
السيد الدمرداش يهنئ محمد عطية علي بنجاحه فى الثانوية
مع أطيب التمنيات بدوام التفوق والنجاح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 3 ساعات
- أخبار السياحة
اليونان والبرتغال وإسبانيا والنمسا وجهات مثالية من أجل أشعة الشمس والسحر الثقافي
مما لاشك فيه، أن اليونان والبرتغال وإسبانيا والنمسا في طريقها إلى تصدر قائمة الوجهات المفضلة للمتقاعدين الراغبين في 'الانتقال' في عام ٢٠٢٥ – بطقسها الرائع، وثقافتها الغنية، وأسعارها المعقولة، ومستوى معيشتها الراقي. يجد سكان هذه الدول تقاعدًا مليئًا بأوقات فراغ وافرة وفرصًا للاستكشاف الثقافي، مما يجعلها من بين أفضل الوجهات لقضاء سنوات العمر الذهبية بسلام. لا تقتصر مزايا هذه الوجهات على انخفاض أسعارها، بل تتميز أيضًا بمناخها المتوسطي الدافئ، وتاريخها العريق، وتكاليف معيشتها المنخفضة مقارنةً بالدول الأوروبية الأخرى، ما يوفر فرصًا لا حصر لها لاستكشافها والاستمتاع بإقامتك! سواءً كنت تبحث عن ريف اليونان الجميل، أو عادات إسبانيا العريقة، أو حقول البرتغال الهادئة، أو مدن النمسا الخلابة، فإن هذه الدول تضمن لك تقاعدًا مجزيًا ومرضيًا. لماذا تعد اليونان المكان الأمثل للتقاعد باعتبارها دولة تقع في قلب جنوب أوروبا، تشتهر اليونان بمناخها المتوسطي الخلاب، وتاريخها العريق، وبيئتها المُرحِّبة بالمتقاعدين. ومع تركيزها الشديد على جودة الحياة، تُعتبر اليونان خيارًا اقتصاديًا وهادئًا لمن يرغبون في العيش في بيئة غنية ثقافيًا. المعيشة بأسعار معقولة من أكثر ما يجذب اليونان كوجهة تقاعدية هو أسعارها المعقولة. فمقارنةً بدول أوروبا الغربية، تُقدم اليونان تكلفة معيشية أقل بكثير. ويمكن للمتقاعدين العثور على مساكن بأسعار معقولة، ومواد بقالة بأسعار معقولة، وخيارات رعاية صحية فعّالة من حيث التكلفة، مما يُسهّل عليهم الاستمتاع بحياة مريحة دون استنزاف مدخراتهم. ومع إمكانية العيش براحة بالاعتماد على معاش تقاعدي أو مدخرات، يُمثل نمط الحياة الميسور في اليونان عامل جذب كبير لمن يرغبون في التقاعد في الخارج. تراث ثقافي غني لا تقتصر روعة اليونان على الشواطئ الخلابة والطقس المشمس فحسب، بل يتيح تاريخها الغني، الممتد لآلاف السنين، للمتقاعدين فرصة استكشاف الآثار القديمة، وزيارة المعالم التاريخية، والانغماس في إرث ثقافي عريق. من عجائب أثينا القديمة إلى القرى الساحرة والمهرجانات النابضة بالحياة في الجزر، يمكن للمتقاعدين الاستمتاع بمجموعة متنوعة من التجارب الثريّة، كل ذلك في أجواء هادئة ومريحة. السلامة والدفء تشتهر اليونان بجوها الودود والمرحّب. وبفضل انخفاض معدل الجريمة وبيئة اجتماعية تشجع على الاندماج، يشعر المتقاعدون بالأمان والراحة وهم يستقرون في حياتهم الجديدة. كما أن انتشار اللغة الإنجليزية في المناطق السياحية ومناطق المغتربين يُسهّل عملية الانتقال لمن قد لا يتقنون اليونانية. الوصول إلى الرعاية الصحية تشتهر اليونان بنظام رعاية صحية متميز، يوفر للمتقاعدين خدمات طبية عالية الجودة وبأسعار معقولة. يوفر كل من نظامي الرعاية الصحية العام والخاص خدمات ممتازة، مما يضمن حصول المتقاعدين على الرعاية الطبية اللازمة عند الحاجة. إن توافر الخدمات الطبية، إلى جانب انخفاض تكاليف الرعاية الصحية نسبيًا، يجعل اليونان وجهة مثالية لمن يبحثون عن نظام رعاية صحية موثوق. خيارات الإقامة والتأشيرة للمتقاعدين اليونان جزء من الاتحاد الأوروبي، مما يُسهّل على مواطني الاتحاد الأوروبي والمتقاعدين البريطانيين (بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) الاستقرار. كما تُقدّم اليونان للمتقاعدين من خارج الاتحاد الأوروبي خيارات تأشيرات مُيسّرة تُتيح لهم الإقامة طويلة الأمد، مثل تأشيرة الشخص المستقل ماليًا (FIP). تأشيرة FIP (تأشيرة الشخص المستقل ماليًا) تُتيح تأشيرة FIP للمتقاعدين فرصة الإقامة في اليونان دون الحاجة إلى العمل. وللتأهل، يجب على المتقدمين إثبات استقلاليتهم المالية من خلال إثبات دخل شهري يُعتمد عليه يُقارب 2,000 يورو (حوالي 1,730 جنيهًا إسترلينيًا) أو مدخرات كافية لتغطية نفقات معيشتهم. تُتيح هذه التأشيرة طريقًا واضحًا للإقامة، مع إمكانية التجديد السنوي. برنامج التأشيرة الذهبية للمتقاعدين ذوي الموارد المالية الكبيرة، يُقدم برنامج التأشيرة الذهبية اليونانية خيارًا بديلًا. بالاستثمار في عقارات لا تقل قيمتها عن 250,000 يورو (أو 500,000 يورو في المناطق ذات الطلب المرتفع مثل أثينا)، يُمكن للمتقاعدين الحصول على إقامة في اليونان. يُعد خيار التأشيرة هذا مناسبًا بشكل خاص لمن يسعون إلى استثمار كبير مع التمتع بجودة حياة عالية في اليونان. مزايا الضرائب واعتبارات المعاش التقاعدي تُقدّم اليونان نظامًا ضريبيًا مُصمّمًا خصيصًا لجذب المتقاعدين. يُتيح برنامج الضرائب لغير المقيمين، الذي طُرح عام ٢٠٢٠، للمقيمين الجدد دفع ضريبة سنوية ثابتة قدرها ١٠٠ ألف يورو على الدخل الأجنبي، مما يُتيح وفورات ضريبية كبيرة للمتقاعدين الذين يتلقون معاشات تقاعدية كبيرة أو دخلًا دوليًا آخر. علاوة على ذلك، تُعد اليونان من الدول القليلة التي ترفع معاشات التقاعد الحكومية في المملكة المتحدة سنويًا بما يتماشى مع التضخم، مما يضمن نمو معاشات المتقاعدين البريطانيين في اليونان بمرور الوقت. وهذا يتناقض مع دول مثل كندا وأستراليا، حيث تُجمّد معاشات التقاعد البريطانية بعد مغادرة المملكة المتحدة. العيش في اليونان: ما يمكن للمتقاعدين توقعه توفر الحياة في اليونان أسلوب حياة سهل ومريح محاطًا بالمناظر الطبيعية الخلابة وأشعة الشمس والعديد من الفرص للأنشطة الخارجية. تكلفة المعيشة يمكن للمتقاعدين العيش براحة تامة بميزانية تتراوح بين 2,000 و2,500 دولار أمريكي شهريًا (1,490 و1,860 جنيهًا إسترلينيًا)، حسب الموقع ونمط الحياة. في حين أن المناطق السياحية مثل أثينا وجزر مثل سانتوريني قد تكون أكثر تكلفة، فإن المناطق الأقل ازدحامًا بالسياح مثل كريت أو بيلوبونيز توفر بدائل ميسورة التكلفة. مناخ مثالي يُعدّ مناخ اليونان المتوسطي أحد أهمّ عوامل الجذب السياحي فيها، حيث يمتدّ لأكثر من 250 يومًا مشمسًا سنويًا. يجذب هذا الطقس المعتدل المتقاعدين للمشاركة في أنشطة خارجية على مدار العام. سواءً أكانوا يمارسون رياضة المشي لمسافات طويلة في الجبال، أم يبحرون على طول الساحل، أم يستمتعون بالشواطئ، فإنّ مناخ اليونان اللطيف يجعلها ملاذًا لعشاق الطبيعة. الاندماج في الحياة اليونانية تُسهّل ثقافة اليونان المتنوعة ومجتمعاتها المُرحّبة على المتقاعدين الاندماج في الحياة المحلية. تنتشر مجتمعات المغتربين، لا سيما في الجزر وفي مناطق مثل كريت وكورفو، مما يُتيح للمتقاعدين التواصل مع زملائهم المغتربين، بالإضافة إلى بناء علاقات مع السكان اليونانيين المحليين. تُشكّل وتيرة الحياة الأبطأ والعادات الاجتماعية تباينًا مُنعشًا مع وتيرة الحياة الأكثر صخبًا في العديد من الدول الغربية. الأمان والاستقرار اليونان من أكثر دول أوروبا أمانًا، حيث تتمتع بمعدل جريمة منخفض نسبيًا واستقرار سياسي. سواء كنت تعيش في مدينة صاخبة أو