
إدارة ترامب تفصل موظفين رئيسيين في مشروع تنظيم الفضاء
إدارة ترامب تفصل موظفين رئيسيين في مشروع تنظيم الفضاء
قال مصدران إن ما يقرب من ثلث موظفي مكتب التجارة الفضائية التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، والذي يضم 25 موظفًا، تلقوا إشعارًا بإنهاء خدمتهم قبل ساعات قليلة يوم الخميس. وقد تم تسليم الإشعارات من قبل نانسي هان، رئيسة الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي بالوكالة، وأُجبروا على مغادرة المكتب بحلول نهاية اليوم.: أبرز ما قاله ترامب عن صفقة المعادن وأوكرانيا والرسوم الجمركية والبطاقة الذهبية
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
وذكر المصدران أن إنهاء خدمات هؤلاء الموظفين يهدد بتقويض الجهود الرامية إلى إكمال ما يُعد في الأساس نظامًا لتنسيق الحركة الجوية في الفضاء، وهو حاليًا في مرحلة تجريبية. ويأتي ذلك في ظل تزايد الطلب العالمي الحاد على خدمات الأقمار الصناعية الحيوية، مما أدى إلى ارتفاع عدد المركبات الفضائية في مدار الأرض.ورفض متحدث باسم الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي التعليق على مسائل الموظفين. وكانت عمليات التسريح هذه جزءًا من مئات حالات الفصل التي تمت يوم الخميس داخل الوكالة، والتي تقدم أيضًا توقعات الطقس للحكومة الأميركية وتحذيرات الأعاصير.وكان دميتري بويسيك، رئيس نظام تنسيق حركة المرور الفضائية، من بين الموظفين الذين شملتهم قرارات الفصل، وفقًا لأحد المصادر. ولم يتسنَّ الوصول إليه للتعليق.وأضاف المصدران أن تقليص عدد الموظفين في برنامج إدارة حركة المرور الفضائية المسؤول حاليًا عن تنبيه مشغلي الأقمار الصناعية من الاصطدامات المحتملة بالحطام أو المركبات الفضائية الأخرى قد يُعقد الجهود المستمرة منذ سنوات لنقل هذه المهام خارج البنتاغون، ما قد يسبب ارتباكًا بين المستخدمين الأوائل للنظام.وفي عام 2018، أصدر دونالد ترامب، بصفته رئيسًا، توجيهًا لسياسة الفضاء يدعو فيه مكتب التجارة الفضائية إلى إنشاء نظام خاص لإدارة حركة المرور الفضائية، في ظل ازدحام متزايد في البيئة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 35 دقائق
- تحيا مصر
معادٍ للسامية سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية.. فهل هجوم واشنطن أحد أدواتها؟
شهدت العاصمة هجوم واشنطن سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية والضحايا الذي قتلوا في هذا الهجوم، هم رجل وامرأة، تعرضوا لإطلاق نار أثناء مغادرتهم فعالية في متحف اليهود في العاصمة. رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الهجوم الذي وقع وأسفر عنه مقتل شخصين، أدى إلى ردود فعل إلا أن العامل المشترك في تعليقات المسؤولين والدبلوماسيين على هذا الحادث هو استخدام مصطلح "معادٍ للسامية" وتغليف الحادث بطابع إنساني دراماتيكي، ونحن هنا لا نتحدث عن مباركة الهجوم بل هو عمل إرهابي وبغيض بكل المقاييس سواء استهداف أو قتل مدنيين، لكن السؤال هنا هل الهجوم هو عمل فردي أم مخطط له لتحقيق أهداف سياسية تخدم أو تلمع وجه إسرائيل الذي تواجه حالياً عزلة دولية وخاصة من جانب حلفائها. نظرة عامة على تعليقات حول هجوم واشنطن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصف الحادث بأنه "عمل معاد للسامية حقير"، معلناً أنه اتخذ إجراءات لحماية السفارات الإسرائيلية حول العالم. فيما استخدم السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر لهجة تحمل طابع إنساني، وكسب مزيد من التضامن فلم يكتفي بالحديث عن هجوم بشكل مجرد بل وصف القتيلين أنهم كانا زوجين شابين على وشك الخطوبة، وقال: "لقد اشترى هذا الشاب خاتمًا هذا الأسبوع بنية التقدم لخطبة صديقتي الأسبوع المقبل