
بنك QNB مصر يعلن تشغيل فروع جديدة في المراكز التجارية خلال عطلة نهاية الأسبوع
أعلن بنك QNB مصر عن تشغيل فروع جديدة داخل عدد من المراكز التجارية الكبرى بمحافظات القاهرة والجيزة والبحر الأحمر يومي الجمعة والسبت لتقديم خدماته المصرفية للأفراد، بما يساهم في تعزيز تجربة العملاء وتلبية احتياجاتهم المالية في كل وقت.
وسيقدم QNB مصر خدماته للأفراد خلال عطلة نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت) في الفروع التالية داخل المولات:
• مول العرب – الجيزة.
• مول سيتي ستارز – القاهرة.
• مول كايرو فيستيفال – القاهرة.
• مول سيتي سنتر – الغردقة.
• مول سيتي سنتر ألماظة – القاهرة.
• مول مازار – الجيزة.
مواعيد العمل في هذه الفروع يومي الجمعة والسبت:
الجمعة: من 2 مساءً إلى 7 مساءً.
السبت: من 11:30 صباحًا إلى 7 مساءً.
ويمكن للعملاء خلال هذه المواعيد سداد المدفوعات الحكومية مباشرة من خلال هذه الفروع داخل المولات، بما يشمل الضرائب، الجمارك، مدفوعات النافذة الواحدة (MTS)، والتأمينات الاجتماعية، مع تنفيذ فوري للمعاملة وطباعة إيصال الدفع بعد إتمام العملية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 4 ساعات
- سائح
التجهيزات الأخيرة استعدادا لافتتاح المتحف المصري الكبير
في إطار الاستعدادات الجارية لاستقبال الحدث الثقافي الأضخم في تاريخ مصر الحديث، ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، اجتماع اللجنة العليا لتنظيم فعاليات احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير، لمتابعة آخر الاستعدادات ووضع اللمسات النهائية قبيل الافتتاح المرتقب. وقد حضر الاجتماع الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، إلى جانب أعضاء اللجنة العليا المعنية بتنظيم الاحتفالية. وفي هذا السياق، يجري حالياً تنفيذ العديد من الأعمال التجميلية والتطويرية في المناطق المحيطة بالمتحف، حيث يتم تطوير الطرق الرئيسية، وفي مقدمتها الطريق الدائري، بالإضافة إلى أعمال تجميل ودهان واجهات المباني والمنازل المحيطة بمحيط المتحف لإضفاء مظهر حضاري متكامل يتناسب مع أهمية الحدث. كما تمت مراجعة خطط استقبال كبار الضيوف وتوفير الترتيبات الأمنية المشددة والتنقلات الخاصة بهم من مقار الإقامة إلى موقع المتحف. ويمثل افتتاح المتحف المصري الكبير محطة فارقة في إبراز الدور الثقافي والحضاري لمصر أمام العالم، باعتباره واحداً من أكبر وأحدث المتاحف الأثرية في العالم، حيث سيضم مجموعات أثرية نادرة على رأسها مجموعة كنوز الملك توت عنخ آمون التي ستعرض كاملة لأول مرة منذ اكتشافها، بالإضافة إلى مجموعات ضخمة من القطع الفرعونية التي تروي تاريخ حضارة استمرت لآلاف السنين. وأكد رئيس الوزراء أن اللقاء يأتي لمتابعة كافة التفاصيل الدقيقة الخاصة بفعاليات الافتتاح، مشدداً على أن العمل يجري بوتيرة متسارعة من أجل الانتهاء من جميع التحضيرات في التوقيت المحدد، مع استمرار الزيارات الميدانية اليومية للوقوف على سير العمل على أرض الواقع. وأوضح أن الاهتمام يشمل أدق التفاصيل التنفيذية واللوجيستية، لضمان خروج هذا الحدث التاريخي في أبهى صورة تليق بعراقة الحضارة المصرية. ومن المتوقع أن يحظى حفل افتتاح المتحف المصري الكبير بتغطية إعلامية واسعة وحضور دولي رفيع المستوى من قادة وزعماء وشخصيات ثقافية بارزة من مختلف أنحاء العالم، ما يعكس مكانة مصر كوجهة ثقافية عالمية وجهودها في الحفاظ على إرثها التاريخي. ويأمل القائمون على المشروع أن يشكل المتحف رمزًا جديدًا للجذب السياحي والثقافي، يعزز من مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية، ويقدم رسالة حضارية تعكس عظمة الماضي وازدهار الحاضر.


