
"زايد للإسكان" يعتمد 14 ألف قرار سكني خلال 3 سنوات
اعتمد برنامج الشيخ زايد للإسكان التابع لوزارة الطاقة والبنية التحتية 14 ألف قرار سكني خلال السنوات الثلاث الماضية توزعت بين مساكن حكومية وتمويلات سكنية بالتعاون مع المصارف الوطنية شملت قرار تمويل سكني وقروض سكنية ومنح سكنية مخصصة لذوي الدخل المحدود.
وأكد سعادة المهندس محمد المنصوري، مدير برنامج الشيخ زايد للإسكان في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش النسخة الأولى من قمة فوربس الشرق الأوسط " بناء المستقبل" في أبوظبي أنه تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة يعمل البرنامج على خطط مستقبلية تهدف إلى إصدار القرارات السكنية خلال يوم واحد وربطها مباشرة بالموازنات إضافة إلى دراسة آلية لإصدار قرارات سكنية استباقية للمواطنين دون الحاجة إلى تقديم طلب وذلك فور الزواج بما يلبي تطلعات شعب الإمارات ويعزز الرفاه الاجتماعي والاستقرار الأسري في المجتمع.
وأضاف المنصوري أن برنامج الشيخ زايد للإسكان حقق قفزات نوعية خلال الأعوام الماضية من خلال سياسات تمويل مبتكرة بالتعاون مع القطاع الخاص الذي بلغت نسبة مشاركته في تمويل القرارات السكنية أكثر من 70%، كما وصلت نسبة تملك المواطنين للسكن إلى 91% وهي من الأعلى عالمياً فيما تم تقليص قائمة انتظار القرارات السكنية لأكثر من 95%.
ويواصل برنامج الشيخ زايد للإسكان جهوده في استشراف مستقبل الإسكان الحكومي في دولة الإمارات والبحث عن حلول واحتياجات مستقبلية بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص من خلال مبادرات وخطط وتسهيلات تضمن توفير مقومات الحياة الكريمة للمواطنين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
الأسهم الخليجية ترتد نحو الأخضر في جلسة الاثنين
دبي: «الخليج» ارتفعت أغلبية مؤشرات الأسهم الخليجية، الاثنين، بعد الخسائر التي شهدتها في جلسة الأحد، مستوعبة التوترات الإقليمية بسبب الصراع الإسرائيلي الإيراني. وفي الإمارات، صعد مؤشر سوق أبوظبي 0.37% إلى 9599.56 نقطة، بينما ارتفع مؤشر سوق دبي 0.59% إلى 5396.10 نقطة، خلال أولى جلسات الأسبوع. وارتفع مؤشر السوق الرئيسية في البورصة السعودية «تاسي» 0.50% إلى 10784.77 نقطة. وصعد مؤشر السوق العام في بورصة الكويت 1.72% إلى 7981.85 نقطة. وارتفع مؤشر البحرين العام 0.04% إلى 1902.83 نقطة. وصعد مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.64% إلى 10455.29 نقطة. بينما تراجع مؤشر بورصة مسقط 0.62% إلى 4475.70 نقطة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
برعاية منصور بن زايد .. الدورة الـ21 لمهرجان ليوا للرطب تنطلق 14 يوليو
برعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، تعقد الدورة الــ21 من مهرجان ليوا للرطب فعالياتها في الفترة من 14 إلى 27 يوليو 2025، في مدينة ليوا في منطقة الظفرة بتنظيم من هيئة أبوظبي للتراث. ويهدف المهرجان الذي يقام بالتزامن مع موسم خرف الرطب في دولة الإمارات، إلى إبراز مكانة شجرة النخيل وثمارها في المجتمع الإماراتي، بوصفها إحدى مكوِّنات الهُوية الوطنية، إلى جانب الإسهام في استدامة القطاع التراثي والزراعي، وتعزيز الوعي بأهمية الزراعة في الدولة، ودعم أصحاب المزارع المنتجة للنخيل والفاكهة والمنتجات الزراعية المحلية، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي، وإبراز جهود إمارة أبوظبي للتوعية بالزراعة الحديثة. وتضمُّ الدورة الـ21 من المهرجان 24 مسابقة، منها 12 مسابقة لمزاينات الرطب لفئات "الدباس، والخلاص، والفرض، والخنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، وأكبر عذج، ومسابقتي الظفرة وليوا لنخبة الرطب، ومسابقتي فرض وخلاص العين"، و7 مسابقات للفواكه لفئات "الليمون المنوع والمحلي، والمانجو المنوع والمحلي، والتين الأحمر والأصفر، وسلة فواكه الدار"، و3 مسابقات للمزرعة النموذجية لفئات "المحاضر الغربية، والمحاضر الشرقية، ومدن الظفرة"، ومسابقة أجمل مخرافة، ومسابقة إبداع من جذع النخلة. ويبلغ مجموع جوائز