logo
روسيا تسخر من ماكرون: "سيختفي للأبد"

روسيا تسخر من ماكرون: "سيختفي للأبد"

موقع 24٠٦-٠٣-٢٠٢٥

سخر الرئيس الروسي السابق، دميتري ميدفيديف، اليوم الخميس، من تحذير الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن روسيا تشكل تهديداً، وقال إن "الرئيس الفرنسي لا يشكل أي تهديد، ولن يفتقده أحد بمجرد ابتعاده عن الحياة العامة".
وكتب ميدفيديف، الذي يشغل حالياً منصب نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، بالإنجليزية على منصة إكس: "يقول ماكرون إن روسيا أصبحت، الآن وأنا أتحدث إليكم ولأعوام قادمة، تهديداً لفرنسا وأوروبا"، وأضاف، مخطئاً في تهجي اسم الرئيس الفرنسي "لا يشكل (ميكرون) نفسه تهديداً كبيراً. وسيختفي للأبد بعد 14 مايو (أيار) 2027، ولن يفتقده أحد".
Russia has become, as I speak to you and for years to come, a threat to France and Europe, says Macron. Micron himself poses no big threat though. He'll disappear forever no later than May 14, 2027. And he won't be missed. — Dmitry Medvedev (@MedvedevRussiaE) March 5, 2025
وقال ماكرون، في خطاب بثه التلفزيون، مساء أمس الأربعاء، إن "على أوروبا أن تقف في وجه التهديد الروسي"، واقترح مناقشة لتوسيع الحماية التي توفرها الترسانة النووية الفرنسية لشركائها الأوروبيين.
وأضاف "صارت روسيا تشكل تهديداً لفرنسا وأوروبا، ومن الجنون المشاهدة دون فعل شيء".
وكان ميدفيديف يُعتبر ليبرالياً خلال ولايته كرئيس من 2008 حتى 2012، لكنه أصبح منذ ذلك الحين من الصقور المدافعين عن السياسة الخارجية الروسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كوكايين» البيت الأبيض.. قضايا عهد بايدن تعود للواجهة
«كوكايين» البيت الأبيض.. قضايا عهد بايدن تعود للواجهة

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

«كوكايين» البيت الأبيض.. قضايا عهد بايدن تعود للواجهة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 04:18 م بتوقيت أبوظبي بعد أشهر من مغادرته البيت الأبيض، سلط مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) الضوء مجددا على قضايا شائكة وقعت في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وصعد مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقاته في قضية العثور على كوكايين في البيت الأبيض وقضية تسريب معلومات من المحكمة العليا. وأعلن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو أن المكتب يُكثف جهوده للتحقيق في قضيتين بارزتين وقعتا في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي منشورا كتبه بونجينو على حسابه على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي أوضح فيه أن القضية الأولى تتعلق باكتشاف الكوكايين في البيت الأبيض عام 2023 في حين تتعلق الثانية بمسودة مسربة عام 2022 حول حكم المحكمة العليا التاريخي في قضية دوبس، قبل إبطالها لقانون "رو ضد وايد" المتعلق بحماية الإجهاض. وشغلت القضيتان حيزا كبيرا من اهتمام المحافظين وفي البودكاست الخاص به "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" طرح بونجينو أسئلةً في عام 2023 حول الكوكايين الذي عُثر عليه في البيت الأبيض. وفي الوقت نفسه، يُصعّد مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقه أيضا في القنابل الأنبوبية غير المنفجرة التي زُرعت خارج مقري الحزبين الديمقراطي والجمهوري في واشنطن العاصمة، عشية السادس من يناير/كانون الثاني. وكشف بونجينو عبر منصة "إكس" أنه بعد فترة وجيزة من أداء اليمين، قام هو ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل "بتقييم عدد من قضايا الفساد العام المحتملة، والتي، ولسبب مفهوم، حظيت باهتمام عام". وقال بونجينو إنهم "اتخذوا قرارًا إما بإعادة فتح هذه القضايا، أو بتخصيص موارد إضافية واهتمام تحقيقي لها". كان بيان صادر عن جهاز الخدمة السرية الأمريكي قد أعلن إغلاق التحقيق في حادث العثور على كوكايين في "ردهة مدخل شارع ويست إكزكيوتيف أفينيو المؤدي إلى البيت الأبيض" في يوليو/تموز 2023 مشيرا إلى "عدم وجود أدلة مادية". وفي يناير/كانون الثاني 2023، أعلنت المحكمة العليا أن التحقيق في تسريب مسودة رأيها في قضية دوبس ضد جاكسون إلى مجلة "بوليتيكو" الأمريكية قد فشل في تحديد هوية الطرف المسؤول عن ذلك. ودفع ذلك الإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى وصف مُسرب المسودة بـ"الوحل" والمطالبة باعتقال الصحفيين المتورطين في القصة. وفي 2 يناير/كانون الثاني الماضي، نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي لقطات للمشتبه به ومعلومات جديدة في قضية القنابل الأنبوبية، لكن القضية لا تزال دون حل حتى بعد أن قيّم المكتب أكثر من 600 معلومة وأجرى أكثر من 1000 مقابلة. وقال بونجينو إنهم "يحرزون تقدما" وحث أي شخص لديه معلومات عن القضايا على الاتصال بمكتب التحقيقات الفيدرالي. aXA6IDgyLjIxLjIzNy4yMzUg جزيرة ام اند امز LV

