
ارتفاع دخل «فيليبس» في الربع الأول
وأضافت فيليبس أن التأثير المفترض للرسوم الجمركية يشمل الرسوم الثنائية الحالية بين الولايات المتحدة والصين وبقية دول العالم، مع الوضع في الاعتبار استئناف الرسوم الأمريكية المتوقفة بشكل مؤقت في 9 يوليو المقبل، واستبعاد التأثير الاقتصادي الأوسع المحتمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أرباح لينوفو الصينية الربعية تهوي 64%
أعلنت لينوفو الصينية، أكبر شركة لتصنيع أجهزة الكمبيوتر الشخصية في العالم، أمس تسجيل انخفاض أسوأ من المتوقع في أرباح الربع الرابع بلغ 64 % ، وهو ما عزته بشكل أساسي إلى انخفاض غير نقدي في قيمة شهادات خيارات شراء الأسهم. وأظهرت بيانات مجموعة بورصات لندن أن لينوفو حققت إيرادات بلغت 16.98 مليار دولار خلال الربع المنتهي في 31 مارس ، متجاوزة توقعات المحللين لتحقيق 15.6 مليار. غير أن البيانات أشارت إلى أن صافي أرباح مالكي الشركة بلغ 90 مليون دولار، وهو أقل بكثير من متوسط تقديرات المحللين عند 225.8 مليون. وأطلقت لينوفو أول أجهزة كمبيوتر شخصية تعمل بالذكاء الاصطناعي بالصين في مايو أيار الماضي قبل طرحها في الخارج في سبتمبر أيلول. وقامت الشركة بدمج تقنيات من شركة ديب سيك الصينية الناشئة، التي أحدثت نقلة نوعية في الذكاء الاصطناعي بنموذجها منخفض التكلفة، في أجهزة الكمبيوتر الشخصية واللوحية التي تنتجها.(بكين - رويترز)


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
موجز زاوية مصر: صفقات بمليارات على شركات بالبورصة، وارتفاع أسعار الذهب
تقرير سريع يضم أهم أخبار مصر الاقتصادية ويحدث عدة مرات خلال اليوم *تم التحديث بتفاصيل صفقات - أعلنت البورصة المصرية، تنفيذ صفقات بحجم كبير على عدد من الشركات التي تمتلك الحكومة حصص فيها والمدرجة في السوق، بقيمة وصلت إلى نحو 9 مليار جنيه، لكن دون تفاصيل عن أطراف الصفقات. وتضمنت: الشرقية - ايسترن كومباني صفقة بقيمة 4.8 مليار جنيه. أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية صفقة بقيمة 1.8 مليار جنيه. الاسكندرية لتداول الحاويات والبضائع صفقة بقيمة 1.2 مليار جنيه. مصر لإنتاج الأسمدة - موبكو صفقة بقيمة 555.7 مليون جنيه. سيدى كرير للبتروكيماويات صفقة بقيمة 237.7 مليون جنيه. الإسكندرية للزيوت المعدنية - أموك صفقة بقيمة 327.7 مليون جنيه. أسعار الدولار خلال تعاملات الخميس، بلغ سعر الدولار الرسمي نحو 49.80 جنيه للشراء و49.90 جنيه للبيع، وفق بيانات بنوك محلية. كان الدولار قد قفز لمستويات قياسية فوق 51 جنيه يوم الأحد 6 أبريل، وسط مخاوف من تداعيات التعريفات الجمركية الأمريكية والتوتر التجاري مع الصين. وقد انخفض الدولار الثلاثاء تحت مستوى 50 جنيه. وفي السوق الموازية، بلغ في المتوسط نحو 49.85 جنيه للشراء و50.70 جنيه للبيع، وفق متداولين وتطبيقات على الهاتف. أسعار الذهب ارتفعت أسعار الذهب خلال تعاملات الخميس، بنحو 5 جنيه للجرام، مقارنة بالتعاملات المبكرة. سجل سعر بيع جرام الذهب عيار 21 الأشهر والمستخدم في المشغولات 4660 جنيه، فيما سجل سعر الذهب عيار 18 - الذي يشهد رواج شديد في مصر مؤخرا لانخفاض سعره ووزنه في المشغولات الذهبية - نحو 3994 جنيه، وفق بيانات منصة إلكترونية لأسعار الذهب. وعيار 21 و 18 يستخدمان في المشغولات الذهبية التي تباع في محلات تجارة الذهب. أما الذهب عيار 24 المستخدم في السبائك الذهبية - والتي عادة يتم شراؤها كأداة استثمار - فسجل 5326 جنيه للجرام. وقع بنك مصر وبنك أبوظبى التجاري- مصر، تمويل مشترك بقيمة 1.3 مليار جنيه لصالح شركة الشرق الأوسط للاستثمار العقاري والسياحي، إحدى شركات مجموعة بالم هيلز للتعمير المصرية، وذلك لتمويل جزء من التكلفة الاستثمارية لمشروع إنشاء فندق بالساحل الشمالي، حسب بيان الخميس. (إعداد: شيماء حفظي، للتواصل: #تحليلسريع


