
نينجا تستخدم الأكياس الصديقة للبيئة، القابلة للتحلل في جميع أسواقها
وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلةٍ من الخطوات التي تتخذها 'نينجا' للحد من الأثر البيئي وتعزيز ممارسات الاستدامة في قطاع التوصيل والخدمات التقنية؛ إذْ لا تقتصر الأكياس الجديدة على كونها قابلة للتحلل فقط، بل تتميز أيضًا بكونها متينة وعملية وقابلة لإعادة الاستخدام في أغراض يوميّة مثل التخزين أو الاستخدام المنزلي.
وأكدت 'نينجا' أن توجهها نحو الاستدامة لا يتعارض مع فلسفتها المبنية على السرعة والكفاءة، بل يعكس رؤية متكاملة تسعى من خلالها إلى قيادة التغيير الإيجابي في قطاع التوصيل والتقنية في المنطقة، مع تقديم تجربة تسوّق مسؤولة ومستدامة دون المساس بجودة الخدمة.
وتؤمن 'نينجا' أن الخطوات الصغيرة والمُدروسة، مثل التحول إلى أكياس أفضل، يمكن أن تُحدث تأثيرًا كبيرًا على المدى الطويل، وأن الاستدامة تبدأ من التفاصيل اليومية التي تُبنى عليها ثقافة التغيير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الاتحاد الأوروبي يدخل مفاوضات إستراتيجية مع دول الخليج لبحث 10 ملفات حيوية
وافقت المفوضية الأوروبية على إطلاق مفاوضات مع دول الخليج، لإبرام اتفاقيات شراكة إستراتيجية ثنائية في 10 قطاعات حيوية، في مسعى من التكتل إلى توسيع شراكاته الدولية، مشيرة إلى أن المفاوضات ستبدأ في أقرب وقت ممكن، بحسب بيان صادر من الاتحاد الأوروبي اليوم. وقال البيان الذي حصلت " الاقتصادية" على نسخة منه، إن الاتفاقيات تهدف إلى توفير إطار عمل طموح وشامل للتعاون الثنائي، وفقا للأولويات والأهداف المشتركة للاتحاد الأوروبي وكل شريك من دول الخليج. ويُعد الاتحاد الأوروبي ثاني أكبر شريك تجاري لدول الخليج (بعد الصين، بنسبة 15.8٪)، حيث يمثل 11.9٪ من إجمالي تجارة دول الخليج في السلع مع العالم، فيما جاءت 17.4% من واردات دول الخليج من الاتحاد الأوروبي. وبحسب البيان، فإن أطر التفاوض تغطي مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك السياسة الخارجية والأمنية، والعدالة وإنفاذ القانون، والتجارة والاستثمار، والطاقة والمناخ، والتحول الرقمي، والبيئة، والاتصال، والتعليم، والبحث والابتكار، والثقافة، وتعزيز التواصل بين الشعوب. وستمثل اتفاقيات الشراكة نقطة تحول في العلاقات مع الشركاء الخليجيين، كونها شراكات إستراتيجية حقيقية، تعالج التحديات المشتركة، وتستغل الفرص المشتركة في منطقة الشرق الأوسط سريعة التطور. ستُكمل هذه العملية أطر التعاون القائمة بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك المفاوضات الإقليمية والثنائية الجارية بشأن اتفاقيات التجارة الحرة. وتخطط المفوضة لحضور الاجتماع الوزاري بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي في الكويت أكتوبر المقبل، بعد عقد أول اجتماع من هذا القبيل في بروكسل في أكتوبر 2024 . من جانبها، قالت الممثلة السامية للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية / نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، كايا كالاس، إن هناك إمكانات هائلة غير مستغلة في علاقة الاتحاد الأوروبي بمنطقة الخليج، وابتداءً من اليوم، سيتم التفاوض على اتفاقيات شراكة إستراتيجية ثنائية. ويتوقع أن تحقق الاتفاقيات فوائد متبادلة في مجموعة واسعة من المجالات ذات الأولوية، بدءًا من تعزيز التنوع الاقتصادي وصولًا إلى التصدي المشترك للتحديات الأمنية، والعمل معًا في مجال الرقمنة والتواصل. من جهته، ذكر مفوض التجارة والأمن الاقتصادي، ماروش شيفتشوفيتش، أن العلاقات بين المؤسسات والشفافية ستُعطي اتفاقيات الشراكة الإستراتيجية مع دول الخليج دفعة قوية للعلاقات التجارية والاستثمارية، ما يُتيح فرصًا جديدةً للشركات، ويُعزز الوصول إلى الأسواق، والنمو الاقتصادي. من ناحيتها، قالت مفوضة شؤون البحر الأبيض المتوسط، دوبرافكا شويكا، "نعمل على تعميق وتوسيع علاقاتنا الثنائية في مجالات واسعة، كما ستتيح تعزيز تعاوننا على المستوى الإقليمي لتعزيز الاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط الأوسع. وبلغت قيمة واردات الاتحاد الأوروبي من دول الخليج 62.3 مليار يورو في 2024، بانخفاض 18.7% مقارنةً بعام 2023. وتصدّرتها منتجات الوقود والتعدين (47.0 مليار يورو، بنسبة 75.4%) والمعادن الأساسية (4.1 مليار يورو، بنسبة 6.6%). كما بلغ إجمالي صادرات الاتحاد الأوروبي إلى منطقة الخليج 99.4 مليار يورو بارتفاع 6.2%، وهيمنت عليها الآلات والأجهزة والمواد الكيميائية، ومعدات النقل، والمواد الغذائية.


