logo
بريتني سبيرز تخرق قواعد الطيران.. والسلطات تتدخل بتحذير رسمي! (صور)

بريتني سبيرز تخرق قواعد الطيران.. والسلطات تتدخل بتحذير رسمي! (صور)

روسيا اليوممنذ 6 ساعات

ووفقا لصور حصرية نشرها موقع "TMZ"، ظهرت سبيرز في حالة غير مستقرة أثناء حديثها مع مضيفة الطيران، بينما بدت ملامح التوتر واضحة عليها.
كما لفت الانتباه وجود كريم يغطي ذراعها اليمنى، في حين بدت ملابسها غير متناسقة، حيث ارتدت شورتا أبيض قصيرا وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، مع شعر أشعث وغير مهندم، مما عزز الانطباع بأنها في حالة نفسية صعبة.
وخلال الرحلة التي انطلقت من كابو سان لوكاس إلى لوس أنجلوس، رافق سبيرز حراسها الأمنيون، لكن ذلك لم يمنعها من تناول المشروبات الكحولية قبل أن تشعل سيجارة، متجاهلة قواعد السلامة الجوية. وقد تدخل طاقم الطائرة على الفور، مطالبين إياها بإطفاء السيجارة، وهو ما فعلته بعد تردد، إلا أن تصرفاتها وُصفت بالصعبة والتعنت، مما دفع السلطات إلى توجيه تحذير رسمي لها فور هبوط الطائرة.
من جانبها، امتنعت شركة الطيران "JSX"، التي كانت تشغل الرحلة، عن التعليق على الواقعة، حيث أكد متحدث باسمها أن سياسة الشركة تمنعها من مناقشة "الأحداث المزعومة".
وفي المقابل، كشف مصدر مقرب من النجمة أنها لا تزال تواجه تحديات كبيرة في إدارة صحتها النفسية، حتى بعد تحررها من الوصاية القانونية التي استمرت 13 عاما.
يذكر أن سبيرز أنهت وصاية والدها عليها في نوفمبر 2021، بعد معركة قانونية طويلة تخللتها حملة "FreeBritney" التي حظيت بدعم عالمي.
وتعود جذور أزمتها النفسية إلى عام 2008، حين تعرضت لانهيار عصبي شهير تخلله حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما أدى إلى فرض الوصاية عليها.
ورغم تحررها القانوني، يبدو أن رحلة تعافيها ما زالت تواجه عقبات، كما توضح الحوادث المتكررة التي تثير القلق حول وضعها الحالي.
المصدر: MTZ
أثارت بريتني سبيرز الجدل مؤخرا بظهورها الجريء عبر "إنستغرام"، حيث نشرت صورة مثيرة بملابس داخلية شفافة من الدانتيل الأسود مع حذاء بكعب عال، وسط توقعات بتراجع صحتها العقلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة ترصد ارتباطا بين أدوية التخسيس وانخفاض خطر الإصابة بالسرطان
دراسة ترصد ارتباطا بين أدوية التخسيس وانخفاض خطر الإصابة بالسرطان

