logo
هدنة غزة.. «حماس» تؤكد جاهزيتها وإسرائيل تلمّح لقرارات «صعبة ومؤلمة»

هدنة غزة.. «حماس» تؤكد جاهزيتها وإسرائيل تلمّح لقرارات «صعبة ومؤلمة»

الأنباءمنذ 7 أيام
يكثف الوسطاء الدوليون والإقليميون جهودهم لـ «جسر الفجوات المتبقية» بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية «حماس»، من أجل إتمام اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى والرهائن في غزة، فيما يتواصل القصف الإسرائيلي على مختلف أنحاء القطاع، موقعا المزيد من القتلى والجرحى.
وأجرى وفد المفاوضات الإسرائيلي أمس محادثات غير مباشرة مع وفد «حماس» في الدوحة أمس، حيث أفادت هيئة البث العامة الإسرائيلية بأن هذه المحادثات ناقشت «النقاط الخلافية المتبقية» بين الجانبين، بما في ذلك آليات تنفيذ اتفاق الهدنة المرتقب الذي قدمته الولايات المتحدة الأميركية، وأبدى كلاهما الموافقة المبدئية عليه.
وقال مصدر فلسطيني مطلع لوكالة فرانس برس إن المقترح الجديد: «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حركة حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين».
وفي السياق، ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أنه في حال إتمام الاتفاق سيتم الإفراج عن نحو 1000 أسير فلسطيني، بينهم ما لا يقل عن 100 من المحكومين بالسجن المؤبد.
وكشفت الصحيفة عن أن «حماس» ستطالب بالإفراج عن عدد من أبرز الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل.
وغداة اعتبار مجلس الوزراء الأمني المصغر برئاسة بنيامين نتنياهو ان التعديلات التي طلبتها حركة «حماس» على الاتفاق المقترح «غير مقبولة»، دعا منتدى عائلات الرهائن، الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى «اتفاق شامل» يتيح الإفراج عن جميع المحتجزين.
وقال المنتدى: «حان الوقت لإبرام صفقة تنقذ الجميع، من دون انتقائية».
وفي السياق، التقى نتنياهو مع الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ قبيل مغادرته إلى واشنطن، وبحث معه الحرب في غزة.
وقال هرتسوغ في بيان: «يحمل رئيس الوزراء خلال زيارته لواشنطن مهمة هي دفع اتفاق يعيد جميع رهائننا إلى الوطن. وأنا أؤيد هذه الجهود وأدعمها دعما كاملا، حتى وإن شملت قرارات صعبة ومعقدة ومؤلمة. يجب علينا جميعا أن نتذكر أن الثمن ليس بسيطا».
على صعيد التطورات الميدانية، ارتكب الجيش الإسرائيلي أمس مجازر جديدة ضد المدنيين في غزة، حيث قتل وأصيب العشرات في غارات شملت مناطق واسعة من القطاع، بما فيها مخيم البريج (وسط) ومنطقة المواصي (غربي خان يونس جنوبا) وحي الشيخ رضوان (شمالي مدينة غزة).
وأعلنت السلطات الصحية في غزة مقتل ما لا يقل عن 80 فلسطينيا وإصابة اكثر من 304 آخرين أمس على إثر استمرار مجازر الاحتلال الإسرائيلي في القطاع خلال24 ساعة فقط.
وذكرت وزارة الصحة التابعة لـ «حماس» بغزة في بيان صحافي أن آخر الغارات استهدف خلالها قوات الاحتلال منزلا يؤوي 3 عائلات نازحين في حي (الشيخ رضوان) شمال مدينة غزة إضافة إلى منازل أخرى وخيام النازحين وفلسطينيين كانوا ينتظرون المساعدات جنوب القطاع.
وأضافت ان حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي ارتفعت إلى 57418 شهيدا، فيما ارتفع عدد الإصابات ليصل إلى 136261 إصابة منذ السابع من أكتوبر من عام 2023. كما أشارت إلى وجود أعداد من القتلى والضحايا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات نتيجة عدم قدرة طواقم الإسعاف والدفاع المدني على الوصول إليهم بسبب قلة الإمكانيات.
إلى ذلك، اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة، وذلك على شكل مجموعات بحماية جيش الاحتلال وأدوا طقوسا تلمودية. وقد طالبت الخارجية الفلسطينية الأمم المتحدة ومنظماتها ومجالسها المتخصصة خاصة (اليونيسكو) بتحمل مسؤولياتها والتحرك العاجل لإنقاذ مدينة القدس المحتلة ومقدساتها المسيحية والإسلامية خاصة المسجد الأقصى.
وأكدت الوزارة في بيان صحافي ضرورة توفير الحماية لمدينة القدس من مخططات الاحتلال وخطواته التصعيدية أحادية الجانب واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الفاعلة والقادرة على ردع ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على عدوانه المتواصل ضد المدينة المقدسة باعتباره مخالفا للقانون الدولي ويندرج في إطار ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة وتهجير وتهويد وضم.
وحذرت من خطورة التصعيد الحاصل في اقتحامات المسجد الأقصى وأداء المزيد من الطقوس التلمودية في باحاته وتداعيات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى والمدينة المقدسة بشكل عام.
وشددت على أن القدس الشرقية المحتلة هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 وهي عاصمة دولة فلسطين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة عون إلى قبرص.. مقاربة لبنانية جديدة لبناء شراكة أوروبية فاعلة
زيارة عون إلى قبرص.. مقاربة لبنانية جديدة لبناء شراكة أوروبية فاعلة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