رائج
منذ 6 ساعات
- رائج
هل الفلافل أكل صحي؟.. فوائدها وأضرارها في يومها العالمي
تعتبر الفلافل واحدة من أشهر الأطعمة التقليدية في العالم العربي، حيث تحتل مكانة خاصة في قلوب الكثيرين سواء داخل البلاد العربية أو خارجها. يتم تقديم الفلافل كوجبة رئيسية أو كوجبة خفيفة، وغالبا ما تكون مصحوبة بالمقبلات مثل الحمص، الطحينة، والمخللات. رغم بساطة مكوناتها، تعد الفلافل رمزا لتراث غذائي غني وثقافة متنوعة. لذلك، تم تخصيص يوما للاحتفال بها كل عام، إذ يوافق 12 يونيو اليوم العالمي للفلافل. وفي هذه المناسبة، نستعرض معكم مكوناتها وطريقة عملها، وفوائدها. تتميز الفلافل بمكوناتها الطبيعية والصحية، والتي تعطيها نكهة فريدة، أبرزها: مكونات رئيسية تتكون الفلافل في معظم الدول من الحمص المجروش أو الفول اليابس كقاعدة رئيسية. التوابل يتم إضافة مجموعة متنوعة من الأعشاب والتوابل لتكثيف النكهة. من هذه التوابل الكزبرة الجافة، الكمون، الثوم، البصل، والملح. يشكل الخليط ليصبح كرات صغيرة ثم يقلى في الزيت حتى يصبح ذهبي اللون ومقرمشا. الإضافات المميزة لكل بلد في بعض الأحيان تختلف مكونات الفلافل حسب البلد والمنطقة. على سبيل المثال، في سوريا، يتم إضافة الحمص والبقدونس الطازج بكثرة للحصول على نكهة مميزة، بينما في مصر يتم استخدام الفول اليابس بشكل أساسي بدلا من الحمص. يقال إن الفلافل نشأت في مصر وتحديدا في العصور الفرعونية، حيث يعتقد أن الفول كان الغذاء الأساسي للطبقات الأقل ثراء. منذ تلك الفترة، أخذت الفلافل تتنقل بين دول الشرق الأوسط، مما جعلها تصبح جزءا لا يتجزأ من المطبخ العربي. مع ذلك، هناك بعض الروايات التي تشير إلى أن الأصل الحقيقي للفلافل يعود إلى الهند بسبب تقارب بعض أطباقهم التقليدية. دراسات تاريخية وأثرية أظهرت أن طبقا مشابها للفلافل قد تم تناوله في مناطق متفرقة من العالم القديم، ولكن الشكل الحديث الذي نعرفه اليوم تطور بشكل بارز في العالم العربي. الفلافل السورية تعد من أبرز أنواع الفلافل في العالم العربي، وفيما يلي نستعرض مكوناتها وخطوات تحضيرها: المكونات الرئيسية يتميز هذا النوع باستخدام مزيج من الحمص والبقدونس بشكل رئيسي. طريقة تحضير الفلافل السوري يتم طحن المكونات ومزجها مع الثوم، الكزبرة، والكمون لإعداد عجينة متجانسة تشكل كرات صغيرة. تعتبر الفلافل السورية غنية بالنكهات بفضل استخدام الأعشاب الطازجة التي تضفي نكهة مميزة بمقارنتها بأنواع أخرى. طرق تقديم الفلافل السورية تقدم الفلافل السورية عادة إما داخل سندويشات مع الخضروات والطحينة أو في طبق إلى جانب الحمص والمخللات، مما يجعلها خيارا محبوبا لكثيرين سواء كوجبة صباحية أو غذاء رئيسي. في مصر، تعرف الفلافل باسم الطعمية، وهي تختلف تماما عن الفلافل السورية. وفيما يلي نستعرض مكوناتها وطريقة تحضيريها: المكونات الرئيسية تستخدم الفلافل المصرية الفول اليابس كمكون رئيسي للطعمية بدلا من الحمص، وهذا ما يميز نكهتها وقوامها. يتم إضافة كمية من الكزبرة والبقدونس إلى العجينة لتحسين الطعم. الطعمية المصرية تكون غالبا أكبر حجما بقليل