قرية هادئة، يمكن للمتقاعدين الاستمتاع براحة البال لعلمهم أنهم في بيئة آمنة. اليونان مقابل وجهات التقاعد الأخرى في حين أن دولًا مثل البرتغال وإسبانيا والنمسا تُصنّف أيضًا على أنها وجهة تقاعدية ممتازة، تُقدّم اليونان مزايا فريدة. فمثل نظيراتها، تتميز اليونان بتكلفة معيشية منخفضة، ورعاية صحية ممتازة، ومناخ مشمس، كما تُضفي عليها أجواءً تاريخية وثقافية وجمالًا طبيعيًا لا مثيل له. كما تُميّز اليونان عن غيرها من وجهات التقاعد بفضل مزاياها الإضافية المتمثلة في سياسات ضريبية مُيسّرة وزيادات سنوية في معاشات المتقاعدين البريطانيين. التخطيط لانتقالك إلى اليونان يتطلب الانتقال إلى اليونان تخطيطًا دقيقًا، إلا أن العملية بسيطة نسبيًا مقارنةً بالعديد من الدول الأخرى. إليك كيفية إتمام عملية الانتقال: اختر التأشيرة المناسبة:قرر ما إذا كانت تأشيرة FIP أو التأشيرة الذهبية هي الأنسب لوضعك المالي. الاستعداد ماليا:تأكد من استيفاء متطلبات الدخل أو الاستثمار للحصول على تأشيرتك واستفد من المزايا الضريبية في اليونان. اختر مكانك المثاليمن حيوية أثينا وسحر جزرها المنعزلة، تُقدّم اليونان بيئات معيشية متنوعة. استكشف مناطقها المختلفة لتجد ما يناسب نمط حياتك وتفضيلاتك. اجمع المستندات المطلوبة:تأكد من حصولك على المستندات اللازمة، بما في ذلك إثبات الدخل والتأمين الصحي، لتقديم طلب التأشيرة الخاص بك. انغمس في الحياة المحلية:بمجرد استقرارك، خذ وقتًا للتواصل مع المجتمعات المحلية واحتضان أسلوب الحياة اليوناني. تُعدّ اليونان والبرتغال وإسبانيا والنمسا وجهات التقاعد المثالية لعام ٢٠٢٥، إذ تُقدّم مزيجًا مثاليًا من أشعة الشمس، والتجارب الثقافية الغنية، والأسعار المعقولة، وجودة الحياة العالية. تُوفّر هذه الدول للمتقاعدين نمط حياة مُرضٍ، يجمع بين الاسترخاء والتاريخ والراحة بتكلفة منخفضة. إذا كنت كذلك، ففكّر في التقاعد في اليونان. إذا كانت تكاليف المعيشة المنخفضة، والرعاية الصحية الممتازة، وسياسات التأشيرات السخية جذابة، فقد تصبح من بين أفضل المتقاعدين في عام ٢٠٢٥. إذا كنت منجذبًا إلى الآثار القديمة، أو الشواطئ الهادئة، أو نمط الحياة اليوناني النابض بالحياة، فإن التقاعد في اليونان يوفر لك تجربة لا تُنسى، وما أفضل مكان لقضاء فترة تقاعدك.

أخبار السياحة
منذ 8 ساعات
- أخبار السياحة
سياحة العراق تكثف جهودها في المطارات لاستقبال زوار الأربعين
تواصل هيئة السياحة العراقية عبر دائرة المجاميع السياحية/ قسم السياحة الدينية جهودها استعداداً لضمان انسيابية دخول الزائرين وتقديم أفضل الخدمات لهم بمناسبة الزيارة الأربعينية. وأكدت الهيئة أن فرقها الفنية والإدارية تواصل العمل خارج أوقات الدوام الرسمي وخلال أيام العطل، لتسريع إنجاز طلبات سمات الدخول (الفيزا) عبر النظام الإلكتروني، وتسهيل الإجراءات للقادمين من مختلف دول العالم. وجرى تعزيز الملاكات العاملة في المكاتب السياحية بالمطارات والمنافذ الحدودية، بالإضافة إلى تجهيزها بالمستلزمات اللوجستية الضرورية، بما يضمن تقديم الخدمة بكفاءة عالية وتنظيم استقبال الزائرين بصورة منظمة. من جانب آخر اتخذت هيئة السياحة خطوات عملية لتطوير مشروع الخدمات الإلكترونية للزوار في مطاري البصرة وكركوك الدوليين، إذ قامت لجنة الإشراف على المشروع بزيارة المطارين بالتنسيق مع مديري السياحة في المحافظتين بهدف تخصيص أماكن رسمية للهيئة لتسهيل العمل وتقديم خدمات سريعة وفعالة للزوار والسياح عبر المطارات والمنافذ الأخرى.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
