logo
أبرزها "كوكتيل الفواكه".. مزج هذه الأطعمة قد يسبب عسر الهضم

أبرزها "كوكتيل الفواكه".. مزج هذه الأطعمة قد يسبب عسر الهضم

مصراويمنذ 7 ساعات

بينما يعتقد الكثيرون أن التنويع في الطعام خيار صحي دائما، تحذر تقارير طبية حديثة من أن بعض التركيبات الغذائية الشائعة قد تعطل عمل الجهاز الهضمي، وتسبب عسر الهضم والانتفاخ وتقليل امتصاص العناصر الغذائية.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض المأكولات، رغم أنها مفيدة كل على حدة، إلا أن دمجها معا قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية مزعجة، خاصة عند تكرار تناولها بشكل غير مدروس.
وبحسب نصائح حبراء التغذية فإن بعض بعض الأغذية تصبح ضارة عند مزجها بأخرى مثل:
1- الفاكهة ومنتجات الألبان
رغم طعم مخفوق الموز أو المانجو بالحليب الشهي، إلا أن الجمع بين الفاكهة الطازجة ومنتجات الألبان قد يُربك عملية الهضم.
الفاكهة تهضم بسرعة، بينما يحتاج الحليب وقتا أطول، ما قد يؤدي إلى التخمر داخل المعدة، وبالتالي الشعور بالانتفاخ والانزعاج، ويفضل تناول الفاكهة بمفردها أو مع مكسرات خفيفة.
2- اللبن الرائب مع السمك
اللبن الرائب بارد بطبيعته، بينما يعتبر السمك طعاما "دافئا"، وهذا التناقض في الخصائص الحرارية قد يسبب اضطرابات في المعدة وتغيرات في توازن البشرة على المدى الطويل.
3- الشاي مع الوجبات المالحة
كوب شاي مع بعض المقرمشات المالحة قد يبدو وجبة خفيفة مثالية للكثيرين، إلا أن الشاي يحتوي على مركبات تُعيق امتصاص الحديد، ما يقلل من القيمة الغذائية للوجبة، ويزيد احتمالية الإصابة بعسر الهضم.
4- الفاكهة بعد الوجبات الثقيلة
تناول الفاكهة مباشرة بعد الغداء أو العشاء قد يؤدي إلى تخمرها فوق الطعام المهضوم جزئيا، ما يسبب الغازات والانتفاخ وحتى الحموضة.
الفاكهة تهضم بسرعة، ولذا ينصح بتناولها على معدة فارغة صباحا أو كوجبة خفيفة بين الوجبات.
5- الحليب مع الحمضيات
عصر الليمون على الحليب أو تناول برتقالة بعد كوب حليب قد يبدو غير ضار، لكنه يؤدي إلى تخثر الحليب داخل المعدة، ويُسبب انزعاجًا هضميًا.
كما أن الحمضيات تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، وقد تساهم في حدوث ارتجاع مريئي
اقرأ أيضا:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د.شاكر أبو المعاطي يقدم إرشادات للمزارعين لمواجهة موجة الحر الشديدة
د.شاكر أبو المعاطي يقدم إرشادات للمزارعين لمواجهة موجة الحر الشديدة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

