
4 قتلى و32 جريحا في هجمات روسية على أوكرانيا
وقتل شخصان وجرح اثنان آخران على الأقل في منطقة سومي، وسقط قتيل وجريحان في منطقة خيرسون، وقتيل في منطقة أوديسا، فضلا عن 23 جريحا في خاركيف و5 في دنيبروبيتروفسك، وفق حكام ورؤساء بلديات المناطق المعنية.
روسيا تسيطر على قريتين
كانت روسيا قد أعلنت، أمس الأحد، السيطرة على قريتين شرقي أوكرانيا، في الوقت الذي شن فيه الجانبان، هجمات بأكثر من 100 طائرة مسيَّرة، في استمرار للهجمات الجوية المتبادلة.
وقالت السلطات الروسية إنها سيطرت على قرية بيدوبنه في منطقة دونيتسك وسوبوليفكا في خاركيف، ولم يصدر أي تعليق بعد من الجانب الأوكراني على الإعلان الروسي.
وكانت قرية بيدوبنه يسكن بها نحو 500 نسمة قبل النزاع وتقع على بعد 7 كيلومترات فقط من حدود منطقة دنيبروبيتروفسك في وسط أوكرانيا.
أما قرية سوبوليفكا فتقع على بعد نحو كيلومترين غرب بلدة كوبيانسك، خارج المناطق التي تفيد القوات الروسية بأنها تسيطر عليها، بحسب خرائط للوضع الميداني ينشرها «معهد دراسة الحرب» ومقره الولايات المتحدة.
روسيا تتقدم على خط الجبهة
وتتقدم موسكو على خط الجبهة منذ أكثر من عام، مستغلة نقص القوات والعتاد الذي يعانيه الأوكرانيون.
وسرّع الجيش الروسي تقدّمه للشهر الثالث على التوالي في يونيو/ حزيران.
والمكاسب الميدانية التي تحققت في ذلك الشهر هي الأكبر منذ نوفمبر/ تشرين الثاني العام الماضي، بحسب تحليل لوكالة الصحافة الفرنسية يستند إلى بيانات «معهد دراسة الحرب».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
شراكة نووية بين فرنسا وبريطانيا..وماكرون يدعو لإنهاء التبعية لأمريكا والصين
في أول زيارة دولة لرئيس فرنسي إلى بريطانيا منذ عام 2008، دعا الرئيس إيمانويل ماكرون إلى شراكة أقوى بين باريس ولندن لمواجهة التحديات العالمية، محذرًا من الاعتماد المفرط على كل من الولايات المتحدة والصين، ومشدّدًا على ضرورة بناء استقلالية أوروبية استراتيجية. وخلال خطاب نادر ألقاه بالإنجليزية أمام مجلسي البرلمان البريطاني، دعا ماكرون إلى تعزيز التعاون في مجالات الدفاع والمناخ والهجرة والتجارة، مؤكدًا أن وحدة الصف بين بريطانيا وفرنسا يمكن أن تُحدث فرقًا عالميًا. وقال ماكرون: "علينا أن نظهر للعالم مجددًا أن تحالفنا قادر على صنع الفارق"، مضيفًا أن الطريق الوحيد لمواجهة أزمات العصر هو "العمل المشترك والتعاون الوثيق". كما أشار إلى أن حماية أوروبا تستدعي تقليل التبعية الاقتصادية للولايات المتحدة والصين، محذرًا من "مخاطر هذه التبعية المزدوجة على المجتمعات الأوروبية". وتأتي زيارة ماكرون في ظل سعي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، زعيم حزب العمال، إلى تحسين العلاقات مع الاتحاد الأوروبي بعد سنوات من التوتر عقب خروج بريطانيا من التكتل. ويُنظر إلى زيارة ماكرون بوصفها خطوة رمزية في اتجاه إعادة بناء جسور الثقة والتعاون مع الحلفاء الأوروبيين. وفي الشأن الدولي، شدد ماكرون على استمرار الدعم الأوروبي لأوكرانيا، متعهّدًا بالعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار تمهيدًا لبدء مفاوضات سلام دائمة. وقال: "لن نتخلى عن أوكرانيا، وسنواصل دعمها حتى اللحظة الأخيرة". ويشارك ماكرون وستارمر، الخميس، في رئاسة اجتماع "تحالف الراغبين"، وهو تحالف يضم دولًا تعهّدت بدعم القدرات الدفاعية لأوكرانيا، بما في ذلك تشكيل قوة ردع تمنع روسيا من استئناف هجماتها بعد أي هدنة محتملة. وفيما يتعلق بالحرب المستمرة في قطاع غزة، دعا الرئيس الفرنسي إلى وقف إطلاق نار "غير مشروط"، قائلاً: "نحن كأوروبيين لا نكيل بمكيالين. نريد وقفًا لإطلاق النار دون نقاش". وأكد أن حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطينية هما السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم. اقتصاديًا، أعلن قصر الإليزيه أن شركة الطاقة الفرنسية الحكومية ستستحوذ على حصة 12.5% في محطة الطاقة النووية البريطانية المزمع إنشاؤها شرق إنجلترا، في خطوة ترمز إلى التعاون المتجدد بين البلدين في قطاع الطاقة. ومن المرتقب أن تُعقد قمة ثنائية بين الجانبين يوم الخميس، تركز على ملفات الدفاع ومكافحة الهجرة غير النظامية، حيث وعد ماكرون بنتائج "ملموسة" على مستوى التنسيق الأمني والسياسي.