زيارة عون إلى قبرص.. مقاربة لبنانية جديدة لبناء شراكة أوروبية فاعلة

في لحظة سياسية واقتصادية دقيقة يمر بها لبنان، جاءت زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون إلى قبرص لتعيد فتح بوابة التواصل الاستراتيجي بين بيروت وأوروبا، من خلال دولة أثبتت خلال الأعوام الماضية صداقتها وحرصها على استقرار لبنان. لم تكن هذه الزيارة مجرد تواصل ديبلوماسي روتيني، بل جاءت محملة برسائل عملية ومبادرات ملموسة، قد تشكل نواة لعلاقة شراكة بناءة تنقل لبنان من هامش الانكفاء إلى فضاء التعاون مع الجوار الأوروبي. وقال مصدر سياسي لبناني رفيع لـ «الأنباء»: «جاءت الزيارة في توقيت بالغ الأهمية، وأرست مقاربة جديدة في العلاقة مع قبرص تقوم على الشراكة لا الطلب، وعلى المبادرة لا الانتظار»، مشددا على أنها «خطوة مفصلية في مسار العلاقات اللبنانية القبرصية، ومفتاح جدي نحو تفعيل الدور الأوروبي في دعم لبنان بطريقة مسؤولة ومباشرة». ومن بين أبرز الملفات التي طرحت يبرز ملف ترسيم الحدود البحرية الذي تحقق فيه تقدم كبير على المستوى التقني، وبات جاهزا للانتقال إلى المرحلة الرسمية. ووفق ما نقل المصدر، فإن «الجانب القبرصي أبدى استعدادا تاما للتجاوب، وهذا ما يتطلب من الجانب اللبناني استكمال تشكيل وفده الرسمي لبدء المحادثات ضمن هيكلية واضحة تضم وزارة الأشغال وقيادة الجيش ووزارتي الخارجية والطاقة وممثلين عن الرئاسات الثلاث. هذا التقدم يعكس جدية متبادلة، وقد يكون تمهيدا لتعاون اقتصادي أشمل فيما يتعلق باستكشاف الثروات البحرية واستثمارها». الشق الاقتصادي والاجتماعي بدوره لم يكن غائبا عن طاولة البحث، إذ طرح الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس مبادرة إنسانية - اقتصادية تتمثل في توفير ألف وظيفة للبنانيين في بلاده، في خطوة تؤشر إلى التفاتة أوروبية عملية تجاه الشعب اللبناني لا تقتصر على البيانات والدعوات. وهنا يعتبر المصدر أن هذه المبادرة «فرصة يجب ألا تهدر»، داعيا الجهات اللبنانية إلى التحرك بسرعة لتأمين الملف اللازم وتفعيل هذه الفرص، بما يخفف من حدة البطالة والنزيف البشري. ولأن أزمة الكهرباء هي أحد أبرز تجليات الانهيار اللبناني، فقد عادت فكرة الربط الكهربائي مع قبرص إلى الواجهة من خلال مشروع مد كابل بحري يربط الشبكتين القبرصية واللبنانية. وقد تم الاتفاق على فتح خط تنسيق مباشر بين وزيري الطاقة في البلدين، في خطوة يأمل المصدر «أن تكون بداية مسار عملي لمعالجة العجز المزمن في الكهرباء، ولو جزئيا». وفي البعد الأمني والإنساني، اتفق على التنسيق بين مركز البحث والإنقاذ في قاعدة بيروت البحرية الذي شارف على الجهوزية، ونظيره القبرصي، في إطار تعاون يهدف إلى حماية الأرواح في الحوادث البحرية، وسط اتفاق على مواصلة التنسيق بين وزارتي الدفاع في البلدين. هذا التنسيق يعكس مستوى الثقة المتبادل ويؤسس لتعاون متقدم في مجال الأمن البحري. وفيما يتعلق بملف الهجرة غير الشرعية، والذي يعد تحديا مشتركا للبلدين، كشف المصدر عن أن «قبرص وعدت بالسعي لتأمين دعم أوروبي مباشر للبنان بقيمة نصف مليار يورو، في ظل إدراكها أن الجزء الأكبر من مراكب الهجرة التي تصل إلى سواحلها ينطلق من سورية لا من لبنان. وتظهر هذه المقاربة القبرصية وعيا عميقا بواقع النزوح وتفاصيله، على عكس بعض الخطابات الأوروبية التي تتعامل مع لبنان باعتباره مصدر الخطر لا ضحية أزماته». وفي تطور لافت، أبلغ الرئيس القبرصي نظيره اللبناني أن بلاده ستتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي في مارس المقبل، وأبدى استعدادا كاملا لطرح الملف اللبناني في المحافل الأوروبية، بل الذهاب إلى عقد مؤتمر دعم للبنان على الأراضي القبرصية، شرط أن يحدد لبنان أولوياته ويوفد مسؤولا رسميا للتنسيق مع وزارة الشؤون الأوروبية القبرصية. كما اقترح التحضير لاتفاقية شراكة إستراتيجية بين لبنان والاتحاد الأوروبي، شبيهة باتفاق مصر، بما يضع لبنان في موقع الشريك لا المتلقي فقط. وختم المصدر السياسي بالقول: «لقد فتحت قبرص الباب واسعا أمام لبنان، وقدمت كل عناصر التعاون الممكن. الكرة الآن في ملعب الدولة اللبنانية التي يجب أن تلتقط اللحظة وتتحرك بمسؤولية».

