ترامب وبوتين يعقدان مؤتمرا صحفيا مشتركا (بث مباشر)
ويأتي المؤتمر الصحفي بين الرئيسين عقب محادثات مغلقة بين ترامب وبوتين بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا.
بث مباشر لمؤتمر ترامب وبوتين
وكان الكرملين، أعلن عن انتهاء اجتماع ترمب وبوتين المغلق في ألاسكا.
كانت الطائرة الرئاسية الأمريكية وصلت هي الأولى إلى قاعدة عسكرية في ألاسكا، وظل ترامب داخلها لعدة دقائق، في انتظار نزول طائرة بوتين، حتى يتمكن من استقباله.
وتصافح ترامب وبوتين بحرارة على مدرج مطار القاعدة، قبل قمتهما بشأن الحرب في أوكرانيا.
وفي وقت سابق، هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من قمة الأسكا التي ستجمعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، إذا لم تسر الأمور على ما يرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 27 دقائق
- فيتو
خطة كيسنجر مع ماو التي يعيدها ترامب مع بوتين!
نظمت اليابان عام ١٩٧١ بطولة العالم لتنس الطاولة.. لاعب أمريكي (كان اسمه جيلين كوهين) يستقل سيارة الفريق الصيني بعد انتهاء مباريات اليوم الأول.. كان ذلك بعد مصافحة من لاعب صيني (كان اسمه تشوانج تسه دونج).. هذه وتلك كانت من المحرمات السياسية في هذه الأثناء.. كفيلة وقتئذ بسجن اللاعب الصيني مدى الحياة أو اتهامات بالخروج عن القيم الغربية قد توجه للاعب الأمريكي.. ولذلك رصدتها وسائل الإعلام وطارت مع وكالات الأنباء إلي كل الدنيا.. وقبيل نهاية البطولة أعرب الفريق الأمريكي عن رغبته في زيارة الصين.. ومثل هذه الأمور ليست من اختصاص الفريق ولا رئيس البعثة ولا اتحاد تنس الطاولة الصيني ولا حتي وزير الشباب.. هذه إرادة عليا للحزب الشيوعي الصيني، ورئيسه التاريخي ماو تسي تونج.. وقد كان! في أبريل من العام ١٩٧١ الشهر التالي للبطولة مباشرة، كان الفريق الأمريكي يصل إلي الصين. رئيس الوزراء التاريخي للبلد شوين لاي يستقبل الفريق الأمريكي، ويؤكد على أن ما يجري أمامه يعيد صياغة علاقات بين شعبين ينتظر تطويرها الملايين.. أيام وكانت بعض العقوبات الأمريكية على الصين قد رفعت! كيسنجر يلتقط الخيط.. يزور الصين في الشهر نفسه سرا، وفي أكتوبر يزورها علنا.. وفي فبراير من العام التالي يصل نيكسون إلى الصين! ويذوب جليد بين البلدين استمر ربع قرن تقريبا!! لم يمر عامان على انتهاء الحرب الصينية السوفيتية عام ١٩٦٩ أو للدقة الاشتباكات التي جرت على الحدود، وانتهت بمقتل وإصابة ألف من الجانبين أغلبهم من الصين! حتى يغير هنري كيسنجر قواعد اللعبة مع العالم الشرقي كله. كيسنجر أراد تقسيم الشرق الشيوعي، وكانت قواته في ڤيتنام ليضرب ما تبقى من أمل في علاقات سوڤيتية صينية! على خطى كيسنجر.. يسعى ترامب في وقف أي تحالف روسي صيني.. ويريد خلخلة هذه الكتلة التي تكبر الآن باحتمالات انضمام الهند لها، بعد أزمة النفط الروسي وفي الأفق مقدمات حلف عسكري روسي صيني كوري شمالي إيراني! القصة ليست أوكرانيا.. أو على الأقل ليست أوكرانيا وحدها.. وفي استدعاء لذكريات التحالف ضد عدو واحد، وفي أجواء كرنفالية كان استقبال بوتين.. الذي ينتظر رد زيلينسكي علي شروطه والعالم يترقب.. بينما ينتظر –كاتب هذه السطور والذين يوافقونه– رد بوتين على إغراءات ترامب (وفيها رفع عقوبات أيضا) من تحول روسيا إلي جزء من العالم الغربي.. ولا من شاف ولا من دري! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
منذ 32 دقائق
- مصراوي
بطلب من إدارة ترامب.. فرجينيا ترسل قوات من الحرس الوطني إلى واشنطن
واشنطن - (أ ب ) تقوم ولاية فرجينيا الغربية الأمريكية بإرسال ما بين 300 و400 فرد من الحرس الوطني إلى العاصمة واشنطن للمساعدة في سيطرة إدارة دونالد ترامب على إدارة شرطة المدينة. تأتي هذه الخطوة من ولاية مجاورة في الوقت الذي تم فيه إعداد وتجهيز مئات من أفراد الحرس الوطني في مقاطعة كولومبيا هذا الأسبوع لدعم قوات إنفاذ القانون المحلية، فيما تصفه الإدارة الجمهورية للرئيس دونالد ترامب بجهودٍ للقضاء على الجريمة والتشرد في مقاطعة كولومبيا. وصرح الحاكم الجمهوري لولاية فرجينيا الغربية باتريك موريسي في منشورٍ له اليوم السبت على موقع إكس بأنه سينشر "300-400 فردٍ ماهر من الحرس الوطني في فرجينيا الغربية لدعم مبادرة ترامب لجعل العاصمة واشنطن آمنة وجميلة". وأضاف موريسي أن هذه الخطوة تعكس "التزامنا بأمريكا قوية وآمنة".


