logo
إيلون ماسك يعلن نهاية عمله في الإدارة الأمريكية

إيلون ماسك يعلن نهاية عمله في الإدارة الأمريكية

كويت نيوزمنذ 17 ساعات

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك خروجه من الإدارة الأمريكية ونهاية عمله في منصب رئيس (وكالة الكفاءة الحكومية) وهي إدارة أنشأها الرئيس دونالد ترامب منذ بداية ولايته الثانية بهدف ترشيد النفقات الحكومية وتقليص حجم موظفي الحكومة.
ولم يوضح ماسك في منشور على منصة (اكس) للتواصل الاجتماعي مساء أمس الأربعاء ما إذا كان الأمر يتعلق باستقالة أو إقالة أو نهاية خدمة بالتراضي لكن البيت الأبيض سبق أن أعلن أن ماسك يعمل بشكل مؤقت.
وقال ماسك 'مع انتهاء فترة خدمتي كموظف حكومي خاص أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من الهدر في الإنفاق'.
وتوقع الملياردير الأمريكي أن 'مهمة وكالة الكفاءة الحكومية ستتعزز مع مرور الوقت وستصبح أسلوب حياة في جميع أنحاء الحكومة'.
وأنشأ ترامب وكالة الكفاءة الحكومية يوم تسلمه السلطة في 20 يناير الماضي بهدف 'إضفاء المساءلة والشفافية على الإنفاق الفيدرالي وضمان إنفاق أموال دافعي الضرائب بحكمة وفعالية'.
ويؤكد البيت الأبيض أن إدارة ترامب تجري تحقيقات مكثفة في برامج عهد سلفه جو بايدن 'التي أهدرت مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب على مشاريع غير فعالة وتحركها دوافع سياسية بما في ذلك إلغاء العقود الحكومية غير الضرورية والمنح التي لا تخدم المصلحة الوطنية'.
وتسبب عمل وكالة الكفاءة الحكومية في كثير من الجدل في البلاد لاسيما فيما يتعلق بوصولها إلى معلومات شخصية للموظفين وما قاد إليه عملها من تسريح جماعي لموظفين فيدراليين وتحول ماسك إلى الموظف الحكومي الأكثر إثارة للجدل في عموم الولايات المتحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل حول هدنة في غزة لا يستجيب لمطالبها
حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل حول هدنة في غزة لا يستجيب لمطالبها

المدى

timeمنذ 8 ساعات

  • المدى

حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل حول هدنة في غزة لا يستجيب لمطالبها

اعلن عضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم لوكالة فرانس برس مساء الخميس أن المقترح الاميركي حول هدنة في غزة والذي قالت واشنطن إن اسرائيل وافقت عليه 'لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا'. وقال نعيم إن 'رد الاحتلال في جوهره يعني تأبيد الاحتلال واستمرار القتل والمجاعة حتى في فترة التهدئة الموقتة، ولا يستجيب لأي من مطالب شعبنا وفي مقدمها وقف الحرب والمجاعة'، لكنه تدارك 'مع ذلك، تدرس قيادة الحركة بكل مسؤولية وطنية الرد على المقترح'. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارولاين ليفيت خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض 'يمكنني التأكيد أن الموفد الخاص ستيف ويتكوف والرئيس دونالد ترامب أرسلا الى حماس اقتراحا لوقف إطلاق النار وافقت عليه اسرائيل وأيدته. اسرائيل وقعت هذا الاقتراح قبل إرساله الى حماس'. وأضافت 'يمكنني أيضا أن أؤكد أن هذه المباحثات مستمرة، ونأمل أن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة حتى نتمكن من إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم'. لكن مصدرا قريبا من حماس قال لفرانس برس إن 'المقترح الجديد الذي قدمه المبعوث الاميركي ستيف ويتكوف وتسلمته حماس عبر الوسطاء، يُعتبر تراجعاً عن مقترح ويتكوف الذي تضمن اتفاق اطار والذي قُدم قبل عدة أيام لحماس وقبلته'، موضحا أنه 'كان يتضمن التزاماً اميركياً بشأن مفاوضات وقف النار الدائمة'. وأضاف المصدر 'من الصعب أن تقبل حماس المقترح طالما لا يشتمل على ضمانات أميركية للمفاوضات حول وقف دائم لإطلاق النار خلال فترة الهدنة الموقتة'.