«الإليزيه»: الزيارة تُجسّد عمق العلاقة وتُعزّز الشراكة الشاملة بين البلدين
«الإليزيه»: الزيارة تُجسّد عمق العلاقة وتُعزّز الشراكة الشاملة بين البلدين

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

«الإليزيه»: الزيارة تُجسّد عمق العلاقة وتُعزّز الشراكة الشاملة بين البلدين

أكدت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) أن زيارة صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد إلى فرنسا تكتسب أهمية خاصة، لاسيما أنها الأولى لسموه إلى فرنسا منذ توليه مقاليد الحكم. وقال قصر «الإليزيه» في بيان لـ «كونا» أمس الاحد إن زيارة سمو الأمير تجسد عمق العلاقات التاريخية وتعزز الشراكة الشاملة المتميزة بين البلدين الصديقين وتعكس إرادة مشتركة بينهما لتعزيز التعاون في مختلف المجالات. وأشار إلى أن الزيارة تأتي كذلك في إطار العلاقات المتينة القائمة على الثقة والاحترام المتبادل التي يسعى الجانبان إلى تطويرها على نحو يعزز الشراكة الاستراتيجية في قطاعات متعددة تشمل الديبلوماسية والدفــاع والاقتصـــاد والتعليـــم والصحة والثقافة والبحث العلمي. وبين «الإليزيه» أن زيارة سمو الأمير مناسبة تؤكد «عمق الروابط التاريخية بين البلدين وتجدد التزامهما بتطوير هذه العلاقة بما يخدم المصالح المشتركة، كما توضح رغبة البلدين في تكثيف الحوار والتنسيق الثنائي في مواجهة الأزمات الإقليمية الكبرى». وأضاف أن زيارة سمو الأمير إلى باريس ستشهد حضور سموه العرض العسكري الرسمي بمناسبة العيد الوطني الفرنسي «يوم الباستيل» في 14 يوليو إلى جانب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قبل أن يلتقي سموه به في قصر الإليزيه لتناول غداء عمل. وتؤكد العلاقات الكويتية - الفرنسية عمق الصداقة التاريخية التي تجمع البلدين، حيث كانت فرنسا من أولى الدول التي دعمت استقلال الكويت وساهمت بشكل فاعل في عملية تحريرها عام 1991 مما عزز أواصر الثقة السياسية وأرسى أساسا قويا لعلاقات متنامية. ويحرص البلدان على تعزيز هذه العلاقة عبر لقاءات رفيعة المستوى وتعاون مستمر في المحافل الدولية، حيث تتطابق وجهات النظر في العديد من القضايا، لاسيما احترام القانون الدولي ودعم جهود الوساطة والحوار لحل النزاعات سلميا. وفي الجانب الاقتصادي، بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين نحو 2.8 مليار يورو «نحو 3.27 مليارات دولار» في عام 2023 فيما تحتل فرنسا المرتبة الرابعة بين الشركاء التجاريين الأوروبيين للكويت مع نشاط واسع لشركات فرنسية في مجالات البنية التحتية والطاقة والبناء. وفي المجال الثقافي، تواصل فرنسا دعم اللغة والثقافة الفرنسية في الكويت عبر المدرسة الفرنسية والمعهد الفرنسي، كما يستفيد أكثر من ألف طالب من البرامج التعليمية المشتركة في حين يشارك طلاب كويتيون في برامج أكاديمية وجامعية داخل