
موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل (فيديو)
شنت إيران فجر اليوم السبت، موجة جديدة من الصواريخ على إسرائيل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم اعترض جميع الصواريخ الإيرانية بنجاح وسقطت بعض الشظايا.
بدورها، أفادت 'يديعوت أحرونوت' بسقوط صاروخ إيراني على مبنى في تل أبيب الكبرى.
View this post on Instagram
A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المركزية
منذ 33 دقائق
- المركزية
موقف بري قوبل باهتمام دولي ولبناني يُلزم 'الحزب'
وقوف الأمين العام لـ«حزب الله»، الشيخ نعيم قاسم، «إلى جانب إيران بكل أشكال الدعم التي نراها مناسبة وتُسهم في وضع حد للعدوان الأميركي – الإسرائيلي الذي يستهدفها»، لم يؤدِّ إلى حجب الأنظار عن الاهتمام الدولي والعربي عن الموقف غير المسبوق لرئيس المجلس النيابي نبيه بري، بإعلانه «أن لبنان لن يدخل الحرب 200 في المائة، وأن لا مصلحة له في ذلك، وسيدفع الثمن، وإيران ليست بحاجة لنا». فموقف بري طغى على المشهد السياسي، كونه تلازم مع اللقاءات التي عقدها السفير الأميركي لدى تركيا، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى سوريا، اللبناني الأصل، توماس برّاك مع رئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيسي البرلمان نبيه بري والحكومة نوّاف سلام، وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، والرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط وخَلَفه نجله تيمور جنبلاط لرأب التصدّع الذي أصاب العلاقة الأميركية مع جنبلاط، جرّاء انتقادات لاذعة من نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس بحق جنبلاط، الذي تبيّن لاحقاً أنه شخصي، ولا يُلزم الإدارة الأميركية به، ولم يعد لها من دور في الملف اللبناني بعد أن أُلحقت بالوفد الأميركي إلى الأمم المتحدة برئاسة سفيرة أميركا السابقة لدى لبنان دوروثي شيا. لا مفاعيل عسكرية لموقف قاسم فإعلان بري جاء في أدق اللحظات السياسية التي يمر بها لبنان، ومن ثم لن يكون من مفاعيل عسكرية لإعلان قاسم بعدم وقوف الحزب على الحياد وتضامنه بالكامل مع إيران في حربها ضد إسرائيل، ولا يمكن تصنيف موقفه على أنه يتمايز عن بري بمعارضته دخول لبنان في الحرب. وفي هذا السياق، تلفت المصادر النيابية إلى أن لدى قيادة الحزب ثقة لا تتزعزع حيال تفويضها لبري بكل ما يتعلق بملف الجنوب والمحادثات الرامية لإلزام إسرائيل بالانسحاب، وتؤكد أن قاسم ينأى بنفسه عن الدخول في منافسة معه على خلفية تأكيده -أي بري- أن لبنان لن يدخل الحرب، وبالتالي لا صحة لكل ما يُشاع بأن ما تضمنه بيان قاسم ردٌّ علي بري، وأن توقيت إصداره لم يكن في محله، ولا ينطوي مطلقاً على تمايز الحزب عن حليفه الاستراتيجي الذي يحمل منه تفويضاً غير قابل للنقض، وينطلق من وحدة الرؤيا لدى «الثنائي الشيعي» بكل ما يتعلق بوقف النار تطبيقاً للقرار «1701»، وحصرية السلاح بيد الدولة، خصوصاً أن بري من موقعه هو الأقدر على التواصل مع المجتمع الدولي بكل ما يتعلق بملف إنهاء الاحتلال