
شهيد وجريح برصاص العدو الإسرائيلي في قباطية بالضفة المحتلة
شهيد وجريح برصاص العدو الإسرائيلي في قباطية بالضفة المحتلة
استشهد شاب فلسطيني وأصيب آخر برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي خلال اقتحامه بلدة قباطية جنوب جنين بالضفة المحتلة مساء الثلاثاء.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية 'استشهاد الفتى إبراهيم ماجد علي نصر (١٦ عاماً) برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين',
بدوره، أفاد 'الهلال الاحمر الفلسطيني' أن 'طواقمه تسلمت إصابة لفتى من بلدة قباطية، جنوب جنين بالرصاص الحي في منطقة الصدر، وتم النقل إلى مستشفى جنين الحكومي، قبل الاعلان عن استشهاده'.
واشارت مصادر فلسطينية الى 'إصابة شاب برصاص الاحتلال في القدم، خلال اقتحام جيش الاحتلال لبلدة قباطية'.
واقتحمت قوات العدو الاسرائيلي بلدة قباطية وسيّرت دوريات عسكرية في شوارعها، فيما اندلعت مواجهات مع المواطنين.
المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 27 دقائق
- MTV
26 Jul 2025 23:59 PM بالفيديو: إسرائيل تُهاجم سفينة "حنظلة" وتوقف طاقمها
هاجم الجيش الإسرائيلي سفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية، التي توجّهت نحو غزّة لكسر الحصار. وأعلن تحالف أسطول الحرية أنّ القوات الإسرائيلية اختطفت ركاب السفينة في المياه الدولية، في انتهاك للقانون الدولي. تجدون الفيديو مرفقًا.


النشرة
منذ 27 دقائق
- النشرة
"الجماعة الإسلامية": لا نملك مخيمات تدريب مسلحة بلبنان وملتزمون بالاستقرار الأمني
أشارت " الجماعة الإسلامية "، إلى أنّ "بعض الصّحف والمواقع الإكترونيّة ووسائل الإعلام تناولت خبرًا مفاده أنّ الجيش فكّك مخيّمًا تدريبيًّا مسلّحًا في منطقة عاليه ، عائدًا للجماعة الإسلاميّة". وأوضح في بيان، أنّ "الجماعة لا تملك مخيّمات تدريب مسلّحة في أي مكان من لبنان ، ولا تسعى إلى ذلك، وهي ملتزمة بالسّلم الأهلي والاستقرار الأمني"، مؤكّدةً "تعاونها وتنسيقها مع الأجهزة المعنيّة في لبنان لترسيخ ذلك، فضلًا عن أنّها ترفض تقديم أية ذريعة للعدو الإسرائيلي للاستمرار في عدوانه على لبنان". ولفتت الجماعة إلى "أنّها أكّدت مرارًا على دعوتها لاعتماد استراتيجيّة دفاعيّة، تنسجم مع ما جاء في خطاب رئيس الجمهوريّة لناحية الأمن الوطني ومستلزماته"، وطلبت من وسائل الإعلام "الدّقّة والمسؤوليّة في تناول الأخبار، لما لذلك من تداعيات على أمن وحياة المواطنين والمؤسّسات".