مقارنة بالفلافل التقليدية. طرق تقديم الفلافل المصرية الطعمية المصرية تعتبر عنصرا أساسيا في وجبة الإفطار، حيث تجدها مقدمة بجانب الفول والبيض والسلطة. يفضل الكثيرون تناولها داخل الخبز البلدي الطري، مما يجعلها وجبة مشبعة بتكاليف بسيطة. تخضع الفلافل لتقييم مستمر بين كونها صحية أو غير صحية. على الرغم من أنها تحتوي على مكونات طبيعية مثل البقوليات، الأعشاب، والتوابل التي تعتبر غنية بالمغذيات، إلا أن الطريقة التي تطهى بها تلعب دورا كبيرا في تحديد ما إذا كانت صحية أم لا. عادة ما تقلى الفلافل في زيت غزير، مما يزيد من محتواها من الدهون وبالتالي السعرات الحرارية. ولتحضير الفلافل بأسلوب صحي، يمكن خبزها في الفرن كبديل للقلي أو استخدام زيت قليل عند الطهي. هذه الطرق تقلل من كمية الدهون المضافة وتحافظ على العناصر الغذائية الأساسية. الفلافل تعتبر خيارا غنيا بالبروتين، خاصة للأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا، بالإضافة إلى فوائد أخرى نستعرضها فيما يلي لنتعرف على ما هي فوائد الفلافل؟ البروتين الحمص والفول هما مصدران ممتازان للبروتين النباتي، مما يجعل الفلافل خيارا مغذيا. الألياف تحتوي الفلافل على ألياف تساعد في تحسين عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع. مضادة للأكسدة هناك أيضا فوائد صحية للأعشاب والتوابل المستخدمة في إعداد الفلافل مثل الكزبرة والكمون، والتي لها خصائص مضادة للأكسدة وتساهم في تحسين وظائف الجهاز الهضمي. رغم فوائدها، الفلافل تعتبر مشبعة بالسعرات الحرارية إذا تم قليها في زيت وفير، مما قد يسبب زيادة الوزن إذا أكلت بكميات كبيرة. إلى جانب ذلك، يمكن أن تكون الفلافل صعبة الهضم لبعض الأشخاص، خاصة إذا كان لديهم حساسية تجاه البقوليات. لذا، يوصى بتناول الفلافل باعتدال واختيار طرق الطبخ الصحية عندما يكون ذلك ممكنا لتقليل أي أضرار محتملة. الفرق بين الفلافل والطعمية يعتمد بشكل أساسي على المكونات. وفيما يلي نستعرض ما الفرق بين الفلافل والطعمية؟ الفلافل تصنع غالبا من الحمص في معظم الدول العربية. وتميل إلى أن تكون أعطر بفضل استخدام البقدونس والكزبرة الطازجة بكثرة الطعمية تعد من الفول، وتكون أقل عطرية وأكثر كثافة في قوامها. التقاليد المختلفة يظهر الفرق بين الفلافل والطعمية التنوع الثقافي الكبير في المنطقة العربية. هذا الاختلاف يبرز كيف يمكن لمكونات بسيطة أن تتحول إلى أطباق مختلفة تماما في الطعم والشكل، مما يجسد الروعة في التقاليد الغذائية. في النهاية، يمكننا التأكيد على إن مع تزايد شعبية الفلافل عالميا، أصبحت رمزا للأطعمة العربية في المطابخ الغربية. يتم إعداد الفلافل في المطاعم العالمية بمختلف الطرق لتتناسب مع الأذواق العالمية، لكنها تظل تحمل الطابع العربي الأصيل. كما أصبحت الفلافل جزءا من نمط الحياة الصحي حيث ينظر إليها كبديل للبروتين الحيواني، مما يعزز مكانتها على الموائد النباتية. وفقا لدراسات أجرتها مجموعات التغذية العالمية، يمكن دمج الفلافل بسهولة ضمن خطط النظام الغذائي الصحي، بشرط الاعتماد على طرق طهي قليلة الدهون.


