
من هو ضابط الفسيخ الشمال اللي دايما مخالف وفوق القانون!داليا العدوي
تقرير داليا العدوي
قالوا اللي ليه ضهر مش بينضرب علي بطنه واليوم نحن امام ضابط ليه ضهر وضهر كبير عارفين مين فيفي عبده هي اللي اتوسطت ليه ولاخوه عشان يدخل كلية الشرطة اخوه بعد ما اترقي كتير مسكوه في شقة دعارة واتفصل من شغله وقعد يشرب مخدرات لحاد ما فقد عقله وعشان كده قعدوا عليه حراسة في شارع الاستاد الضابط ده ماشي فوق القانون في باني مخالف في شارع المركز القديم مكان فرن الجميل والمبني الوحيد اللي مبني في قلب الشارع هو مبني الضابط ده وتمشي شويه جنب مضرب الارز مبور خمس فدادين ومستخدم نفوذه ومستغل منصبه عميد في الامن العام وكمان بيمارس الدعارة مع زوجة موظف كبير برتبة مدير عام الضابط ده مشغل 3مخبرين قدام مديرية امن اسكندرية شغالين ياخدوا الفسيخ اللي بيتبعتله وبيوديه لكبار المسئولين وعشان كده بيسمحوله يمشي شمال وفوق القانون وعشان كده المثل بيقول اطعم الفم تستحي العين وشغال شمال زي ماهو عايز حرض علي قتل محمد شتا وحاول يرشي ضباط المباحث عشان يعمل القضية مشاجرة لكن بعض الضباط نصحوه وقالوله اخوه بيشتكي الغريب انه بيهرب مخدرات في عربيته للقزم تاجر المخدرات ولما اتمسك ب250 كيلو جرام في 2023 اتوسطله وخد مليون و600وغير الحرز في معمل طنطا وطلع منها زي الشعره من العجين ومنذ ايام اتمسك ابن خاله تاجر مخدرات وطلعه مقابل 500الف جنيه وفي 2014 لبس قضية سلاح لشاب برئ مجاملة لمرشده شيطان الحقدان ومازال ماشي شمال الشمال وما اكتفاش بقتل محمد شتا وامر بسجن اهله مجاملة للقتلة وباع 60 قيراط للقزم تاجر المخدرات ومازال شمال الشمال وكمان نصب علي الدكتور سامي صقر واكل 3مليون جنيه عليه الغريب انه كان بيجيب بلطجية كتير في استراحة خاله ف ف وكان مرشده شيطان الحقدان بيمارس الدعارة في الاستراحة دي ياريت ياشعب مصر تشيلوا ضابط الفسيخ الشمال ده من منصبه وتحاكموه علي كل الجرائم اللي ارتكبها وتتخذوا اللازم قانونا ضده
2025-07-04

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 8 ساعات
- ساحة التحرير
من هو ضابط الفسيخ الشمال اللي دايما مخالف وفوق القانون!داليا العدوي
من هو ضابط الفسيخ الشمال اللي دايما مخالف وفوق القانون! تقرير داليا العدوي قالوا اللي ليه ضهر مش بينضرب علي بطنه واليوم نحن امام ضابط ليه ضهر وضهر كبير عارفين مين فيفي عبده هي اللي اتوسطت ليه ولاخوه عشان يدخل كلية الشرطة اخوه بعد ما اترقي كتير مسكوه في شقة دعارة واتفصل من شغله وقعد يشرب مخدرات لحاد ما فقد عقله وعشان كده قعدوا عليه حراسة في شارع الاستاد الضابط ده ماشي فوق القانون في باني مخالف في شارع المركز القديم مكان فرن الجميل والمبني الوحيد اللي مبني في قلب الشارع هو مبني الضابط ده وتمشي شويه جنب مضرب الارز مبور خمس فدادين ومستخدم نفوذه ومستغل منصبه عميد في الامن العام وكمان بيمارس الدعارة مع زوجة موظف كبير برتبة مدير عام الضابط ده مشغل 3مخبرين قدام مديرية امن اسكندرية شغالين