الديار
منذ 27 دقائق
- الديار
«محرقة» أم «تجويع» (ليس مجاعة)؟ أليس الموت واحداً؟!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصبحت «دولة» فلسطين على مرمى نظر الرأي العام الدولي! من يذهب أولاً؟! فرنسا، بريطانيا، ايطاليا، كندا...؟! فالعالم ما يزال ينتظر أن تنطلق «كرة ثلج» الاعتراف بدولة فلسطين...أخيراً! وكنت قد كتبت منذ حوالى الشهرين مقالاً بعنوان «كرة الثلج صيفاً فوق «عربات جدعون»! وهي قد تنطلق فعلاً قبل نهاية هذا الصيف! وهذا، في وقت لم ينجح بعد المتفاوضون في التوصل الى هدنة تبادل الأسرى بين حماس والحكومة الاسرائيلية! وسط صراخ دولي بوقف «التجويع» المفروض على أهل غزة وأطفالها واعتبار ما يجري في غزة «محرقة» الزمن الجديد، تحت أنظار العالم كله. وهو الذي لم ينجح بعد في إيقافها!. كرة الثلج قد تكون بدأت بمبادرة فرنسا - بريطانيا - كندا بالعمل على تحقيق حل الدولتين، بعد إدانة «الأعمال الشائنة» لحكومة نتانياهو في غزة! ومع ذلك، لم يتحمس الثلاثي الدولي لتسريع التحرك حتى الأيام الأخيرة، حيث نجح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تحريك «المياه الراكدة» وفي إصدار بيان في هذا الاتجاه. سارع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوصفه أنه لا وزن له، ولا وزن لما يقوله الرئيس الفرنسي! ولكن الواقع، هو أن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين سيزن كثيراً! إذ سيُطلق بالفعل كرة ثلج صغيرة ستكبر بين الدول الغربية! إذ إنه في بريطانيا مثلاً هناك أكثر من 220 نائباً بريطانياً يضعط على الحكومة البريطانية للاعتراف بدولة فلسطين. وفي ايطاليا، صرحت رئيسة حكومة ايطاليا جورجيا بيللوني أنها تؤيد الاعتراف بدولة فلسطين... ولكن بعد إنشائها! ما يعني أنها يمكن أن تلحق بالآخرين، ولكنها لن تكون هي المبادرة بذلك! ويمكن التكرار: «خير أن تصل كرة الثلج متأخرة، ولو أكثر من سنة، من ألا تصل أبداً!» فقد كان من المنتظر أن تنطلق كرة الثلج باعتراف دولي «بالمفرق» بدولة فلسطين نهاية شتاء العام الماضي. والمنتظر هو أن يتدحرج الثلج فوق لهيب بركان «عربات جدعون»، الذي ينوي القضاء كلياً على ما تبقى من غزة! «عربات جدعون»، تذكر بعملية لمنظمة «الهاغانا» (المنظمة العسكرية الصهيونية الرئيسية قبل قيام دولة إسرائيل) خلال حرب 1948، قبل قيام دولة اسرائيل. ولكن هذه المرة غزة هي المحاصرة والتي يستحيل إيصال الامدادات إليها، وليس القدس! كان من المنتظر أن يُطرح الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر الذي كان مقرراً عقده في حزيران الماضي في الأمم المتحدة «لتحقيق توافق دولي حول هذا الهدف». فالحاجة الديبلوماسية للشعب الفلسطيني هي تحول الاعتراف بدولة فلسطين الى كرة ثلج تتخطى جدران الأمم المتحدة «الموحدة» الى تراكم اعتراف فردي، يتحول الى جماعي، حتى من دون موافقة مجلس الأمن! هل يستيقظ الضمير الدولي، ولو متأخراً جداً؟ ما حدث في الاجتماع الرئاسي الثلاثي الفرنسي - البريطاني - الكندي الأخير لم يكن حدثاً عادياً، ولو لم يترافق مع ضجيج إعلامي كبير! ويمكن القول إن هذا التصعيد الكلامي بدأ يليه تصعيد بالمواقف. مواقف تمّ الإعلان عنها في نهاية الاجتماع يومذاك بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسي الحكومة البريطانية كير ستارمر والكندية مارك كارني. ويتصدر الرئيس الفرنسي ترجمتها. «إجراءات ملموسة» ضد «الأعمال الشائنة»! وللتذكير، فإن البيان الثلاثي الصادر عن القادة الغربيين إيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني أكد يومها أنهم لن يقفوا «مكتوفي الأيدي» أمام «الأعمال الشائنة» لحكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية في غزة! وهم ذهبوا، وقد يكون ذلك للمرة الأولى منذ عقود للتهديد بـ «إجراءات ملموسة» ضد اسرائيل إذا لم يوقف نتانياهو هجومه العسكري ويفرج عن المساعدات الإنسانية. الرئيس ترامب يحاول الاثبات أن لا قيمة لرأيهم، لا جماعياً ولا بالمفرق! ولكنهم ذهبوا الى الاعلان عن تصميمهم على الاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين. مع استعدادهم للعمل مع الآخرين، بينهم الولايات المتحدة بالتأكيد، لتحقيق هذه الغاية»! موقف ماكرون المواجه لنتانياهو تكرر مراراً خلال السنة الماضية. فالرئيس الفرنسي الذي يقود هذه الحملة