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
تسجيلات مسربة.. ترامب يهدد بقصف موسكو وبكين
كشفت تسجيلات صوتية مسربة منسوبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، حصلت عليها شبكة "سي إن إن" الإخبارية، عن أنه هدد نظيره الروسي فلاديمير بوتين بقصف موسكو ونظيره الصيني شي جين بينغ بضرب بكين، وذلك قبل انتخابات الرئاسة الأميركية الأخيرة. وقال ترامب في أحد اللقاءات الخاصة التي عقدها مع عدد من كبار المتبرعين لحملته الانتخابية عام 2024: "قلت لبوتين: إذا دخلت أوكرانيا سأقصف موسكو بشدة. ليس لديّ خيار آخر اذ أشار إلى أن الرئيس الروسي "لم يصدقه بشكل كامل لكن بنسبة 10بالمئة". كما أضاف ترامب أنه وجه تهديدا مشابها لشي، في حال أقدمت الصين على شن هجوم ضد تايوان، قائلا: "أخبرته أن الولايات المتحدة ستقصف بكين ردا على ذلك. اعتقد أنني مجنون لكننا لم نواجه أي مشاكل". وحسب شبكة "سي إن إن"، فإن التسجيلات التي حصلت عليها تظهر ترامب وهو يتحدث بصراحة شديدة أمام ممولين بارزين في نيويورك وفلوريدا، مقدما نفسه كمرشح قادر على ردع الخصوم الدوليين بطريقة حازمة، على عكس ما وصفه بـ"ضعف" سلفه جو بايدن. قرار ترحيل الطلاب تضمنت التسجيلات أيضا تصريحات مثيرة بشأن التظاهرات المؤيدة لفلسطين داخل الجامعات الأميركية، حيث قال ترامب إن "أي طالب يشارك في احتجاجات سأطرده من البلاد. هؤلاء ارتكبوا خطأ كبيرا". وعندما عبر أحد المتبرعين عن خشيته من أن يصبح بعض هؤلاء الطلاب جزءا من النخبة الحاكمة في المستقبل، رد ترامب قائلا: "إذا فزت سنعيد هذا الحراك 25 إلى 30 عاما إلى الوراء". فيما تعهد ترامب حينها في حال فوزه بشن حملة ترحيل واسعة تشمل الطلاب الأجانب المشاركين في الاحتجاجات، وهو ما يتقاطع مع محاولات سابقة إدارته لإلغاء تأشيرات طلابية خلال فترته الرئاسية.


الغد
منذ 18 ساعات
- الغد
إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها
اضافة اعلان وأضافت الصحيفة نقلا عن المسؤولين، أن "حماس لا يزال لديها قيادات بارزة وقوات نظامية وسيطرة على العمليات الأمنية"، مشيرين إلى أنه "نرفض قول الجيش إن عملية عربات جدعون شارفت على الانتهاء لأن حماس لم تهزم بعد".كما نقلت الصحيفة عن مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قولهم إن "رئيس الوزراء لم يتنازل عن أهداف الحرب وإنهاء الحرب غير مطروح على الطاولة، والمطروح فقط صفقة وفقا لمخطط ويتكوف يمكن العودة بعدها إلى ساحة المعركة".وأوضحت "يسرائيل هيوم" أن "الجيش" أكد للقيادة السياسية أنه يسيطر على 75% من غزة وبعض الوزراء ادعوا أن معلوماته منقوصة.ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عبر موقعها الإلكتروني عن مصادر سياسية لم تسمها تحدثت إليها في الساعات الأخيرة، قبل اجتماع الكابينت أن "الاتصالات بشأن الصفقة مستمرة طوال الوقت، ونأمل أن تكون هناك تطورات قريبا، ونعمل على ذلك"، غير أن المصادر ذاتها قالت، إنه "لا يوجد حاليا أي اختراق".ومن بين الخيارات التي طرحتها تلك المصادر، "تعميق الاجتياح البري (بغزة)، وزيادة الضغط العسكري على حماس"، علما أن 20 جنديا قُتلوا بقطاع غزة، منذ بداية الشهر الحالي، آخرهم عنصر أُعلن عن مقتله الأحد، وقد سقط بانفجار قنبلة في جباليا شمالي القطاع.ووفق "يديعوت أحرونوت"، فإن التقديرات في "إسرائيل" تشير إلى أن "الإنجازات في إيران، قد أثرت على حماس، التي أدركت أن راعيها الرئيسي، لا يزال يعاني".وقالت مصادر سياسية إسرائيلية، إن "هذا النصر، لم يمر مرور الكرام على حماس، ونأمل أن تؤدي كل هذه الأمور إلى صفقة، تماما كما أدى القضاء على (أمين عام حزب الله، حسن) نصر الله، والهجوم على حزب الله إلى صفقة رهائن في الماضي".يأتي ذلك فيما أبلغ "الجيش الإسرائيلي" المستوى السياسي، بأن العمليات البرية في غزة اقتربت من الاستنفاد، مشيرا إلى أنه لم يعد هناك أهداف كبيرة قابلة للتحقيق من دون تهديد حياة الأسرى و"المحتجزين" الإسرائيليين في القطاع، حسبما أوردت القناة 13 العبرية، السبت، نقلا عن مصادر في "الجيش". (RT)