logo
أحيزون يغيب عن تقديم ماراطون الرباط.. الكاتب العام لجامعة ألعاب القوى: يقوم بمجهودات عبر التيليفون

أحيزون يغيب عن تقديم ماراطون الرباط.. الكاتب العام لجامعة ألعاب القوى: يقوم بمجهودات عبر التيليفون

زنقة 20٠٨-٠٤-٢٠٢٥

زنقة 20 | الرباط
ألقى محمد غزلان، الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، كلمة باسم رئيس الجامعة عبد السلام أحيزون، خلال ندوة صحافية بالعاصمة الرباط، خصصت لعرض تفاصيل واستعدادات النسخة الثامنة لماراطون الرباط الدولي.
و غاب أحيزون، عن حضور الندوة الصحافية التي عقدتها الجامعة، السبت، بأحد فنادق مدينة الرباط، وهو ما أثار تساؤلات الصحافيين الحاضرين.
غزلان الكاتب العام لجامعة ألعاب القوى، استغرب طرح سؤال حول غياب أحيزون عن الندوة الصحافية ، و قال أن رئيس الجامعة يقوم بمجهودات عبر التيليفون مع خلية تشتغل مثل خلية نحل.
و ذكر غزلان أن أحيزون اشتغل طوال شهر رمضان على التحضير لماراطون الرباط، ويشرف على كل صغيرة و كبيرة ، وغيابه عن الندوة الصحافية أمر عادي.
و يواجه عبد السلام أحيزون (69 عاماً)، ضغوطاً من أجل إرغامه على ترك منصبه الذي عمر فيه لعقود من الزمن، من دون أن تحقق الألعاب المغربية المنتظر منها، باستثناء تألق سفيان البقالي بين الفينة والأخرى في بطولات العالم والألعاب الأولمبية.
و كانت تقارير رجحت مغادرته جامعة ألعاب القوى بعد إزاحته من رئاسة اتصالات المغرب التي تعتبر الراعي الرئيسي للماراطون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المنسق العام لـ"FRMF": تأمين الفضاءات الرياضية أولوية مشتركة بين الجامعة والمديرية العامة للأمن الوطني (صور)
المنسق العام لـ"FRMF": تأمين الفضاءات الرياضية أولوية مشتركة بين الجامعة والمديرية العامة للأمن الوطني (صور)

برلمان

timeمنذ 3 أيام

  • برلمان

المنسق العام لـ"FRMF": تأمين الفضاءات الرياضية أولوية مشتركة بين الجامعة والمديرية العامة للأمن الوطني (صور)