الدولية عبّر في عدد كبير من مواقفه الأخيرة عن معارضته بشدة توسيع العـمليات العسكرية الإسـرائيلية في قطـاع غـزة! «مستوى المعاناة الإنسانية في غزة لا يُحتمل!» موقف الرئيس الفرنسي ينطلق من الجانب الانساني ليصل الى ضرورة إيجاد حل سياسي مستدام مبني على حل الدولتين وليس على «ريفييرا» جديدة، تملك منها فرنسا النسخة الأصلية! مواقف أوروبية أخرى معادية لسياسات نتانياهو عبّرت عنها مثلاً الحكومة السويدية ومتحدثون من الحكومة الإسبانية. فقد أدانت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرجارد منذ فترة مشروع إسرائيل الرامي إلى «السيطرة» على كامل قطاع غزة، واصفة إياه أنه «ضم مخالف للقانون الدولي». والسويد، هي من أول البلدان التي اعترفت بالدولة الفلسطينية منذ عام 2014. صحوة ضمير بدلاً من الضمير الانتقائي؟! حين يكون الطفل بلا رأس، يكون العالم بلا قلب! صحوة الضمير هذه كانت منتظرة بعد تصويت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 18 نيسان 2024. يومها صوّت مجلس الأمن على مشروع قرار كان من شأنه أن يوصي بقبول دولة فلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة. وكانت النتيجة أن فشل القرار بسبب استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو)، بعد حصوله على 12 صوتًا مؤيدًا، وصوتًا واحدًا معارضًا (الولايات المتحدة)، وامتناع دولتين عن التصويت (سويسرا والمملكة المتحدة). وكان يمكن لصحوة الضمير هذه أن تأتي غداة تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 أيار 2024. حينما صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة (143 صوتاً) لدعم طلب فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، مقابل فقط 9 دول معارضة، بينها الولايات المتحدة واسرائيل، وامتناع 25 دولة عن التصويت. وقد اعترف تصويت الهيئة العامة حينها أن دولة فلسطين مؤهلة للانضمام إلى الأمم المتحدة، ومنحها حقوقًا إضافية داخل الجمعية العامة. وإن كان هذا التصويت لا يمنح العضوية الكاملة، التي يجب أن يمنحها مجلس الأمن. وقد أوصى هذا التصويت أيضًا أن يعيد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة النظر في مسألة العضوية الكاملة. ولكنه لم يفعل! «قطرة في محيط»! عربات جدعون» هي من تشدد الحصار وهي التي تفرض «التجويع» على أهل غزة. وهي من تمنع وصول الامدادات للناس! وهو ما يؤكده دوماً فعلياً توم فليتشر رئيس العمليات الإنسانية للأمم المتحدة واصفًا ما يصل الى غزة أنه «قطرة في محيط» بعد أشهر من الحصار. وكانت وزارات خارجية 22 دولة قد طالبت منذ فترة، بما في ذلك فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وكندا واليابان وأستراليا... إسرائيل بـ «استئناف كامل للمساعدات إلى غزة، فورا»، مطالبة بتنظيمها من قبل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وقد كتبت هذه الدول في بيان مشترك أرسلته وزارة الخارجية الألمانية يومذاك أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية «لا يمكنها دعم» النموذج الجديد لتوصيل المساعدات إلى غزة الذي قررته الحكومة الإسرائيلية. هل يمكن إطفاء «المحرقة» قبل فوات الأمن؟! جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق حملة الاستيلاء على قطاع غزة في «عربات جدعون»! وحكومة الرئيس بنيامين نتانياهو الاسرائيلية تستعيد قصة جدعون من سفر القضاة في العهد القديم من الكتاب المقدس، الذي استخدم حيلة عسكرية غير تقليدية (المشاعل والأبواق) لتحقيق النصر على أعدائه. ولكن عملية عربات جدعون فشلت في العام 1948! فهل تنجح اليوم؟! يقول رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو إنه منفتح على اتفاق لإنهاء الحرب في غزة! ولكن كيف؟ وهو الذي لا يترك مناسبة إلا ويقوم بالتأكيد أنه يسعى الى «النصر الكامل» (Total Victory)! من جهته، يدرك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يقول إنه «علينا جميعًا أن نعمل نحو تنفيذ حل الدولتين»، أن اسرائيل تحاول أن تحسم نتيجة مباراة 7 أكتوبر، بالوقت بدل الضائع! ومن دون مواجهة لضربات الجزاء الدولية! ما يهم الآن هو معرفة كم هو الوقت الإضافي لقياس قدرات وتسارع اللهب في غزة، ولمعرفة إذا ما كان يمكن لصفارات الإطفاء أن تصل قبل فوات الأوان في زمن «المحرقة» الجديدة! * كاتب ومحلل سياسي