في القدس. ووصف السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة الحادث بأنه "عمل شرير من أعمال الإرهاب المعادي للسامية". أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فكتب منشور عبر منصة" تروث سوشيال" قائلاً:"هذه المجازر المروعة في واشنطن، والتي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، يجب أن تنتهي الآن! لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة". ماذا نسمي ما يحدث في غزة…؟! هذه التعليقات تجعلنا نستوقف إذا كان هذا الهجوم الذي حدث في واشنطن وأسفر عن مقتل شخصين يسميه البعض عمل (معاد للسامية)، فماذا عن ما يحدث في غزة ماذا نسميه ؟!!! إجابة تحتاج لتفكير عميق ويقظة أو صفعة على جبين العالم لـ تسمية الأشياء بمسمياتها الصحيحة دون تجميل أو استخدام كلمات منمقة خوفاً من غضب الدولة العبرية. الهجوم الذي وقع في واشنطن واتعمد استخدام مصطلح الهجوم لأنه ليس حادث وقع من قبيل الصدفة، بل في الأغلب هجوم مدبر ومخطط ويأتي في ظل تطورات تشهدها إسرائيل في علاقتها مع حلفائها. إذ وقع (الهجوم) بعد أيام قليلة من اختتام ترامب زيارته للشرق الأوسط، دون أن يزور إسرائيل في رسالة تحمل العديد من الدلالات وتظهر عمق الخلافات بين واشنطن وتل أبيب وأن كان ذلك خلف الكواليس، كما أن جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي أجل زيارته للدولة العبرية. بعد عودة ترامب من رحلته من الشرق الأوسط، سرعان ما تغير الدول الأوروبية لهجتها وسياستها تجاه إسرائيل، وبدأت تستخدم لهجة أكثر حدة والتلويح باتخاذ إجراءات عقابية وهو ما أعلن عنه كل من المملكة المتحدة، وفرنسا، وكندا في بيان مشترك يدينان السياسة الإسرائيلية حول استمرار الحرب في غزة وفرض حصار لا إخلاقي ولا إنساني ولا قانوني على المدينة الفلسطينية، كما لوحت بفرض عقوبات. بريطانيا بدأت اتخاذ إجراء فعلي، وفرضت عقوبات على مستوطنيين إسرائيليين في الضفة الغربية، بل وعلقت المفاوضات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة. الاتحاد الأوروبي أعلن بكل صراحة أنه يدرس تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل والذي وصفته الدولة العبرية ستكون ضربة قوية للاقتصاد الإسرائيلي. سيد البيت الأبيض يعطي الضوء الأخضر لمعاقبة أبنها المدلل إسرائيل هذه الإجراءات المفاجأة التي تقوم بها الدول الغربية، تجعلنا نتسأل هل هي قرارات تعبير عن يقظة العالم الغربي ضد جرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة فإذا كان الأمر كذلك فأين كانوا عما يحدث في الأيام الأولى من الحرب، هل الضمير الغربي أصابه يقظة مؤقتة بعد مرور نحو 600 يوم من الدمار والقتل والنزوح يعيشوا المدنيين في غزة! أما أن (سيد البيت الأبيض) أعطى الضوء الأخضر للضغط على إسرائيل؟! وبالتزامن مع عاصفة الانتقادات الغربية لإسرائيل، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي أوروبي عربي خلال زيارتهم مخيم جنين في الضفة الغربية، الهجوم هنا أثار ردود فعل غاضبة من المجتمع الدولي لمواصلة إسرائيل عربدتها وانتهاك كافة الأعراف الدبلوماسية. نعم لمعاداة السامية المشروعة! ولم تستطيع إسرائيل الرد على هذا الحادث سوى خلق أكذوبة جديدة بأنها لم تكون على علم بهوية الوفد الدبلوماسي! ونحمد الله أنها لم تبرر هذه الوقاحة بتغليفها أن الوفد الدبلوماسي كان يرفع شعارات معادٍ للسامية! إذا كانت إدانة جرائم إسرائيل المتكررة والمتواصلة من انتهاك حرمة الأراضى العربية، واستمرار الزحف الاستيطاني في الأراضى الفلسطينية المحتلة كالسرطان الذي ينهش في جسم الدولة الفلسطينية المستقبلية، و رفع شعار (لا) أمام العربدة الإسرائيلية في المنطقة يتم وصفه بأنه عمل معادٍ للسامية.. فنعم للمعادة السامية!

