logo
بالفيديو منصات عبريَّة تسرِّب فيديو يوثِّق هجوم مقاوم بغزَّة على دبابة وتفجيرها

بالفيديو منصات عبريَّة تسرِّب فيديو يوثِّق هجوم مقاوم بغزَّة على دبابة وتفجيرها

فلسطين أون لاينمنذ يوم واحد

بثت حسابات عبرية، أمس الثلاثاء، مشاهد مثيرة، لمهاجمة مقاوم فلسطيني، بعبوة ناسفة دبابة للاحتلال، في إحدى مناطق توغل الجيش في قطاع غزة.
وأظهرت اللقطات، دبابة تتقدم في إحدى الطرق بغزة، وحولها ركام منازل مدمرة، وبصورة مفاجئة خرج مقاوم من بين ركام أحد البيوت، وقام بزرع عبوة ناسفة من مسافة صفر، في مؤخرة الدبابة وهي إحدى نقاط ضغف الميركافاة حيث بوابة دخول الجنود إليها.
واستغرق المقاوم ثواني معدودة، لزرع العبوة وتفعيلها والانسحاب بنجاح من المكان والعودة إلى موقعه، وبعد لحظات وقع انفجار كبير مباشر في الدبابة.
جنود الله في غزة يسطرون الملاحم بأجسادهم من نقطة صفر.
مشهد يوثق زرع مقاوم لعبوة ناسفة على دبابة في قطاع غزة.#غزة pic.twitter.com/9s9l5eTLEX — مُعتَز 𓂆 (@mutaz_kawamleh) June 10, 2025
وتشهد مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ أسابيع تصعيدا ميدانيا عنيفا، في ظل توغل قوات الاحتلال في شمال وجنوب القطاع، حيث تدور مواجهات واشتباكات متواصلة مع فصائل المقاومة الفلسطينية التي تؤكد تكبيد القوات المهاجمة خسائر في الأرواح والعتاد.
وقد قُتل 8 جنود إسرائيليين خلال الأسبوع الأخير فقط في قطاع غزة، بحسب ما أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.
وبحسب رواية جيش الاحتلال فقد قتل 862 جنديا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 420 قتلوا بمعارك في قطاع غزة. وطبقا للمعطيات، فقد أصيب 5921 جنديا منذ بداية الحرب، بينهم 2687 خلال المعارك البرية في القطاع الفلسطيني.
المصدر / وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح
الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح

فلسطين أون لاين

timeمنذ 6 ساعات

  • فلسطين أون لاين

الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح

من لوازم أي تجمع بشري في مكانٍ ما، وجود مكان لممارسة الشعائر الدينية، ونحن كمسلمين نسمي هذا المكان مسجد، فهو قبلتنا، نجتمع فيه خمس مرات يومياً، نجددُ ايماننا بالله عزوجل، ونتزودُ بالطاقةِ الإيمانية لتعيننا على نوائب الحياة، ولنا في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ، فكان أول عمل قام به في المدينة هو بناء المسجد النبوي. لم يكن المسجد للصلاة فقط، بل لتآلف القلوب وصناعة المجاهدين وتعليم الناس الخير، لذا نرى عبر التاريخ أن الغزاة للبلاد الإسلامية حرصوا على تدمير المساجد لتدمير دوره في بناء المجتمع. وقفزاً على مراحل تاريخية طويلة وصولاً لمرحلة العدوان على غزة2023، فإن نزوح الناس من بيوتهم لمناطق أخرى، أوجد ضرورة بناء مرافق تخدمهم مثل العيادات الطبية أو المصليات أو المطابخ " التكية" في مخيمات إيواء للنازحين. ولأن مساحة المخيم لا تسمح بإقامة مسجد كما هو معروف من حيث المساحة والتجهيزات، فقد تم الاكتفاء بإقامة مُصلى صغير يستوعب إلى حد ما أعداد النازحين، خاصة إن كان المخيم بعيداً عن أقرب مسجد. لم يقتصر عمل المُصلى على الصلاة فقط، بل، كنا نمارس فيه ما كنا نمارسه بالمساجد من تنظيم حلقات لقراءة القرآن وتحفيظ الأطفال من الجنسين وتعليم الدروس للناس وتنظيم مسابقات للأطفال. واستناداً لإحصائيات وزارة الأوقاف في غزة، فقد أعلنت أن الاحتلال دمر (1109) مساجد كليًا أو جزئيًا، من أصل (1244) مسجدًا، أي 89% من مساجد القطاع، بينها (834) مسجدًا سويت بالأرض، كما دمر (3) كنائس، واستهدف (643) عقارًا وقفيًا وعدة مؤسسات شرعية وإدارية، بينها مقر الوزارة وإذاعة القرآن الكريم. أختم وأذكر أنه اثناء ركوبي على عربة حمار دار حديث مع قائد العربة حول تدمير المساجد، فقال لي: هل تظن أن الله عزوجل سيترك من دمر بيوته بلا عقاب؟ هنا استشعرتُ معنى الآية العظمية " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة. الانتقام قادم من الله عزوجل، لكننا قوم مستعجلون. المصدر / فلسطين أون لاين

تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة
تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة

جريدة الايام

timeمنذ 11 ساعات

  • جريدة الايام

تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة

قبل نحو أسبوعين، زار وفد إسرائيلي أمني رفيع المستوى واشنطن، وتعهد لكبار مسؤولي إدارة ترامب بأن إسرائيل لن تهاجم إيران طالما كانت الولايات المتحدة تجري مفاوضات على اتفاق نووي جديد معها. ولما كانت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران لا تزال في ذروتها فلا يوجد ما يدعو إلى التوتر الزائد في الجمهور وفي وسائل الإعلام ترقباً لهجوم قريب إسرائيلي - أميركي، إسرائيلي فقط على منشآت النووي في إيران. الحديث، أول من أمس، بين الرئيس دونالد ترامب ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وكذا الاجتماع الأمني الخاص، الاثنين الماضي، في مكتب رئيس الوزراء، وان كانا يركزان على الموضوع النووي الإيراني، إلا أنهما استهدفا ممارسة الضغط على إيران، ويحتمل أن تكون عملية سلاح البحرية في اليمن، أول من أمس، استهدفت هي الأخرى تحقيق الهدف ذاته من خلال خلق تهديد ذي مصداقية على إيران بعملية عسكرية إسرائيلية – أميركية تمهيداً لأزمة محتملة في اللقاء القريب مع الإيرانيين، في المفاوضات التي يجريها المبعوث الخاص ستيف ويتكوف. في اللقاءات السابقة، تقدمت الولايات المتحدة لاقتراح منحى اتفاق نووي بينها وبين إيران وان كان يتضمن رفع العقوبات لكن ليس كلها، وأساسا يطلب من طهران التوقف عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها. وكان الإيرانيون أعلنوا منذ الآن أن هذا المنحى ليس مقبولا من جهتهم، وأنهم سيتقدمون بمنحى خاص بهم في الأيام القريبة القادمة. ولم يلتزم الإيرانيون حتى بالجدول الزمني الذي قرروه هم انفسهم بتقديم هذا المنحى، ويحتمل أن يكون هذا يعكس صراعا داخليا بين الصقور والمعتدلين في نظام آيات الله. المعتدلون، وعلى رأسهم الرئيس مسعود بزشكيان، يطلبون المساومة والتنازل للأميركيين في موضوع تخصيب اليورانيوم. أما الصقور فيعارضون، كما انعكس هذا في خطاب الزعيم علي خامينئي الذي قال: «من انتم لتقولوا لنا هل نخصب اليورانيوم أم لا؟». لكن يبدو أن الزعيم الإيراني الأعلى، الذي سيحسم الجدال، حذر وبراغماتي على عادته، ولهذا فقد أخذ لنفسه زمنا إضافيا كي يصوغ المنحى المضاد للاقتراح الأميركي. الوفد إلى واشنطن، الذي ضم وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، ورئيس «الموساد»، دادي برنياع، ومستشار الأمن القومي هنغبي، سافر خصيصا كي يهدئ الأميركيين. وعلى حد قول مصادر في إسرائيل تحدثت مع موقع «اكسيوس» الأميركي، أوضح الوفد أن إسرائيل لن تفاجئ إدارة ترامب بهجوم عسكري على إيران. هدأ التعهد الإسرائيلي روع الأميركيين، الذين رأوا في هجمات إسرائيلية على اليمن «تدريبات ميدانية» لسلاح الجو الإسرائيلي تمهيدا لهجوم بعيد المدى قوي في إيران دون تنسيق مع الولايات المتحدة أولا. هذا الوضع مريح جدا للرئيس الأميركي؛ لأنه يبقي إسرائيل في مكانة «كلب هجومي مهدد»، في حالة تفجر المفاوضات. أما لإسرائيل فهذا مهم لأن هجوما في إيران يلزمنا بالاستعانة بالقدرات والمقدرات الأميركية العسكرية في ثلاثة جوانب على الأقل. الجانب الأهم هو الدفاعي. في إسرائيل يعرفون بيقين انهم إذا هاجموا، وحتى إذا هاجم الأميركيون بدون إسرائيل، فإن طهران سترد بكل ترسانة صواريخها الباليستية، مُسيراتها، والصواريخ الجوالة التي لديها. يدور الحديث عن مئات الصواريخ الباليستية، بعضها مع رؤوس متفجرة مناورة من الصعب اعتراضها، وآلاف المُسيرات والصواريخ الجوالة التي قد يتسبب بعضها على الأقل، والتي قد تخترق الدفاعات الإسرائيلية، بدمار عظيم ليس فقط في المطارات في اسرائيل بل وفي منشآت استراتيجية ومناطق مدنية. ولمواجهة هذا بنجاعة، على إسرائيل، مثلما فعلت مرتين في العام 2024، أن تستعد للدفاع مع قيادة المنطقة الوسطى الأميركية ومع حلفاء أميركا العرب والأوروبيين في الشرق الأوسط. الجانب الثاني هو الهجومي. فقدرة إسرائيل على ضرب منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران جيدة ودقيقة، لكن ليس لديها القدرات الموجودة لدى الأميركيين. فالحديث يدور عن منشآت توجد تحت عشرات الأمتار من الصخور الصلبة في باطن الأرض وكمية الإصابات التي يمكن لسلاح الجو والبحر الإسرائيلي التي يمكن أن يوقعاها محدودة نسبيا لما يمكن للأميركيين أن يفعلوه. لدى الأميركيين قنابل تخترق الأرض أثقل من تلك التي توجد في حوزة إسرائيل، وطائرات القصف التي يمكنها أن توقع إصابات في البنى التحتية العسكرية في إيران على مدى واسع جداً، والاهم من ذلك الإبقاء على زخم الهجوم على إيران على مدى بضعة أيام. لهذا الموضوع توجد أهمية؛ لأن هجوما إسرائيليا أميركيا مشتركا قد يثير انتفاضة شعبية ويؤدي في النهاية إلى إسقاط النظام في إيران. سيحرر إسقاط النظام العالم من التهديد النووي الإيراني إلى الأبد. هكذا تقدر مصادر استخبارية في اسرائيل وفي دول المنطقة. الجانب الثالث يستهدف أعمال الإنقاذ، النجدة، والتنسيق مع دول المنطقة التي يمكن لقيادة المنطقة الوسطى الأميركية أن تقوم بها لصالحنا. ولهذا، فقد كانت إسرائيل مستعدة لتتعهد للولايات المتحدة ألا تهاجم طالما كان ويتكوف يتحدث مع الإيرانيين، وان تحصل في المقابل على وعد أميركي بالتنسيق والتعاون العسكري والسياسي من جانب قيادة المنطقة الوسطى الأميركية وإدارة ترامب إذا ما تقرر في النهاية في القدس وفي واشنطن انه حانت الساعة للتوقف عن الحديث والسماح للطائرات والصواريخ أن تصخب. الموعد الأخير الذي ذكره ترامب لتحقيق اتفاق هو الأسبوع القادم. إضافة إلى ذلك نشر قبل بضعة أيام تقرير للوكالة الدولة للطاقة الذرية يقول، انه يوجد لإيران منذ الآن 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب إلى مستوى 60% يكفي لإنتاج 10 قنابل، ستكون الأولى منها جاهزة في غضون أسبوعين – ثلاثة أسابيع. يضغط هذا التقرير على المفاوضات الأميركية مع إيران ويزيد الخوف في أسرة الاستخبارات وجهاز الأمن في إسرائيل من أن من شأن إيران أن تقتحم النووي في الزمن القريب دون إخطار وتفاجئ الجميع. عن «يديعوت»