د.شاكر أبو المعاطي يقدم إرشادات للمزارعين لمواجهة موجة الحر الشديدة

قدم د. شاكر أبو المعاطي أستاذ المناخ بمركز البحوث الزراعية مجموعة من النصائح والإرشادات الهامة للمزارعين وكيفية التعامل مع موجات الحر الشديدة وتأثيرها على القطاع الزراعي. وشدد د. أبو المعاطي خلال حواره عبر مداخلة هاتفية لبرنامج (صباح الخير يا مصر) على ضرورة اتباع تدابير وقائية لضمان سلامة المحاصيل واستمرار الإنتاجية الزراعية خلال فترات ارتفاع درجات الحرارة، وتضمنت أبرز نصائحه تأكيد أهمية ري النباتات في الصباح الباكر أو أثناء الليل، مع تجنب الري تمامًا خلال ساعات النهار ذات الحرارة المرتفعة لتفادي تبخر المياه وتلف الجذور. ونصح بعدم استخدام الأسمدة الورقية أو المبيدات الحشرية أثناء النهار أو في درجات الحرارة المرتفعة، حيث يمكن أن تتسبب هذه المواد في تلف المحاصيل عند رشها على الأوراق في ظل الحرارة الشديدة، ويفضل الرش ليلاً أو في الصباح الباكر. وأشار إلى أن الحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى تساقط الثمار، وتلف الأزهار، وتضر بالنباتات الصغيرة في مرحلة الإنبات، وشدد على أن درجات الحرارة المرتفعة تجعل عملية زراعة أي محصول صعبة، سواء كان ذلك في مرحلة الإنبات أو عند شتل نباتات الفاكهة، ويفضل تأجيل الزراعة لما بعد انتهاء الموجة الحارة وأوضح أن الحرارة المرتفعة تؤثر سلبًا على عملية الإنبات، حيث تتسبب حرارة التربة المرتفعة في نشاط الكائنات الدقيقة التي تؤدي إلى تعفن البذور وخسارة التقاوي . ذكر أن المحاصيل الصيفية مثل الأرز والقطن تكون أقل تأثرًا، بينما تكون محاصيل الفاكهة مثل المانجو والعنب والكمثرى والخوخ أكثر حساسية وتأثرًا بالحرارة المرتفعة، خاصة في مراحل الإزهار والثمار. وفي سياق متصل ألقى الدكتور شاكر أبو المعاطي الضوء على جهود مركز البحوث الزراعية المستمرة في إنتاج سلالات وهجن نباتية جديدة تتحمل الإجهادات البيئية المختلفة مثل ارتفاع الحرارة وملوحة التربة والجفاف. وأكد أن هذه الجهود البحثية هي السبب وراء الإنتاجية العالية لمصر في محاصيل استراتيجية مثل الأرز والقمح والذرة، بالإضافة إلى تطوير أصناف تتحمل الإجهادات في الخضروات. كما نوه إلى تزايد حجم الصادرات الزراعية المصرية، مشيدًا بسمعة المحاصيل المصرية عالميًا، مثل الموالح والعنب والنباتات الطبية والعطرية والبطاطس والبصل والثوم والرمان. وأشار إلى أن الدولة المصرية قد جهزت المعامل والأماكن اللازمة لتلبية المعايير والشروط العالمية الصارمة للتصدير. يذاع برنامج (صباح الخير يا مصر) يومياً على شاشة القناة الأولى المصرية في تمام الساعة السابعة صباحاً.

7 عوامل شائعة قد ترفع خطر النوبات القلبية؟.. دون إنذار
7 عوامل شائعة قد ترفع خطر النوبات القلبية؟.. دون إنذار

مصراوي

timeمنذ 6 ساعات

  • مصراوي

7 عوامل شائعة قد ترفع خطر النوبات القلبية؟.. دون إنذار

تبدو النوبات القلبية وكأنها تحدث فجأة، لكن الحقيقة أن الجسم يطلق إشارات تحذيرية مبكرة غالبا ما تهمل أو تفسر بشكل خاطئ. وبينما يعرف الجميع العلاقة بين أمراض القلب والتدخين أو الكوليسترول المرتفع، تشير تقارير طبية حديثة إلى وجود عوامل يومية أقل وضوحا، لكنها لا تقل خطورة. وبحسب ما أفادت صحيفة Times of India، فإن هناك سبعة مؤثرات خفية قد تضاعف من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، دون أن يدرك الإنسان آثارها التراكمية. 1- الالتهاب المزمن الالتهاب جزء من استجابة الجسم الطبيعية للعدوى، لكن استمراره على المدى الطويل يضعف بطانة الأوعية الدموية ويمهّد الطريق لتراكم الكوليسترول وتضيق الشرايين. 2- مقاومة الأنسولين لا تقتصر مقاومة الأنسولين على مرضى السكري، بل إنها قد تلحق أضرارا بالأوعية الدموية في مراحل مبكرة، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وتخزين الدهون، وإجهاد القلب. 3- قلة النوم النوم أقل من 6 ساعات يوميا يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 20%، ووفقا لدراسات طبية، فإن قلة النوم تربك الهرمونات وترفع ضغط الدم، وتؤثر على تنظيم سكر الدم، لذا الحفاظ على روتين نوم منتظم والابتعاد عن الشاشات قبل النوم خطوة أساسية لصحة القلب. 4- نقص المغذيات الدقيقة المغنيسيوم والبوتاسيوم وفيتامين D وأوميجا-3 ليست مجرد مكملات، لكنها تعتبر عناصر ضرورية لتنظيم ضربات القلب وضغط الدم، ببينما نقصها حتى وإن كان طفيفا، قد يُضعف وظائف القلب. 5- التوتر المهني العمل في بيئة سامة يعزز إفراز هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، ما يؤدي إلى اضطراب نظم القلب ورفع ضغط الدم. وبحسب جامعة هارفارد، التوتر المرتبط بالعمل قد يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 40%. 6- التاريخ العائلي وجود تاريخ عائلي للإصابة بأمراض القلب يزيد من الخطورة، لكن اتباع نمط حياة صحي يقلل من تأثير هذه الجينات. بينما الفحوصات الدورية المبكرة، وتبني عادات غذائية ورياضية صحية، ضرورية لمن لديهم تاريخ وراثي في الأسرة. 7- السمنة الدهون الحشوية حول الأعضاء تفرز مركبات تزيد من الالتهاب ومقاومة الأنسولين، ما يؤدي إلى انسداد الشرايين، بينما التركيز على تقليل محيط الخصر وممارسة تمارين المقاومة يساهم في حماية القلب من هذا الخطر المتزايد. اقرأ أيضا:

