logo
ارتفاع أرباح "دويتشه بورصة" خلال الربع الثاني

ارتفاع أرباح "دويتشه بورصة" خلال الربع الثاني

العربية٢٥-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت شركة تشغيل البورصات الألمانية"دويتشه بورصة"، اليوم الخميس، ارتفاع صافي أرباحها خلال الربع الثاني إلى 536.8 مليون يورو، مقابل 520 مليون يورو خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وزاد صافي إيرادات الشركة خلال الربع الثاني بنسبة 4% سنويًا إلى 1.5 مليار يورو مقابل 1.44 مليار يورو في العام الماضي، وهو ما يرجع أساسًا إلى عوامل النمو العامة على الرغم من انخفاض نتائج الخزانة.
وخلال النصف الأول من العام الحالي حققت الشركة أرباحًا صافية بقيمة 1.08 مليار يورو بما يعادل 5.62 يورو للسهم الواحد، مقابل 1.04 مليار يورو بما يعادل 5.42 يورو للسهم خلال النصف الأول من العام الماضي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
في الوقت نفسه وصل إجمالي صافي الإيرادات نصف السنوية إلى 3.01 مليار يورو، مقابل 2.87 مليار يورو في العام الماضي.
وجرى تداول سهم "دويتشه بورصة" اليوم الخميس بسعر 30.44 يورو بانخفاض نسبته 0.98% عن مستواه أمس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. عيد المسحل يكشف معلومة صادمة بشأن صفقات أندية دوري روشن
بالفيديو.. عيد المسحل يكشف معلومة صادمة بشأن صفقات أندية دوري روشن

المرصد

timeمنذ 26 دقائق

  • المرصد

بالفيديو.. عيد المسحل يكشف معلومة صادمة بشأن صفقات أندية دوري روشن

بالفيديو.. عيد المسحل يكشف معلومة صادمة بشأن صفقات أندية دوري روشن المرصد الرياضية: تحدث الناقد الرياضي عيد المسحل عن الصفقات التي أبرمتها أندية دوري روشن حتى الآن، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، حيث كشف معلومة هامة بشأن تكلفة تلك الصفقات. وخلال ظهوره عبر شاشة قناة العربية قال المسحل: أندية دوري روشن السعودي تقترب من الوصول إلى مبلغ 300 مليون يورو على التعاقدات خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية. وأضاف المسحل: ماتيو ريتيغي وثيو هيرنانديز وجواو فيلكس أبرز صفقات الأندية السعودية هذا الصيف.

صناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد
صناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد

سعورس

timeمنذ 7 ساعات

  • سعورس

صناعة الرياضة السعودية: من استضافة البطولات إلى بناء الاقتصاد

المملكة قطعت شوطاً كبيراً في مسار التمكين الرياضي إطلاق شراكات أكاديمية وبحثية مع الجامعات السعودية والعالمية لتقديم برامج نوعية في الإدارة الرياضية التحدي الاستراتيجي يكمن في الانتقال من تنظيم الأحداث إلى بناء بنية اقتصادية دائمة منذ مطلع العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، لم تعد الرياضة مجرد نشاط تنافسي أو وسيلة للترفيه، بل أصبحت رافدًا اقتصاديًا متقدمًا ومسرّعًا للتنمية الوطنية، وأداة استراتيجية فعّالة لتعزيز القوة الناعمة للدول. وبينما تشهد الدول المتقدمة ازدهارًا غير مسبوق فيما بات يُعرف ب"الصناعة الرياضية السياحية"، تأتي المملكة العربية السعودية اليوم في لحظة مفصلية تستند فيها إلى رؤية 2030، وإلى إمكاناتها البشرية واللوجستية والموقع الجغرافي، لتبني نموذجًا رياضيًا بيئيًا متكاملًا يُعيد تعريف الرياضة بوصفها محفّزًا اقتصاديًا وثقافيًا وسياحيًا وتنمويًا مستدامًا. وما تحتاجه المملكة في هذه المرحلة ليس استنساخ التجارب العالمية، بل توطين النماذج الفاعلة ضمن قالب سعودي يعكس خصوصيتنا وهويتنا، ويستثمر طاقاتنا وشراكاتنا بذكاء استراتيجي، وهنا يبرز "نظام بيئة قطاع الرياضة السعودي – Saudi Sports Sector Ecosystem (SSSE)" بوصفه إطارًا تحويليًا شاملًا، يتجاوز التنظيم التقليدي نحو بناء صناعة وطنية ترتكز على التعليم، والسياحة، والابتكار، وتكامل القطاعات. ومن بين التجارب العالمية التي يُمكن الاستلهام منها، تبرز تجربة إقليم كتالونيا في إسبانيا بوصفها نموذجًا متقدمًا في توظيف الرياضة كأداة اقتصادية عابرة للقطاعات، إذ استطاع الإقليم، عبر منظومة متكاملة من السياسات، والتشريعات، والشراكات الأكاديمية، أن يحوّل الرياضة من منتج ترفيهي إلى أداة اقتصادية عالية الأثر. ففي عام 2024، استضافت مدينة برشلونة النسخة السابعة والثلاثين من كأس أمريكا للإبحار، بين 22 أغسطس و19 أكتوبر، محققة نتائج مذهلة على مختلف المستويات. ووفق دراسة رسمية مشتركة بين جامعة برشلونة ومؤسسة Barcelona Capital Nàutica، فقد تجاوز الأثر الاقتصادي المباشر للحدث 1.034 مليار يورو، وساهم في خلق ما يعادل 12,872 وظيفة، وحقق عوائد ضريبية وصلت إلى 208.5 مليون يورو، كما جذب 1.8 مليون زائر، منهم ما يقارب نصف مليون سائح قدموا خصيصًا للمشاركة أو المشاهدة. الحدث حقق كذلك أكثر من 954 مليون مشاهدة تلفزيونية حول العالم، ونتج عنه قيمة إعلامية قاربت 1.4 مليار يورو، مما عزز صورة برشلونة العالمية بوصفها مدينة رياضية – سياحية مستدامة. لم يكن هذا الإنجاز وليد المصادفة، بل نتاج بيئة تنظيمية متكاملة تضم تشريعًا رياضيًا متقدمًا، وسجلًا وطنيًا للكوادر والممارسين (ROPEC)، وشراكات استراتيجية مع مراكز بحثية وأكاديمية مثل INEFC وBarça Innovation Hub، إلى جانب رؤية حكومية واضحة لدمج الرياضة ضمن مشاريع إعادة إحياء الميناء الحضري (Port Vell) دون بناء إنشائي جديد، بل عبر توجيه الاستثمار نحو البنية التحتية الذكية والمرنة والمستدامة. لقد أثبتت كتالونيا أن الرياضة إذا نُظّمت وفق بنية حوكمة محكمة، وسُخّرت كأداة تطوير حضري واقتصادي، فإن أثرها يتجاوز المستطيل الأخضر إلى خلق وظائف، وإحياء مدن، وابتكار تقنيات، وتعزيز صورة الدولة خارجيًا. في المقابل، قطعت المملكة شوطًا كبيرًا في مسار التمكين الرياضي، حيث شهدت السنوات الأخيرة استضافة بطولات دولية ضخمة مثل الفورمولا 1 (منذ 2021)، كأس السوبر الإسباني (منذ 2020)، عروض WWE (2018، 2023)، وبطولات دولية في التنس والملاكمة، إضافة إلى فوزها بملف كأس آسيا 2027، وتوجهها لطرح ملف محتمل لاستضافة الألعاب الأولمبية، ما يعكس تنامي الثقة الدولية بقدرة المملكة على التنظيم والابتكار في آن واحد. ومع هذا الزخم، يبقى التحدي الاستراتيجي في الانتقال من مجرد تنظيم الأحداث الكبرى إلى بناء بنية اقتصادية دائمة قائمة على صناعة رياضية متكاملة. وهنا يأتي دور SSSE، الذي يمثل نقلة مفاهيمية تهدف إلى إعادة تصميم قطاع الرياضة من الجذور، بحيث يتم دمجه في منظومة التنمية الوطنية من خلال التكامل مع السياحة، عبر إقامة الفعاليات الرياضية في وجهات مثل العُلا، نيوم ، الطائف ، وجدة التاريخية، لتصبح الفعالية الرياضية جزءًا من تجربة سياحية وثقافية ممتدة تنعكس على إشغال الفنادق، وتنشيط الحرف، وتحفيز الاقتصاد المحلي. كما يسعى النظام إلى تطوير التشريعات الرياضية لضمان مرونة العلاقة بين القطاعين العام والخاص، وتحفيز الاستثمار الأجنبي والمحلي في الأندية والمنشآت والتقنيات الرياضية، إلى جانب إطلاق سجل وطني شامل للممارسين والكوادر الرياضية، لتصنيف وتأهيل القوى البشرية عبر برامج احتراف وتدريب وطنية ودولية، وبناء قاعدة بيانات تنموية دقيقة. ولا يتوقف الأمر عند التنظيم، بل يشمل إطلاق شراكات أكاديمية وبحثية مع الجامعات السعودية والعالمية لتقديم برامج نوعية في الإدارة الرياضية، إدارة الفعاليات، الاقتصاد الرياضي، وتحليل الأداء، ما يُسهم في بناء رأسمال بشري سعودي قادر على المنافسة والتصدير. كما يتضمن SSSE بناء نظام أداء وطني يقيس الفعالية والأندية وفق مؤشرات اقتصادية وسياحية واجتماعية واضحة، ويساعد في توجيه الدعم والتمويل حيث يكون الأثر أكبر. وفي ظل هذا التحول المتسارع، تُشير التقديرات إلى إمكانية رفع مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي إلى ما يتجاوز 2.5 % بحلول 2033، وهو رقم قابل للارتفاع السريع في حال تم تفعيل أدوات التمكين المؤسسي، والاستفادة من الطاقات الشابة، والشراكات التقنية، والتوسع الذكي في السياحة الرياضية. كما يُتوقع أن يُخلق آلاف الوظائف الجديدة في مجالات نوعية مثل التكنولوجيا الرياضية، تحليل البيانات، التسويق الرياضي، وإدارة المنشآت، إلى جانب زيادة متوسط الإقامة السياحية بسبب تكرار الفعاليات في الوجهات نفسها، وتصدير الكفاءات الوطنية إلى أسواق الرياضة العالمية في المنطقة. الرؤية النهائية التي يجب أن ننطلق منها ليست مجرد تنظيم مزيد من الفعاليات، بل تأسيس بنية مؤسسية لصناعة رياضية وطنية مستدامة، تتكامل مع الهوية الاقتصادية والتعليمية والسياحية والثقافية للمملكة. تجربة كتالونيا لا تُقدَّم بوصفها وصفة جاهزة، بل كدليل حي على أن الاقتصاد الرياضي لا يُبنى بالبنية التحتية وحدها، بل بالحكومة الذكية، والتشريع المحكم، والتعليم المتخصص، والشراكة المجتمعية. والسعودية، بإرادتها السياسية، ومواردها الهائلة، وفكرها الاستراتيجي، تملك فرصة حقيقية لأن تنتقل بالرياضة من طور الاستضافة إلى عصر التمكين، ومن الاستيراد إلى التصدير، ومن التنظيم إلى الريادة. *رئيس مجلس ادارة نادي الدرعية السابق- خبير الحوكمة والاستراتيجية الرياضية. الأحداث والفعاليات الرياضية الكبرى التي استضافتها السعودية مؤخراً معدل نمو إيرادات الصناعة الرياضية في السعودية الشراكة الاستراتيجية بين الرياضة والسياحة لتحقيق التنويع الاقتصادي الدكتور خالد بن سعد الحبشان *