ياخدوا الفسيخ اللي بيتبعتله وبيوديه لكبار المسئولين وعشان كده بيسمحوله يمشي شمال وفوق القانون وعشان كده المثل بيقول اطعم الفم تستحي العين وشغال شمال زي ماهو عايز حرض علي قتل محمد شتا وحاول يرشي ضباط المباحث عشان يعمل القضية مشاجرة لكن بعض الضباط نصحوه وقالوله اخوه بيشتكي الغريب انه بيهرب مخدرات في عربيته للقزم تاجر المخدرات ولما اتمسك ب250 كيلو جرام في 2023 اتوسطله وخد مليون و600وغير الحرز في معمل طنطا وطلع منها زي الشعره من العجين ومنذ ايام اتمسك ابن خاله تاجر مخدرات وطلعه مقابل 500الف جنيه وفي 2014 لبس قضية سلاح لشاب برئ مجاملة لمرشده شيطان الحقدان ومازال ماشي شمال الشمال وما اكتفاش بقتل محمد شتا وامر بسجن اهله مجاملة للقتلة وباع 60 قيراط للقزم تاجر المخدرات ومازال شمال الشمال وكمان نصب علي الدكتور سامي صقر واكل 3مليون جنيه عليه الغريب انه كان بيجيب بلطجية كتير في استراحة خاله ف ف وكان مرشده شيطان الحقدان بيمارس الدعارة في الاستراحة دي ياريت ياشعب مصر تشيلوا ضابط الفسيخ الشمال ده من منصبه وتحاكموه علي كل الجرائم اللي ارتكبها وتتخذوا اللازم قانونا ضده 2025-07-04


ساحة التحرير
منذ 18 ساعات
- ساحة التحرير
حكاية صعود وسقوط جيس ستيلي:عن تلازم النخب والفساد!سعيد محمد
حكاية صعود وسقوط جيس ستيلي: عن تلازم النخب والفساد يتكشف سقوط جيس ستيلي، الرئيس التنفيذي السابق لبنك باركليز، كفصل جديد في حكاية 'تعفّن النخب'. فبعد سنوات من التحقيقات حول علاقته بقواد شبكة القاصرات جيفري إبستين كُشف عن دور أيادي النفوذ المرتبطة بأجهزة الاستخبارات في دعم صعوده إلى قمة البنك، ولاحقاً محاولة حماية أسراره. سعيد محمد* أصدرت المحكمة العليا للطعون المالية في المملكة المتحدة حكمها النهائي برفض طلب الاستئناف المقدم من الأميركي جيس ستيلي الرئيس التنفيذي السابق لبنك باركليز – ثاني أكبر بنك بريطاني بأصول تتجاوز 2 ترليون دولار -، مؤكدة قرار هيئة النزاهة المالية (FCA) بحظره الدائم من تولي أي منصب إداري رفيع في القطاع المالي. الحكم النهائي جاء بعد سنوات من التحقيقات، بدأت منذ عام 2019 حين أُعيد تسليط الضوء على العلاقة الشخصية الوثيقة بين ستيلي والملياردير المدان بالاتجار الجنسي بالقاصرات، جيفري إبستين. إذ رغم تأكيد ستيلي مراراً على أن علاقته بإبستين كانت 'مهنية فحسب'، أثبتت التحقيقات – بما في ذلك مراجعة أكثر من 1200 رسالة إلكترونية متبادلة بين الاثنين – خلاف ذلك، لتخلص هيئة النزاهة إلى أن ستيلي ضلّل عن عمد كل من الهيئة التنظيمية والمستثمرين والجمهور بشأن طبيعة العلاقة. لم تكن القضية أخلاقية فقط، بل تنظيمية ومالية أيضاً، إذ تسبب التضليل في خسائر فادحة للمساهمين بعد انهيار ثقة السوق بأسهم باركليز. وقد قُدّرت الغرامة على ستيلي في البداية بـ1.8 مليون جنيه إسترليني، ثم خُفضت لاحقاً إلى 1.1 مليون نظرًا لخسارته مكافآت مالية وأسهماً مؤجلة تجاوزت 18 مليون جنيه. على أن قضية ستيلي تتجاوز حكاية سقوط مصرفي مرموق آخر، لتكشف عن