
الترخيص: تقديم مواعيد الفحص التي تصادف 10 حزيران
أكدت إدارة ترخيص السواقين والمركبات تقديم جميع مواعيد فحص العملي والنظري والتي تصادف الثلاثاء 10 حزيران، الذي أصبح عطلة رسمية بحسب قرار رئاسة الوزراء، لتصبح بعد غد الأربعاء الموافق 4 حزيران.
اضافة اعلان
وأوضح مندوب الإدارة، أنه وبحسب النظام المعمول به في إدارة الترخيص لا يتم تنظيم أي موعد للفحص النظري أو العملي في أيام العطل المعلنة والمبرمجة، ولكن في حال إقرار أي عطلة بقرار من رئاسة الوزراء فيتم على الفور تعديل مواعيد الفحص بدون أن يتحمل الطالب أية رسوم إضافية.
ولفت إلى أنه وبالتعاون والتنسيق مع جمعية مراكز تدريب السواقين وجمعية المدربين تم إبلاغ جميع المتقدمين للفحص بالموعد الجديد.
وأوضح أنه وتخفيفاً على المواطنين في حال لم يستطع أي متقدم للفحص العملي الحضور يوم الأربعاء، فبإمكان المتقدم للفحص الحضور في أي يوم لاحق بحسب مواعيد المركز الذي كان قد تدرب به وبدون أي كلف مادية إضافية، أما بخصوص النظري فيتم التقدم للفحص بعد مراجعة القسم مباشرة.-(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 38 دقائق
- الغد
المنتخب الوطني يكمل استعداداته لمواجهة عُمان ضمن التصفيات المونديالية
اضافة اعلان أكمل المنتخب الوطني لكرة القدم، استعداداته للمواجهة المرتقبة أمام مضيفه المنتخب العماني مساء غد، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.وتدرب المنتخب الوطني أمس في مسقط، حيث ركز المدير الفني للمنتخب الوطني جمال السلامي، على أسلوب اللعب الذي سيخوض عبره الفريق مباراته يوم غد.وتضم قائمة المنتخب الوطني لهذه المباراة، كلا من يزيد أبو ليلى، عبد الله الفاخوري، نور الدين بني عطية، محمد العمواسي، عبد الله نصيب 'ديارا'، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الدين الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق 'شرارة'، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.ويغيب عن المنتخب الوطني في مباراته المقبلة اللاعبان نزار الرشدان ومحمود مرضي بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة للاعب إحسان حداد بداعي الإصابة، ما جعل المدرب جمال سلامي يستعين بعدد أكبر من اللاعبين في القائمة لتعويض غيابهم عن المباراة الأولى.ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في المجموعة الثانية بالتصفيات المونديالية برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر كوريا الجنوبية بـ16 نقطة، ثم العراق ثالثا بـ12 نقطة، والمنتخب العُماني رابعا برصيد 10 نقاط، وفلسطين في المركز الخامس برصيد 6 نقاط، وأخيرا الكويت في المركز السادس بـ5 نقاط.وسيضمن المنتخب الوطني مكانا له في نهائيات كأس العالم في حال الفوز على المنتخب العُماني بالجولة التاسعة، وخسارة المنتخب العراقي من كوريا الجنوبية في اليوم ذاته، وذلك قبل خوض الجولة العاشرة، فيما تشكل أي نتيجة أخرى الحسم في الجولة الأخيرة عند مواجهة المنتخب العراقي في عمان.وسجل المنتخب الوطني أكبر فوز له في الدور الثالث بالتصفيات المونديالية على المنتخب العُماني، وذلك خلال لقاء الذهاب بأربعة أهداف دون مقابل، ما يجعله متفوقا على منافسه قبل الموقعة المرتقبة بينهما على ملعب السلطان قابوس يوم غد.وعلى صعيد متصل، يظهر المدير الفني للمنتخب الوطني جمال السلامي إلى جانب أحد لاعبي 'النشامى' اليوم في المؤتمر الصحفي عند الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي، في قاعة المؤتمرات التابعة للملعب، وذلك للحديث عن تطلعات الفريق واستعداداته للمباراة التي تحظى باهتمام إعلامي وجماهيري كبير، في ظل أهميتها وإمكانية ضمان التأهل من خلالها للمونديال بشكل مباشر.