
وزارة الدفاع الروسية تعلن السيطرة على بلدات جديدة في دونيتسك وخاركوف وتدمير أهداف عسكرية أوكرانية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها تمكنت من السيطرة على عدد من البلدات في أوكرانيا، ضمن عملياتها العسكرية المستمرة.
وأوضحت الوزارة في بيان أن "وحدات من قوات مجموعة "الغرب" الروسية حررت بلدة ستروييفكا في مقاطعة خاركوف، في حين تمكنت قوات مجموعة "الجنوبية" من السيطرة على بلدتي شيفتشينكو بيرفوي وغناتوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية".
وأشار البيان إلى أن سلاح الجو الروسي، بالتنسيق مع الطائرات الهجومية المسيرة والقوات الصاروخية والمدفعية، "استهدف مواقع تابعة للقوات الأوكرانية، ما أدى إلى تدمير منشآت عسكرية من بينها مطارات ومصانع إنتاج ومستودعات طائرات مسيرة، بالإضافة إلى محطة وقود. كما ألحقت الضربات أضرارًا بتجمعات للأفراد والآليات في 137 موقعًا مختلفًا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 35 دقائق
- الديار
الاتحاد العمالي: لتعديل الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعا الاتحاد العمالي العام في بيانٍ شديد اللهجة إلى "وقفة وطنية مسؤولة" من الحكومة اللبنانية، مطالباً بـ"تعديل منطقي وعاجل للحد الأدنى للأجور" في ظل الانهيار المتواصل للقدرة الشرائية وتفلّت الأسعار على دولار السوق. وجاء في البيان: "سكنك وإيجارك، سلتك الغذائية، رسومك، مدارس أولادك، استشفاؤك، نقلُك، محروقاتك... كلّها على دولار السوق. وحده راتبك، إن كنت في القطاع العام أو الخاص، لا يزال عالقاً عند أرقام ما قبل 2019". واستنكر الاتحاد استمرار الحكومة في "نهب المواطنين وحرمانهم من حقوقهم"، مشيراً إلى أن "المسؤول يمنح من يريد ويقصي من يريد، ويزيد المحروقات لتغطية ما تبقّى من فتات، فيما يتم اقتطاع مدخرات الناس في المصارف دون رادع". وطالب الاتحاد بـ"حوار جدي مع الحكومة لإقرار زيادة غلاء معيشة وفق شطور الأجر، ودمج ما يسمى بالمساعدات في الراتب الأساسي لكافة العاملين في القطاع العام، من إدارات ومؤسسات عامة ومصالح مستقلة وقطاعات عسكرية ومتقاعدين". واختتم البيان بالتحذير من الوصول إلى مرحلة من "الخلل الاجتماعي الكبير"، بما قد يدفع نحو موجة إضرابات واعتصامات وتحركات شعبية في الشارع ما لم يتم تدارك الوضع سريعاً.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
سلام يلحّ على سحب السلاح... وأورتاغوس تحمل رسالة "الشرق الأوسط الجديد"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت المصادر السياسية المتابعة لملف، بأن الموفدة الأميركية مورغان اورتاغوس التي تزور لبنان اواخر الاسبوع القادم لن تطرح اي مهل لسحب سلاح المقاومة، ولن تطلق اي تهديدات لكنها ستدعو المسؤولين الى الاقتداء بالشرع واستثمار اللحظة التاريخية بالسلام مع "اسرائيل" اذا كانوا يريدون حصة من «كعكة» الشرق الاوسط الجديد والتسويات الكبيرة، وهذا ما قالته اورتاغوس امام لبنانيين يعملون في اللوبي اللبناني المناهض لحزب الله في واشنطن. الموقف الأميركي المتشدد يدفع رئيس الحكومة الى الاستعجال في طرح سحب سلاح حزب الله باي ثمن، ودعوة المقاومة الى الاستسلام ورفع الإعلام البيضاء، هذا الطرح لن يكتب له النجاح، ويؤدي الى زيادة الشرخ بين سلام وحزب الله وامل وأطراف سياسية، رغم الجهود التي تبذل لعقد لقاء خلال اليومين القادمين بين سلام وكتلة الوفاء للمقاومة لبحث المساحات المشتركة وتهدئة الاجواء، وهذا ما يسعى اليه رئيس الجمهورية الذي دعا الوزراء خلال الجلسة الاخيرة للحكومة الى الإبتعاد عن المواقف المتشنجة، لكن الخلاف بين سلام وحزب الله جذري واعمق من قضية السلاح، لأنه خلاف على الهوية والدور، حتى المساكنة بينهما مستحيلة، فيما رئيس المجلس النيابي نبيه بري لايخفي امتعاضه من الأداء الحكومي في موضوع الاعمار والاعتداءات "الاسرائيلية". وتسأل مصادر الثنائي الحكومة عن جهودها واتصالاتها لوقف الاعتداءات "الاسرائيلية" في ظل المعلومات عن ارتفاع وتيرتها وتوسعها نحو البقاع قبل وصول اورتاغوس الى بيروت.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
هيغسيث: التهديد الصيني حقيقي وأي غزو لتايوان سيؤدي إلى عواقب وخيمة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث اليوم السبت من أن الصين تستعد بثقة لاستخدام محتمل للقوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادي، ووصف الخطر الذي تمثله الصين بأنه حقيقي ووشيك. وأكد هيغسيث -الذي كان يتحدث لأول مرة في منتدى شانغريلا الآسيوي لقادة الدفاع والجيوش والدبلوماسيين في سنغافورة- أن القوات العسكرية الصينية تقوم ببناء قدراتها لغزو تايوان، وهي تتدرب يوميا "على المهمة الحقيقية". واعتبر أن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان "ستؤدي إلى عواقب وخيمة على منطقة المحيطين الهندي والهادي والعالم"، مرددا تصريح الأميركي دونالد ترامب بأن الصين لن تغزو تايوان في عهده. وأشار هيغسيث إلى تعزيز التعاون مع حلفاء بلاده -بما في ذلك اليابان والفلبين- وتعميق الشراكة العسكرية مع الهند، قائلا إن الولايات المتحدة "تعيد توجيه نفسها من أجل ردع عدوان الصين الشيوعية". وحض حلفاء واشنطن وشركاءها في المنطقة على زيادة الإنفاق على جيوشهم لمواجهة التهديد الصيني. وقال هيغسيث "من الصعب تصديق أنني أقول هذا، ولكن بفضل الرئيس ترامب ينبغي على الحلفاء الآسيويين أن ينظروا إلى الدول في أوروبا كمثال جديد"، مستشهدا بتحرك دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) -بما في ذلك ألمانيا- نحو هدف الإنفاق الذي حدده ترامب بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي. ومن المرجح أن تثير تعليقاته بشأن حاجة الحلفاء إلى زيادة الإنفاق قلق الشركاء، على الرغم من أن الخبراء يرون أن هيغسيث سيواجه جمهورا ودودا نسبيا في سنغافورة. وقرر وزير الدفاع الصيني دونغ جون عدم المشاركة في المنتدى الأمني الآسيوي الرئيسي، واكتفت بكين بإرسال وفد أكاديمي. وتعتبر الصين تايوان إقليما تابعا لها وتعهدت بـ"بإعادة الاتحاد" مع الجزيرة بالقوة إذا لزم الأمر، وقد صعّدت ضغوطها العسكرية والسياسية لتأكيد تعهداتها، بما شمل زيادة حدة المناورات الحربية حول تايوان. وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، مؤكدة أن شعب الجزيرة وحده هو من يقرر مستقبله.