
أخبار مصر : أحمد بلال: الهلال لا يُقارن بالأهلي.. وبيع وسام أبوعلي بـ10 ملايين دولار «منطقي»
نافذة على العالم - أكد أحمد بلال، نجم الكرة المصرية السابق، أن نادي الهلال السعودي يضم لاعبين جيدين، وقد تم بناء الفريق بشكل مميز، مشيرًا إلى أن التجربة السعودية تختلف تمامًا عن تجارب سابقة، مثل تجربة قطر في استقطاب لاعبين عالميين.
وأوضح أن هناك مرحلة قادمة لا بد أن تشهد وقف الإنفاق الباذخ على جلب لاعبين أجانب بأرقام مالية ضخمة، خاصةً أن منافسات الهلال تقتصر على الدوري السعودي وبطولة دوري أبطال آسيا.
وقال "بلال"، خلال ظهوره في برنامج "بلس 90" المُذاع عبر قناة النهار الفضائية: "القيمة السوقية لنادي الهلال السعودي تتفوق على بعض أندية أوروبا حاليًا، وبالتأكيد ستأتي مرحلة يتم فيها ترشيد هذا الإنفاق. لذا، لا توجد أي مقارنة بين الأهلي والهلال".
وأضاف: "الأهلي يجاهد لإبرام صفقات مناسبة وفقًا لميزانية النادي. القيمة السوقية للأهلي تتراوح بين 44 و48 مليون دولار، وبالتالي من المنطقي أنه إذا تلقى عرضًا جيدًا لوسام أبوعلي مقابل 10 ملايين دولار، فسيتم قبوله، وهو مبلغ لا يعادل راتب لاعب أجنبي في الهلال".
وتابع: "الأهلي يسعى جاهدًا للبقاء متربعًا على عرش البطولات محليًا وإفريقيًا، والعودة للمشاركة في المحافل العالمية. لذا، فالمقارنة بين الأهلي والهلال غير منطقية على الإطلاق".
وأردف: "النادي الأهلي يعمل على تحقيق البطولات، لكنه أيضًا يراعي الجانب المالي في ما يخص عروض وسام أبوعلي. فهل من المنطقي تعويضه ماليًا؟ النادي يدفع أرقامًا لا تستطيع معظم فرق الدوري المصري مجاراتها. وعندما يطلب الأهلي ضم أي لاعب من فرق الدوري، يتم وضع رقم تعجيزي يصل إلى 50 مليون جنيه".
وأوضح: "بيع وسام أبوعلي مقابل 4 ملايين دولار مرفوض تمامًا، فالأهلي يمتلك مهاجمًا جيدًا، كما تعاقد مع لاعبين بأرقام مرتفعة. لكن إذا وصل العرض إلى 10 ملايين دولار، فقد تتم الموافقة، مع تعويضه بلاعبين آخرين لتدعيم الهجوم".
وأضاف: "التمسك بمحمد مجدي أفشة وحسين الشحات قرار طبيعي وصائب، ويُظهر رغبة اللاعب الحقيقية، خاصةً إذا شعر بأن فرص مشاركته الأساسية باتت محدودة. ومن الممكن أن يشارك حسين الشحات في مركز الظهير الأيمن، فهو قادر على أداء هذا الدور".