سائح
منذ 4 أيام
- سائح
أشهر الدول العربية التي يمكنك تناول الفلافل بها
الفلافل ليست مجرد طبق شعبي بسيط، بل هي تجربة ثقافية متجذرة في قلب المطبخ العربي، ومظهر من مظاهر الإبداع في توظيف البقوليات والتوابل لصناعة نكهة لا تُنسى. سواء كنت من محبي الحمص أو الفول، أو تفضل الساندويش التقليدي أو طبق الفلافل مع الحمص والمخللات، فإن الدول العربية تقدم لك نسخًا متنوعة من هذا الطبق، تعبّر كل واحدة منها عن خصوصية المجتمع الذي تنتمي إليه. تختلف طريقة التحضير والمكونات والإضافات من بلد إلى آخر، ما يمنح كل تجربة طابعًا فريدًا يستحق الاستكشاف. إليك جولة عبر أشهر الدول العربية التي تُعرف بتقديم ألذ وأشهر أنواع الفلافل. مصر: الفول أساس النكهة الأصلية في مصر، تُعرف الفلافل باسم "الطعمية"، وتُعد من الفول المطحون مع خضروات مثل الكراث والكزبرة والبقدونس، ما يعطيها لونًا أخضر مميزًا من الداخل، وقوامًا طريًا من الخارج. يتم قليها في زيت غزير حتى تكتسب قشرة ذهبية مقرمشة. تضاف إليها عادةً بذور السمسم قبل القلي، وتُقدّم في ساندويشات مع الطحينة، والمخللات، وأحيانًا البطاطس والبيض المسلوق. الفلافل المصرية ليست فقط طعام الفقراء، بل وجبة أساسية في وجبات الإفطار، وتُباع في كل مكان من المطاعم إلى العربات المتنقلة. ويمتاز المصريون بإضافة لمستهم الخاصة عليها مثل الحشوات الداخلية من الباذنجان أو الفلفل الحار. لبنان وسوريا وفلسطين: الحمص يصنع النكهة اللامعة في بلاد الشام، الفلافل تُعد غالبًا من الحمص المنقوع والمطحون، وتتميز بقوام هش ومذاق عطري غني بالتوابل مثل الكمون والكزبرة والثوم. تعد لبنان، وسوريا، وفلسطين من أبرز الدول التي حافظت على طابع الفلافل التقليدي، مع اختلافات بسيطة في طرق التحضير أو تقديمها. في بيروت، تُقدم الفلافل غالبًا مع صلصة الطحينة (الطرطور)، والبندورة، والخس، والمخلل، داخل خبز الصاج أو الخبز العربي. أما في فلسطين، فتعد الفلافل وجبة وطنية، تُقدم بسخاء في المناسبات الشعبية، وتُرمز أحيانًا للمقاومة الثقافية. وفي دمشق، يُعرف صانعو الفلافل بإبداعهم في تشكيلها وإضافة النكهات الحارة والمقرمشة، كما تُقدّم في وجبات صباحية وسريعة بأسعار في متناول الجميع. الأردن والعراق والسودان: التنويع في المذاق والشكل في الأردن، تُعد الفلافل من أكثر الأطباق رواجًا في المطاعم الشعبية، وتُحضّر غالبًا من الحمص، وتُزين أحيانًا بالبقدونس أو السمسم، وتُقدّم في ساندويشات أو أطباق مع الحمص والفول. ويشتهر الأردن بأكشاك الفلافل التي تعمل ليلًا ونهارًا، وتشكّل جزءًا أساسيًا من حياة المدينة. أما في العراق، فيُطلق على الفلافل أحيانًا اسم "الباجلا"، وتُحشى الخبز بها مع خضروات طازجة وطحينة. العراقيون يفضلونها غالبًا في الخبز العريض المسمى "صمون"، وقد يضيفون إليها البطاطا المقلية أو البيض. في السودان، تُحضر الفلافل من الفول وتشبه إلى حد بعيد المصرية، ولكن مع نكهة أكثر بساطة، وعادةً ما تكون جزءًا من الإفطار الشعبي بجانب الفول والبيض. في الختام، تظل الفلافل طبقًا مشتركًا يوحد الشعوب العربية بنكهاته المختلفة، حيث يتحول من مجرد وجبة إلى تجربة ثقافية ومذاق يمثل روح المكان. سواء أكلتها من عربة في القاهرة، أو من مطعم صغير في عمان، أو في شارع ببيروت القديمة، فإن الفلافل ستأخذك دائمًا في رحلة غنية بالنكهة والتقاليد، وتدعوك لاكتشاف المزيد من سحر المطبخ العربي.