الخط : A- A+ إستمع للمقال قال معاذ حجي، المنسق العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إن الأمن والانضباط وسلامة الجماهير داخل الملاعب يشكلون محورا رئيسيا في نجاح أي تظاهرة كروية، خاصة في ظل المتابعة الجماهيرية الواسعة التي تحظى بها مباريات كرة القدم، والتي أصبحت اليوم واجهة وطنية ومجالا حيويا للتفاعل المجتمعي والتنمية. وأشار حجي في مداخلته اليوم الثلاثاء، خلال ندوة احتضنتها فعاليات الأبواب المفتوحة المنظمة من طرف المديرية العامة للأمن الوطني بالجديدة، إلى أن كل المناطق المغربية المعنية بكرة القدم تولي اهتماما خاصا بمسألة الأمن داخل الملاعب، باعتباره ركيزة أساسية تضمن بيئة سليمة وآمنة لممارسة اللعبة من جهة، وتحمي الجماهير وجميع المتدخلين. وأضاف أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تنسق بشكل تام مع الأجهزة الأمنية والشركاء المختصين من أجل تنزيل المعايير الدولية المعتمدة في مجال السلامة والأمن الرياضي، وذلك وفقا لتوصيات الاتحاد الدولي لكرة القدم والكاف، وممارسات أفضل الدول الرياضية العالمية. وفي هذا السياق، أكد حجي أن الرؤية السامية للملك محمد السادس جعلت الرياضة رافعة استراتيجية للتنمية البشرية والمجالية، واعتبرت كرة القدم مكونا مهما في هذا الورش الوطني الكبير. في هذا الإطار، شدّد ذات المتحدث على أن الجامعة تبنت تصورا شموليا يرتكز على الإصلاح البنيوي والتحول المهني، مع ضمان الأمن والسلامة داخل الفضاءات الرياضية، انسجاما مع المعايير الدولية. وأبرز حجي أن الدينامية الرياضية التي يشهدها المغرب مع استحقاقات كبرى مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، تجعل من ضمان أمن وسلامة الملاعب مسؤولية جماعية وأولوية قصوى تتطلب تعبئة دائمة ومستمرة من جميع المؤسسات. موضحا أن الجامعة انخرطت بشكل وثيق مع السلطات الأمنية في تطوير منظومة متكاملة ترتكز على عدة محاور رئيسية، منها تحديث وتحسين البنية الأمنية للملاعب عبر تعميم كاميرات المراقبة ونظم التذاكر الإلكترونية، وتخصيص مناطق جلوس مرقمة وآمنة لذوي الاحتياجات الخاصة، واعتماد مخططات هندسية تحترم قواعد السلامة وتنظيم دخول الجماهير وفق المعايير الدولية. ولفت إلى تنظيم دورات تكوينية لموظفي الأمن الخاص ومسؤولي التنظيم بالتعاون مع مصالح الأمن الوطني، ووضع بروتوكولات واضحة للتعامل مع الأزمات والطوارئ داخل الملاعب، مع التنسيق المسبق بين جميع الأجهزة الأمنية لإعداد خطط وقائية فعالة. كما أكد على أهمية تفعيل الحكم الأمنية التشاركية من خلال إنشاء لجان محلية للتنسيق تشمل كل المتدخلين من سلطات أمنية ووقاية مدنية وأطراف جماهيرية، مع إشراك الجمهور في خلق بيئة تشجيعية مسؤولة. وشدّد معاذ حجي على أهمية التوعية والتحسيس المجتمعي من خلال حملات وطنية لمكافحة ظاهرة الشغب والعنف داخل الملاعب، ودمج التربية على المواطنة الرياضية في المدارس والنوادي، ودعم الإعلام المسؤول برسائل إيجابية تستهدف الجمهور الرياضي. واختتم معاذ حجي كلمته بالتأكيد على أن التحدي الحقيقي لا يقتصر فقط على تأمين المباريات، بل يتعداه إلى بناء ثقافة رياضية مواطنة قائمة على الاحترام والمسؤولية والانضباط. مؤكدا أن نجاح هذا المشروع الحيوي رهين بالتنسيق المستمر بين الجامعة والأجهزة الأمنية، وإشراك فعال لكل الأطراف المعنية، لا سيما الجمهور الذي يعتبر شريكا أساسيا في رسم صورة حضارية للرياضة الوطنية. وختم بالقول إن الجامعة عازمة على مواصلة العمل المشترك وفق مقاربة استباقية وتشاركية ومندمجة، حفاظا على سلامة الجمهور وأمن اللاعبين وكرامة الفاعلين الرياضيين، معتبرا ذلك أساس أي مشروع رياضي ناجح، وداعيا إلى جعل الملاعب فضاء للروح الرياضية والفرجة النزيهة التي تعزز مكانة المغرب كوجهة آمنة ومتميزة لتنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى القادمة، وعلى رأسها كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.

أبرون: "إن عدت لتسيير المغرب التطواني فيجب القيام بذلك مع سياسيي وسلطات ورجال أعمال المدينة"
أبرون: "إن عدت لتسيير المغرب التطواني فيجب القيام بذلك مع سياسيي وسلطات ورجال أعمال المدينة"

البطولة

timeمنذ 4 أيام

  • البطولة

أبرون: "إن عدت لتسيير المغرب التطواني فيجب القيام بذلك مع سياسيي وسلطات ورجال أعمال المدينة"