المهرجان أكثر من 8.735 ملايين درهم. وخصَّصت اللجنة المنظِّمة للمهرجان 25 جائزة لكلٍّ من مسابقتي مزاينة رطب الدباس ومزاينة رطب الخلاص بقيمة تبلغ 446 ألف درهم لكلِّ مسابقة؛ إذ يحصل الفائز بالمركز الأول على 100 ألف درهم، والمركز الثاني على 75 ألف درهم، والمركز الثالث على 40 ألف درهم. وخصَّصت أيضاً 15 جائزة لكلٍّ من مسابقة الشيشي وبومعان والخنيزي والفرض والزاملي بقيمة 367 ألف درهم لكلِّ مسابقة، يحصل فيها الفائز الأول على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألف درهم، والثالث على 40 ألف درهم. ورصدت لمسابقة فرض مزارع العين 15 جائزة ينال منها الفائز الأول 100 ألف درهم، والثاني 75 ألف درهم، والثالث 40 ألف درهم، وخصّصت لمسابقة خلاص مزارع العين 25 جائزة، يحصل الفائز الأول فيها على 100 ألف درهم، والثاني على 75 ألف درهم، والثالث على 40 ألف درهم. وخصّصت لمسابقتي ليوا والظفرة لنخبة الرطب 15 جائزة لكلٍّ منهما، حيث يحصل الفائز الأول بمسابقة الظفرة لنخبة الرطب على 200 ألف درهم، والثاني على 150 ألف درهم والثالث على 100 ألف درهم، ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من 700 ألف درهم. ويحصل الفائز الأول في مسابقة ليوا لنخبة الرطب على 125 ألف درهم، والثاني على 100 ألف درهم، والثالث على 60 ألف درهم، ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من نصف مليون درهم. وتبلغ جوائز مسابقة أكبر عذج 234 ألف درهم لـ15 فائزاً؛ إذ يحصل الفائز بالمركز الأول على مبلغ 50 ألف درهم، والفائز بالمركز الثاني على 40 ألف درهم، والفائز بالمركز الثالث على 30 ألف درهم، وخصّصت لمسابقة المانجو ضمن فئتي المحلي والمنوع عشر جوائز لكلِّ فئة بقيمة إجمالية 234 ألف درهم للفئتين. وفي مسابقة الليمون بفئتيه المنوع والمحلي، والتين بفئتي الأحمر والأصفر، خصَّص المهرجان 10 جوائز لكلِّ فئة تبلغ قيمتها 117 ألف درهم، وبلغت جوائز مسابقة سلة فواكه الدار 400 ألف درهم لثلاثة فائزين، يحصل صاحب المركز الأول على 200 ألف درهم، والثاني على 120 ألف درهم، والثالث على 80 ألف درهم. أمّا مسابقة المزرعة النموذجية لفئات "المحاضر الغربية، والمحاضر الشرقية، ومدن الظفرة" فتبلغ قيمة جوائزها 750 ألف درهم لكلِّ فئة من الفئات الثلاث؛ حيث يحصل الفائز الأول على 300 ألف درهم، والثاني على 180 ألف درهم، والثالث على 120 ألف درهم. وخصَّص المهرجان عشر جوائز لمسابقة أجمل مخرافة رطب، التي تهدف إلى إحياء الحِرف اليدوية التراثية المعتمدة على الخامات الطبيعية الصديقة للبيئة، إضافةً إلى تخصيص عشر جوائز لمسابقة إبداع من جذع النخلة التي تهدف إلى تشجيع إعادة تدوير جذع النخلة لإنتاج قطع فنية. ويضمُّ المهرجان عدداً من المسابقات والفعاليات والأنشطة التراثية التي تُسهم في المحافظة على موروث النخلة وترسيخ مكانة النخيل، بوصفه رمزاً لأصالة الماضي وخير الحاضر، إضافةً إلى تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية والمحافظة على تواصل الأجيال، وترسيخ قيم التعاون والانتماء لديهم، والحفاظ على التراث الثقافي، بما يحقِّق أهداف عام المجتمع في دولة الإمارات. ويُعَدُّ المهرجان نشاطاً مهماً لدعم المجتمع المحلي والأُسر المنتجة في المنطقة، من خلال السوق الشعبي الذي يضمُّ محالَّ بيع الرطب، ومنتجات التمور، وما يرتبط بالنخيل، والمقاهي المتنقلة، والمصانع والمشاتل، بجانب أجنحة الجهات الراعية والداعمة والمشاركة. وتشمل فعالياته أنشطة يومية للمسرح تضمُّ مسابقات وجوائز يومية للحضور وعروضَ فرقِ الفنون الشعبية، والمحاضرات والندوات والأمسيات المتنوّعة. ويمثِّل المهرجان ملتقى يجمع المزارعين والخبراء وروّاد الصناعات والشركات ومراكز البحوث حول هدف دعم القطاع الزراعي والإسهام في استدامته، إضافة إلى دوره في تفعيل الحركة الاقتصادية وتنشيطها في منطقة الظفرة عبر برامجه التي تجذب آلاف الزوّار كل عام.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«المعاشات» تُطلق مبادرة لإعفاء أصحاب عمل من المبالغ الإضافية