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
بمناسبة اليوم العالمي لمهارات الشباب.. 5 سعوديات يحولن الشغف إلى مشاريع ناجحة في مختلف المجالات
في الوقت الذي يحتفي فيه العالم باليوم العالمي لمهارات الشباب، تبرز قصص ملهمة للكثير من السعوديات اللواتي استطعن تحويل شغفهن إلى مشاريع ريادية ناجحة، تثبت أن الطموح والمعرفة يمكن أن يشكّلا مفتاح التمكين الحقيقي، وتؤكد على أن المهارة حين تُصقل بالإصرار والرؤية، تصبح حجر الأساس لمستقبل مهني واعد يتناغم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين الشباب ودعم الابتكار.. في هذا التقرير نسلّط الضوء على خمس سعوديات رسمْن مساراتهن بشغف، وحقّقن بصمات ملموسة في مجالات متنوعة، ليصبحن قدوة لجيل كامل من الشباب الطامح للتغيير. أضوى الدخيل أضوى الدخيل أثبتت "أضوى الدخيل" المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "فلك للأعمال والاستثمار"، بأن الشغف والإرادة هما الركيزة الأساسية لكل نجاح، فقد بدأت رحلتها في عالم المال والأعمال مبكرًا، حيث دخلت سوق الأسهم العامة وهي في سن السادسة عشرة، ومنذ ذلك الحين، واصلت خطواتها بثبات، مؤمنة بأهمية تطوير الذات واكتساب الخبرات المتنوعة لبناء مستقبل مهني راسخ، وكانت قد أسست شركة "فلك للأعمال والاستثمار" (Falak Investment Hub) في عام 2018، والتي تُعد اليوم واحدة من أبرز الشركات الناشئة في المملكة في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، حيث تقدّم "فلك" منظومة متكاملة تشمل برامج تسريع الأعمال، ومساحات العمل المشتركة، إضافة إلى شبكة قوية من المستثمرين الأفراد والشركات الاستثمارية، كما تسهم في دعم وتمكين رواد الأعمال السعوديين، وتوسيع الأثر الاقتصادي والاجتماعي للمشاريع الناشئة في المملكة، كما تهدف إلى إطلاق العنان لإمكانات الشباب العربي من خلال رعاية روح ريادة الأعمال لديهم، واكتشاف الفرص المتنوعة للأفكار المبتكرة من قبل الشركات الناشئة، ولقد حظيت الدخيل بالعديد من التكريمات والجوائز المتميزة، ومن أبرزها حصاد "فلك" المركز الأول في المملكة في إدارة المشاريع المتخصصة في ريادة الأعمال والابتكار من قبل منظمة PMO Global Excellence التابعة لمعهد إدارة المشاريع PMI خلال ديسمبر 2024 . تمارا أبو خضرا تمارا أبو خضرة كان شغف رائدة الأعمال السعودية "تمارا أبو خضرا" مؤسسة مشروع Homegrown Market ، في قطاع الموضة وريادة الأعمال، وسعيها لدعم وتعزيز الإبداع والثقافة العربية، وراء بصمتها المميزة في هذا القطاع، فهي مؤسسة مشروع Homegrown Market والذي يُعتبر من أوائل المشاريع المحلية الرائدة في المملكة، والذي يهدف إلى ربط المصممين المحليين بمجتمع الموضة، وتوفير منصة حيوية للمواهب السعودية، عبر متجر مفاهيمي متخصص يعرض أبرز العلامات التجارية العربية الناشئة في مجالات الموضة والجمال والمنتجات المنزلية والمأكولات، وبفضل رؤيتها الإبداعية ومساهمتها في تطوير قطاع الأزياء السعودي، فلقد أدرج اسمها ضمن قائمة BoF 500 لعام 2024 الصادرة عن The Business of Fashion، والتي تضم أكثر الشخصيات تأثيرًا في صناعة الموضة عالميًا، بمختلف