الإسرائيلي. وتلفت المصادر النيابية لـ«الشرق الأوسط» إلى أنه من غير الجائز تحميل التضامن المبدئي لقاسم مع إيران أثقالاً سياسية وعسكرية غير موجودة لديه في الأساس، للانقلاب على تعهد بري بأن لبنان لن يدخل الحرب، وإلا لماذا وافق الحزب بملء إرادته على اتفاق وقف النار، والتزم به نصّاً وروحاً بامتناعه الرد على الخروق والاعتداءات التي تقوم بها إسرائيل، واستهدفت العشرات من كوادره الميدانية والعسكرية، من دون أن يُطلق رصاصة واحدة التزاماً منه بانسحابه من جنوب الليطاني، وتسهيل مهمة انتشار الجيش بمؤازرة قوات الطوارئ الدولية المؤقتة الـ«يونيفيل» في المناطق التي انسحبت منها إسرائيل، وموافقته، بلا أي تردد، على قيام الوحدات العسكرية بالتنسيق مع هيئة الرقابة الدولية المشرفة على وقف النار بالكشف على مواقع الحزب، وصولاً لوضع يدها على ما تبقّى لديه من أنفاق وبنى عسكرية ومخازن لتخزين الصواريخ الدقيقة؟ لا انقلاب على التعهدات وتؤكد المصادر أن الرئيس بري لا يُعير اهتماماً لمحاولات تفسير ما ورد في بيان قاسم على أنه تراجع ضمني عن التزامه بعدم دخول لبنان في الحرب، وهو الالتزام الذي أُعلن رسمياً وبات في عهدة المجتمع الدولي، الذي تقع عليه مسؤولية الضغط على إسرائيل للامتثال لوقف إطلاق النار وتنفيذ القرار «1701». وتقول المصادر المواكبة للاتصالات التي جرت، في الساعات الأخيرة، بين قيادتي «أمل» و«حزب الله» للوقوف على خلفية الأسباب الكامنة وراء البيان الذي أصدره قاسم، والذي جاء بعد أقل من 24 ساعة على البيان الذي أصدره الحزب، إن بيانه ليس أبعد من تجديد التضامن مع إيران عاطفياً، بلا أي مقابل عسكري، ولا ينم عن وجود نية للدخول في الحرب. تفويض بري مستمر وترى أن الحزب باقٍ على تفويض «الأخ الأكبر»، أي بري، على حد قول قاسم، عندما كُلّف بالإنابة عن الحزب التفاوض مع الوسيط الأميركي آنذاك، أموس هوغستين، الذي أدّى للتوصل إلى اتفاق لوقف النار. وتسأل المصادر نفسها، ما الجديد في موقف بري؟ وتقول ألا يتناغم مع مواقف مماثلة كانت صدرت عن عدد من نواب الحزب، ليس بتجديد تضامنهم مع إيران فحسب، وإنما تأكيدهم أن إيران قادرة على الدفاع عن نفسها، ولا تحتاج إلى أي معونة عسكرية أو تدخل من الخارج. وتشير إلى أن أحداً لم يتهم الحزب بالحياد، وكان الأجدر بقاسم ألا يتطرق في بيانه، في هذا الخصوص، على نحو يُعطي مادة سياسية دسمة لخصومه للإيحاء بوجود تباين بداخل الثنائي الشيعي لا أساس له من الصحة. وتؤكد أن الحزب، كان ولا يزال حتى الساعة، يتموضع تحت سقف امتناعه الدخول في الحرب، وهذا ما يجمعه مع بري الأقدر على مراعاته للمزاج الشيعي الذي ينشد الاستقرار، ولا يريد العودة للحرب بتوفير الذرائع لإسرائيل لمواصلة اعتداءاتها على نطاق واسع بغياب الخطوط الحمر لضبطها، فيما يبقى شغله الشاغل الرهان على الدولة لتأمين المساعدات لإعادة إعمار البلدات المدمرة التي تمنع إسرائيل أهاليها من العودة إليها بعد أن حوّلتها إلى مناطق منزوعة من البشر، ولا تصلح للعيش فيها، إضافة إلى أن الحزب وإن كان ينأى بنفسه عن الدخول في مبارزة مع بري، فإنه ليس وارداً الدخول في حرب من شأنها أن تزيد تدفق موجات النزوح التي يتعذر استيعابها؛ نظراً لوضعه المالي، ويصعب على الحكومة إيجاد المأوى لإيوائهم. محمد شقير - "الشرق الأوسط"


