logo
لعشاق الحلويات- إليك أسوأ وقت لتناولها في اليوم

لعشاق الحلويات- إليك أسوأ وقت لتناولها في اليوم

الوكيل٢٣-٠٤-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- لا يخفى على أحد أن الحلويات تُعد من الأطعمة المحببة لدى الكثيرين، إلا أن تناولها في أوقات معينة من اليوم قد يزيد من أضرارها على الصحة. وبحسب ما نقله موقع "Onlymyhealth"، فإن تناول الحلويات في وقت متأخر من الليل يُعد الأسوأ لصحة الجسم، وخاصة لمستويات السكر في الدم.
اضافة اعلان
وأوضح التقرير أن الحلويات تحتوي على نسب عالية من السكريات ومؤشر جلايسيمي مرتفع، ما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في سكر الدم عند تناولها ليلًا، خاصة إذا جاءت بعد وجبة عشاء غنية بالسعرات الحرارية والكربوهيدرات. ويُحذّر الخبراء من أن تناول السكريات في هذا الوقت قد يؤدي أيضًا إلى زيادة الوزن، نتيجة انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية خلال الليل وتحوّل السكر إلى دهون مخزّنة في الجسم.
وفي المقابل، يُنصح بتناول الحلويات في أوقات محددة لتقليل أضرارها والاستفادة من طاقتها. وأفضل هذه الأوقات، وفقًا للتقرير، تكون قبل ممارسة التمارين الرياضية بـ 30 إلى 45 دقيقة، أو في منتصف النهار، حيث يكون الجسم أكثر قدرة على استخدام السكريات كمصدر للطاقة بدلًا من تخزينها.
ويحذر الأطباء من الإفراط في تناول الحلويات، لما لها من آثار سلبية تشمل: السمنة، الكبد الدهني، السكري من النوع الثاني، تسوس الأسنان، التعب المزمن، التقلبات المزاجية، والانتفاخ.
الكمية الآمنة من السكر يوميًا
ووفقًا لجمعية القلب الأمريكية، تختلف الكمية الآمنة من السكر المضاف يوميًا بحسب الجنس:
الرجال: لا تتجاوز 9 ملاعق صغيرة (ما يعادل 36 جرامًا أو 150 سعرة حرارية).
النساء: لا تتجاوز 6 ملاعق صغيرة (ما يعادل 25 جرامًا أو 100 سعرة حرارية).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفضل مكملات غذائية يجب تناولها من أجل كبد صحي
أفضل مكملات غذائية يجب تناولها من أجل كبد صحي

