logo
اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة

اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة

الشاهين٢١-٠٢-٢٠٢٥

اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة
الشاهين الاخباري
واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي خروقاتها لملف وقف إطلاق النار في قطاع غزة في اليوم ٣٣.
وأطلقت الدبابات الإسرائيلية النار بشكل مكثف من على امتداد محور صلاح الدين/فيلادلفيا جنوبي مدينة رفح.
وواصلت قوات الاحتلال هدم منازل المواطنين في المحور .
وقال رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي ان قوات الاحتلال دمرت 6 أحياء كاملة في المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة وتمنع عودة الأهالي إلى بيوتهم بالإضافة لتدمير 70% من مدينة رفح و90% من المباني أصبحت غير صالحة للسكن.
كما أطلقت طائرات الكواد كابتر النار بشكل عشوائي تجاه منازل المواطنين وسط عبسان.
وفي وقت سابق استشهد المواطن اياد عبيد ٢٣ عام قنصًا برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
وقالت وزارة الصحة في غزة انه وصل مشافي القطاع ٢٢ شهيدا انتشال، و ١٦ إصابة خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية
وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي إلى ٤٨٣١٩ شـ.ـهيدا و ١١١٧٤٩ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣.
وفي سياق متصل تستعد الدفعة الثامنة عشرة من مرضى وجرحى القطاع للمغادرة عبر معبر رفح لتلقي العلاج.
وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان ٥٧٨ مريضا غادروا للعلاج عبر معبر رفح منذ بدء قرار وقف إطلاق النار قبل اكثر من شهر.
وأشار إلى ان ٢٥ ألف مريض وجريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
معا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كشف تفاصيل بشأن ضبط أجهزة تجسس في مواقع تسليم المحتجزين في غزة
كشف تفاصيل بشأن ضبط أجهزة تجسس في مواقع تسليم المحتجزين في غزة

رؤيا

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رؤيا

كشف تفاصيل بشأن ضبط أجهزة تجسس في مواقع تسليم المحتجزين في غزة

الأجهزة تم زرعها باستخدام حوامات صغيرة، مثل الكواد كابتر أعلنت منصة أمنية فلسطينية في قطاع غزة، الخميس، عن ضبط أجهزة تجسس للاحتلال الإسرائيلي في عدة مواقع بالقطاع، وذلك في إطار محاولة الاحتلال للحصول على معلومات حول المحتجزين "الإسرائيليين". وبحسب ما نشره المركز الفلسطيني للإعلام، فإن هذه الأجهزة كانت مموهة بأشكال متعددة، وتم العثور عليها في مناطق شهدت عمليات نشطة للمقاومة، خاصة خلال عمليات تسليم المحتجزين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. وأوضحت المنصة أن الأجهزة تم زرعها باستخدام حوامات صغيرة، مثل الكواد كابتر، التي كان الاحتلال يستغل ساعات الإفطار والسحور، بالإضافة إلى ساعات الليل المتأخرة، لتشغيلها وتوجيهها نحو المواقع المستهدفة. وذكر المركز الفلسطيني للإعلام، أن ضابط في أمن "المقاومة" كشف عن ضبط متخابر مع الاحتلال الإسرائيلي، كان يعمل على جمع المعلومات خلال مراسم تسليم المحتجزين الشهر الماضي. وفي تصريح خاص لمنصة "الحارس" الإعلامية التابعة لأمن المقاومة، أفاد الضابط بأن جهاز الشاباك كلف المتخابر بمراقبة مواقع التسليم، بالإضافة إلى رصد طبيعة التجهيزات الفنية والأمنية، وتحديد الشخصيات القيادية المشاركة، وكذلك نوعية العتاد العسكري المعروض.