المركزية
منذ 33 دقائق
- المركزية
باراك: امنعوا 'الحزب' من التدخّل في الحرب
لا يُفهم وصف المبعوث الأميركي توماس باراك دخول حزب الله في الحرب «الإيرانية – الإسرائيلية» بانه «قرار سيئ للغاية»، إلّا كرسالة ضغط موجهة إلى الحزب قصدا من على منبر الأخ الأكبر رئيس مجلس النواب نبيه بري، بما يجعل هذا التصريح وفقا لمصادر قيادية في «الثنائي الوطني» بمثابة تهديد مباشر غير قابل للتأويل… على ان هذا التوصيف لا يأتي من فراغ، إذ تدرك الإدارة الأميركية جيداً أن دخول حزب الله الحرب سيعني تفعيل الجبهة الشمالية لإسرائيل، وهو ما سيؤدّي إلى انخراط أطراف محور المقاومة من اليمن إلى العراق في المواجهة، وهو ما يشكّل سيناريو كارثياً لا قدرة لإسرائيل على تحمّله، ولا قدرة لواشنطن على السيطرة عليه. وبهذا التصريح، تكون واشنطن قد اعترفت باستمرار قدرة حزب الله على الردع والقتال، وبأهميته في ميزان القوى الإقليمي، رغم عدوان أيلول وخسارته لكبار قادته وفي مقدمهم أمينه العام السيد حسن نصرالله، وما يعزّز هذا الانطباع، ما كشفته معلومات موثوقة عن أن زيارة باراك ستليها زيارة موفد أميركي آخر خلال الأسبوعين المقبلين، ما يؤشر إلى حراك سياسي أميركي مكثف باتجاه لبنان، تحسّبا لما هو آتٍ. ومن تحت الطاولة، كشفت المعلومات ذاتها عن ان واشنطن مرّرت لقيادي لبناني كبير، عبر مبعوثها، وعودا باستثمارات اقتصادية ضخمة في لبنان وبإعادة الإعمار، وكلاما عن جهود ووساطات لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ووقف العدوان في المرحلة المقبلة، ولكن على حد تعبيره، قال باراك «أرجوكم… امنعوا حزب الله من التدخّل في الحرب»… على ان ما لم تقله واشنطن علنا، ردّ حزب الله عليه رسميا عبر أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، حين أعلن بوضوح ان الحزب لا يقف على الحياد في الحرب «الإيرانية – الإسرائيلية»، في رسالة مزدوجة المعنى، تبعا لما كشفته المصادر القيادية في الثنائي، المقرّبة من الحزب: أولا: إن أي رهان أميركي أو إسرائيلي على التزام حزب الله الحياد في حال تعرّضت إيران لضربة كبرى هو رهان ساقط. ثانيا: إن قرار الرد موجود وهو خاضع لحسابات الميدان… فالحزب لا يهوى الحرب، لكنه لا يخشاها ومستعد لها. وعلى الرغم من عدم إعلان حزب الله عزمه على الدخول الفوري في الحرب، لكنه في المقابل أغلق الباب أمام أي توقعات بالتزامه الصمت ووقوفه على الحياد، وهو موقف يُربك واشنطن والعدو الإسرائيلي معاً، لأن أخطر ما في معادلة حزب الله اليوم هو «غموض توقيت وآلية الدخول في الحرب، مقابل وضوح القرار بالتصرف وفقا لما يراه مناسبا في اللحظة المناسبة». واللافت كما تقول المصادر ان كلا من واشنطن وحزب الله، رغم التباعد الجذري في المواقف، يتفقان على توصيف المرحلة بأنها شديدة الحساسية والخطورة، وبأن لبنان بات ساحة مركزية في الحرب الدائرة حاليا. منال زعيتر- "اللواء"