ويقيم المنتخب الوطني تدريبه النهائي والأخير على ملعب اللقاء اليوم عند الساعة الثامنة مساء بتوقيت عُمان، على أن يكون مفتوحا لوسائل الإعلام خلال أول 15 دقيقة فقط.ويوم أول من أمس، أقيمت تدريبات المنتخب الوطني المسائية، وسط انقطاع للكهرباء عن ملعب التمارين، دون أن يؤثر ذلك على اللاعبين الذي أكملوا التدريبات بمعنويات مرتفعة، علما بأن التدريبات شهدت مشاركة المدافع يزن العرب للمرة الأولى، حيث انضم لمعسكر الفريق بعد انتهاء موسمه مع فريق سيول اف سي الكوري الجنوبي.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
قيم العيد.. كيف نغرسها في نفوس الصغار وسط ضغوط الحياة السريعة؟
ربى الرياحي اضافة اعلان عمان - في هذا العصر المتسارع؛ حيث تستبدل الأحاديث الدافئة برسائل مختصرة مقتضبة، وتختصر العلاقات في رموز عابرة على الشاشات، تبقى الأعياد نوافذ مشرعة على قيم إنسانية، هدفها أن تظل حاضرة، لتعميق الانتماء بين أفراد العائلة.توريث هذه القيم للأبناء مسؤولية؛ فعندما يرى الطفل والده يقطع المسافات لزيارة خاله المسن، أو يشارك أبناء عمومته الضحك حول مائدة واحدة، فهو لا يتعلم مجرد عادة اجتماعية، بل يشعر بأمان تلك الجذور التي تقوى بالحب والتقارب.صلة الرحم هنا ليست مجرد زيارات موسمية، إنها جسر يربط الماضي بالحاضر، وتجديد للعهد بين الأجيال. أما الأضحية، فهي درس في الإيثار، في السخاء، في أن تعطي الآخر مما تحب. وحين يشرك الأب أبناءه في اختيار الأضحية، وفي توزيعها وشرح رمزيتها، فإنه يوقظ فيهم شعورا بالمسؤولية تجاه الآخر، ويعلمهم الرحمة والعطاء.بهذه الطقوس يحضر الدفء العائلي، وتكون للقاءات تفاصيلها التي لا تنسى؛ كصوت الجد وهو يحكي قصة أضحيته الأولى، وضحكة الأم في المطبخ ولهفة الأطفال فرحا بالعيدية. كلها تفاصيل صغيرة، لكنها تبني في داخل الطفل شعورا بالقداسة نحو العيد والعائلة.يأتي العيد، بكل ما فيه من لحظات حقيقية صادقة ليعيد ضبط إيقاع الروح، وترتيب الفوضى الداخلية التي تحدثها الحياة السريعة على مدار العام. فتتوقف عجلة الركض خلف العمل والمسؤوليات التي تستهلكنا من دون أن تترك لنا وقتا لنلتفت إلى ما غفلنا عنه من مشاعر ولحظات لن تتكرر.العيد يذكرنا بحاجتنا إلى القرب، إلى تذوق الفرح كما هو، بعفويته، بعيدا عن فخ التعقيدات. فنتعلم أن الفرح لا يصنع في لحظة، بل في تفاصيل تحضر ببطء، لتظل قادرة على مقاومة التراكمات التي تتشكل مع الأيام والضغوطات اليومية.ويبين الاختصاصي الاجتماعي الأسري مفيد سرحان، أن المسلمين في مختلف بقاع العالم ينتظرون قدوم عيد الأضحى المبارك، ويعد العيد تتويجا للعبادة، وموسما للفرح والسرور. كما أنه يشكل فرصة للتواصل الاجتماعي وصلة الأرحام والتزاور، خاصة في ظل التغيرات الاجتماعية التي أضعفت من فرص التواصل المباشر بين الناس بسبب الانشغال الدائم بمتطلبات الحياة، والاكتفاء بالتواصل عبر الوسائل الحديثة.وإلى جانب كونه مناسبة دينية واجتماعية، فإن العيد أيضا فرحة وفسحة للخروج من روتين الحياة اليومي وبرنامج العمل المعتاد. فهو فرصة لكسر الرتابة والترفيه عن النفس، إذ إن الإنسان بحاجة إلى التغيير، لأن الرتابة تولد الملل، وتضعف الإنتاجية، وتفقد الإنسان متعة الحياة ودافعيته. ولتتمكن الأسرة من الاستفادة القصوى من إجازة العيد، سواء في زيارات الأرحام والأقارب أو تخصيص وقت للترفيه، فمن المهم وضع برنامج يراعي احتياجات جميع أفراد الأسرة قدر الإمكان.ووفق سرحان، الزيارات الاجتماعية التي تقوم بها الأسرة، إلى جانب كونها صلة رحم وتواصلا اجتماعيا، تعد نوعا من التغيير وكسر الروتين. وكما يحتاج الصغار إلى الترفيه، فإن الكبار أيضا بحاجة إليه.