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
قطاع أشباه الموصلات.. انتعاشة إنتل وسط ترقب خطط ترامب
سجلت أسهم شركة إنتل ارتفاعاً بنسبة تقارب 6% أمس الجمعة، في وقت شهد فيه قطاع أشباه الموصلات تراجعاً عاماً. وهذا التراجع جاء مدفوعًا بتقارير عن صفقة استراتيجية محتملة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مما جعل السوق ينظر لأي دعم حكومي كفرصة إنقاذ. ونقل تقرير لموقع Investopedia عن تصريحات لترامب على متن طائرته الرئاسية أنه ينوي فرض رسوم جمركية على واردات الرقائق قد تصل إلى 300%، لدعم الصناعة المحلية. وقال: "سأتخذ القرار خلال أسبوع أو اثنين". ولم يصدر تعليق رسمي من البيت الأبيض على تنفيذ ذلك فعليًا. وفي ظل هذه التهديدات الجمركية، تراجعت أسهم شركات الرقائق الأخرى، بينما حققت إنتل مكاسب، مدفوعة أيضًا بتقارير من بلومبيرغ التي تحدثت عن احتمال ضخ الحكومة استثمارات مباشرة في إنتل عبر قانون CHIPS، رغم أن ترامب كان قد انتقد هذا القانون سابقًا. دعم محتمل ورغم عدم صدور تأكيدات من أي من الطرفين، تشير التقارير إلى أن زيارة الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بوتان، إلى البيت الأبيض مؤخرًا قد تضمنت مباحثات حول الصفقة، والتي ينظر لها على أنها فرصة لإعادة إنعاش خطة إنتل لتطوير تقنية 14A المتقدمة. وتعاني إنتل من خسائر وسط احتراق كبير في السيولة والنفقات التشغيلية. ونقلت تقرير إنفستوبيديا عن محللي Bernstein إن التمويل الحكومي يمكن أن يدعم مصانع الشركة الجديدة وذلك في الولايات المتحدة وأيرلندا. وعلاوة على ذلك، تتفاوض إنتل مع شركات خاصة مثل Apollo Global Management على تمويل إضافي. ما وراء الصفقة ورغم التفاؤل في الأسواق، يتساءل المحللون عما يريده ترامب في المقابل. إذ يخشى مراقبون أن تطلب الإدارة تنازلات استراتيجية من إنتل، كتلك التي فرضتها على إنفيديا Nvidia و إيه إم دي AMD مقابل السماح لهما بالتصدير إلى الصين. ورأى المحلل براين كوليليو من Morningstar أن إنتل قد تستعيد تنافسيتها أمام TSMC و Samsung إذا تمت الصفقة، لا سيما بعد إخفاقات الرئيس التنفيذي السابق بات غيلسنجر، الذي تنحى في ديسمبر/كانون الأول بعد فشله في جمع التمويل اللازم. ورغم الغموض حول الشروط السياسية، اعتبر جيم كريمر أن الاستثمار الحكومي قد يكون هو كل ما تحتاجه الشركة لـ"إتمام ما فشل فيه غيلسنجر". وتبرز هذه الصفقة المحتملة كرمز للتحول السياسي والاقتصادي في ظل حملة ترامب الجديدة، ويتساءل المراقبون: هل يستطيع ترامب "إعادة مجد إنتل"؟ ويخلص تحليل إنفستوبيديا بأنه حتى الآن، لا شيء مؤكد سوى أن السوق يراقب التطورات عن كثب، وأن أي إعلان رسمي من البيت الأبيض قد يشكل منعطفًا حاسمًا في مستقبل الشركة الأمريكية العملاقة.