logo
«سيغنا» توفر تغطية صحية لشركات ناشئة في الإمارات

«سيغنا» توفر تغطية صحية لشركات ناشئة في الإمارات

صحيفة الخليجمنذ 7 ساعات
وقّعت «سيغنا» الشرق الأوسط للرعاية الصحية، مذكرة تفاهم مع «Ignyte» لتوفير تغطية صحية شاملة وقابلة للتطوير للشركات الناشئة المسجلة في «Ignyte».
وتعد «Ignyte» مبادرة رئيسية في إطار استراتيجية دبي للاقتصاد الرقمي، وتهدف إلى تعزيز النمو المتسارع للشركات الناشئة في مختلف القطاعات. وبهذا الإعلان تصبح سيغنا للرعاية الصحية أول مقدم رعاية صحية حصري مرتبط بـ«Ignyte».
وتم توقيع الاتفاقية خلال قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2025 في مدينة جميرا، من قبل ليا كوتيريل، الرئيس التنفيذي لشركة سيغنا للرعاية الصحية في المنطقة، ومحمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي.
وستوفر سيغنا للرعاية الصحية للشركات المسجلة في «Ignyte» إمكانية الحصول على خطط تغطية مرنة وبأسعار معقولة، تشمل صحة المؤسسين والموظفين، والصحة النفسية، والعافية في مكان العمل، وغيرها.
كما تغطي هذه الخطط الحالات الصحية المزمنة، ويمكن توسيع نطاقها بالتزامن مع استمرار نمو الشركة الناشئة.
وبموجب هذه الشراكة، يمكن للعملاء الاستفادة من خصومات حصرية وتجربة رقمية بسيطة وسهلة الاستخدام مدعومة بتطبيق Cigna Envoy، الذي يوفر خيارات سهلة الاستخدام لتقديم المطالبات.
وبصفتها شريك «Ignyte» المفضل في مجال الصحة والعافية، تستطيع سيغنا للرعاية الصحية أيضاً تصميم حلول مخصصة لأكثر من 1000 شركة ناشئة لديها وأكثر من 100 مرشد ومستثمر.
قالت ليا كوتيريل: «نؤمن بأن النمو المستدام يبدأ بالاستثمار في الأفراد. وتضمن هذه الشراكة حصول الشركات الناشئة وفرق عملها على حلول صحية مناسبة منذ البداية، ما يمكّنها من التركيز على البناء والتوسع وتعزيز الابتكار بثقة».
تمكين رواد الأعمال
فيما قال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي: «تتمثل رسالة «Ignyte» في تمكين روّاد الأعمال، ويُعزز هذا التعاون مع سيغنا هيلث كير هذا الهدف من خلال ضمان أن تنمو جميع الشركات الناشئة انطلاقاً من أساس قوي يعتمد الرفاهية الصحية. فالصحة ليست مجرد دعم، بل أصبحت ميزة استراتيجية وتنافسية حقيقية في عالم الأعمال».
ويمكن لأعضاء «Ignyte» الاستفادة من برنامج مساعدة الموظفين المقدم من سيغنا للرعاية الصحية، والذي يتيح الوصول إلى الموارد اللازمة في مجالي العمل والحياة، إضافة إلى الاستعانة بأطباء مرخّصين لدعم الأفراد في التعامل مع مجموعة واسعة من التحديات الصحية والنفسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبادرات للتبرع بالدم في شرطة أبوظبي
مبادرات للتبرع بالدم في شرطة أبوظبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مبادرات للتبرع بالدم في شرطة أبوظبي

نفذت إدارة الخدمات الطبية في قطاع المالية والخدمات بشرطة أبوظبي، بالتعاون مع بنك الدم التابع لدائرة الصحة، مبادرات تبرع بالدم بمشاركة قطاع دعم اتخاذ القرار وعدد كبير من الإدارات الشرطية في أبوظبي والعين والظفرة، وذلك من منطلق أهمية التبرع في ترسيخ ثقافة التكافل الاجتماعي وإنقاذ حياة المرضى والمصابين. وأكد اللواء خليفة محمد الخييلي، مدير قطاع المالية والخدمات، الحرص على دعم المبادرات الصحية والإنسانية التي تعكس الالتزام بالدور الوطني والمجتمعي، مشيداً بروح المسؤولية لدى المنتسبين بمشاركتهم الفاعلة في الحملات. وأوضح أن مبادرات التبرع بالدم من المبادرات النبيلة التي تجسد قيم العطاء والتكافل وتسهم في توفير الدعم الاحتياطي لبنك الدم الوطني، لاسيما في ظل الحاجة المستمرة إلى وحدات الدم لإنقاذ الأرواح. وقال العقيد عبد العزيز جابر الشريف، نائب مدير إدارة الخدمات الطبية، إن المبادرات تأتي ضمن البرنامج السنوي للفعاليات الصحية، بهدف نشر الوعي بين المنتسبين وتعزيز مشاركتهم الإنسانية الهادفة في خدمة المجتمع، مشيراً إلى مواصلة تنفيذ خطط شاملة لتنظيم حملات دورية على مدار العام داخل وخارج مقر القيادة. وشهدت الفعاليات تفاعلاً كبيراً من المنتسبين من الضباط والأفراد والمدنيين من مختلف القطاعات والإدارات الشرطية، من منطلق إدراكهم لأهمية التبرع بالدم لإنقاذ المرضى وتعزيز القيم الإيجابية وروح العطاء وتقديم الدعم اللازم لجميع الفئات المستهدفة.