أبرزها "كوكتيل الفواكه".. مزج هذه الأطعمة قد يسبب عسر الهضم
أبرزها "كوكتيل الفواكه".. مزج هذه الأطعمة قد يسبب عسر الهضم

مصراوي

timeمنذ 7 ساعات

  • مصراوي

أبرزها "كوكتيل الفواكه".. مزج هذه الأطعمة قد يسبب عسر الهضم

بينما يعتقد الكثيرون أن التنويع في الطعام خيار صحي دائما، تحذر تقارير طبية حديثة من أن بعض التركيبات الغذائية الشائعة قد تعطل عمل الجهاز الهضمي، وتسبب عسر الهضم والانتفاخ وتقليل امتصاص العناصر الغذائية. وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بعض المأكولات، رغم أنها مفيدة كل على حدة، إلا أن دمجها معا قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية مزعجة، خاصة عند تكرار تناولها بشكل غير مدروس. وبحسب نصائح حبراء التغذية فإن بعض بعض الأغذية تصبح ضارة عند مزجها بأخرى مثل: 1- الفاكهة ومنتجات الألبان رغم طعم مخفوق الموز أو المانجو بالحليب الشهي، إلا أن الجمع بين الفاكهة الطازجة ومنتجات الألبان قد يُربك عملية الهضم. الفاكهة تهضم بسرعة، بينما يحتاج الحليب وقتا أطول، ما قد يؤدي إلى التخمر داخل المعدة، وبالتالي الشعور بالانتفاخ والانزعاج، ويفضل تناول الفاكهة بمفردها أو مع مكسرات خفيفة. 2- اللبن الرائب مع السمك اللبن الرائب بارد بطبيعته، بينما يعتبر السمك طعاما "دافئا"، وهذا التناقض في الخصائص الحرارية قد يسبب اضطرابات في المعدة وتغيرات في توازن البشرة على المدى الطويل. 3- الشاي مع الوجبات المالحة كوب شاي مع بعض المقرمشات المالحة قد يبدو وجبة خفيفة مثالية للكثيرين، إلا أن الشاي يحتوي على مركبات تُعيق امتصاص الحديد، ما يقلل من القيمة الغذائية للوجبة، ويزيد احتمالية الإصابة بعسر الهضم. 4- الفاكهة بعد الوجبات الثقيلة تناول الفاكهة مباشرة بعد الغداء أو العشاء قد يؤدي إلى تخمرها فوق الطعام المهضوم جزئيا، ما يسبب الغازات والانتفاخ وحتى الحموضة. الفاكهة تهضم بسرعة، ولذا ينصح بتناولها على معدة فارغة صباحا أو كوجبة خفيفة بين الوجبات. 5- الحليب مع الحمضيات عصر الليمون على الحليب أو تناول برتقالة بعد كوب حليب قد يبدو غير ضار، لكنه يؤدي إلى تخثر الحليب داخل المعدة، ويُسبب انزعاجًا هضميًا. كما أن الحمضيات تقلل من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، وقد تساهم في حدوث ارتجاع مريئي اقرأ أيضا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store