أبوظبي: «الخليج» أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، إطلاق مبادرة استراتيجية لإعفاء أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة في القطاع الخاص الخاضعين لأحكام قوانين المعاشات الاتحادية من المبالغ الإضافية المترتبة على التأخر في إجراءات تسجيل المؤمن عليهم، أو موافاة الهيئة بحالات المؤمن عليهم المنتهية خدماتهم خلال المواعيد المقررة قانوناً. تأتي المبادرة في صميم جهود الهيئة لدعم شركائها من أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة في القطاع الخاص، حيث تُمثل الإعفاءات حافزاً قوياً لهذه الشركات لتعزيز مركزها المالي، وإعادة الاستثمار في عملياتها التجارية، وتوسيع نطاق أعمالها، وبالتالي المساهمة بفاعلية أكبر في الناتج المحلي الإجمالي. وقال مبارك راشد المنصوري، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية: «تعكس هذه المبادرة التزامنا الدائم بتعزيز بيئة استثمارية داعمة تتماشى مع رؤية دولة الإمارات الرامية إلى تعزيز النمو الاقتصادي وريادة الأعمال، فمن خلال تخفيف الأعباء الإدارية والمالية على أصحاب المشاريع الصغيرة، نُمكّنهم من المساهمة في تحقيق الاستدامة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل الوطني، ما يرسخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً رائداً للأعمال والاستثمار». وأضاف: «تهدف هذه المبادرة إلى تشجيع شركات القطاع الخاص على الالتزام بالتوطين كجزء أساسي من استراتيجياتها، ما يزيد من مشاركة الإماراتيين في مختلف القطاعات الاقتصادية ويعزز ثقتهم في الفرص المتاحة بالقطاع الخاص، كما أن هذه الخطوة تُسهم في دعم شركات القطاع الخاص على استقطاب الكفاءات الإماراتية والحفاظ عليها كجزء أساسي من موارده البشرية، إضافة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للمواطنين العاملين في هذا القطاع، وتأمين مستقبلهم المالي». وأكد فراس عبد الكريم الرمحي، مدير عام الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، على أن هذه المبادرة تُعد ترجمةً لنهج الهيئة في تمكين قطاع الأعمال، الذي يشكل القلب النابض للاقتصاد الوطني، وتخفيف الأعباء المالية عن كاهل الشركات الصغيرة، إيماناً بدورها المحوري في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة في دولة الإمارات. وأضاف: «نهدف من خلال هذه المبادرة إلى توفير بيئة أعمال محفزة وداعمة لأصحاب المشاريع الصغيرة، وتمكينهم من التركيز على جوهر أعمالهم، لتحقيق النمو والنجاح، فهذه الشركات تعد حاضنات للابتكار، ومصادر للإبداع، ومحركات لخلق فرص العمل للمواطنين، ما يعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وتتماشى هذه الخطوة الاستراتيجية مع رؤية قيادتنا الرشيدة، ومساعيها الدؤوبة نحو تصفير البيروقراطية الحكومية، وتبسيط الإجراءات، وتخفيف الأعباء عن قطاع الأعمال، ما يعزز جاذبية بيئة العمل ويحفز الاستثمار في الدولة». المستهدفون من المبادرة تستهدف المبادرة نحو 1906 من أصحاب العمل في القطاع الخاص التي لا يتجاوز عدد المؤمن عليهم فيها (4) مواطنين فما أقل، بما يضمن وصول الدعم إلى الفئة الأكثر احتياجاً وتأثيراً، ويُغطي الإعفاء المبالغ الإضافية المستحقة خلال الفترة من بداية يناير 2024 حتى نهاية إبريل 2025، أما المبالغ الإضافية خارج هذه الفترة، فسيتم التعامل معها بمرونة والنظر فيها بشكل فردي مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف الخاصة لكل حالة، لتأكيد التوجه الدائم للهيئة نحو التوازن بين تحقيق المصلحة العامة والخاصة بأصحاب المصلحة المستفيدين من قراراتها أو خدماتها. وأكدت الهيئة أنه سيتم التواصل مع أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة التي ينطبق عليها الإعفاء مباشرة لإبلاغهم بشمولهم في هذه المبادرة، دون أن يُطلب منهم اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن بما يتماشى مع برنامج «تصفير البيروقراطية الحكومية»، أما أصحاب المشاريع التي لم تتلق إشعاراً مباشراً فهذا يعني أنها غير مشمولة في هذه المبادرة.