
أردوغان يبلغ ترامب استعداد تركيا للتوسط في حل النزاع النووي الإيراني
قال مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب خلال اتصال هاتفي اليوم الأحد استعداد أنقرة للعب دور الوسيط لحل النزاع النووي الذي أشعل الصراع بين إسرائيل وإيران.
ورحب أردوغان بتصريحات ترامب التي أشار فيها مؤخرا إلى إمكانية إبرام سلام بين إيران وإسرائيل، وحث نظيره الأمريكي على التحرك على الفور لمنع كارثة "قد تُشعل المنطقة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
متظاهرون يطالبون مشاة البحرية الأميركية بمغادرة لوس أنجلوس
واجه نحو 50 من مشاة البحرية الأميركية رد فعل غاضباً من مئات المحتجين أمام مبنى اتحادي في وسط مدينة لوس أنجلوس، حيث صرخ الحشد معاً لمطالبة القوات بالانسحاب. وأرسل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مشاة البحرية إلى المدينة مع أفراد من الحرس الوطني في كاليفورنيا، الأسبوع الماضي، على الرغم من اعتراضات حاكم الولاية ورئيسة بلدية لوس أنجلوس، إذ دفعت حالة الغضب من مداهمات سلطات الهجرة آلاف المتظاهرين للخروج إلى الشوارع. ووصف حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، ومسؤولون محليون خطوة ترامب بأنها استفزاز من شأنه تأجيج الاحتجاجات التي خرجت خلال الأسبوع الماضي، وهي تظاهرات قال مسؤول الشرطة المحلي عنها إنها كانت سلمية بنسبة 99%، إذ لم يشارك سوى عدد قليل من الأشخاص في أعمال العنف والتخريب. واستدعى ترامب 700 من مشاة البحرية من كاليفورنيا تم تدريبهم للمساعدة في مهمة لوس أنجلوس، بما يشمل خفض التصعيد والسيطرة على الحشود. وأثار نشر الجنود جدلاً حول الاستعانة بالجيش على الأراضي الأميركية، نظراً إلى أن قوات مشاة البحرية مدربة على النزاعات حول العالم وليس في الداخل، لكن إدارة ترامب دافعت عن خطوتها قائلة إنه يتعين الحفاظ على القانون والنظام.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة والرئيس القبرصي يؤكدان أهمية تكثيف الجهود لتجنب اتساع الصراع في المنطقة
بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس جمهورية قبرص، نيكوس خريستودوليدس، أمس، خلال اتصال هاتفي، مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين، وإمكانات تعزيزهما بما يخدم مصالحهما المشتركة. كما استعرض الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الاستقرار والأمن الإقليميين، مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع، وتجنب اتساع الصراع في المنطقة، والعمل على حل القضايا والخلافات من خلال الحوار والوسائل الدبلوماسية، بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم الإقليمي. • رئيس الدولة والرئيس القبرصي أكدا أهمية العمل على حل القضايا والخلافات عبر الحوار والوسائل الدبلوماسية، بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم الإقليمي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي تُطلق مشروعاً لحماية 30 ألف طفل في زنجبار والمكسيك
بتوجيهات قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية، أعلنت المؤسسة إطلاق أول مشروعاتها الإنسانية الدولية، وتهدف المشروعات إلى توفير الحماية والرعاية لأكثر من 30 ألف طفل معرضين لمختلف أنواع العنف والاستغلال، في زنجبار والمكسيك، كما تسعى إلى تعزيز قدرات المجتمعات في البلدين على بناء بيئة آمنة وداعمة للأطفال، وذلك بالتعاون مع منظمات دولية رائدة، هي «منظمة أنقذوا الأطفال الدولية - تنزانيا»، و«بلان إنترناشيونال - المكسيك». ويجسد الإعلان رؤية المؤسسة في ترسيخ أنظمة حماية متكاملة للأطفال في البيئات المعرضة للخطر، كما يعكس وعيها العميق بأهمية التدخل الاستباقي لمواجهة التحديات المتصاعدة التي تهدّد سلامة الأطفال الجسدية والنفسية، بما في ذلك العنف والإهمال والاستغلال بمختلف أشكاله. وحول الأهداف والرؤى الاستراتيجية من إطلاق هذه المشروعات، أكدت سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي أن مؤسسة الشيخ خالد بن سلطان القاسمي تنطلق في مشروعاتها العالمية من إيمانها العميق بأن توفير الحماية والرعاية للأطفال، وضمان نشأتهم السليمة في بيئة يسودها الإلهام والحب والرعاية والتعليم، هو حق إنساني طبيعي أولاً، واستثمار حقيقي في مستقبل العالم ثانياً، وأوضحت سموها أن المؤسسة تتعامل مع التهديدات التي يتعرض لها الأطفال حول العالم، بوصفها مهام ملحة لا يمكن تأجيلها، مشيرة إلى أن إنقاذ طفل واحد هو خطوة نحو إنقاذ مستقبل مجتمع بأكمله. وأضافت سموها: «لقد أطلقنا مؤسسة الشيخ خالد بن سلطان القاسمي الإنسانية في عام 2024، لتكون منظومة عالمية لحماية الأطفال أينما كانوا من التعرض للخطر، وتعمل المؤسسة وفقاً لمبدأ التكامل والشمول، بهدف بناء منظومة حماية متكاملة ترتكز على الوقاية، واحتواء الضحايا، وبناء الشراكات، وتطوير التشريعات، بما يُترجم رؤية الشارقة ودولة الإمارات العربية المتحدة في مساندة الإنسان، والدفاع عن الفئات الأضعف وفي مقدمتهم الأطفال».