logo
الشرع على حصان أسود... ومرافقه: "منور الرئيس" (فيديو)

الشرع على حصان أسود... ومرافقه: "منور الرئيس" (فيديو)

النهار٢٠-٠٢-٢٠٢٥

ما تزال إطلالات الرئيس السوري أحمد الشرع مرصودة من قبل السوريين، بدءا من الزي العسكري الى البدلة الرسمية وربطة العنق الخضراء وصولا الى سترة الجلد بينما يمتطي حصانا أسود.
خاص | منور اليوم الرئيس .. pic.twitter.com/BzVgCTzWrE
— موسى العمر (@MousaAlomar) February 19, 2025
فقد ظهر الشرع في صورة على حصان أسود نشرها له الإعلامي موسى العمر الذي رافقة قي إطلالة كثيرة خلال الفترة الماضية، عبر حسابه الرسمي في منصة X.
وأرفق العمر الصورة بتعليق كتب فيه: "خاص | منور اليوم الرئيس ..".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!
في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

في دولة قرب لبنان.. "داعش" يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

نشر موقع "العربي الجديد" تقريراً جديداً كشف فيه أن تنظيم "داعش" الإرهابي ينشط في سوريا مُجدداً. ويقول التقرير إنه "على الرغم من تراجع داعش من الواجهة في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد أواخر العام الماضي، إلا أن التنظيم أعلن مسؤوليته يوم الخميس، عن هجوم استهدف القوات السورية في جنوب البلاد، في تطور هو الأول من نوعه منذ تسلم أحمد الشرع رئاسة البلاد". ونقل موقع "سايت"، المتخصص في مراقبة التنظيمات المتشددة، عن بيان نشره التنظيم عبر منصاته الإعلامية، أن "جنود الخلافة" زرعوا عبوة ناسفة فجّروها عن بُعد مستهدفين آلية تابعة لقوات "النظام السوري المرتد"، في محافظة السويداء. وأسفر التفجير الذي وقع يوم الأربعاء الماضي، عن مقتل مرافق لدورية استطلاع تابعة للفرقة 70 في "الجيش السوري الجديد"، وإصابة ثلاثة عناصر آخرين بجروح، يوم الأربعاء الماضي. ويُعد هذا التصعيد أول هجوم رسمي معلن للتنظيم ضد قوات الحكومة السورية الجديدة بعد فترة من الهدوء النسبي، شهدت خلالها مناطق الجنوب السوري انخفاضاً في وتيرة الهجمات. التقرير قال إنه يبدو أن لتنظيم "داعش" خلايا في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، لا سيما في ريف دير الزور الشرقي شمال نهر الفرات، إضافة إلى "ذئاب منفردة"، ربما تستغل ثغرات أمنية لتنفيذ هجمات. ولا توجد معلومات يمكن الركون إليها لعدد عناصر "داعش" في سوريا إلا أنه يُعتقد أن نحو ألف عنصر ينتشرون في مناطق داخل البادية السورية مترامية الأطراف، وربما لديهم خطوط إمداد من صحراء الأنبار غربي العراق. من جهته، أعرب الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية عبد الرحمن الحاج، في حديث مع "العربي الجديد"، عن اعتقاده أن "داعش" في سوريا لا يزال يمتلك القدرة على شن هجمات داخل المدن، "وهذا يعني أن خطره لا يزال قائماً، لكنه اليوم أضعف مما كان قبل سقوط نظام الأسد". وبيّن الحاج أن الوقائع أثبتت أن الكثير من العمليات الإرهابية التي شهدتها البادية السورية في السنوات التي سبقت سقوط نظام الأسد، ونسبت للتنظيم، خصوصاً تلك المتعلقة بالمدنيين والرعاة، "كانت تقوم بها قوات النظام والجماعات الإيرانية التي كانت تنتشر في عموم البادية قبل السابع من كانون الأول من العام الفائت". وتابع: "لقد عاينت بنفسي الإجراءات التي قامت بها الإدارة السورية الجديدة للضبط والمراقبة الفعالة في البادية. القوات السورية الحكومية نشرت حواجز تفتيش على الطرق، ووضعت على التلال مجموعات مراقبة مزودة بتقنيات اتصال تساعد على مواجهة أي خرق بسرعة كبيرة". ورأى عرابي أن "انعدام الحاضنة الشعبية بعد تجربة "دولة الخلافة" القاسية والضربات النوعية التي أضعفت قيادته ومراكزه اللوجستية، تقلل من فرص التنظيم لشن هجمات. وباعتقاده، فإن "التنظيم تراجع من حالة الانتشار إلى حالة الكمون والاستنزاف، مع بقاء الخطر الأمني قائماً في مناطق الفراغات الأمنية والحدود". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

في دولة قرب لبنان.. داعش يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!
في دولة قرب لبنان.. داعش يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

بيروت نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • بيروت نيوز

في دولة قرب لبنان.. داعش يرمّم نفسه وهذا ما كُشف عنه!