واختتم بلال تصريحاته قائلًا: "أرى أن هناك أزمة في الأهلي تتعلق بالمالي أليو ديانج، في ظل وفرة اللاعبين في وسط الملعب. أما محمد شريف، فهو يرغب في العودة إلى الأهلي وينتظر الضوء الأخضر من النادي، وقد تحدثتُ معه منذ أسبوعين، وأخبرته أن عليه التنافس من أجل المشاركة. وردّ عليّ مؤكدًا أنه جاهز للعودة إلى الأهلي بأي شكل".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 29 دقائق
- اليوم السابع
7 أخبار لا تفوتك اليوم الخميس 3- 7
7 أخبار لا تفوتك اليوم الخميس 3- 7 - 2025، هى خدمة يقدمها اليوم السابع لقرائه عن أهم الأخبار الرياضية على الساحة. تعيين كوادر رياضية جديدة في الزمالك ضمن خطة المدير الرياضي استقر چون ادوارد المدير الرياضي الجديد بنادي الزمالك ، علي الدفع ببعض الوجوه الشبابية والكوادر الادارية والفنية الجديدة بفريق الكرة خلال الموسم الجديد مروان عطية يجرى جراحة الفتاق ويغيب عن معسكر الأهلى فى إسبانيا أجرى مروان عطية لاعب الأهلي، عملية الفتاق بنجاح اليوم الخميس، في أحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة، للتعافي من تلك الإصابة التي تؤرقه مؤخراً. الأهلى يبدأ إجراءات تعديل عقد مصطفى شوبير وضمه للفئة الثانية بدأ محمد يوسف المدير الرياضي بالنادي الأهلي، إجراءات تعديل وتمديد عقد مصطفى شوبير حارس مرمى الفريق الأحمر وضمه إلى لاعبي الفئة الثانية في عقود لاعبي الاهلي بدلا من الفئة الثالثة. خسر منتخب ناشئين كرة اليد أمام نظيره الفنلندى بنتيجة 28-15 للمنافسة على المراكز من الخامس إلى الثامن فى بطولة أوروبا المفتوحة لكرة اليد. يصل الجزائرى ميلود حمدى المدير الفني لفريق الإسماعيلى، مصر الأسبوع المقبل، لبدء مهمته مع الدراويش استعدادا للموسم الجديد وبدء فترة الإعداد للفريق. يانيك فيريرا يظهر فى الزمالك اليوم لتوقيع العقود والإعلان الرسمى يظهر البلجيكي يانيك فيريرا المدير الفني الجديد لفريق الكرة بنادي الزمالك بمقر القلعة البيضاء اليوم الخميس، لتوقيع العقود والإعلان الرسمي عن التعاقد معه لقيادة الفريق الأبيض في الموسم الجديد. أظهر آخر تحديث لموقع الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" الخاص بالقيد، تخفيف عقوبة الإسماعيلى التأديبية من منع القيد لفترتين إلى فترة واحدة بعد طعن إدارة الدراويش على القرار.


خبر صح
منذ 34 دقائق
- خبر صح
المشاط تعلن عن تطوير 34 جهاز مدينة لميكنة خدمات المواطنين في المدن العمرانية
افتتحت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والمهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين بجهاز مدينة العلمين الجديدة، وذلك بحضور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، واللواء خالد شعيب، محافظ مطروح. المشاط تعلن عن تطوير 34 جهاز مدينة لميكنة خدمات المواطنين في المدن العمرانية مقال له علاقة: تحديات اقتصادية في فاتورة استيراد الوقود البالغة 2 مليار دولار شهريًا أجهزة المدن العمرانية الجديدة من الجدير بالذكر أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بالتعاون مع الرئاسة الإسبانية للمؤتمر وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، نظمت جلستين رفيعتي المستوى حول «منصة إشبيلية للعمل» وأدوات تمويل التنمية، وذلك في إطار المشاركة المصرية الفعالة بالمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FfD4) الذي عُقد في مدينة إشبيلية الإسبانية. شارك في الجلسات عدد من كبار المسؤولين والحكومات وشركاء التنمية، إلى جانب مؤسسات التمويل الدولية ومنظمات الأمم المتحدة، حيث تم التركيز على التحديات الاقتصادية العالمية التي تواجه الدول النامية والناشئة، لا سيما ضيق الحيز المالي المتاح لها وارتفاع أعباء الديون، بالإضافة إلى التهديدات المتزايدة الناجمة عن التغيرات المناخية. التعاون متعدد الأطراف وخلال كلمتها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، على أهمية التعاون متعدد الأطراف لإعادة هيكلة النظام المالي العالمي ومعالجة الاختلالات الهيكلية القائمة. وأشادت بدور المؤتمر في إتاحة الفرصة للدول لتبادل الخبرات ووضع استراتيجيات تمويل مستدامة تحقق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يشهدها العالم. مقال مقترح: البنك المصري الخليجي يقلل العائد على شهادة البريميم بنسبة 1% تنمية اقتصادية مستدامة وشددت المشاط على التزام مصر بتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة تدعمها سياسات مالية رشيدة، ومبادرات اقتصادية ترتكز على تعزيز الشمول المالي وتمكين القطاع الخاص، إضافة إلى الدور الهام للدبلوماسية الاقتصادية في تعزيز العلاقات مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين.