تخصصاتها، كما حصدت جائزة "أفضل بائع تجزئة مسؤول لعام 2024" ضمن جوائز IMAGES RetailME السنوية، وهي إحدى أرقى المنصات التي تحتفي بالتميز في قطاع البيع بالتجزئة على مستوى منطقة الشرق الأوسط، كما تشغل تمارا عضوية مجلس إدارة جمعية الأزياء المهنية، وتُعد من أوائل الأسماء السعودية التي دخلت سوق الموضة برؤية استراتيجية تجمع بين دعم المواهب، والارتقاء بمشهد الأزياء المحلي، والمساهمة في خلق نموذج تجاري مستدام ومسؤول. سلوى رضوي سلوى رضوي انطلقت "سلوى رضوي" المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة نقطة Nuqtah NFTs، بمشوارها بدافع شغفها العميق بالفن واهتمامها المتزايد بـ "الاقتصاد الإبداعي"، لتكون من أوائل رائدات الأعمال السعوديات اللاتي اقتحمن عالم التقنية الحديثة، وتحديدًا مجالات الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) والبلوك تشين والويب 3.0، حيث أسّست وأدارت أول منصة سعودية متخصصة في هذا المجال، وهي شركة نقطة Nuqtah NFTs، حيث أطلقت رضوي هذه المنصة الرائدة لتكون أول سوق NFT في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بهدف تمكين الفنانين المحليين من تحويل أعمالهم الفنية إلى رموز رقمية قابلة للتداول، مع الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية، وفتح آفاق جديدة لتسويق هذه الأعمال بعيدًا عن الوسطاء واستغلالهم، وهي لا تسعى لتوفير مساحة آمنة لبيع الأعمال الفنية فحسب، بل تسعى أيضًا إلى تنمية جيل جديد من هواة جمع الأعمال الرقمية، ونشر الوعي بالتقنيات الحديثة، وتحفيز الشباب على دخول مجالات الاستثمار الإبداعي، في إطار خبرتها الواسعة في التقنية الحديثة، وحرصها على بناء مجتمع شغوف بالفن والتقنية، من داعمي البلوك تشين والمهتمين بالمستقبل الرقمي، لتصبح بذلك واحدة من أبرز الأصوات السعودية في هذا القطاع العالمي الصاعد، والذي أثمر عن تعيينها منذ عدة أشهر سفيرا في Global Blockchain Business Council (GBBC) للمملكة العربية السعودية. لجين العبيد لجين العبيد تُعد "لجين العبيد" التي تشغل منصب الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "تسامي لصناعة الأثر" (Tasamy for Impact)، من أوائل السعوديات اللاتي رسّخن حضورهن في مجال ريادة الأعمال الاجتماعية، إذ تُعتبر أول امرأة سعودية تدير شركة متخصصة في هذا المجال، انطلاقا من شغفها في صناعة التغيير الاجتماعي، عبر أدوات مبتكرة ومسارات ريادية ترتكز على الأثر المجتمعي المستدام، فبفضل رؤيتها الطموحة وأفكارها الريادية، نجحت العبيد في تقديم حلول مستدامة ومبتكرة لمشكلات المجتمع، مع تركيز عميق على تمكين الشباب وتعزيز دورهم في قيادة التغيير داخل مجتمعاتهم المحلية، حيث تعد شركة "تسامي لصناعة الأثر" منظمة غير ربحية تُعنى ببناء منظومة متكاملة للريادة الاجتماعية في المملكة، وتسعى إلى تمكين رواد الأعمال الاجتماعيين، والتعاون مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص لتطوير مشاريع تُحدث فرقًا حقيقيًا في المجتمع، ومن أبرز إنجازاتها إطلاق حاضنة مصنع ريادة الأعمال الاجتماعية (SEF)، أول حاضنة اجتماعية مرخّصة في المملكة، بدعم من الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" ومؤسسة الملك خالد الخيرية، لتوفير بيئة حاضنة للمبادرات الاجتماعية والمشاريع الناشئة ذات التأثير المستدام، كما انضمت العبيد مطلع العام الحالي إلى المجلس الاستشاري لـ Women Spark لدعم تمكين المرأة ونشر ثقافة الابتكار والتأثير، والذي يسعى لتعزيز ريادة الأعمال الاجتماعية وبناء شبكة عالمية للمشاريع النسائية داخل المملكة وخارجها. مها شيرة مها شيرة دفع شغف رائدة الأعمال "مها شيرة" مؤسسة مشروع "SHEWORKS شي ووركس"، بالمغامرة والتجربة لكَسْر النمطية في إدارة المشاريع، فأسست مشروع SHEWORKS كأول مسرّعة أعمال نسائية مرخصة من الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، والذي يعد منصة متكاملة لتمكين رائدات الأعمال وصاحبات المهن الحرة، عبر بيئة عمل ملهمة ومحفزة على الإنتاج والإبداع، حيث يقدم المشروع باقة شاملة من الخدمات تشمل الخدمات المكتبية، والاستشارات الريادية في مجالات متنوعة عبر شبكة شركاء متخصصين، وكذلك التعليم المستمر والعلاقات العامة عبر ورش عمل ولقاءات دورية، وبرامج تطويرية مصممة خصيصًا لدعم نمو واستدامة المشاريع النسائية، وتعتمد شيرة في مشروعها على خبراتها الواسعة في الإدارة والقطاعات البنكية والاستثمارية، إلى جانب شغفها بالحرف اليدوية، والتصميم، والتصوير الفوتوغرافي، الذي درستْه في الخارج، فيما تُعرف بأفكارها الإبداعية ومبادراتها الرائدة في تمكين المرأة السعودية مهنيًا وإنسانيًا. الصور من حسابات الشخصيات المذكورة والجهات التابعة لها.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الأسهم السعودية تسجل أسوأ أداء أسبوعي في شهرين وتخسر 2.4%
سجلت الأسهم السعودية أسوأ أسبوع منذ منتصف مايو لتخسر أطول سلسلة ارتفاع أسبوعية منذ فبراير، وسط تراجع معظم الشركات، وانخفاض السيولة، ليغلق المؤشر العام "تاسي" عند 11007 نقاط فاقدا 2.4%. شهدت قيم التداولات تراجعا مع أداء السوق لتصل إلى 21.3 مليار ريال بنحو 17%، ويأتي ذلك الأداء بالتزامن مع ترقب السوق للنتائج المالية، مع انحسار المعطيات المحفزة لشهية المخاطرة، بحسب وحدة التحليل المالي في "الاقتصادية". أشير في التحليل السابق، إلى أن السوق تراجع وتيرة ارتفاعها في الأسبوع الثالث، ما يمهد عودة الضغوط البيعية، ولم تنعكس التنظيمات الجديدة في الحد من الضغوط البيعية كما كان متوقعا. وأتاحت هيئة السوق المالية، التداول لفئات جديدة بينهم مقيمين في دول الخليج أو ممن غادروا المنطقة وكان لهم حساب استثماري أنشئ في السعودية، ولم يكن لذلك أثر في معنويات السوق، ما يظهر التركيز على النتائج المالية لاتخاذ قرارات استثمارية. وحتى نهاية الأسبوع، أعلنت فقط 9 شركات عن نتائجها المالية للربع الثاني، ارتفعت جميعها ما عدا "اليمامة للحديد" انخفضت أرباحها على أساس سنوي بنحو 28%. وبلغ مجمل الأرباح 1.2 مليار ريال بنحو 18%. تنتهي مهلة الإفصاح في 11 من شهر أغسطس، ما يجعل أمد الترقب وأثره يمتد لفترة طويلة نسبيا، خاصة أن أكبر الشركات المدرجة "أرامكو السعودية" ستعلن نتائجها المالية في الخامس من الشهر المقبل. وحدة التحليل المالي