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

أفضل مكملات غذائية يجب تناولها من أجل كبد صحي

جو 24 : الكبد هو المرشح الطبيعي للجسم، حيث يخلصنا من النفايات والسموم والدهون والبروتينات والكربوهيدرات. ويعد وجود كبد يعمل جيدا أمرا ضروريا للبقاء بصحة جيدة، لذلك نحتاج إلى الحفاظ عليه ليتمكن من أداء وظيفته بشكل صحيح. وفي حين أنه من الطبيعي للغاية الحفاظ على نمط حياة صحي والحد من تناول الكحول هي أفضل الطرق لتعزيز وظائف الكبد، فإن بعض المكملات والفيتامينات يمكن أن تساعد أيضا الكبد على العمل بشكل جيد، وهي: الزنك: الزنك عنصر أساسي يعزز انقسام الخلايا، ويمكن أن يؤدي مرض الكبد المزمن إلى نقص الزنك في الجسم. وأظهرت الدراسات أن مكملات الزنك يمكن أن تساعد في حماية الكبد من الإجهاد التأكسدي الناجم عن عدوى التهاب الكبد سي. وأظهرت دراسات أخرى أن مكملات الزنك طويلة الأمد قد تساعد في دعم وظائف الكبد لدى مرضى الكبد. جذور عرق السوس: يحتوي جذر عرق السوس على مركب نشط يسمى حمض الغلسرهيزيك، والذي يمكن أن يساعد في تقليل التهاب الكبد ويمكن أن يساعد الخلايا التالفة على التجدد. ووجدت تجربة سريرية من عام 2021 أن الحقن الأسبوعي لحمض الغلسرهيزيك في مرضى التهاب الكبد سي ساعد في تقليل الأعراض. شوك الحليب (السلبين المريمي): شوك الحليب هو مكمل عشبي مشتق من نبات الشوك الأرجواني، ويعمل هذا العلاج العشبي كمضاد للأكسدة، ويُعتقد أنه يقلل من الضرر الذي تلحقه الجذور الحرة بالكبد بعد أن يقوم العضو باستقلاب المواد السامة. ويوجد مركب نشط في نبات شوك الحليب (السلبين المريمي) يسمى سيليمارين، ثبت أنه يساعد في تقليل الالتهاب وتجديد أنسجة الكبد وحماية خلايا الكبد من التلف في الدراسات المعملية. ورقة الخرشوف: خلاصة الخرشوف، التي تحتوي على تركيزات عالية من المركبات الموجودة في النبات، تحظى بشعبية متزايدة كمكمل وقد استخدمت لعدة قرون لصفاتها الطبية المحتملة. وتشير الدراسات إلى أن أوراق الخرشوف يمكن أن تساعد في حماية الكبد، وأظهرت الأبحاث الإعلانية التي أجريت على الحيوانات أنها قد تساعد الخلايا في الكبد على التجدد. وتشمل فوائده الصحية المزعومة الأخرى انخفاض مستويات السكر في الدم وتحسين الهضم وصحة القلب. الزنجبيل: ليس فقط أحد أكثر التوابل شيوعا في العالم، ولكن الزنجبيل معروف أيضا بقدرته على تقليل الالتهاب ويستخدم بشكل شائع كعلاج منزلي للحساسية. وهناك أيضا دليل على أن الزنجبيل يمكن أن يساعد الكبد. ووجدت الدراسات أن الجذر قد يساعد في استعادة تكوين الدم، والحماية من تليف الكبد، وداء البلهارسيات. المصدر: إكسبريس تابعو الأردن 24 على

5 أسرار لاتّباع دايت بدون حرمان من مأكولاتك المفضّلة
5 أسرار لاتّباع دايت بدون حرمان من مأكولاتك المفضّلة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

5 أسرار لاتّباع دايت بدون حرمان من مأكولاتك المفضّلة

سرايا - هل تعلمين أنّه في إمكانك اتّباع دايت بدون حرمان نفسك من التلذّذ بمأكولاتك المفضّلة؟ فحتّى ولو كانت سببًا بتراكم الدهون، ليس بالضرورة أن تتخلّي عنها تمامًا لتخسري وزنك، إنّما تستطيعين إبقاءها ضمن النظام الغذائيّ الذي تتّبعينه. فالكثير من اختصاصيّي التغذية يتّفقون على ذلك، إنّما ضمن قواعد معيّنة عليك الالتزام بتطبيقها، وذلك لتضمني خسارة الوزن الذي تهدفين للتخلّص منه، وأبرزها في ما يلي. تقليل الكميّة إن كنت تجدين صعوبة في التخلّي بشكل تام عن المأكولات التي يُشار إليها بأنّها غير صحيّة، مثل الغنيّة بالدهون والكربوهيدرات والسكّر المصنَّع، قلّلي الكميّة التي اعتدت تناولها في العادة. فعلى سبيل المثال، بدلًا من تناول برغر كاملة، تناولي نصفها، وتلذّذي بقطعة أصغر من الكيك. حضّريها بطريقة صحيّة يمكنك تحضير الأطعمة الغنيّة بالدهون والسكّر، بطرق صحيّة، وهكذا، تبقى ضمن جدول النظام الغذائيّ الذي تتّبعينه. فمثلًا، حضّري البرغر في المنزل، من خلال شوي قطعة اللحم بدلًا من قليها بالزيت المهدرج، واستبدلي مكوّنات الحلويات بتلك الصحيّة، حيث إنّ بديل السكّر مثلًا هو التمر، أو العسل. مارسي الرياضة إنّ ممارسة الرياضة أساسيّة لحرق الدهون، ولذا، من الضروريّ جدًّا أن تكون عادة موجودة ضمن روتينك اليوميّ، والتي تتضمّن تمارين الكارديو، مثل الجري، وركوب الدراجة، والسباحة. خصّصي أيّامًا معيّنة لتناولها إن كنت تريدين خسارة الوزن، عليك أن تدركي أنّ تناول الأطعمة التي تسبّب تراكم الدهون بشكل يوميّ هو أمر سيعيق تحقيقك لهدفك. لذا، خصّصي يومًا أو اثنين كحدّ أقصى في الأسبوع لتناولها، إنّما كما ذكرنا سابقًا بكميّات أقلّ من السابق، وأعدّيها بطرق صحيّة. أكثري من تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف والبروتين كي لا تشعري بحاجة لتناول المزيد من الطعام، فلتكن وجباتك مؤلَّفة من أطعمة غنيّة بالألياف والبروتين لأنّها تشعرك بالشبع، وتقلّل من رغبتك بتناول مأكولات غير صحيّة.

