logo
سموتريتش: تدمير حماس أهم من استعادة الأسرى وتوسيع الاستيطان "تعميق للصهيونية"

سموتريتش: تدمير حماس أهم من استعادة الأسرى وتوسيع الاستيطان "تعميق للصهيونية"

بلد نيوز٢١-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
روحي فتوح: إسرائيل تسعى لتهجير الفلسطينيين من غزة بدعم أمريكي وصمت دولي - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 01:12 مساءً
أكد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، روحي فتوح، أن ما تقوم به إسرائيل في قطاع غزة من إبادة جماعية متواصلة، يجري بدعم أمريكي مطلق، ويهدف إلى تنفيذ "أخطر مخطط" يتمثل في تهجير الفلسطينيين قسرًا من وطنهم، وسط صمت دولي مريب.
فتوح: أكثر من 200 ألف ضحية في غزة و40% يعيشون في خيام
قال فتوح: "إن المجازر التي ترتكبها حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفرت عن أكثر من 200 ألف شهيد وجريح ومعاق، إلى جانب التدمير الكامل للبنية التحتية في قطاع غزة".
وأضاف: "إسرائيل تجرف مدينة رفح وتحولها إلى منطقة عازلة على الحدود مع مصر، وتحاول عزل غزة بالكامل".
وأشار إلى أن نحو 40% من سكان القطاع يعيشون في خيام، وأكثر من 80% من المنازل أصبحت غير صالحة للسكن، مع تراكم ما يزيد عن 50 مليون طن من الركام، وانهيار شبه تام للقطاع الصحي.
تحذير من كارثة إنسانية شاملة
وحذر فتوح من أن الأوضاع الإنسانية وصلت إلى حد الكارثة، مشيرًا إلى انعدام المياه والطعام والدواء، قائلًا: "هناك أكثر من 5 آلاف طفل بحاجة لأطراف صناعية، ونحو 15 ألف مفقود لا يزالون تحت الأنقاض".
وأضاف أن إسرائيل، وبدعم أمريكي، توسع عدوانها ليشمل الضفة الغربية وسوريا ولبنان واليمن، "دون أي رادع". مشدداً على رفض التهجير " نرفض إجبار شعبنا على ترك أرضه"، مؤكدًا أن الفلسطينيين لن يكرروا نكبة 1948.
وقال: "نرفض بشكل قاطع التهجير، ونحيي مواقف مصر والأردن وتركيا الرافضة لذلك، ونثمن دعم الدول العربية لصمود شعبنا".
وأشار إلى أن قمة عربية طارئة في آذار/ مارس اعتمدت خطة مصرية لإعمار غزة دون تهجير، بتكلفة 53 مليار دولار على خمس سنوات، لكن إسرائيل والولايات المتحدة ترفضان هذه الخطة وتروجان لبدائل تهجيرية، وهو ما رفضته الدول العربية بشدة.
الضفة الغربية في مرمى التهويد
وفي سياق متصل، حذّر فتوح من تصعيد خطير في الضفة الغربية، مع تنامي اعتداءات المستوطنين واقتحامات المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، في محاولة لتحويل الصراع إلى ديني.
وأضاف: "الاحتلال يسعى لتصفية القضية الفلسطينية عبر تهويد الضفة وإنهاء ملف اللاجئين، لكن إزالة المخيمات لن تلغي حق العودة، وهو حق راسخ ومدعوم أمميًا بموجب القرار 194".
ووفق معطيات فلسطينية، فقد ارتقى أكثر من 952 شهيدًا في الضفة الغربية منذ بدء العدوان، وأُصيب قرابة 7 آلاف، فيما اعتقل الاحتلال 16,400 فلسطيني.
أزمة مالية خانقة بفعل الحصار الإسرائيلي
كشف فتوح أن الاحتلال يحتجز أكثر من 2 مليار دولار من أموال الضرائب الفلسطينية، مما يعيق قدرة السلطة على أداء واجباتها تجاه الشعب، مشيرًا إلى أن الدعم الدولي للسلطة أيضًا تراجع، ما فاقم الأزمة المالية.
وأوضح أن إسرائيل تعمد إلى تخريب البنية التحتية وتحميل السلطة أعباء إضافية، إذ تراجعت عائدات الضرائب في الضفة من 500 إلى 200 مليون شيكل شهريًا فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 الى 30 مايو الجاري
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 الى 30 مايو الجاري

جزايرس

timeمنذ 10 ساعات

  • جزايرس

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 الى 30 مايو الجاري

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف, ممثلي 81 دولة عضو, لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية.وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60, والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي.وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول و حكومات, وزراء المالية, محافظو البنوك المركزية, ممثلو القطاع الخاص, المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية, إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية.وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك, لعهدة مدتها خمس سنوات, ليحل محل أكينومي أديسينا, الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك, يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا), أمادو هوت (السنغال), شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا), عباس محمد تولي (تشاد), وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاثة التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية, صندوق التنمية الأفريقي, والصندوق الخاص لنيجيريا), إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي, الحوكمة وتعزيز المؤسسات.ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية, الطبيعية, المالية والتجارية, كرافعة للتحول الهيكلي للقارة.وخلال هذه الاجتماعات, سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025, وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة.ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك, والبلد المضيف كوت ديفوار.جدير بالذكر, أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان, ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية.وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن, مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر, وهي عضو مؤسس, أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان

الجمهورية

timeمنذ 11 ساعات

  • الجمهورية

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان

تنعقد الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية لسنة 2025 بأبيجان (كوت ديفوار) في الفترة بين 26 و30 مايو الجاري, بأبيجان الإيفوارية, بمشاركة 6000 مشارك, وهذا تحت شعار "تحقيق أقصى استفادة إفريقيا من رأسمالها لتعزيز تنميتها". وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف, ممثلي 81 دولة عضو, لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية. وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60, والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي. وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول و حكومات, وزراء المالية, محافظو البنوك المركزية, ممثلو القطاع الخاص, المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية, إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية. وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك, لعهدة مدتها خمس سنوات, ليحل محل أكينومي أديسينا, الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك, يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا), أمادو هوت (السنغال), شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا), عباس محمد تولي (تشاد), وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاثة التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية, صندوق التنمية الأفريقي, والصندوق الخاص لنيجيريا), إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي, الحوكمة وتعزيز المؤسسات. ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية, الطبيعية, المالية والتجارية, كرافعة للتحول الهيكلي للقارة. وخلال هذه الاجتماعات, سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025, وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة. ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك, والبلد المضيف كوت ديفوار. جدير بالذكر, أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان, ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية. وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن, مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر, وهي عضو مؤسس, أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 إلى 30 ماي الجاري – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 إلى 30 ماي الجاري – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 12 ساعات

  • التلفزيون الجزائري

البنك الإفريقي للتنمية: أكثر من 6000 مشارك منتظر في الاجتماعات السنوية بأبيجان من 26 إلى 30 ماي الجاري – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

تنعقد الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية لسنة 2025 بأبيجان (كوت ديفوار) في الفترة بين 26 و30 مايو الجاري، بأبيجان الإيفوارية، بمشاركة 6000 مشارك، وهذا تحت شعار 'تحقيق أقصى استفادة إفريقيا من رأسمالها لتعزيز تنميتها'. وستجمع هذه الاجتماعات الهامة بالنسبة لهذه المؤسسة المالية متعددة الأطراف، ممثلي 81 دولة عضو، لتقييم نشاطاتها للسنة الماضية واعتماد قرارات بشأن أهم التوجهات المستقبلية. وسيشمل برنامج هذا الحدث انعقاد أشغال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك الإفريقي للتنمية في طبعته ال60، والاجتماع السنوي ال51 لمجلس محافظي صندوق التنمية الأفريقي. وسيشارك في أشغال هذه الدورة رؤساء دول وحكومات، وزراء المالية، محافظو البنوك المركزية، ممثلو القطاع الخاص، المجتمع المدني ومنظمات غير حكومية، إضافة الى أكاديميين وممثلي مراكز بحثية. وستشهد طبعة 2025 انتخاب رئيس جديد للبنك، لعهدة مدتها خمس سنوات، ليحل محل أكينومي أديسينا، الذي شارفت فترة ولايته الثانية على الانتهاء. وحسب القائمة التي نشرها البنك، يتنافس خمسة مرشحون على المنصب. ويتعلق الأمر بكل من سيدي ولد التاه (موريتانيا)، أمادو هوت (السنغال)، شابالالا باجابوليلي سوازي (جنوب أفريقيا)، عباس محمد تولي (تشاد)، وصامويل مونزيلي ميمبو (زامبيا). كما ستسمح هذه الاجتماعات بتقييم مدى التقدم المحقق في الهيئات الثلاث التابعة للمجموعة (بنك الأفريقي للتنمية، صندوق التنمية الأفريقي، والصندوق الخاص لنيجيريا)، إضافة الى مناقشة عدة مسائل مهمة على غرار التحول الرقمي، الحوكمة وتعزيز المؤسسات. ويهدف الموضوع المختار لهذه الطبعة إلى تحديد وتثمين إمكانات إفريقيا البشرية، الطبيعية، المالية والتجارية، كرافعة للتحول الهيكلي للقارة. وخلال هذه الاجتماعات، سيقدم البنك الأفريقي للتنمية تقريره حول فعالية التنمية والتوقعات الاقتصادية الأفريقية لعام 2025، وهو تحليل استشرافي للوضع الاقتصادي الراهن للقارة. ويرتقب أيضا تنظيم فعاليات أخرى بالموازاة مع الحدث من قبل البنك، والبلد المضيف كوت ديفوار. جدير بالذكر، أن البنك الافريقي للتنمية تأسس سنة 1964 ومقره في أبيجان، ويضم 81 عضوا من بينهم 54 دولة أفريقية. وقد تم رفع رأسمال البنك من 250 مليون دولار إلى 318 مليار دولار في ستة عقود من الزمن، مما يجعلها أهم مؤسسة انمائية متعددة الأطراف في القارة. وتعد الجزائر، وهي عضو مؤسس، أحد المساهمين الإقليميين الرئيسيين في البنك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store