نفى عبد المالك أبرون، رئيس لجنة البنيات التحتية التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إمكانية عودته لتسيير المغرب التطواني مستقبلا. وعرف الموسم الحالي نزول المغرب التطواني للقسم الثاني، بعد أن احتل المركز ما قبل الأخير من البطولة الاحترافية "إنوي". قال أبرون في تصريحاته لبودكاست "الزاوية" على صحيفة "البطولة": "لا أحد سيمنعني من مدينتي، ولكن لا يمكنني (العودة للتسيير)، لأنه إذا أردت التسيير فيجب القيام بذلك مع 'ناس المدينة' وهم السياسيون والسلطات المحلية والجمهور ورجال الأعمال". وواصل:"علينا أن نحمل الفريق وألا يكون صغيرا بملفه قبل نتائجه، فحين لا يكون المشروع كبيرا مهما منحته من أموال فلا يمكنك أن تسير لوحدك". وأكمل: "لا أحد قادر على منعي ولكن لا يمكنني أن أسير وحيدا، ويعمل لي أحد 'العصا فالرويضة'، وحين رأيت الأمور لا تسير كما كان، غادرت، ولكن ماذا فعلوا منذ تلك اللحظة؟ نحن جهزنا البنية التحتية وأنتم ماذا فعلتم؟ لا شيء". واستطرد: "لا أعلم نسبة الديون، وشخصيا لا أرى أن تطوان بسلطاتها وكل متعاون ومدينة تتنفس الكرة أن تقع في هذه المشاكل، وكل هؤلاء المسيرين كانوا في مكاتبنا ولم يتم إقصاؤهم". وأردف: "أزروال الرئيس الحالي كنت أمنحه التفويض ليقوم التوقيع. لا يوجد تشاور مع المكتب الحالي، وأنا كنت أتصل بهم وحين لم أر تجاوب لم أعد أتصل بأحد، ولا أتمنى ما يقع لتطوان أريدها أن تزدهر ولو تلعب بشكل عاد".

لجنة الأخلاقيات توجه صفعة قوية للوداد
لجنة الأخلاقيات توجه صفعة قوية للوداد

الجريدة 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الجريدة 24

لجنة الأخلاقيات توجه صفعة قوية للوداد

في تطور مفاجئ ومثير يعكس توتراً غير مسبوق في كواليس البطولة الاحترافية المغربية، تلقى نادي الوداد الرياضي ضربة موجعة بعد صدور قرار حاسم من لجنة الأخلاقيات التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وذلك على خلفية أحداث مؤسفة شهدتها مباراة الفريق أمام اتحاد طنجة، ضمن الجولة العاشرة من البطولة الاحترافية، والتي انتهت بنتيجة التعادل بهدفين لمثلهما على أرضية ملعب العربي الزاولي. ورغم أن المباراة على المستوى التقني لم تشهد خروقات كبيرة داخل رقعة الميدان، إلا أن ما أعقب صافرة النهاية من تصرفات خارجة عن الإطار الرياضي قلب الموازين وأعاد الحديث مجدداً عن السلوكيات التي باتت تشوه صورة الكرة المغربية. . اللجنة أعلنت، عبر بلاغ رسمي، عن توقيف أحمد أمين خويا، المعالج الطبيعي لنادي الوداد، لمدة سنة نافذة، مع تغريمه مبلغ 30 ألف درهم، بعد ثبوت تورطه في استعمال العنف والسب والاعتداء الجسدي على محمد ديدي، ممرض نادي اتحاد طنجة. العقوبة نفسها طالت سعد شطو، المكلف بالتغذية داخل الطاقم التقني للوداد، بسبب مشاركته في الاعتداء الجسدي واللفظي ذاته، ما يبرز خطورة السلوك الصادر عن الطاقم المرافق للفريق الأحمر. وجاءت هذه القرارات بعد مناوشات وتشنجات شهدتها نهاية اللقاء بين مكونات الفريقين، في مشهد أثار استياء المتابعين، وفتح نقاشاً واسعاً حول الانفلاتات التي أصبحت تتكرر خارج رقعة الميدان، بما يُسيء لصورة البطولة ويهدد مجهودات الجامعة في تكريس الاحتراف وضبط سلوك الأندية. نادي اتحاد طنجة، من جانبه، لم يتأخر في التفاعل مع هذه التطورات، حيث طالب بفتح تحقيق من طرف الجهات المختصة، داعياً إلى اتخاذ إجراءات رادعة لضمان عدم تكرار مثل هذه التصرفات مستقبلاً، وفق ما ورد في بلاغ رسمي صادر عنه. وأكد الفريق الطنجاوي أن ما حدث لا يندرج ضمن الروح الرياضية التي يجب أن تسود بين الأندية، داعياً إلى تدخل حاسم يعيد الاعتبار لمبادئ التنافس النزيه. هذه الواقعة تأتي لتسلط الضوء مجدداً على السلوكيات الخارجة عن القانون داخل الأوساط الرياضية، وتضع مسؤولية كبيرة على عاتق الأندية لضبط عناصرها الإدارية والطبية والفنية، خاصة في ظل الضغط المتزايد الذي تعرفه البطولة الوطنية. كما أنها تكرس توجهاً واضحاً من الجامعة نحو عدم التساهل مع أي تجاوزات تمس بسمعة اللعبة أو تعرض سلامة الأفراد للخطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store