logo
'القبول الموحد' تنشر الحدود الدنيا لمعدلات التنافس لمرحلة البكالوريوس

'القبول الموحد' تنشر الحدود الدنيا لمعدلات التنافس لمرحلة البكالوريوس

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
نشرت وحدة تنسيق القبول الموحد التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الحدود الدنيا للمعدلات التنافسية لمرحلة البكالوريوس للناجحين في الثانوية العامة للعام الجامعي 2024-2025.
للاطلاع على المعدلات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجامعة الهاشمية تعلن فتح باب القبول في البرنامج الموازي
الجامعة الهاشمية تعلن فتح باب القبول في البرنامج الموازي

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

الجامعة الهاشمية تعلن فتح باب القبول في البرنامج الموازي

أعلنت الجامعة الهاشمية، اليوم الثلاثاء، عن بدء استقبال طلبات الالتحاق لدرجة البكالوريوس في البرنامج الموازي للفصل الدراسي الأول. وقالت الجامعة في بيان، إن التقديم يبدأ من اليوم الثلاثاء ويستمر حتى 21 آب الشهر الحالي، وسيكون من خلال النظام الإلكتروني على موقع الجامعة.

الرسوب في امتحانات الثانوية العامة.. ماذا بعد؟
الرسوب في امتحانات الثانوية العامة.. ماذا بعد؟

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

الرسوب في امتحانات الثانوية العامة.. ماذا بعد؟

مع صدور نتائج الثانوية العامة، برزت مشكلة الرسوب كواقع يؤرق آلاف الطلبة وأسرهم. فبعد سنوات من الدراسة، يجد كثيرون أنفسهم خارج دائرة النجاح، تتقاذفهم مشاعر الإحباط والارتباك، وسط غياب واضح للتوجيه والدعم الفعّال. ورغم قسوة الرسوب، إلا أن وزارة التربية والتعليم تتيح فرصة ثانية من خلال الامتحانات التكميلية القريبة، التي تمثل فرصة حقيقية للطلبة لإعادة المواد التي لم ينجحوا بها. لكن هذه الفرصة تحتاج إلى استعداد نفسي وأكاديمي جيد، وليس مجرد إعادة المحاولة. الخبيرة التربوية أصالة القدسي تؤكد أن الرسوب لا يعني الفشل النهائي، بل يمكن أن يكون بداية لتصحيح المسار. وتقول: "من المهم أن يحظى الطالب الراسب باحتواء نفسي وتوجيه مهني حقيقي، يساعده على اكتشاف خيارات جديدة، سواء بإعادة التوجيهي عبر التكميلي، أو التوجه إلى التعليم المهني أو التقني". وتضيف أن الأسرة لها دور كبير في تخفيف الضغط عن الطالب، وتقديم الدعم بدلًا من اللوم، بينما يجب على المدارس والمؤسسات التربوية توفير الإرشاد الأكاديمي والنفسي للطلبة الذين لم يحققوا النجاح. الطالب مروان عواد (اسم مستعار) رسب هذا العام في مادتين، ويقول: "كنت أتوقع النجاح، لكن صُدمت بالنتيجة. الآن أستعد للتكميلية، أحاول أن أركز أكثر، لكن الضغط لا يزال كبيرا". أما الطالبة آية الخطيب، فرسبت للمرة الثانية، وتقول: "الضغط النفسي كان أكبر من قدرتي، كل من حولي يراني فاشلة. لكنني أفكر في إعادة المحاولة في التكميلي، وإن لم أنجح، فقد ألتحق بمركز تدريب مهني حتى لا أضيع وقتي". في ظل هذه التحديات، تبقى الامتحانات التكميلية القريبة بارقة أمل للآلاف من الطلبة. لكن الأهم من فرصة الإعادة، هو وجود دعم فعلي وتوجيه صادق يساعد الطلبة على تجاوز هذه المرحلة الصعبة، واتخاذ قرارات واقعية نحو مستقبل أفضل.

اختيار التخصص الجامعي.. خطوة مصيرية بعد نتائج الثانوية
اختيار التخصص الجامعي.. خطوة مصيرية بعد نتائج الثانوية

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

اختيار التخصص الجامعي.. خطوة مصيرية بعد نتائج الثانوية

مع صدور نتائج الثانوية العامة، يبدأ فصل جديد في حياة الطلبة، يترافق معه الكثير من الأسئلة، الحيرة، والتوتر، وعلى رأسها: ما هو التخصص الجامعي الأنسب؟ بين الطموح الشخصي، توقعات الأهل، ومتطلبات سوق العمل، تقف فئة كبيرة من الطلبة أمام مفترق طرق يحتاج إلى وعي وإرشاد دقيق. الأخصائية الاجتماعية لمى الحرباوي تؤكد أن هذه المرحلة تعتبر من أكثر الفترات حساسية في حياة الطلبة، وتقول: "نلحظ ارتفاعا في نسبة القلق والتردد بين الطلبة بعد النتائج، وغالبا ما يكون ذلك بسبب غياب التوجيه المسبق خلال السنوات الدراسية، ما يجعلهم أمام قرار مصيري دون أدوات كافية لاتخاذه". وتشير الحرباوي إلى أهمية الحوار المفتوح بين الطالب وذويه، وضرورة إتاحة الفرصة له للتعبير عن ميوله وقدراته، مشددة على دور المؤسسات التعليمية في تقديم الدعم النفسي والمهني للطلبة خلال هذه الفترة. من جانبه، يقول الطالب زكريا المقابلة، والذي حصل على معدل يؤهله لدخول أكثر من تخصص: "أشعر بالحيرة بين دراسة مساق الهندسة الذي يشجعني عليه أهلي، وتخصص التصميم الجرافيكي الذي أحبه منذ الصغر". ويضيف: "أبحث عن نقطة التقاء بين الشغف والاستقرار الوظيفي". أما الطالبة جوددعاس، فتقول إن قرارها كان واضحا منذ البداية، إذ تنوي دراسة علم الحاسوب. "أحب التكنولوجيا وأتابع تطوراتها منذ سنوات، وأشعر أن هذا المجال يتوافق مع قدراتي ويوفر فرصا مستقبلية جيدة"، تقول ضياء بثقة. الخبيرة التربوية معالي بدر تشير إلى أن كثيرا من الطلبة يختارون تخصصاتهم بناء على معدلاتهم فقط، وهو ما تعتبره أحد أبرز الأخطاء الشائعة. وتوضح بدر أن "النجاح في الحياة الجامعية والعملية لا يعتمد فقط على المعدل، بل على الانسجام بين قدرات الطالب ومتطلبات التخصص".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store