ويتكوف: إيران النووية تهديد وجودي لإسرائيل والعالم ويجب منعها من تطوير قدراتها النووية
ويتكوف: إيران النووية تهديد وجودي لإسرائيل والعالم ويجب منعها من تطوير قدراتها النووية

قدس نت

timeمنذ 14 ساعات

  • قدس نت

ويتكوف: إيران النووية تهديد وجودي لإسرائيل والعالم ويجب منعها من تطوير قدراتها النووية

أكد المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن إيران تمثل تهديداً وجودياً متصاعداً لإسرائيل والولايات المتحدة والخليج والعالم بأسره، مشدداً على ضرورة منع طهران من تطوير أو تخصيب أي مواد نووية تحت أي ظرف. وفي تصريحات نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، قال ويتكوف إنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقش خلاله حالة التوتر المتزايدة في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً في ظل تصاعد الأنشطة النووية الإيرانية. وشدد ويتكوف على أن امتلاك إيران لقدرات نووية سيمثل خطراً وجودياً مباشراً على أمن إسرائيل، معتبراً أن "السماح لطهران بامتلاك قدرة نووية أو الاستمرار في تخصيب اليورانيوم سيشكل خطراً كبيراً يجب التصدي له فوراً". وأضاف ويتكوف أن طهران تمتلك بالفعل ترسانة كبيرة من الصواريخ، وهو ما يزيد من حجم التهديد، ليس فقط لإسرائيل، بل للولايات المتحدة ودول الخليج والعالم أجمع، داعياً إلى تنسيق الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة هذا الخطر المتفاقم. وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المنطقة توترات متصاعدة على خلفية البرنامج النووي الإيراني، ووسط مخاوف من انهيار الاتفاقات الدولية الخاصة بمنع انتشار الأسلحة النووية. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store