
إعلام تابع لحماس ينفى الموافقة على مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار فى غزة
أكدت وسائل إعلام تابعة لحركة حماس، أن الحركة مازالت تدرس مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، ونفت وسائل إعلام تابعة للحركة ما نشرته شبكة العربية بشأن التوصل إلى اتفاق على هدنة لمدة 60 يوما فى قطاع غزة.
وأكد البيت الأبيض أن "المحادثات لا تزال مستمرة بشأن وقف إطلاق النار ولا علم لنا بموافقة حماس عليه"، وأضاف: "نأمل التوصل لوقف إطلاق النار في غزة حتى يعود جميع الرهائن".
ويذكر أن شبكة العربية أكدت أنه تم إبلاغ المبعوث الأمريكى بموافقة حماس وإسرائيل على هدنة غزة، وأضافت أنه من المنتظر أن يعلن ترامب خلال ساعات تفاصيل الهدنة بغزة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو " موافقتنا على مقترح ويتكوف لا تعنى قبولنا بوقف الحرب".
ووافقت الحكومة الإسرائيلية على مقترح المبعوث الأمريكى ستيف ويتكوف، بشأن وقف إطلاق النار فى قطاع غزة.
فقد نقلت القناة 12 عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله "نقبل بمخطط ويتكوف الجديد".
وكانت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية قالت إنه من المرتقب أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم اجتماعا أمنيا محدودا لبحث المسار الجديد الذي طُرح بشأن صفقة تبادل ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، في ضوء المقترحات الأخيرة التي قدمها ويتكوف.
ولم توضح الهيئة من سيشارك في اللقاء إضافة إلى نتنياهو.
ونقلت عن مصدر إسرائيلي رفيع، لم تسمه، قوله إن تل أبيب تلقت الليلة الماضية المقترح الأمريكي.
وقالت إن المقترح يتضمن الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء، إلى جانب تسليم جثامين 10 آخرين، على دفعتين، مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 60 يوما.
وقد كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أن اجتماعا عُقد بواشنطن، في وقت سابق من هذا الأسبوع، بين ويتكوف ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بشأن قضيتي، الرهائن وإيران، اتسم بالتوتر.
وبحسب المسؤول الإسرائيلي فإن أن صبر ويتكوف من إسرائيل بدأ ينفد.
وكشفت وثيقة المبعوث الأمريكى للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لوقف حرب غزة أن مصر وقطر وأمريكا ستضمن استمرار وقف النار لمدة 60 يوما، ولأي تمديد محتمل لوقف إطلاق النار، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
كما تضمنت الوثيقة "تسليم الأسرى سيتم دون مظاهر أو احتفالات علنية وسيتم توزيع المساعدات بواسطة الأمم المتحدة والهلال الأحمر".
أكدت الوثيقة: "ترامب جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق غزة وسيعلن عنه شخصيا، وأن مبعوث ترامب الخاص سيستكمل تفاصيل الاتفاق ويتولى رئاسة المفاوضات".
وبحسب الوثيقة: "حماس ستقدم فى اليوم العاشر معلومات كاملة عن كافة الأسرى المتبقين، وفى اليوم الأول من الهدنة تبدأ مفاوضات بشأن ترتيبات وقف دائم للنار".
وأضافت: "توثق جميع أنشطة إسرائيل العسكرية عند بدء سريان الاتفاق، وإرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على وقف النار".
وأكدت: "إطلاق حماس سراح 10 محتجزين أحياء وجثامين 18 فى اليومين الأول والسابع".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 19 دقائق
- مستقبل وطن
ترامب: بوتين وزيلينسكي يتسمان بـ«العناد»
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتسمان بـ"العناد"، وذلك مع سعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ورداً على سؤال من الصحفيين في البيت الأبيض عما إذا كان يعتقد أن بوتين "عنيد"، قال ترامب إنه فوجئ وخاب أمله بسبب القصف الروسي في أوكرانيا بينما كان يحاول ترتيب وقف إطلاق النار. وحث ترامب موسكو وكييف على العمل معاً للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات، واقترحت روسيا جولة جديدة من المحادثات المباشرة مع المسؤولين الأوكرانيين الأسبوع المقبل في إسطنبول. وتقاوم أوكرانيا ضغوطاً من موسكو وواشنطن للالتزام بحضور جولة جديدة من محادثات السلام مع روسيا في الثاني من يونيو، قائلة إنها "ترغب أولاً في الاطلاع على المقترحات التي يعتزم المفاوضون الروس تقديمها". وقالت كييف إنها ملتزمة بالسعي للسلام، لكنها تنتظر مذكرة من الجانب الروسي تحدد مقترحاتهم. وتُظهر التطورات الأخيرة تدهوراً جديداً في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، رغم التقلبات التي شهدتها تلك العلاقة خلال الأشهر الماضية.