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
تحليل سريع: الاتفاق الأمريكي-الصيني المؤقت وتأثيراته على السوق في مايو
ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية عقب التوصل إلى اتفاق مؤقت بين الولايات المتحدة والصين لتخفيض الرسوم الجمركية المتبادلة بين البلدين، ساهم نوعاً ما في انحسار المخاوف من حرب تجارية عالمية. هذا فيما شهد مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاع خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو بنسبة 0.8%، في أعقاب ارتفاع آخر خلال الأسبوع الأول من مايو، ما رفع مؤشر الدولار الأمريكي خلال النصف الأول من مايو بحدود 1.4%. غير أن مؤشر الدولار عاد وشهد تراجع خلال الأسبوع المنتهي في 23 مايو إلى ما دون مستوى 100، لاسيما في ظل ترقب المشرعين الأمريكيين إقرار تخفيضات ضريبية. جاء هذا بالإضافة إلى تداعيات تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "Aa1" من "AAA"في ظل تأجج المخاوف من عجز في الموازنة العامة وارتفاع في الديون وتكاليف الاقتراض، وهو مسار واهن قد يستمر خلال الأسبوع الأخير من مايو وسط تصاعد المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي. سجلت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت ارتفاعات جيدة خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو، مستفيدة من مكاسب عززها التعليق المؤقت للرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين وبيانات التضخم الأقل حدة نسبياً، لاسيما مع تراجع الأسعار التي يدفعها المنتجون في الولايات المتحدة بأكبر وتيرة منذ خمس سنوات. أضف إلى ذلك، التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يلجأ إلى تخفيض أسعار الفائدة مرتين خلال العام الحالي لتجنب أي ركود اقتصادي محتمل، لاسيما مع تباطؤ نمو مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي لأول مرة منذ ستة أشهر. وعليه، سجل كل من مؤشر داو جونز وS&P 500 وناسداك مكاسب أسبوعية بلغت 3.4% و5.3% و7.2% على التوالي. وبالمثل، في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ارتفع مؤشر نيكاي 225 بنسبة 0.7%، بينما تقدم مؤشر MSCI لآسيا والمحيط الهادئ بنسبة 2% خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو. وتماشى مع هذا أيضاً أداء أسواق الأسهم الأوروبية التي سجلت ارتفاعات أسبوعية مماثلة ومستمرة منذ الأسبوع الأول من مايو، بتفاوت نسبي سجلته مختلف الأسواق خاصةً بين 19 و21 مايو. ومن المتوقع أن يستمر هذا المسار الصاعد خلال الأسبوع القادم وإن بحذر نسبي ريثما تنجلى صورة التصويت على قانون الضرائب الشامل وتداعياته على الاقتصاد الأمريكي بشكل عام. إقليمياً، طغى اللون الأخضر على شاشات أسواق الأسهم العربية خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو الذي شهد ارتفاعات في مؤشرات الأسعار في كل البورصات العربية باستثناء سوق العراق للأوراق المالية. وأدى ذلك إلى ارتفاع مؤشرS&P العربي المركب بنسبة 0.8%، مع ارتفاع أسبوعي في قيمة التداول بنسبة 11.3% وارتفاع في أحجام التداول بنسبة 53.6%. تجدر الإشارة إلى أن الأسبوع المنتهي في 9 مايو شهد مراوحة دون تحركات تذكر في الأسواق العربية. أما الأسبوع المنتهي في 23 مايو فقد عادت المراوحة لتطغى من جديد على أداء الأسواق المالية العربية مع تصاعد وتيرة التطورات الجيوسياسية في المنطقة وهو مسار من المتوقع أن يستمر في المدى المنظور. النفط في المقابل، شهدت أسعار النفط مسار صاعد منذ بداية مايو، وتحديداً عقب إعلان التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والصين. وهذا عزز الآمال في التوصل إلى حل للنزاع التجاري الممتد بين أكبر اقتصادين في العالم. وقد أدى تراجع منسوب التوترات التجارية، لاسيما بين أكبر مستهلكين للنفط عالمياً، إلى موجة ارتفاع قوية في أسعار الخام، حيث راهن المستثمرون على انتعاش محتمل في الطلب العالمي. غير أن أسعار النفط شهدت بعض التراجعات بين 13 و15 مايو، بعد صدور بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية (EIA) أظهرت ارتفاع غير متوقع في مخزونات الخام المحلية، ما أثار مخاوف بشأن وفرة المعروض ودفع الأسعار إلى الانخفاض، ناهيك عن تعزز التوقعات بقرب التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران، وهو ما قد يؤدي إلى تخفيف العقوبات وزيادة صادرات النفط الإيرانية. وقد يضيف هذا بدوره المزيد من المعروض إلى السوق العالمية ويشكل ضغوط إضافية على الأسعار، غير أن أسعار النفط أغلقت خلال الأسبوع المنتهي في 16 مايو على ارتفاعات في خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط عند 65.3 دولار و62.5 دولار للبرميل على التوالي، ما يمثل مكاسب أسبوعية تُقدر بحوالي 2.3% لكل منهما. في الواقع، عادت أسعار النفط لتشهد ارتفاعات متتالية بين 19 و21 مايو، وذلك على خلفية تصاعد التجاذبات الجيوسياسية في المنطقة وتأجج المخاوف بشأن مستقبل مفاوضات إنهاء الحروب والصراعات في المنطقة، ناهيك عن تأثير تراجع مؤشر الدولار الأمريكي وتعزّز التوقعات بشأن الطلب العالمي. وهو مسار من المتوقع أن يستمر خلال المدى المنظور وسط ضبابية لافتة بشأن المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول البرنامج النووي الإيراني. استهلت العملات الرقمية الأسبوع المنتهي في 16 مايو بزخم قوي، حيث ارتفع سعر البتكوين إلى 105,606 دولار، وهو ما انعكس في بداية الأسبوع على القيمة السوقية للبتكوين، مدفوعة بتفاؤل متزايد حول مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة والصين وزيادة الاهتمام في سوق الأصول الرقمية بشكل عام. هذا بالإضافة إلى إعلان إدراج منصة Coinbase في مؤشرS&P 500، ما عزز من المعنويات عبر سوق العملات الرقمية، وإن شهد الأسبوع بعض التقلبات لاسيما يوم الخميس 15 مايو حيث قام المتداولون بجني الأرباح. وجاء هذا بعد عدة أسابيع من المكاسب المستمرة التي دفعت البتكوين بالقرب من أعلى مستوياتها التاريخية، لتنهي الأسبوع عند 103,741 دولار، مسجلة زيادة أسبوعية بنسبة 0.5%. وفي الوقت نفسه، أنهت إيثريوم، الأسبوع عند 2,572 دولار، مسجلة ارتفاع قوي بنسبة 9.9%. غير أن سعر البتكوين عاد وتجاوز مستوى 107,500 دولار مطلع يوم 21 مايو مقترباً من أعلى مستوياته المسجلة على الإطلاق عند 108,786 دولار. وجاء هذا بعد إقرار مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة مشروع قانون GENIUS الذي يهدف إلى إنشاء إطار تنظيمي فيدرالي لتنظيم العملات المشفرة. وسيُساعد هذا في إضفاء الشرعية على الأصول الرقمية، والتشجع على تبني البتكوين والعملات المشفرة بشكل أوسع من قبل المؤسسات والمستثمرين. هذا كما وافقت هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) على أول صندوقETF مرتبط مباشرة بالإيثريوم(ETH) للتداول الفوري. عليه وفي هذا السياق، من المتوقع أن تشهد سوق العملات الرقمية زخم خلال الفترة القادمة قد يدفع العملات المشفرة نحو مستويات تاريخية جديدة قبل نهاية العام. (إعداد: فادي قانصو، الأمين العام المساعد ومدير الأبحاث في اتحاد أسواق المال العربية، خبير اقتصادي وأستاذ جامعي، تحرير: ياسمين صالح، مراجعة قبل النشر: شيماء حفظي)