باحث: طلب موسكو لانعقاد مجلس الأمن للتذكير بأن روسيا ليست من افتعلت المشكلة في أوكرانيا
باحث: طلب موسكو لانعقاد مجلس الأمن للتذكير بأن روسيا ليست من افتعلت المشكلة في أوكرانيا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 6 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

باحث: طلب موسكو لانعقاد مجلس الأمن للتذكير بأن روسيا ليست من افتعلت المشكلة في أوكرانيا

باحث: طلب موسكو لانعقاد مجلس الأمن للتذكير بأن روسيا ليست من افتعلت المشكلة في أوكرانيا باحث: طلب موسكو لانعقاد مجلس الأمن للتذكير بأن روسيا ليست من افتعلت المشكلة في أوكرانيا سبوتنيك عربي علّق الباحث في الشأن الدولي والمتخصص بالشأن الروسي، بشارة صليبا، على طلب موسكو اجتماعاً لمجلس الأمن لمناقشة التهديدات للسلام العالمي الناتجة عن تدخلات الدول... 27.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-27T11:28+0000 2025-05-27T11:28+0000 2025-05-27T11:28+0000 العالم روسيا حصري تقارير سبوتنيك أخبار أوكرانيا وتابع صليبا في تصريح لـ"سبوتنيك"، أنّ "الموضوع في أوكرانيا ليس وليدة عام 2014 أو 2022 بل هو أعمق بكثير"، معتبراً أنّ "هناك مشكلة كبيرة في أوروبا اندلعت عندما قررت روسيا استعادت موقفها المستقلّ على الساحة الدولية والداخلية".ورأى الباحث أنّ "أوروبا في النخب الحالية ستستمر في هذا المسار وليس لها أيّ مخرج، بالمقابل هناك نخب من وجهة نظر أمريكية تقول إنّه يمكن التفاهم مع الروس والتعامل معهم".وحول رسالة الرئيس الروسي التي قال فيها إنّ روسيا اضطرت للرد على ما يحدث في أوكرانيا، أشار صليبا إلى أنّها "رسالة للأمريكيين بأنه إذا كان في إمكانية للتفاوض عليكم أن تردعوا هؤلاء المجانين ليس أكثر".وختم أنّ "فتح مخازن الصواريخ لإرسالها إلى أوكرانيا هي عملية تعجيل في تقسيم أوكرانيا، لأن هذا الموضوع سيكون الردّ عليه عنيفا وحاسما جداً". سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, روسيا, حصري, تقارير سبوتنيك, أخبار أوكرانيا

من التأييد إلى العقوبات.. الفرنسيون يعيدون رسم الموقف من إسرائيل
من التأييد إلى العقوبات.. الفرنسيون يعيدون رسم الموقف من إسرائيل