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

دراسة ترصد ارتباطا بين أدوية التخسيس وانخفاض خطر الإصابة بالسرطان

والآن، توصل فريق من الخبراء العالميين إلى أن حقن التخسيس المبتكرة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بـ14 نوعا من السرطان المرتبط بالسمنة، في اكتشاف قد يغير مستقبل الوقاية من الأمراض المزمنة. وفي دراسة حديثة شملت أكثر من 170 ألف مريض يعانون من السمنة ومرض السكري، أظهر فريق البحث أن المرضى الذين استخدموا منبهات مستقبلات GLP-1، وهي فئة الأدوية التي تنتمي إليها الحقن المذكورة، كانوا أقل عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 7% مقارنة بمن تناولوا مثبطات DDP-4، وهو دواء آخر لعلاج السكري. وغطّت الدراسة 14 نوعا من السرطان، منها: المريء والقولون والمستقيم والمعدة والكبد والمرارة والبنكرياس والكلى والثدي بعد انقطاع الطمث والمبيض وبطانة الرحم والغدة الدرقية والورم النقوي المتعدد والأورام السحائية. وأبرزت الدراسة انخفاضا ملحوظا في معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة تصل إلى 16% و28% على التوالي، وهو أمر مهم نظرا لارتفاع معدلات الإصابة بهما بين الشباب في السنوات الأخيرة. وقال لوكاس مافروماتيس، خبير السمنة في جامعة نيويورك والمعد الرئيسي للدراسة: "تسلط دراستنا الضوء على إمكانات هذه الأدوية في تقليل خطر السرطان المرتبط بالسمنة، مع تأثير خاص على سرطانات القولون والمستقيم، وتقلل كذلك من معدلات الوفيات". وأشارت الدراسة إلى أن الفوائد كانت أكثر وضوحا لدى النساء البدينات، مع انخفاض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 8% وانخفاض الوفيات بنسبة 20% مقارنة بالنساء اللائي تناولن أدوية أخرى. وتعزز النتائج الجديدة أهمية مكافحة السمنة ليس فقط للحفاظ على الصحة العامة، بل أيضا للوقاية من أنواع متعددة من السرطان التي تهدد حياة الملايين حول العالم. إلا أن الباحثين شددوا على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد هذه النتائج، مع الإشارة إلى أن الآليات التي تقلل من خطر السرطان باستخدام هذه الأدوية لا تزال غير واضحة. ستُعرض نتائج الدراسة في مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO) في شيكاغو. المصدر: ديلي ميل قارنت دراسة حديثة بين دوائي "تيرزيباتيد" و"سيماغلوتايد"، وأظهرت أن "تيرزيباتيد" يتفوق بشكل ملحوظ في تحقيق فقدان الوزن. يحذر عدد من خبراء الصحة من أضرار خطيرة قد يلحقها عقار "أوزمبيك"، المستخدم على نطاق واسع لإنقاص الوزن، بصحة الفم والأسنان، فيما بات يعرف بـ"أسنان أوزمبيك". يواصل عقار "أوزمبيك"، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، جذب اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة. حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن. أظهرت دراسة جديدة أن أدوية "أوزمبيك" و"ويغوفي" لعلاج السكري، لا تفيد في إنقاص الوزن فحسب، بل إن لها فوائد مذهلة في مجالات طبية أخرى.

طريقة مشيتك في مرحلة الشباب تنبئ بمشكلة صحية مميتة عند الشيخوخة
طريقة مشيتك في مرحلة الشباب تنبئ بمشكلة صحية مميتة عند الشيخوخة

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

طريقة مشيتك في مرحلة الشباب تنبئ بمشكلة صحية مميتة عند الشيخوخة

ويفتح هذا الاكتشاف الذي توصل إليه علماء من جامعة ستانفورد الأمريكية آفاقا جديدة في مجال الطب الوقائي، حيث يمكن من خلال ثلاثة قياسات بسيطة لمشية الإنسان في العشرينات من عمره تحديد مدى تعرضه لمخاطر السقوط عند بلوغ الستينات وما بعدها. وتعتمد هذه الطريقة الثورية على تحليل ثلاثة عناصر رئيسية في طريقة المشي: مدى التباين في المسافة بين الخطوات، واختلاف التوقيت بين كل خطوة وأخرى، ودرجة انتظام وضع القدمين على الأرض. وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة Journal of Experimental Biology، تصل دقة هذه المقاييس في التنبؤ باحتمالات السقوط المستقبلية إلى 86%، وهي نسبة عالية تثير الدهشة في الأوساط العلمية. ولاختبار هذه الفرضية، قام الباحثون بتصميم تجربة دقيقة شملت 10 متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين 24 و31 عاما. وفي المرحلة الأولى، تم تسجيل مشية المشاركين بدقة متناهية باستخدام 11 كاميرا متخصصة أثناء سيرهم على جهاز المشي. أما المرحلة الثانية فقد شهدت إضافة تحديات مصممة لمحاكاة ظروف التقدم في العمر، حيث ارتدى المتطوعون أوزانا للكاحلين وقناعا يعيق الرؤية، مع تعريضهم لتيارات هوائية غير منتظمة تخل بتوازنهم. وكانت النتائج لافتة للنظر، حيث أظهرت أن الأفراد الذين سجلوا أعلى معدلات التباين في عناصر المشية الثلاثة خلال المرحلة الأولى كانوا أكثر عرضة للسقوط في ظروف المرحلة الثانية التي تحاكي التقدم في العمر. وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة في ضوء الإحصاءات المقلقة التي تشير إلى أن السقوط يمثل أحد أكبر التهديدات الصحية لكبار السن، حيث يتعرض ثلث الأشخاص فوق 65 عاما للسقوط مرة على الأقل سنويا، وترتفع هذه النسبة إلى النصف بين من تجاوزوا 80 عاما. جدير بالذكر أن حوادث السقوط لا تمثل مجرد إزعاج عابر لكبار السن، بل تشكل سببا رئيسيا للوفيات الناتجة عن الإصابات في هذه الفئة العمرية، كما أنها المسؤولة عن أكبر عدد من زيارات أقسام الطوارئ. وغالبا ما تؤدي هذه الحوادث إلى كسور خطيرة في الورك، ما يزيد من تدهور القدرة على الحركة ويرفع احتمالات السقوط مجددا، في حلقة مفرغة يصعب كسرها مع التقدم في العمر. وفي هذا السياق، يوضح جياين وو، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن التحدي الكبير يتمثل في أن مشاكل التوازن الطفيفة غالبا ما تمر دون أن يلاحظها أحد حتى يقع الحادث المؤسف. لذلك فإن هذه الطريقة التنبؤية الجديدة تقدم أداة قيمة للكشف المبكر عن الأشخاص المعرضين للخطر، ما يتيح فرصة للتدخل الوقائي قبل فوات الأوان. وهو ما قد ينقذ أرواحا لا تحصى ويوفر مليارات الدولارات التي تنفقها أنظمة الرعاية الصحية على علاج الإصابات الناتجة عن السقوط. المصدر: ديلي ميل في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. توصل فريق بحثي دولي إلى أن مجرد ثلاث دقائق يوميا من النشاط المعتدل قد تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى كبار السن.