أطراف من شبكة خفية تُدير الرأسمالية العالمية من وراء الستار. فمن ضمن شهادات المحكمة ووثائق الدعوى الأميركية المقامة ضد باركليز وستيلي، تكشّف أن إبستين قاد حملة سرية في عام 2012 بعنوان 'المشروع: جيس' لتنصيب ستيلي رئيساً تنفيذياً لـباركليز. الحملة استهدفت شخصيات نافذة في السياسة البريطانية مثل المستشار السابق جورج أوزبورن، وحاكم بنك إنجلترا حينها ميرفين كينغ. ما كان لإبستين أن يمتلك هذا النفوذ لولا موقعه كـوسيط استخباري ذي ارتباطات بالموساد الإسرائيلي – متخصص بالابتزاز ضمن شبكة عريضة، وهو ما أكدته الباحثة والصحفية الاستقصائية ويتني ويب في كتابها المرجعيّ One Nation Under Blackmail . ووفقاً لويب، فإن إبستين لم يكن مجرد قواد وتاجر جنسي منحرف، بل جزءاً من منظومة بدأت منذ الحرب العالمية الثانية بدمج شبكات الجريمة المنظمة مع الاستخبارات الغربية – منظومة هدفها السيطرة على النخبة من خلال الابتزاز الجنسي، والتجنيد المالي، والتواطؤ السياسي، أو ما تسميه ويب 'تعفّن النخب'. ما يُميّز شبكة إبستين – بحسب ويب دائماً – هو اعتمادها على آليات مبتكرة في الابتزاز وترويض النخبة. لقد وفّر إبستين بيئة آمنة لجذب المسؤولين الماليين والسياسيين ورجال الأعمال والفنانين إلى حفلات مشبوهة على جزيرته الخاصة، حيث يتم تصويرهم مع قاصرات أو في أوضاع مُخزية. تُستخدم هذه المواد لاحقاً كوسائل ضغط لتعزيز النفوذ، أو تعيين المحاسيب، أو تمرير قرارات مالية/سياسية ذات أثر بالغ. وكان واضحاً أن الشبكة مُصمّمة لحماية الفاسدين طالما أنهم جزء من اللعبة. ستيلي كان واحداً من هؤلاء. وبحسب الوثائق، فإن إبستين لم يتوسط لتعيينه فحسب، بل ظلّ على اتصال به حتى بعد توليه المنصب، عبر رسائل مباشرة أو عبر ابنة ستيلي نفسه. بعض هذه الرسائل كان طابعه جنسياً بشكل صادم، مع إشارات إلى شخصيات كرتونية مثل 'سنو وايت' و'الجميلة والوحش'، في سياقات ذات دلالات موحية. لم تتوقف الفضيحة عند حدود المملكة المتحدة. فقد فُتح في الولايات المتحدة أيضًا ملف دعوى جماعية رفعتها صناديق التقاعد في نيويورك وميسوري، تكشف عن نمط متكرر من التحريف والتضليل المتعمد من قبل باركليز ورئيسه نايجل هيغينز، بهدف حماية سمعة البنك وسعر أسهمه. لقد وصل التضليل إلى حد الادعاء بأن ستيلي 'لم يكن لديه علاقة وثيقة' بإبستين، وأن آخر اتصال بينهما كان 'قبل وقت طويل' من انضمامه إلى باركليز في عام 2015. تفاصيل الدعوى تشير إلى أن باركليز قد تلقى تحذيرات واضحة من الهيئة البريطانية في أكتوبر 2019 بشأن التحقيق في تورط ستيلي، لكن البنك واصل التقليل من شأن الأمر أمام الجمهور والأسواق المالية. وبعد إعلان الحظر الرسمي على ستيلي في 2023، انخفضت القيمة السوقية لأسهم باركليز، متسببة بخسائر فادحة للمستثمرين بالبنك، الذين اختاروا اللجوء إلى القضاء لأنصافهم من تحايل الإدارة الذي يُعتبر، وفقًا للمادة 10(b) من قانون الأوراق المالية الأميركي، جريمة مالية كاملة الأركان. قضية ستيلي خطيرة من هذا المنطلق ليس