مستقبل وطن
منذ 19 دقائق
- مستقبل وطن
أسهم تسلا تختم شهر مايو بارتفاع مع إنهاء إيلون ماسك فترة عمله مع ترامب
ارتفعت أسهم شركة تسلا بقيادة إيلون ماسك خلال شهر مايو، رغم تراجع مبيعات السيارات في الصين وأوروبا، وذلك بعد تعهده بالتركيز على أعماله بدلاً من السياسة. وسجلت أسهم (تسلا) ارتفاعًا تجاوز 20% خلال مايو، رغم أنها لا تزال منخفضة بنحو 12% منذ بداية العام. في المقابل، تراجعت أسهم شركة آبل بنحو 21% منذ بداية 2025، وهي الأسوأ بين كبرى الشركات التكنولوجية، وفقا لشبكة (سي.إن.بي.سي.). وجاء هذا الارتفاع بالتزامن مع انتهاء فترة ماسك كـ"موظف حكومي خاص" في إدارة الرئيس دونالد ترامب المعنية بكفاءة الحكومة، وقال ترامب عبر منصته "تروث سوشيال": "هذا سيكون يومه الأخير، لكنه سيبقى دائمًا معنا.. إيلون رائع". وذكر ماسك في مكالمة الأرباح الأخيرة لـ تسلا أنه سيقلص بشكل كبير من وقته المخصص للعمل الحكومي، لكنه يعتزم الاستمرار يومًا أو يومين أسبوعيًا كمستشار حتى نهاية ولاية ترامب، مؤكدًا احتفاظه بمكتبه في البيت الأبيض. وقال ماسك - خلال مؤتمر صحفي في المكتب البيضاوي - "سأظل صديقًا ومستشارًا، وأنا دائمًا في خدمة الرئيس إذا طلب مني شيئًا". ورغم هذه التطورات، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن ماسك واجه مشاكل شخصية وتعاطي مواد مخدرة أثناء دعمه لحملة ترامب، دون وضوح حول استمرارية ذلك خلال عمله الرسمي. وتراجعت مبيعات تسلا في أوروبا إلى النصف في أبريل مقارنة بالعام الماضي، كما انخفضت المبيعات في الصين بنسبة 25% خلال أول ثمانية أسابيع من الربع الحالي. وتعرضت الشركة لاحتجاجات بسبب علاقات ماسك مع ترامب، ودعمه لحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف. كما طالبت صناديق التقاعد مجلس إدارة تسلا بإلزام ماسك بالعمل 40 ساعة أسبوعيًا لإدارة "الأزمة الحالية". في المقابل، تسعى تسلا لجذب انتباه المستثمرين نحو مشاريعها في السيارات الذاتية القيادة والروبوتات. ومن المتوقع أن تطلق الشركة خدمتها للسيارات الروبوتية في أوستن، تكساس، في 12 يونيو. ووفقا لبلومبرج، ستبدأ الخدمة بأسطول صغير من سيارات "موديل واي" المزودة بتقنية القيادة الذاتية الكاملة، رغم أن (تسلا) لم تؤكد تاريخ الإطلاق رسميًا بعد. كما تستفيد تسلا من امتلاكها مصانع تجميع ضخمة في كاليفورنيا وتكساس، ما يجعلها أكثر مرونة في مواجهة الرسوم الجمركية مقارنة بمنافسيها.


وكالة نيوز
منذ 26 دقائق
- وكالة نيوز
تحرم محكمة الاستئناف طلب إدارة ترامب لاستئناف عمليات إطلاق النار الجماعية للموظفين الفيدراليين
رفضت محكمة الاستئناف يوم الجمعة تجميدها أمر قاضي كاليفورنيا وقف إدارة ترامب من تقليص حجم القوى العاملة الفيدرالية ، مما يعني أن التخفيضات التي تقودها وزارة الحكومة تتوقف مؤقتًا في الوقت الحالي. في الحكم 2-1 ، رفضت محكمة الاستئناف في الدائرة التاسعة طلب البيت الأبيض لتجميد الأمر الزجري. وكتبت محكمة الاستئناف: 'إن الأمر التنفيذي محل النقاش هنا يتجاوز بكثير السلطات الإشرافية للرئيس بموجب الدستور'. 'يتمتع الرئيس بسلطة إزالة كبيرة فيما يتعلق بالضباط المعينين في الوكالات الفيدرالية.' سعت الإدارة إلى إقامة طارئة في أمر قضائي أصدره القاضي الأمريكي سوزان إلينستون من سان فرانسيسكو في دعوى قضائية رفعتها النقابات والمدن العمالية ، بما في ذلك سان فرانسيسكو وشيكاغو. تساءل أمر القاضي عما إذا كانت إدارة الرئيس ترامب تتصرف بشكل قانوني في محاولة لتهدئة القوى العاملة الفيدرالية. قال السيد ترامب مرارًا وتكرارًا أن الناخبين أعطوه تفويضًا لإعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية ، واستغل الملياردير إيلون موسك لقيادة التهمة من خلال دوج. تم فصل عشرات الآلاف من العمال الفيدراليين ، أو تركوا وظائفهم من خلال برامج الاستقالة المؤجلة أو وضعت في إجازة. لا يوجد رقم رسمي لخفض الوظائف ، لكن ما لا يقل عن 75000 موظف اتحادي استقالوا مؤجلين ، وقد تم بالفعل ترك الآلاف من عمال الاختبار. يوجه أمر ILLSTON العديد من الوكالات الفيدرالية إلى إيقاف التمثيل في أمر الرئيس التنفيذي للرئيس الموقعة في فبراير ومذكرة لاحقة صادرة عن DOGE ومكتب إدارة الموظفين. كتبت Illston ، التي تم ترشيحها على مقاعد البدلاء من قبل الرئيس السابق بيل كلينتون ، في حكمها أن الرؤساء يمكنهم إجراء إصلاحات واسعة النطاق للوكالات الفيدرالية ، ولكن فقط مع تعاون الكونغرس. يقول محامو الحكومة إن الأمر التنفيذي والمذكرة التي تدعو إلى تخفيضات واسعة النطاق للموظفين وخطط إعادة التنظيم لم يوفروا سوى مبادئ عامة يجب على الوكالات اتباعها في ممارسة عملية صنع القرار الخاصة بهم.