كيف يؤثر تناول النساء للكربوهيدرات على صحتهن في الشيخوخة؟
كيف يؤثر تناول النساء للكربوهيدرات على صحتهن في الشيخوخة؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • سرايا الإخبارية

كيف يؤثر تناول النساء للكربوهيدرات على صحتهن في الشيخوخة؟

سرايا - كشفت دراسة جديدة عن أن نوعية الكربوهيدرات المستهلكة خلال منتصف العمر يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الشيخوخة الصحية لدى النساء الأكبر سناً. وبحسب موقع «ميديكال نيوز ديلي»، فقد حلل الباحثون بيانات النظام الغذائي والصحة لأكثر من 47 ألف امرأة أكملن استبيانات دراسة صحية طويلة أجريت بين عامي 1984 و2016. وبحلول عام 2016، تراوحت أعمار المشاركات بين 70 و93 عاماً. وأدرج الفريق بيانات حول كمية الألياف الغذائية التي تناولتها كل مشاركة، وقيّموا أنواع الكربوهيدرات التي استهلكتها المشاركات، من الكربوهيدرات المكررة (الخبز الأبيض، والأرز الأبيض، والمعجنات، والحبوب السكرية والكثير من الأطعمة الخفيفة المصنعة) والكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات والبقوليات. وأشارت النتائج إلى أن تناول الكربوهيدرات عالية الجودة من مصادر مثل الحبوب الكاملة والخضراوات والبقوليات، بالإضافة إلى تناول الألياف الغذائية الكلية، يرتبط بزيادة فرص الشيخوخة الصيحة لدى النساء بنسبة تصل إلى 37 في المائة. وعرّف الباحثون «الشيخوخة الصحية» بأنها غياب 11 مرضاً مزمناً رئيساً، مثل داء السكري من النوع الثاني، وقصور القلب الاحتقاني، ومرض الانسداد الرئوي المزمن، والسرطان، بالإضافة إلى عدم وجود عجز إدراكي أو مشاكل في الوظائف البدنية أو الصحة النفسية. أما الكربوهيدرات المكررة، فقد وجد الباحثون أنها تقلل من فرص الشيخوخة الصحية بنسبة 13 في المائة. وقال أندريس أرديسون كورات، الحاصل على دكتوراه في العلوم بجامعة تافتس في ماساتشوستس، والذي شارك في الدراسة: «إن التقدم في السن بصحة جيدة أمرٌ بالغ الأهمية لكبار السن ليعيشوا حياةً مُرضيةً ومستقلة، وليشاركوا بشكل كامل في الكثير من الأنشطة الشخصية والعائلية». وأضاف: «ويتحقق ذلك بخلو كبار السن من الأمراض المزمنة الخطيرة، والحفاظ على وظائفهم البدنية والإدراكية الجيدة، وصحتهم النفسية الجيدة». وتابع: «نعلم أن استهلاك بعض أنواع الكربوهيدرات له آثار على خطر الإصابة بالكثير من الأمراض المزمنة والوفاة بسببها؛ ومع ذلك، لم يدرس الباحثون قبل ذلك دور الكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات والبقوليات، وجودتها في الشيخوخة الصحية، وهذا ما بحثنا عنه في دراستنا». يذكر أن الدراسات السابقة أظهرت أن هناك الكثير من الأمور التي يمكن للناس القيام بها لمساعدتهم على التمتع بصحة جيدة في مرحلة الشيخوخة، مثل زيادة النشاط البدني، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والإقلاع عن التدخين، وإدارة التوتر، واتباع نظام غذائي صحي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store