نشر موقع 'العربي الجديد' تقريراً جديداً كشف فيه أن تنظيم 'داعش' الإرهابي ينشط في سوريا مُجدداً. ويقول التقرير إنه 'على الرغم من تراجع داعش من الواجهة في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد أواخر العام الماضي، إلا أن التنظيم أعلن مسؤوليته يوم الخميس، عن هجوم استهدف القوات السورية في جنوب البلاد، في تطور هو الأول من نوعه منذ تسلم أحمد الشرع رئاسة البلاد'. ونقل موقع 'سايت'، المتخصص في مراقبة التنظيمات المتشددة، عن بيان نشره التنظيم عبر منصاته الإعلامية، أن 'جنود الخلافة' زرعوا عبوة ناسفة فجّروها عن بُعد مستهدفين آلية تابعة لقوات 'النظام السوري المرتد'، في محافظة السويداء. وأسفر التفجير الذي وقع يوم الأربعاء الماضي، عن مقتل مرافق لدورية استطلاع تابعة للفرقة 70 في 'الجيش السوري الجديد'، وإصابة ثلاثة عناصر آخرين بجروح، يوم الأربعاء الماضي. ويُعد هذا التصعيد أول هجوم رسمي معلن للتنظيم ضد قوات الحكومة السورية الجديدة بعد فترة من الهدوء النسبي، شهدت خلالها مناطق الجنوب السوري انخفاضاً في وتيرة الهجمات. التقرير قال إنه يبدو أن لتنظيم 'داعش' خلايا في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، لا سيما في ريف دير الزور الشرقي شمال نهر الفرات، إضافة إلى 'ذئاب منفردة'، ربما تستغل ثغرات أمنية لتنفيذ هجمات. ولا توجد معلومات يمكن الركون إليها لعدد عناصر 'داعش' في سوريا إلا أنه يُعتقد أن نحو ألف عنصر ينتشرون في مناطق داخل البادية السورية مترامية الأطراف، وربما لديهم خطوط إمداد من صحراء الأنبار غربي العراق. من جهته، أعرب الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية عبد الرحمن الحاج، في حديث مع 'العربي الجديد'، عن اعتقاده أن 'داعش' في سوريا لا يزال يمتلك القدرة على شن هجمات داخل المدن، 'وهذا يعني أن خطره لا يزال قائماً، لكنه اليوم أضعف مما كان قبل سقوط نظام الأسد'. وبيّن الحاج أن الوقائع أثبتت أن الكثير من العمليات الإرهابية التي شهدتها البادية السورية في السنوات التي سبقت سقوط نظام الأسد، ونسبت للتنظيم، خصوصاً تلك المتعلقة بالمدنيين والرعاة، 'كانت تقوم بها قوات النظام والجماعات الإيرانية التي كانت تنتشر في عموم البادية قبل السابع من كانون الأول من العام الفائت'. وتابع: 'لقد عاينت بنفسي الإجراءات التي قامت بها الإدارة السورية الجديدة للضبط والمراقبة الفعالة في البادية. القوات السورية الحكومية نشرت حواجز تفتيش على الطرق، ووضعت على التلال مجموعات مراقبة مزودة بتقنيات اتصال تساعد على مواجهة أي خرق بسرعة كبيرة'. ورأى عرابي أن 'انعدام الحاضنة الشعبية بعد تجربة 'دولة الخلافة' القاسية والضربات النوعية التي أضعفت قيادته ومراكزه اللوجستية، تقلل من فرص التنظيم لشن هجمات.

منذ تولي الشرع رئاسة سوريا.. 'داعش' يعلن مسؤوليته عن أول هجومين
منذ تولي الشرع رئاسة سوريا.. 'داعش' يعلن مسؤوليته عن أول هجومين

الديار

timeمنذ 10 ساعات

  • الديار

منذ تولي الشرع رئاسة سوريا.. 'داعش' يعلن مسؤوليته عن أول هجومين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن تنظيم 'داعش' مسؤوليته عن هجومين استهدفا قوات الأمن السورية وهما أول هجومين يشنهما التنظيم الإرهابي منذ تولي الإدارة الحالية السلطة برئاسة أحمد الشرع. وذكرت مصادر إعلامية أن 'داعش' أعلن أنه قتل وأصاب 7 عناصر من القوات السورية بعبوة ناسفة تم تفجيرها على الطريق جنوب سوريا. وأضاف أن الهجوم وقع في منطقة تلول الصفا الصحراوية النائية بمحافظة السويداء جنوبي سوريا. وقال مصدر عسكري في منطقة السويداء إن وحدة استطلاع من 'جيش سوريا الحرة' تعرضت لكمين، الأربعاء أثناء تعقبها لتحركات 'داعش' في المنطقة وقتل عنصر واحد وأصيب 3 آخرون. وتتلقى وحدات 'جيش سوريا الحرة' الدعم من الجيش الأمريكي في منطقة التنف لخفض التصعيد، بالقرب من الحدود مع الأردن، حيث يوجد للولايات المتحدة موقع صغير. وأضاف المصدر أن منطقة تلول الصفا 'وعرة وخطيرة للغاية، حيث كان 'داعش' يستغل تضاريسها منذ فترة طويلة'. وخسر 'داعش' تقريبا معظم الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا بنهاية عام 2017، لكنه حافظ على موطئ قدم في الصحراء الوسطى الشاسعة في سوريا. وأعلن 'داعش' مسؤوليته عن هجوم آخر في نفس المنطقة قبل عدة أيام. وقالت وزارة الداخلية السورية إن قوات الأمن العاملة في تلك المنطقة ضبطت 'عددا من العبوات الناسفة، بالإضافة إلى أسلحة' في مواقع تابعة لخلية إرهابية تابعة لتنظيم 'داعش'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store