ينتظر الأطفال العيد بفارغ الصبر، فلكلمة "العيد" وقع خاص في مسامعهم. وهو بالنسبة لهم يعني مجموعة من الأشياء الجميلة؛ اللباس الجديد، الحلوى، الألعاب، الترفيه، الفرح، المرح، الزيارات، العيدية، واجتماع الأسرة بلمة العائلة الكبيرة.العيد أيضا مناسبة تربوية يجب أن يغتنمها الوالدان والكبار، فهي فرصة لغرس الكثير من القيم الدينية والاجتماعية، مثل التماسك الأسري، والتكافل، والود، وصلة الرحم، واحترام الكبير. كما أنها فرصة لتدريب الأبناء وتعويدهم على التواصل مع الآخرين، من خلال القدوة الحسنة، وهي من أنجح وسائل التربية وأكثرها تأثيراً.اصطحاب الأبناء في زيارات العيد يعزز لديهم الشعور بأهمية التواصل، وخاصة مع الأرحام والأقارب. وما يقوم به الكبار خلال العيد يترسخ في أذهان الصغار باعتباره سلوكا مهما، فالعيد مناسبة يحتفي بها الجميع. وبما أن الطفل بطبعه يحب تقليد الكبار، فإن مشاركته في هذه الزيارات تعني أنه سيكتسب هذا السلوك ويستمر عليه مستقبلا، وهو سلوك شرعي واجتماعي وخلق رفيع ينبغي أن يحرص الآباء على ترسيخه في نفوس أبنائهم. هذا كله يعزز لدى الأطفال الشعور بالمسؤولية، ويسهم في تنشئتهم تنشئة سليمة، ويزيد من حبهم للأقارب، ويقوي الروابط والعلاقات العائلية، ويحبب إليهم التواصل الأسري، ما يعد ممارسة لترسيخ قيم الترابط وصلة الرحم.يعني أيضا انتقال هذه العادات الأصيلة إلى الأجيال المقبلة، وهو ما يجب على الأهل الحرص عليه، وأن تشمل دائرة العلاقات الأجداد والجدات، والأعمام والعمات، والأخوال والخالات، والأقارب. وهذا يغرس لدى الأبناء أهمية الأسرة الكبيرة الممتدة، وأن لديهم واجبات خارج الأسرة الصغيرة التي يعيشون فيها.ومشاركة الأبناء في الزيارات تسهم في تعليمهم مهارات اجتماعية ضرورية، منها احترام الآخرين، وآداب الزيارة، والجلوس، والاستماع، والكلام، والسلام، والتهنئة بالعيد. وهي آداب تغرس لدى الأبناء الأخلاق الحميدة الفاضلة، وتتيح لهم فرصة التعرف على أقرانهم من أبناء الأقارب، وإقامة علاقات معهم، وهو ما يحببهم أكثر في استمرار التواصل الأسري.ويمتنع بعض الأهل عن اصطحاب الأبناء خشية أن يسبب ذلك إزعاجا للآخرين، وهذا التفكير لا يسهم في تدريب الأبناء ولا في إكسابهم المهارات العملية، بل يبعدهم عن الأجواء الأسرية والعائلية. فالممارسة العملية هي الأفضل للتعليم وتقويم السلوك ومعالجة الأخطاء.وبحسب سرحان، يمكن للأهل الذين لديهم عدد من الأبناء التناوب في اصطحاب أحدهم في كل زيارة للأقارب. أما زيارات الأشقاء والشقيقات، فمن الضروري مشاركة الأبناء فيها، حتى لو أدى ذلك "لبعض الإزعاج" للكبار، ففرحة العيد بالنسبة للصغار تعني الفرح والمرح.والسعادة الحقيقية للآباء هي في إسعاد الأبناء، وفي أن يشاهدوا الفرح في عيونهم. فمدرسة الحياة هي التي تصقل شخصية الأبناء.ويبدأ الناس أول أيام العيد بصلاة العيد التي يخرج إليها الرجال والنساء والأطفال، حيث يلتقون في تظاهرة كبيرة. وبعد انتهاء الصلاة، يتبادلون التهاني بالعيد.وفي كثير من مصليات العيد والمساجد، دأب البعض على تقديم الحلوى والهدايا للأطفال، وهو ما يدخل الفرح والبهجة إلى قلوبهم، ويحببهم بشعائر الإسلام العظيم.ويقدم كثير من المسلمين في العيد الأضحية، حيث يأكلون منها، ويوزعون على الأرحام والفقراء، ليتحقق في هذا اليوم معنى التكافل الحقيقي.

الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
احسان صالح أحمد الحمايدة
بسم اللّهِ الرحمن الرَّحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي انتقل الى رحمة الله تعالى فقيد عشيرة الحمايدة احسان صالح أحمد الحمايدة ( أبو شهم ) وسيتم تشييع جثمانه اليوم الاربعاء الموافق 4-6-2025 بعد صلاة الظهر من مسجد مقبرة سحاب الى مقبرة سحاب إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر اضافة اعلان