مواطنون من رفح يحرمهم الاحتلال من العودة إلى منازلهم المدمرة
مواطنون من رفح يحرمهم الاحتلال من العودة إلى منازلهم المدمرة

الدستور

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • الدستور

مواطنون من رفح يحرمهم الاحتلال من العودة إلى منازلهم المدمرة

يأمل مواطنون من سكان مدينة رفح جنوب قطاع غزة والموجودون حاليا في مواصي خان يونس العودة إلى منازلهم المدمرة للعيش تحت ركامها، لكن خوفا على حياتهم من إطلاق النار المباشر من طائرات الكواد كابتر والرافعات والآليات العسكرية الإسرائيلية الموجودة، حال دون تحقق أمنيتهم بالعودة.وتشهد مدينة رفح إطلاق نار مباشرا باتجاه المواطنين الذين يحاولون الوصول إلى منازلهم وأحيائهم السكنية، خاصة في مناطق جنوب ووسط المدينة، ما يتسبب في سقوط شهداء وجرحى بشكل يومي.المواطن مصباح عبيد النازح في مواصي خان يونس يتمنى العودة إلى مكان سكنه في الحي السعودي في تل السلطان جنوب رفح، لكنه لا يستطيع بسبب أن حياته وحياة أسرته معرضة للخطر بفعل إطلاق الرصاص الحي المستمر رغم توقيع وقف إطلاق النار.ويتابع عبيد (42 عاما) وهو يعيل أسرة مكونة من 5 أفراد، أن المنطقة الأصلية التي يسكن فيها قريبة مما يسمى «محور فيلادلفيا»، وتتعرض لإطلاق نار بشكل مستمر، مشيرا إلى أنه أصيب أحد أقربائهم بعيار ناري في القدم، واستُشهد جار له جراء إطلاق النار عليهم من طائرة الكواد كابتر لدى عودتهم إلى منازلهم في الحي السعودي. وأضاف، لقد فقدت في الحرب ستة من إخوتي وأولادهم في قصف عنيف لمنازلهم، وقد كانت من أسوأ لحظات حياتي التي عشتها، مبينا أنه يتمنى العودة إلى منزله المدمر ليعيش تحت أنقاضه، لكنه في الوقت نفسه لا يستطيع أن يتحمل أن يفقد أحدا آخر من عائلته.أما المواطنة سحر أبو زيد (50 عاما) فتقول: أتمنى أن أعود إلى منزلي المدمر في مخيم يبنا اليوم قبل الغد، لكن للأسف، الخطر ما زال موجودا، وإطلاق النار من الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية لا يتوقف في المنطقة التي أسكن فيها. وهذا الأمر هو ما يحول دون عودتنا.وأضافت أبو زيد الموجودة في منطقة الإسطبل بمواصي خان يونس، أنه منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار لم تذهب إلا مرة واحدة ولم تستطع الوصول إلى مكان إقامتها، بفعل إطلاق النار الكثيف، مبينة أنه أصيب آخرون من سكان المدينة، أثناء محاولتهم تفقد بقايا منازلهم. وتستذكر أبو زيد أنها تألمت كثيرا في هذه الحرب على غزة، إذ فقدت عائلة أخيها بالكامل، ولم يتبقَّ منها أحد ولا تريد أن يتكرر هذا الألم مع عائلتها.المواطنة الثمانينية صفية أبو شعر هي الأخرى تتمنى العودة إلى بقايا منزلها المدمر في منطقة النجمة وسط رفح، لكن لا تستطيع أن تصل إلى هناك لوجود طائرات الكواد كابتر التي تطلق الرصاص على المواطنين الذين يحاولون الوصول إلى منازلهم المدمرة.وتتابع أبو شعر المقيمة بمنطقة أصداء بمواصي خان يونس: أحلم كل يوم بالعودة إلى منطقة سكناي في النجمة، وأن أعيش فيها ما تبقى من عمري. من جانبه، قال المواطن أبو محمود النواجي (43 عاما) من مخيم الشابورة في رفح: أتمنى أن أقضي ما تبقى من شهر رمضان في منزلي المدمر بشكل جزئي بدلا من الخيمة المهترئة التي أسكن فيها في مواصي خان يونس، مبينا أن الذهاب مجازفة، خاصة أننا كل يوم نسمع عن سقوط شهداء وجرحى.وأضاف، أن إطلاق النار يستهدف أماكن كثيرة في رفح حتى التي يوجد فيها سكان، بالإضافة إلى أن الدبابات باتت تصل حتى إلى مسافة كيلومترين انطلاقا من الحدود المصرية.من ناحيته، عبر المواطن رائد عثمان (45 عاما) عن استيائه مما يحدث في مدينة رفح من إطلاق نار واستهداف مباشر للمواطنين الذين يحاولون العودة إلى منازلهم المدمرة، قائلا: كل يوم هناك شهداء وجرحى، وكأن رفح خارج اتفاق وقف إطلاق النار.وتفيد الأرقام الأولية بأن نحو 90% من الوحدات السكنية في المدينة طالها الدمار، فيما تعرضت حوالي 52 ألف وحدة سكنية للتدمير بنسب متفاوتة. وتكشف تقديرات خبراء أن حوالي 70% من مباني قطاع غزة متضررة أو مدمرة جراء الحرب التي دامت أكثر من 15 شهرًا، فيما تؤكد تقديرات الأمم المتحدة أن ما فقده الاقتصاد في القطاع يحتاج إلى ثلاثة قرون ونصف القرن على الأقل، لتعود مستويات الناتج المحلي الإجمالي إلى الأعوام التي سبقت الحرب.وتحتل رفح موقعًا إستراتيجيًا مهما لفلسطين وقطاع غزة، وتعد البوابة الجنوبية الأقرب إلى مصر، والمدينة التوأم لرفح المصرية، التي تبعد عنها أقل من كيلومترين، وتمثل الأهمية ذاتها لجمهورية مصر العربية، إذ كانت قبل الاحتلال الإسرائيلي حلقة ربط مهمة بين مصر وفلسطين، والمشرق العربي على وجه العموم، وكان يمر من أراضيها خط السكك الحديدية الواصل بين القاهرة وحيفا الذي تم تدميره بعد عام 1967، وتبعد عن مركز مدينة غزة 35 كيلومترًا، وتبلغ مساحتها حوالي 63 كيلومترًا مربعًا، وتشكل 20% من مساحة القطاع.ويبلغ عدد سكان محافظة رفح نحو 260 ألف نسمة، بينما يبلغ تعداد سكان المدينة نحو 191 ألف نسمة حسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني لعام 2021، وترجع أصول معظم سكانها إلى بدو النقب وصحراء سيناء ومدينة خان يونس المجاورة، وانضم إليهم بعد النكبة لاجئون كثر من أنحاء مختلفة من أراضي عام 1948.ورغم دخول «اتفاق وقف إطلاق النار» حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، فإن الاحتلال يواصل عدوانه على قطاع غزة، حيث استُشهد وأصيب العشرات من المواطنين خلال الأسابيع الأخيرة، إضافة إلى التوغل المستمر لدباباته وهدم المزيد من منازل المواطنين وتدمير ممتلكاتهم.«وفا»

اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة
اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة

الشاهين

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • الشاهين

اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة

اليوم 33 من وقف النار: اعتداءات متواصلة جنوب القطاع وبغزة الشاهين الاخباري واصلت قوات الاحتلال الاسرائيلي خروقاتها لملف وقف إطلاق النار في قطاع غزة في اليوم ٣٣. وأطلقت الدبابات الإسرائيلية النار بشكل مكثف من على امتداد محور صلاح الدين/فيلادلفيا جنوبي مدينة رفح. وواصلت قوات الاحتلال هدم منازل المواطنين في المحور . وقال رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي ان قوات الاحتلال دمرت 6 أحياء كاملة في المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة وتمنع عودة الأهالي إلى بيوتهم بالإضافة لتدمير 70% من مدينة رفح و90% من المباني أصبحت غير صالحة للسكن. كما أطلقت طائرات الكواد كابتر النار بشكل عشوائي تجاه منازل المواطنين وسط عبسان. وفي وقت سابق استشهد المواطن اياد عبيد ٢٣ عام قنصًا برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وقالت وزارة الصحة في غزة انه وصل مشافي القطاع ٢٢ شهيدا انتشال، و ١٦ إصابة خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي إلى ٤٨٣١٩ شـ.ـهيدا و ١١١٧٤٩ إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام ٢٠٢٣. وفي سياق متصل تستعد الدفعة الثامنة عشرة من مرضى وجرحى القطاع للمغادرة عبر معبر رفح لتلقي العلاج. وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان ٥٧٨ مريضا غادروا للعلاج عبر معبر رفح منذ بدء قرار وقف إطلاق النار قبل اكثر من شهر. وأشار إلى ان ٢٥ ألف مريض وجريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج. معا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store