«صحة دبي» تحذر من مخاطر «ميلانوتان 2» وتدعو للالتزام بتعاميم الهيئة
«صحة دبي» تحذر من مخاطر «ميلانوتان 2» وتدعو للالتزام بتعاميم الهيئة

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«صحة دبي» تحذر من مخاطر «ميلانوتان 2» وتدعو للالتزام بتعاميم الهيئة

دعت هيئة الصحة في دبي جميع المنشآت الصحية وممارسي الرعاية الصحية في القطاع الخاص بالإمارة إلى الالتزام التام بالتعاميم الصادرة عن وزارة الصحة ووقاية المجتمع بشأن مخاطر استخدام مادة «ميلانوتان 2» المعروفة باسم «Barbie Drug». وتعد المادة مركباً صناعياً يُستخدم لزيادة اسمرار البشرة، وتباع غالباً من خلال مواقع إلكترونية على شكل حقن أو بخاخ أنف. ورغم الترويج لها كوسيلة سريعة لتسمير البشرة، إلا أنها ترتبط بمخاطر صحية جسيمة، أبرزها زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد «الميلانوما» بسبب تحفيز الخلايا الصبغية بشكل مفرط. وشددت هيئة الصحة بدبي على ضرورة تجنب هذه المنتجات تماماً، والالتزام بالتعليمات الرسمية لضمان سلامة المجتمع. وكانت تقارير عالمية حذرت من أن هذه المنتجات تُسوّق بشكل مضلل كمستحضرات تجميلية، وغالباً دون رقابة أو موافقة صحية، ما يجعلها خطرة على الصحة العامة. وتشمل الأعراض الجانبية لها: «الغثيان، القيء، ارتفاع ضغط الدم»، إضافة إلى مخاطر أكبر عند استخدامها مع التعرض للأشعة فوق البنفسجية.

«يونيسيف»: مقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة في الشرق الأوسط جراء الصراعات
«يونيسيف»: مقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة في الشرق الأوسط جراء الصراعات

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«يونيسيف»: مقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة في الشرق الأوسط جراء الصراعات

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» إن ما لا يقل عن 12.2 مليون طفل قُتلوا أو شُوهوا أو نزحوا في صراعات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في أقل من عامين، وهو ما يعادل نزوح طفل واحد كل خمس ثوان، وقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة. وفي بيان أصدرته المنظمة، الأربعاء، أفادت بأن تقارير تشير إلى نزوح أكثر من 12 مليون طفل، وإصابة أكثر من 40 ألف طفل، ومقتل ما يقرب من 20 ألف طفل. وقال إدوارد بيغبيدر، المدير الإقليمي لليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «تنقلب حياة طفل واحد رأساً على عقب بمعدل كل خمس ثوانٍ بسبب الصراعات في المنطقة». وأضاف أن «نصف أطفال المنطقة - البالغ عددهم 220 مليون طفل - يعيشون في بلدان متأثرة بالنزاعات. لا يمكننا السماح لهذا العدد بالارتفاع. إن إنهاء الأعمال العدائية - من أجل الأطفال - ليس خياراً، بل هو ضرورة ملحة والتزام أخلاقي، وهو السبيل الوحيد لمستقبل أفضل». مواقف تهدد الحياة وقالت «يونيسيف»: إن ما يقرب من 110 ملايين طفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يعيشون في بلدان متأثرة بالصراعات. وأضافت أن العنف يستمر في تعطيل كل جانب تقريباً من جوانب حياتهم، حيث يتم تدمير المنازل والمدارس والمرافق الصحية. ويتعرض الأطفال بانتظام لمواقف تهدد حياتهم، وضيق شديد، ونزوح، ويحرمون من الأمان وغالباً ما يحملون ندوباً نفسية يمكن أن تستمر مدى الحياة. وتشير تقديرات «يونيسيف» إلى أن 45 مليون طفل في جميع أنحاء المنطقة سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية في عام 2025 بسبب استمرار المخاطر والضعف الذي يهدد حياتهم، مقارنة بـ 32 مليون طفل في عام 2020 - بزيادة قدرها 41 في المئة في خمس سنوات فقط. تأثير عجز التمويل يأتي هذا في وقت تواجه «يونيسيف» عجزاً كبيراً في التمويل عبر عملياتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقالت المنظمة إن التوقعات تظل قاتمة بالنظر إلى المستقبل. فبحلول عام 2026، من المتوقع أن ينخفض ​​تمويل «يونيسيف» في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة تتراوح بين 20 و25 في المئة، ما قد يؤدي إلى خسارة تصل إلى 370 مليون دولار أمريكي، الأمر الذي يعرض البرامج المنقذة للحياة في جميع أنحاء المنطقة للخطر، بما في ذلك علاج سوء التغذية الحاد، وإنتاج المياه الآمنة في مناطق الصراع، والتطعيمات ضد الأمراض القاتلة. وقال بيغبيدر: «مع تفاقم محنة الأطفال في المنطقة، قلت الموارد اللازمة للاستجابة. يجب أن تتوقف الصراعات. ويجب تكثيف الجهود الدولية لحل هذه الأزمات. ويجب زيادة الدعم للأطفال المعرضين للخطر، لا أن يتراجع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store