خبر صح
منذ 35 دقائق
- خبر صح
الدولار أو الذهب أو العقارات: أيهما الأكثر ربحًا في السوق؟
يُعتبر الاستثمار في الذهب والعقارات والدولار من الخيارات المثالية في الوقت الراهن، حيث توفر هذه القطاعات ملاذًا آمنًا للمستثمرين خلال الأزمات والكوارث الاقتصادية التي تعصف بالعالم من حين لآخر الدولار أو الذهب أو العقارات: أيهما الأكثر ربحًا في السوق؟ شوف كمان: 400 جنيه كخطوة أولى لبدء رحلة شراء سيارة من مزاد الجمارك في الآونة الأخيرة، شهدت أسعار الذهب والدولار والعقارات ارتفاعًا ملحوظًا نتيجة التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، حيث أدت زيادة الرسوم الجمركية وتصاعد الصراع الأمريكي الإيراني الإسرائيلي إلى ارتفاع أسعار المعدن الأصفر والوحدات السكنية وصرف العملة الأجنبية الذهب كملاذ آمن للاستثمار يمكن اعتبار الذهب مخزنًا كبيرًا للقيمة يُعتمد عليه في التحوط من الأزمات الطارئة، لذا قامت العديد من البنوك المركزية بزيادة احتياطياتها من الذهب للحفاظ على رصيدها من الاحتياطي النقدي الأجنبي، وعلى نفس النهج، اتجه البنك المركزي المصري لزيادة أرصدة الذهب في احتياطياته النقدية، حيث ارتفعت الأرصدة إلى 13.679 مليار دولار بنهاية مايو، مقارنة بـ 13.629 مليار دولار بنهاية أبريل، بزيادة قدرها 50 مليون دولار، بينما تراجع رصيد حقوق السحب الخاصة إلى 41 مليون دولار، مقابل 194 مليون دولار سعر الذهب في مصر شهد قفزات تدريجية خلال الأشهر الستة الأولى، بالتزامن مع ارتفاع أسعار الذهب عالميًا، حيث ارتفع بنسبة 25% في يونيو الماضي، مسجلاً نحو 3765 جنيهًا للشراء، بينما بلغ نحو 4650 جنيهًا للبيع دون احتساب الضريبة والمصنعية، وفقًا لآخر تحديث من الشعبة العامة للذهب التابعة للغرفة التجارية انتشر مصطلح 'دولار الصاغة' بين المتعاملين في سوق الذهب بسبب تباين أسعار الدولار في السوق غير الرسمية خلال أزمة نقص الدولار في مصر، ويشير هذا المصطلح إلى سعر الدولار الذي يحدده الصاغة لبيع الذهب الدولار كخيار رابح لحفظ القيمة يحظى الدولار بمكانة مميزة بين المستثمرين كونه خيارًا رابحًا لحفظ قيمة الأموال من التآكل في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد على مدار السنوات الماضية، ويعتبر من الخيارات الاستثمارية الأكثر جدوى لحماية الأموال، حيث ارتفع سعر الدولار وعدد من العملات الأجنبية مقابل الجنيه ليصل المتوسط المرجح إلى مستوى 49.41 جنيهًا للبيع، و49.28 جنيهًا للشراء، وهو أعلى مستوى منذ 10 مارس الماضي بعد تطبيق قرار تحرير سعر الصرف في 6 من ذات الشهر على مدى 85 عامًا، شهد الجنيه المصري ارتفاعًا مستمرًا مقابل الدولار الأمريكي، حيث استمر هذا الارتفاع حتى عام 1990، ثم شهدت العملة المصرية قفزات كبيرة وفترات من التراجعات القوية في مقابل الدولار وفقًا لمسح أجرته موقع «نيوز رووم» استنادًا إلى تقارير البنك المركزي، فقد شهد سعر صرف الدولار تغيرات ملحوظة مقابل الجنيه المصري خلال 34 عامًا، بدءًا من عام 1990، حيث ارتفع بمعدل 4479%، مما يعني زيادة سنوية بنسبة 131.7%، كما تضاعف سعر الصرف بنحو 45.7 مرة، مما يشير إلى فقدان العملة المصرية حوالي 97.8% من قيمتها مقابل الدولار