السيد الدمرداش يكتب: للوزير إهتمامات لا علاقة لها بالسياحة
قولاً واحداً ..أصبحت وزارة السياحة والآثار تدار بمنطق الفرد الواحد، الوزير شريف فتحي يملك كل شيء ويدير كل شيء، الرجل يملك خبرات في كل شيء، ويفهم في كل شيء، ولا يعير أحدا إهتمام ، قرر رحيل السفير خالد ثروت مستشار الوزير للعلاقات الدولية والمشرف العام علي الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة ، سواء كان عقده انتهي أو إنتدابه أو لم ينتهي. لا أحد يملك معلومة حقيقية عن ظروف رحيل سعادة السفير خالد ثروت ، لم يتبقى أمامه سوى ' رنا جوهر ' الصحفية التي هبطت من مجرد محررة لشؤون الآثار في عهود سابقه الي وظيفة مستشار اعلامي في عهد المرحوم يحي راشد الي مديراً للعلاقات الدولية بوزارة السياحة والآثار. المتابع للشأن السياحي المصري يرى أن هناك تجريف لقيادات وزارة السياحة، بعيداً عن الآثار، فهذة مسأله آخرى تستحق مجلدات وليس مقالات، السياحة كوزارة وهيئات تابعة لم يتبقى من أبنائها أحد نستطيع أن نعول عليه، الوزير شريف فتحي ومن قبله رانيا المشاط ويحيي راشد، وأسماء لا أستطيع أن اتذكرها، ربما لمرورهم علي الوزارة مرور الكرام ، لا إنجاز لهم يذكر منذ رحيل هشام زعرزوع آخر وزير من أبناء قطاع السياحة المصري. من هؤلاء القوم؟ سؤال لم أجد له إجابة واضحة، في ظل تجريف وزارة السياحة من قياداتها وفي ظل عدم وجود صف ثاني يستطيع أن يحقق أهداف القيادة السياسية، لا أحد يدرك المؤهلات الاتصالية لهؤلاء القوم الذين يديرون ملف السياحة المصري بمفهومه المهني الواسع، نجح القوم في تغييب الوعي الجمعي حول قضايا السياحة المصرية، وبات واضحاً أن الكل يحافظ على وجوده، مجرد أن يستمر ويحصل علي بدلات سفر وخلافه من مزايا وعطايا واللذي منه. الوزير شريف فتحي يعلم أن غرفة الفنادق وغرفة الشركات بلا رقابة مالية من قبل الجهاز المركزي للمحاسبات، وهو الجهة الإدارية التي تستطيع تصحيح الامور ولم يفعل، وبالتالي هذا الأمر يجعلنا نتساءل: من يعمل عند من؟، ومن يملك سلطة الإصلاح والتصحيح؟، أقولها بكل صراحة ان الامور في ظل وجود الرجل لا تبشر بخير. السياحة تتزايد أعدادها الوافدة ليس بمجهود الرجل، إنها نتاج مجهودات لمن رحلوا من موظفي هيئة تنشيط السياحة وخطط الترويج وأمور آخرى. هل تحل رنا جوهر محل السفير خالد ثروت ؟ لا أدعي علاقتي بهما ولا أعرفها سوي اسماً، وهذا خير دليل على أن هؤلاء القوم لا إنجاز لهم في قطاع السياحة المصرية، ولا أعرف السفير خالد ثروت ولا أتابع باهتمام عمله في وزارة السياحة المصرية لكن ما يعنيني هو تحقيق الاستقرار داخل قطاع السياحة المصري، وهذا لا نشعر به، لا نشعر بأن التواصل بين الوزارة والقطاع الخاص في ربوع مصر علي ما يرام ، الوزير لا يهتم سوى بالسفر الخارجي ولا يعلم أن السفر الداخلي به فوائد كثيرة ، ربما أكثر من فوائد السفر الخارجي . والسؤال لسيادته من يدير هيئة تنشيط السياحة الآن ومن يدير العلاقات الدولية بعد رحيل السفير خالد ثروت ومن يدير ملف التحول الرقمي بعد رحيل خالد شريف، وسياحة اليخوت التي تهتم بها كل القيادة السياسية في مصر. في ظني أن الوزير شريف فتحي لا يملك الوقت لإدارة كل هذه الملفات، فهل يديرها موظفي الطيران الذين هبطوا علي الوزارة بدون إدراك لمفهوم الفرق بين النشاط السياحي ونشاط الطيران؟ ، وما أهمية أن يستجلب الوزير موظفين من داخل وزارة الطيران؟، هل نضبت الجامعات المصرية؟! هل نضبت المراكز البحثية والأكاديمية الا اذا كانت هناك أمور آخرى لا نعلمها.