القناة الثالثة والعشرون
منذ 33 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
باراك: امنعوا 'الحزب' من التدخّل في الحرب
لا يُفهم وصف المبعوث الأميركي توماس باراك دخول حزب الله في الحرب «الإيرانية – الإسرائيلية» بانه «قرار سيئ للغاية»، إلّا كرسالة ضغط موجهة إلى الحزب قصدا من على منبر الأخ الأكبر رئيس مجلس النواب نبيه بري، بما يجعل هذا التصريح وفقا لمصادر قيادية في «الثنائي الوطني» بمثابة تهديد مباشر غير قابل للتأويل… على ان هذا التوصيف لا يأتي من فراغ، إذ تدرك الإدارة الأميركية جيداً أن دخول حزب الله الحرب سيعني تفعيل الجبهة الشمالية لإسرائيل، وهو ما سيؤدّي إلى انخراط أطراف محور المقاومة من اليمن إلى العراق في المواجهة، وهو ما يشكّل سيناريو كارثياً لا قدرة لإسرائيل على تحمّله، ولا قدرة لواشنطن على السيطرة عليه. وبهذا التصريح، تكون واشنطن قد اعترفت باستمرار قدرة حزب الله على الردع والقتال، وبأهميته في ميزان القوى الإقليمي، رغم عدوان أيلول وخسارته لكبار قادته وفي مقدمهم أمينه العام السيد حسن نصرالله، وما يعزّز هذا الانطباع، ما كشفته معلومات موثوقة عن أن زيارة باراك ستليها زيارة موفد أميركي آخر خلال الأسبوعين المقبلين، ما يؤشر إلى حراك سياسي أميركي مكثف باتجاه لبنان، تحسّبا لما هو آتٍ. ومن تحت الطاولة، كشفت المعلومات ذاتها عن ان واشنطن مرّرت لقيادي لبناني كبير، عبر مبعوثها، وعودا باستثمارات اقتصادية ضخمة في لبنان وبإعادة الإعمار، وكلاما عن جهود ووساطات لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ووقف العدوان في المرحلة المقبلة، ولكن على حد تعبيره، قال باراك «أرجوكم… امنعوا حزب الله من التدخّل في الحرب»… على ان ما لم تقله واشنطن علنا، ردّ حزب الله عليه رسميا عبر أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، حين أعلن بوضوح ان الحزب لا يقف على الحياد في الحرب «الإيرانية – الإسرائيلية»، في رسالة مزدوجة المعنى، تبعا لما كشفته المصادر القيادية في الثنائي، المقرّبة من الحزب: أولا: إن أي رهان أميركي أو إسرائيلي على التزام حزب الله الحياد في حال تعرّضت إيران لضربة كبرى هو رهان ساقط. ثانيا: إن قرار الرد موجود وهو خاضع لحسابات الميدان… فالحزب لا يهوى الحرب، لكنه لا يخشاها ومستعد لها. وعلى الرغم من عدم إعلان حزب الله عزمه على الدخول الفوري في الحرب، لكنه في المقابل أغلق الباب أمام أي توقعات بالتزامه الصمت ووقوفه على الحياد، وهو موقف يُربك واشنطن والعدو الإسرائيلي معاً، لأن أخطر ما في معادلة حزب الله اليوم هو «غموض توقيت وآلية الدخول في الحرب، مقابل وضوح القرار بالتصرف وفقا لما يراه مناسبا في اللحظة المناسبة». واللافت كما تقول المصادر ان كلا من واشنطن وحزب الله، رغم التباعد الجذري في المواقف، يتفقان على توصيف المرحلة بأنها شديدة الحساسية والخطورة، وبأن لبنان بات ساحة مركزية في الحرب الدائرة حاليا. منال زعيتر- "اللواء" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News