الأمريكي خلال 34 عامًا في عام 1939، كان سعر صرف الدولار لا يتجاوز 0.2 جنيه، مما يعني أن الجنيه المصري كان قادرًا على شراء خمسة دولارات، وبعد مرور عشر سنوات، لم يرتفع سعر الدولار مقابل الجنيه إلا ببطء، ليصل في عام 1949 إلى نحو 0.25 جنيه مع بداية خمسينيات القرن الماضي واندلاع أول ثورة في مصر، ارتفع سعر الدولار بشكل ملحوظ من 0.25 إلى 0.38 جنيه، أي بزيادة قدرها 52% بين عامي 1967 و1978، شهد سعر الدولار زيادة طفيفة ليصل إلى نحو 0.40 جنيه، بينما من عام 1979 وحتى عام 1988، قفز السعر بشكل كبير من 0.40 جنيه إلى 0.60 جنيه، أي بزيادة 50%، ومن عام 1989 إلى 1990، ارتفع السعر بنسب قياسية من 0.40 جنيه إلى 0.83 جنيه، أي بزيادة بنسبة 107.5% في بداية تسعينيات القرن الماضي، واصل الدولار ارتفاعه مقابل الجنيه، حيث ارتفع من 0.83 جنيه عام 1990 إلى 1.50 جنيه عام 1991، أي بزيادة قدرها 80% وخلال عام 1992، قفز سعر الدولار بنسبة 100%، مرتفعًا من 1.50 جنيه إلى نحو ثلاثة جنيهات، بينما في العام التالي، ارتفع السعر ببطء من ثلاثة جنيهات إلى نحو 3.33 جنيه، أي بزيادة تقدر بـ 11% من عام 1993 وحتى بداية الألفية الجديدة، لم يرتفع سعر الدولار بشكل كبير، حيث انتقل من 3.33 جنيه إلى 3.40 جنيه، بينما في عام 2001، ارتفع من 3.40 جنيه إلى 3.75 جنيه، أي بزيادة قدرها 10.29% في عام 2002، وصل سعر الدولار إلى أربعة جنيهات، مرتفعًا بنسبة 6.66%، وفي عام 2003، قفز السعر من أربعة جنيهات إلى 4.60 جنيه، أي بزيادة 15% شهد عام 2004 ارتفاعًا جديدًا، حيث وصل سعر الدولار إلى خمسة جنيهات، بزيادة تتجاوز 8.69%، وبنهاية عام 2005، سجل السعر 5.75 جنيه، بزيادة 15% مواضيع مشابهة: استقرار أسعار اللحوم في أول أيام العيد رغم ارتفاع الطلب من عام 2005 وحتى 2011، ارتفع سعر الدولار إلى 6.5 جنيه، بينما قفز من 6.50 جنيه نهاية عام 2011 إلى 13.25 جنيه في عام 2013 القطاع العقاري كوسيلة لحماية الأموال يُعتبر القطاع العقاري من أفضل الفرص الاستثمارية في الوقت الحالي مقارنة بالقطاعات الأخرى داخل السوق المصرية، حيث يُعتبر ملاذًا آمنًا ولا يحمل مخاطر كبيرة، كما يمكنه تحقيق عائد دوري من التأجير، ويتميز الاستثمار في القطاع العقاري، سواء السكني أو الإداري، بأنه مخزن للقيمة في مواجهة ارتفاع معدلات التضخم وزيادة سعر الدولار مقابل الجنيه يمكن لأصحاب الوحدات السكنية بيع الأصول العقارية بالقيمة الحقيقية لها دون خسائر، كما يمكنهم تحقيق عائد من تأجيرها تشكل القطاعات المرتبطة بالعقار حاليًا نحو 40% من الاقتصاد المصري، حيث يمثل العقار وحده 20% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما تساهم التشييد والبناء بنسبة مماثلة تقريبًا، مدفوعة بتوسع الحكومة في بناء المدن الجديدة ومشروعات البنية التحتية يمكن الاعتماد على القطاع العقاري كمحرك رئيسي للاقتصاد، خاصة في ظل غياب الإنتاجية، حيث تتوجه الثروات نحو العقارات لعدم توفر قنوات استثمارية بديلة تحقق عوائد مجزية على المدى الطويل، مما يؤدي إلى المضاربات العقارية وارتفاع الأسعار، ويزيد من مخاوف حدوث فقاعة عقارية في مصر، لا سيما بعد الارتفاعات القياسية التي شهدها القطاع مؤخرًا