فرنسا. وتسهم المؤسسات الطبية الفرنسية مثل «معهد غوستاف روسي» في دعم القطاع الصحي الكويتي عبر الاستشارات الفنية والمشاريع التخصصية، ما يعكس تكاملا متزايدا في مجالات التنمية والخدمات العامة. وتعد العلاقات بين فرنسا والكويت مثالا لشراكة متينة وصداقة طويلة الأمد يحرص الجانبان على تطويرها بشكل مستمر، بما يعزز التعاون الثنائي ويدعم الاستقرار في المنطقة والعالم. وكان صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد قد غادر والوفد الرسمي المرافق لسموه أرض الوطن صباح أمس متوجها إلى فرنسا في زيارة رسمية. ويرافق سموه وفد رسمي يضم كلا من وزير الدفاع الشيخ عبدالله العلي ومدير عام هيئة تشجيع الاستثمار المباشر الشيخ د.مشعل جابر الأحمد وعدد من كبار المسؤولين بالدولة.

تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة «اتحاد المزارعين»
تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة «اتحاد المزارعين»

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة «اتحاد المزارعين»

أصدر النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف قرارا بتشكيل لجنة مؤقتة لإدارة الاتحاد الكويتي للمزارعين. وجاء في القرار: مادة 1 تُشكل لجنة مؤقتة لمدة سنة قابلة للتجديد لمرة واحدة فقط من التالية أسماؤهم لتولي مهام تسيير أعمال الاتحاد الكويتي للمزارعين، وذلك لحين إجراء انتخابات جديدة وفقا لأحكام القانون واللوائح المنظمة: 1 - احمد مصلط فهران العدواني - رئيسا 2 - فهد مسفر جابر الحيان - نائبا للرئيس 3 - أحمد ناصر شبيب الشباك - أمين السر 4 - عبيد ناصر عبدالله النفيشان - أمين الصندوق ويجوز للجنة الاستعانة بمن تراه مناسبا من ذوي الخبرة والاختصاص في أداء مهامها، دون أن يكون لهم حق التصويت. مادة 2 تتولى اللجنة القيام بالمهام المبينة في المادة 3 من القرار الوزاري رقم 3 لسنة 2025، وعلى الأخص ما يلي: - تسيير العاجل من الأمور الإدارية والمالية للاتحاد. - تحصيل الاشتراكات من الأعضاء. - إعداد وتحديث كشوف أعضاء الجمعية العمومية المستوفين لشروط العضوية وحق التصويت. - الدعوة لعقد جمعية عمومية. - الإشراف على إجراءات الترشح والانتخابات وفقا للقوانين واللوائح المعمول بها. مادة 3 تجتمع اللجنة بدعوة من رئيسها أو نائبه، ولا يكون اجتماعها صحيحا إلا بحضور نصف عدد الأعضاء بالإضافة الى الرئيس أو نائبه على الأقل، وتصدر اللجنة قراراتها بالأغلبية المطلقة لعدد الأعضاء الحاضرين، وعند تساوي الأصوات يُرجح الجانب الذي فيه الرئيس. مادة 4 تُعد اللجنة تقريرا مفصلا عن كل أعمالها وتعرضه على أول جمعية عمومية للاتحاد لإعداده، وتُقدم نسخة منه للوزير المختص. مادة 5 يُعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره، ويُنشر في الجريدة الرسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store