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، ذلك في منشور له على منصة "تروث سوشيال". وقال ترامب - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الخميس إنه يجب أن تنتهي عمليات القتل المروعة التي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، مضيفا أن الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة، معربا عن حزنه العميق لوقوع مثل هذا الحادث.وكانت وسائل إعلام أمريكية، قد أفادت في وقت سابق بأن المشتبه فيه بالهجوم على المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية (واشنطن)، يبلغ من العمر 21 عاما وهو رهن الاحتجاز.ووفق المصادر الإعلامية، فإن القتيلين هما دبلوماسي إسرائيلي يعمل في السفارة وزوجته، وقد تم إطلاق النار عليهما عند خروجهما من المتحف اليهودي ويبدو أن الهجوم كان مخططا له مسبقا.اقرأ ايضاً : سباق بين المستوردين الأمريكيين لإنشاء مستودعات جمركية في ظل رسوم ترامب


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
أية سامية يا مستر ترامب؟!
سارع الرئيس الأمريكي ترامب للتعليق على حادث إطلاق نار بالقرب من متحف يهودى أودى بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن وقال إنه عمل ضد السامية! وإذا كان من حق ترامب أن يقول ما يشاء، فإن من حقنا أن نسأله وماذا تعتبر قتل أكثر من خمسين ألف من أهل غزة خلال أقل من عامين، معظمهم من النساء والأطفال؟! أليس ذلك عملا ضد السامية التى ينتمي لها كل العرب ومن بينهم الفلسطينيين؟! لقد تحركت مشاعر ترامب لقتل إثنين من الموظفين في سفارة إسرائيل بواشنطن بينما تجمدت هذه المشاعر تجاه قتل أكثر من خمسين ألف فلسطيني وجرح وإصابة أكثر من مائة ألف! ما هذا برب الكون؟! أليس هو الضلال السياسى بعينه؟! إن عين ترامب سالت دمعا على قتل اثنين من موظفى السفارة الإسرائيلية في واشنطن بينما لم تسل بنقطة دمع واحدة على هؤلاء الفلسطينيين الذين قتلهم قوات الاحتلال الاسرائيلي بأسلحة أمريكية منحها لها بايدن ثم ترامب بعده. إننا ضد القتل وضد العنف الذى يستهدف أى بشر، ولكن نفاق أمريكا والغرب مثير للاستفزاز ويدعو للغضب والاستهجان. هذا النفاق السياسى يشجع على مزيد من العنف ليس في واشنطن وحدها وإنما في أماكن عديدة، لآن العاجز الذى أصابه اليأس يفعل أى شىء ولو كان يهدد حياته شخصيا. ولا حل لوقف العنف إلا بوقف الحرب البشعة ضد أهل غزة، ووقف جريمة أبادتهم بالتجويع وتهجيرهم خارج أرضهم، وإعطاء الفلسطينيين حقوقهم في الاستقلال وإقامة دولتهم المستقلة على أراضي القطاع والصفة وتكون عاصمتها القدس الشرقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.