لأنها تتعلق بالسقوط الفردي لشخصيّة بارزة، بل بالقدر الذي كشفته من تقاطع بنيوي بين المال والسياسة والاستخبارات وتجارة الجنس. فالقضية، رغم كل ما يمثله الرّجل رمزياً، ليست سوى قمة جبل جليد في سلسلة طويلة من فضائح النخبة المتكررة، من أوراق بنما إلى ملفات إبستين وما بينهما، وكلها تشير إلى دولة عميقة داخل الدولة (الديمقراطية)، قوامها المال والفساد والسرية وتجنب المحاسبة. إن قصة صعود ستيلي وسقوطه علامة على منظومة متكاملة من التواطؤات من نخب الأثرياء المحصّنة بالسرية، والمحاطة بالحماية الاستخباراتية، فلا تخشى القانون، وتُعامل العالم كأرض للنزوات، منظومة كان يُتّهم من يلتقط رأس خيط عنها بالهرطقة، واعتناق نظريات المؤامرة. ولذلك فإن احتراق أوراق ستيلي لا يعني أن ليس هناك ألف ألف ستيلي يعاد تدويرهم في المناصب المرموقة سياسية كانت أو اقتصاديّة أو حتى ثقافية عبر العالم، ويتم ابتزازهم – عند الحاجة – بأحقر هفواتهم من قبل الموساد أو المخابرات الأمريكية وغيرها. – لندن 2025-07-04


شفق نيوز
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- شفق نيوز
مصر.. مصرع 18 فتاة وسائق حافلة بحادث سير مأساوي
شفق نيوز – القاهرة أفادت وسائل إعلام مصرية، يوم الجمعة، بمصرع 18 فتاة وسائق الحافلة التي كانت تقلهن، بحادث سير، خلال توجههن إلى إحدى مزارع العنب لجني الثمار. وقالت إن الحادث وقع على الطريق الإقليمي بنطاق محافظة المنوفية، بعدما اصطدمت شاحنة بالحافلة التي تقل الفتيات الـ18، وهن من قرية واحدة هي "كفر السنابسة" التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، وجميعهن أقل من 21 عاما. وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صور من الحادث، حيث تظهر الحافلة مدمرة تماما، كما سببت صور نعوش الفتيات المتراصة إلى جانب بعضها حالة كبيرة من الحزن. وألقت الأجهزة الأمنية القبض على سائق الشاحنة المتسبب في الحادث، بعد هروبه من مكان الواقعة وتمت إحالته إلى النيابة التي تباشر التحقيقات. وفي تعليق حكومي على الحادث، أعرب وزير العمل محمد جبران، عن تعازيه لأسر المتوفيات، ووجه الإدارة العامة لرعاية العمالة غير المنتظمة ومديرية عمل محافظة المنوفية بمتابعة تداعيات الحادث لاتخاذ الإجراءات اللازمة لصرف التعويضات العاجلة لأسر المتوفيات والمصابات. وأوضح بيان للوزارة، أن التعويضات قد تصل إلى 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفية، و20 ألف جنيه لكل مصابة، وذلك من حساب رعاية العمالة غير المنتظمة التابع للوزارة. من جهتها، قالت وزيرة التضامن الاجتماعي مايا مرسي، إنها تتابع تداعيات الحادث المروع، ووجهت رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بالتنسيق مع مدير مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة المنوفية وفريق الإغاثة بالهلال الأحمر المصري بتقديم التدخلات الإغاثية والمساعدات العاجلة واتخاذ اللازم نحو سرعة الانتهاء من الأبحاث الاجتماعية اللازمة لسرعة دعم أسر الضحايا.