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

من التأييد إلى العقوبات.. الفرنسيون يعيدون رسم الموقف من إسرائيل

تحول في الرأي العام الفرنسي، كشف عنه استطلاع جديد أكد على الدعم الواسع لسياسات أكثر صرامة تجاه إسرائيل، مع استمرار هجومها على غزة. وبينما يلوّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإمكانية فرض عقوبات على إسرائيل وربما الاعتراف بالدولة الفلسطينية، تشير المؤشرات إلى أن غالبية الفرنسيين باتوا يشاركونه هذا التوجه، في مشهد قد يعيد رسم ملامح السياسة الخارجية الفرنسية في الشرق الأوسط. وأظهر أحدث استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "أودوكسا" أن 74% من المشاركين يؤيدون فرض عقوبات على إسرائيل إذا استمرت في عمليتها العسكرية ضد قطاع غزة. كما أبدى 63% من المستطلعة آراؤهم تأييدهم لاعتراف فرنسا بدولة فلسطين. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد وصف، خلال مقابلة مطوّلة أجراها مع قناة TF1 بتاريخ 13 مايو/أيار، تصرفات حكومة بنيامين نتنياهو في غزة بأنها "غير مقبولة"، ملمّحًا إلى إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل في حال استمرت في تقييد دخول المساعدات الإنسانية، أو إذا مضت قدمًا في خطتها للسيطرة الكاملة على القطاع. وفي 19 مايو/أيار، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي عزمه "السيطرة على كامل قطاع غزة"، وهو ما دفع كلًّا من فرنسا وبريطانيا وكندا إلى إصدار بيان مشترك، طالبوا فيه إسرائيل بـ"وقف عملياتها العسكرية فورًا والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون تأخير". ويُظهر استطلاع أودوكسا السياسي، الذي أُجري لصالح قناة Public Sénat المتخصصة في الشؤون البرلمانية، إلى جانب عدد من الصحف الإقليمية، أن التوجه نحو فرض عقوبات يحظى بدعم شعبي واسع. فقد أعرب 74% من الفرنسيين عن تأييدهم لتلك الإجراءات. وتُظهر الأرقام أن هذا الدعم يبلغ 95% لدى أنصار حزب "فرنسا الأبيّة" والحزب الاشتراكي، و82% لدى أنصار حزب الخضر وحزب النهضة الحاكم. أما على اليمين، فقد انخفض التأييد إلى 65% بين أنصار حزب الجمهوريين، و59% لدى مؤيدي حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف. 63% من الفرنسيين يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطين وعند التعمّق في تفاصيل الاستطلاع، يتضح أن 75٪ من المشاركين يدعمون وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، بينما يطالب 62% بتعليق اتفاق الشراكة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وتل أبيب. كما يرى 58٪ أن فرض حظر على المنتجات الإسرائيلية يُعدّ خيارًا فعّالًا. أما الإجراءات الرمزية، مثل استبعاد إسرائيل من المسابقات الرياضية أو الفنية الدولية، كمسابقة "يوروفيجن"، فحظيت بتأييد أقل، لم يتجاوز 4%. وتشير مصادر قريبة من قصر الإليزيه إلى احتمال إعلان ماكرون عن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين خلال زيارته المرتقبة إلى نيويورك في يونيو المقبل، وهي خطوة يحظى بها بدعم 63٪ من الفرنسيين، خاصةً من التيارات اليسارية. أما بين صفوف اليمين واليمين المتطرف، فيتراجع التأييد إلى 41% فقط لدى أنصار التجمع الوطني. شعبية ماكرون ترتفع مجددًا يبدو أن مواقف الرئيس الفرنسي إزاء النزاع في غزة بدأت تؤتي ثمارها سياسيًا؛ فقد أظهر الاستطلاع أن شعبيته ارتفعت بـ3 نقاط، لتصل إلى 29٪ من الآراء المؤيدة، وهو أعلى مستوى لها منذ قرار حل الجمعية الوطنية في يونيو/حزيران 2024. أُجري الاستطلاع في 21 و22 مايو 2025 عبر الإنترنت، وشمل عينة ممثلة من 1005 فرنسيين بالغين. وقد رُوعيت في التمثيل معايير الجنس والعمر والمهنة، إلى جانب التوزيع الجغرافي. مع الإشارة إلى أن أي استطلاع للرأي يتضمن هامش خطأ، يقدّر هنا بـ**±2.5 نقطة**، ما يعني أن النتائج قد تتفاوت قليلاً في كلا الاتجاهين. aXA6IDgyLjI5LjIyMC4zMyA= جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store