باراك: السلام بين سوريا وإسرائيل يبدأ باتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود
باراك: السلام بين سوريا وإسرائيل يبدأ باتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

باراك: السلام بين سوريا وإسرائيل يبدأ باتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود

- ترامب ينوي رفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب» - زيارة باراك الأولى من نوعها منذ 13 عاماً - دمشق توقع اتفاقاً في مجال الطاقة بـ 7 مليارات دولار قال المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك، إن الولايات المتحدة تعتقد أن السلام بين سوريا وإسرائيل قابل للتحقيق، مقترحاً أن يبدأ السعي إلى ذلك باتفاق على عدم الاعتداء وترسيم الحدود. وصل باراك، الذي يتولى منصب سفير واشنطن لدى تركيا، إلى دمشق، في أول زيارة بعيد تعيينه مبعوثاً إلى سوريا، في خطوة أعقبت فتح صفحة جديدة من العلاقات بعيد رفع العقوبات الاقتصادية إثر قطيعة استمرت منذ عام 2012. وفي تصريح بثته قناة «العربية»، أعرب باراك عن اعتقاده بأن «مشكلة إسرائيل وسوريا قابلة للحل وتبدأ بالحوار»، مقترحاً البدء بـ«اتفاق عدم اعتداء وترسيم الحدود». كما أعلن أن ترامب يعتزم رفع اسم سوريا من قائمة «الدول الراعية للإرهاب»، مشيراً إلى أن هدف الرئيس الأميركي، هو «تمكين الحكومة الحالية في سوريا». وأضاف باراك، أن «مهمة قواتنا في سوريا هي القضاء على داعش»، موضحاً أن واشنطن ستعمل «على تشجيع التجارة في سوريا للتخلص من آثار العقوبات». وجاءت تصريحات باراك، بعد رفعه بحضور وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، العلم الأميركي في دار سكن السفير الأميركي في دمشق، القريب من مقر السفارة. ومساء الأربعاء، وبعيد إعلان تعيينه رسمياً مبعوثاً إلى دمشق، قال ترامب، وفق منشور للخارجية، على منصة «أكس»، «يدرك توم أن ثمة إمكانات كبيرة للعمل مع سوريا على وقف التطرف، وتحسين العلاقات، وتحقيق السلام في الشرق الأوسط». وأضاف «معاً، سنجعل الولايات المتحدة والعالم آمنين من جديد». وكان روبرت فورد، آخر دبلوماسي شغل منصب السفير الأميركي في دمشق، حين اندلع النزاع السوري منتصف مارس 2011. اقتصادياً، أعلنت دمشق توقيع اتفاق ومذكرة تفاهم في مجال الطاقة، مع ائتلاف من أربع شركات دولية بقيمة سبعة مليارات دولار، في حفل حضره الرئيس الانتقالي أحمد الشرع والمبعوث الأميركي.

بكين تدين خطة أميركية «تمييزية» لإلغاء تأشيرات الطلبة الصينيين
بكين تدين خطة أميركية «تمييزية» لإلغاء تأشيرات الطلبة الصينيين

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

بكين تدين خطة أميركية «تمييزية» لإلغاء تأشيرات الطلبة الصينيين

ردّت بكين بغضب، على تعهّد الحكومة الأميركية إلغاء تأشيرات الطلبة الصينيين ودانت حملة الرئيس دونالد ترامب على الطلبة الأجانب على اعتبارها «سياسية وتمييزية». وأفادت إدارة ترامب، الأربعاء، بأنها ستلغي بـ«فعالية» تأشيرات الطلبة الصينيين الذين يعدون من بين أكبر مصادر الإيرادات للجامعات الأميركية، في آخر هجوم يشنّه الرئيس على المؤسسات التعليمية. وستعيد الولايات المتحدة أيضاً النظر في معايير منح التأشيرات لتشديد عمليات التدقيق على جميع الطلبات المستقبلية من الصين وهونغ كونغ، بحسب ما أعلن وزير الخارجية ماركو روبيو. وفي إطار انتقادها للإلغاء «غير المنطقي» لتأشيرات الطلبة الصينيين، قالت الناطقة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ، أمس، إن بكين احتجت لدى واشنطن. وصعّد روبيو النبرة بعدما انتقدت الصين قراره قبل يوم تعليق منح مواعيد للحصول على التأشيرات للطلبة حول العالم موقتاً على الأقل. وسعت إدارة ترامب بالفعل لوضع حد لمنح التأشيرات لجميع الطلبة القادمين من الخارج في جامعة هارفرد التي قاومت ضغوط الرئيس المتعلقة باحتجاجات الطلبة. ولطالما اعتُبر الشباب الصينيون غاية في الأهمية بالنسبة للجامعات الأميركية التي تعتمد على الطلبة الآتين من الخارج الذين يدفعون رسوم الدراسة كاملة. وأرسلت الصين 277,398 طالباً إلى الولايات المتحدة في العام الدراسي 2023 - 2024، وهو عدد تجاوزته الهند للمرة الأولى منذ سنوات، بحسب تقرير مدعوم من الخارجية الأميركية صدر عن معهد التعليم الدولي. واستهدف ترامب في ولايته السابقة الطلبة الصينيين لكنه ركّز على أولئك الذين يدرسون مجالات حساسة أو المرتبطين بشكل واضح بالجيش. ضبابية عالمية وأفادت ماو الأربعاء، بأن الصين حضّت الولايات المتحدة على «حماية الحقوق والمصالح المشروعة للطلبة الدوليين، بمن فيهم أولئك القادمين من الصين». وأعلن روبيو بالفعل عن إلغاء آلاف التأشيرات، معظمها لطلبة أجانب شاركوا في أنشطة منتقدة لإسرائيل. ووجّهت برقية تحمل توقيع روبيو الثلاثاء إلى السفارات والقنصليات الأميركية بعدم الموافقة على «مواعيد لتأشيرات طلابية جديدة أو تبادل تعليمي... حتى صدور توجيهات جديدة» بشأن تعزيز مراقبة حسابات المتقدّمين بالطلبات على الشبكات الاجتماعية. وشدد روبيو الأربعاء الضغط على الصين، قائلاً إن واشنطن «ستُلغي بفعالية تأشيرات الطلبة الصينيين، بما في ذلك أولئك الذين تربطهم صلات بالحزب الشيوعي الصيني أو الذين يدرسون مجالات حسّاسة». وأضاف «سنراجع أيضاً معايير منح التأشيرات لتعزيز التدقيق على جميع طلبات التأشيرات المستقبلية من جمهورية الصين الشعبية وهونغ كونغ». لكن الإجراءات الجديدة تهدد أيضاً بالضغط على الطلبة القادمين من بلدان تربطها علاقات وديّة مع الولايات المتحدة، ومن بينها تايوان. احتجاجات في هارفرد يشعر ترامب بالامتعاض من هارفرد لرفضها مساعي إدارته للتدخل في قرارات قبول الطلبة والتعيينات في وقت يتّهمها الرئيس بأنها بؤرة لمعاداة السامية والفكر الليبرالي وثقافة الـ«ووك» (woke أي اليقظة حيال الإساءات العنصرية والتمييز). وعلّق قاض أمر منع الطلبة الأجانب بانتظار جلسة استماع، بالتزامن مع حفل تخرّج من الجامعة تجمّع آلاف الطلبة وعائلاتهم في كامبريدج في ماساتشوستس من أجله. كما حرم البيت الأبيض هارفرد وغيرها من الجامعات الأميركية التي تعد من الأهم على مستوى العالم من التمويل الفيدرالي من أجل الأبحاث. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت على شبكة «فوكس نيوز» إن «الرئيس أكثر اهتماماً بمنح أموال دافعي الضرائب هذه إلى الكليات والبرامج الفنية والكليات الرسمية حيث تروج للقيم الأميركية، والأهم أنها تعلّم الجيل المقبل بناء على المهارات التي نحتاجها في اقتصادنا ومجتمعنا». وأعرب بعض طلبة جامعة هارفرد عن قلقهم من إمكانية أن تجعل سياسات إدارة ترامب الجامعات الأميركية أقل جاذبية بالنسبة للطلبة الأجانب. وتقدّمت هارفرد بطعون قضائية عدة ضد إجراءات ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store