مكافحة الاحتكار الإيطالية تغرم دار جورجيو أرماني بسبب ممارسات تجارية
مكافحة الاحتكار الإيطالية تغرم دار جورجيو أرماني بسبب ممارسات تجارية

شبكة عيون

timeمنذ 9 ساعات

  • شبكة عيون

مكافحة الاحتكار الإيطالية تغرم دار جورجيو أرماني بسبب ممارسات تجارية

مكافحة الاحتكار الإيطالية تغرم دار جورجيو أرماني بسبب ممارسات تجارية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- قالت هيئة مكافحة الاحتكار الإيطالية اليوم الجمعة إنها فرضت غرامة قدرها 3.5 مليون يورو (أربعة ملايين دولار) على مجموعة الأزياء جورجيو أرماني وإحدى وحداتها بسبب اتهامات بممارسات تجارية غير عادلة . وقالت الهيئة التنظيمية في بيان إن الشركتين "أصدرتا بيانات مضللة بشأن المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية تتعارض مع ظروف العمل الفعلية الموجودة لدى الموردين والمقاولين من الباطن ". وعبرت دار جورجيو أرماني للأزياء عن "خيبة أملها وشعورها بالمرارة" إزاء القرار وقالت إنها ستطعن عليه أمام محكمة إدارية محلية إيطالية. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا أسعار اقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store