بريتني سبيرز تخرق قواعد الطيران.. والسلطات تتدخل بتحذير رسمي! (صور)
بريتني سبيرز تخرق قواعد الطيران.. والسلطات تتدخل بتحذير رسمي! (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

بريتني سبيرز تخرق قواعد الطيران.. والسلطات تتدخل بتحذير رسمي! (صور)

ووفقا لصور حصرية نشرها موقع "TMZ"، ظهرت سبيرز في حالة غير مستقرة أثناء حديثها مع مضيفة الطيران، بينما بدت ملامح التوتر واضحة عليها. كما لفت الانتباه وجود كريم يغطي ذراعها اليمنى، في حين بدت ملابسها غير متناسقة، حيث ارتدت شورتا أبيض قصيرا وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، مع شعر أشعث وغير مهندم، مما عزز الانطباع بأنها في حالة نفسية صعبة. وخلال الرحلة التي انطلقت من كابو سان لوكاس إلى لوس أنجلوس، رافق سبيرز حراسها الأمنيون، لكن ذلك لم يمنعها من تناول المشروبات الكحولية قبل أن تشعل سيجارة، متجاهلة قواعد السلامة الجوية. وقد تدخل طاقم الطائرة على الفور، مطالبين إياها بإطفاء السيجارة، وهو ما فعلته بعد تردد، إلا أن تصرفاتها وُصفت بالصعبة والتعنت، مما دفع السلطات إلى توجيه تحذير رسمي لها فور هبوط الطائرة. من جانبها، امتنعت شركة الطيران "JSX"، التي كانت تشغل الرحلة، عن التعليق على الواقعة، حيث أكد متحدث باسمها أن سياسة الشركة تمنعها من مناقشة "الأحداث المزعومة". وفي المقابل، كشف مصدر مقرب من النجمة أنها لا تزال تواجه تحديات كبيرة في إدارة صحتها النفسية، حتى بعد تحررها من الوصاية القانونية التي استمرت 13 عاما. يذكر أن سبيرز أنهت وصاية والدها عليها في نوفمبر 2021، بعد معركة قانونية طويلة تخللتها حملة "FreeBritney" التي حظيت بدعم عالمي. وتعود جذور أزمتها النفسية إلى عام 2008، حين تعرضت لانهيار عصبي شهير تخلله حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما أدى إلى فرض الوصاية عليها. ورغم تحررها القانوني، يبدو أن رحلة تعافيها ما زالت تواجه عقبات، كما توضح الحوادث المتكررة التي تثير القلق حول وضعها الحالي. المصدر: MTZ أثارت بريتني سبيرز الجدل مؤخرا بظهورها الجريء عبر "إنستغرام"، حيث نشرت صورة مثيرة بملابس داخلية شفافة من الدانتيل الأسود مع حذاء بكعب عال، وسط توقعات بتراجع صحتها العقلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store