المملكة ودعم القضايا العربية والإسلامية
تواصل المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، مواقفها الثابتة والمُعلنة لنصرة القضايا العربية والإسلامية، ومد يد العون والمساعدة للشعوب التي تعاني جرّاء الحروب والصراعات في مختلف أنحاء العالم.
ورغم أن القضية الفلسطينية وما يجري في غزة من قتل وتدمير وعربدة إسرائيلية هي ذات الأولوية لدى المملكة إلا أنها سجلت مواقفها المشرّفة تجاه القضايا العربية والإسلامية الشائكة في لبنان والسودان واليمن والعراق وسورية، واليوم تواصل موقفها الثابت الرافض المس بسيادة ووحدة الجمهورية الإسلامية الإيرانية من قبل الكيان الصهيوني، مسجلة تواصلها مع المجتمع الدولي، والأشقاء والأصدقاء من أجل العودة إلى طاولة الحوار وإيقاف الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل.
وما تقوم به المملكة من جهود، وما تسجله من مواقف عظيمة ومشرّفة إنما ينطلق من واجبها باعتبارها دولة رائدة في حفظ الأمن القومي العربي والإسلامي، ودورها في السياسة العالمية منطلقة من ثقلها الإسلامي والسياسي والاقتصادي والأمني والعسكري، وما تحظى به من احترام كبير في الأوساط الدولية، وهي التي عُرف عنها أنها لم تتأخر يوماً في تقديم العون لأي دولة إسلامية أو عربية تحتاج إلى دعم.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 29 دقائق
- مباشر
السفن اليابانية العابرة لمضيق هرمز تستعد لخفض مدة تواجدها بالخليج
مباشر- قالت شركتا نيبون يوشن وميتسوي أو.إس.كيه لاينز اليابانيتان اليوم الاثنين إنهما أصدرتا تعليمات لسفنهما بتقليل الوقت الذي تقضيه في مياه الخليج مع استمرار مرورها عبر مضيق هرمز في أعقاب القصف الأمريكي لمنشآت نووية إيرانية. وقالت شركتا الشحن البحري إنهما تراقبان الوضع عن كثب وتُطلعان السفن العاملة في المنطقة على آخر المستجدات. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة "محت" المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في قصف نفذته مطلع هذا الأسبوع، إذ انضمت إلى الهجوم الإسرائيلي في تصعيد للصراع في الشرق الأوسط مع توعد طهران بالدفاع عن نفسها. وقال تلفزيون برس تي.في الإيراني أمس الأحد إن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني سيتخذ القرار النهائي بشأن إغلاق مضيق هرمز من عدمه، وذلك بعد أن ذكرت تقارير أن البرلمان أيد هذا الإجراء. ولطالما استخدمت إيران التهديد بإغلاق المضيق، الذي يتدفق عبره نحو 20 بالمئة من حجم الطلب العالمي على النفط والغاز، كوسيلة لدرء الضغوط الغربية التي بلغت ذروتها الآن بعد القصف الأمريكي.


مباشر
منذ 43 دقائق
- مباشر
الذهب يهبط مع ارتفاع الدولار وسط ترقب الأسواق لرد إيران
مباشر- انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تفضيل المستثمرين للدولار عقب الهجوم الأمريكي على مواقع نووية إيرانية مهمة في وقت مبكر من يوم أمس الأحد، فيما تراقب الأسواق عن كثب رد فعل إيران. وبحلول الساعة 0532 بتوقيت جرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 3354.03 دولار للأوقية (الأونصة). وهبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5%إلى3369.10 دولار للأوقية. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد "أدت الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية إلى إقبال على شراء الدولار كملاذ آمن في سوق العملات". وأضاف "الارتفاع في قيمة الدولار أدى إلى تراجع الذهب، وتسبب في أداء ضعيف غير معتاد للمعدن النفيس، على الرغم من المخاطر الناجمة عن الصراع" وارتفع الدولار 0.3% مقابل العملات الرئيسية، مما زاد من تكلفة الذهب على حائزي العملات الأخرى. وأثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأحد مسألة تغيير النظام في إيران في أعقاب الضربات الأمريكية على مواقع عسكرية رئيسية، في حين حذر كبار المسؤولين في إدارته طهران من الرد. وتوعدت طهران بالرد بعد يوم من إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل على الجبل الواقع فوق موقع فوردو النووي الإيراني. واستمر تبادل الهجمات الصاروخية بين إيران وإسرائيل، وقال متحدث عسكري إسرائيلي إن طائرات مقاتلة إسرائيلية ضربت أهدافا عسكرية في غرب إيران. وقال محلل رويترز وانغ تاو إن أسعار الذهب في المعاملات الفورية قد تختبر مستوى للدعم عند 3348 دولارا للأوقية، والهبوط دون هذا المستوى ربما يمهد الطريق لتراجعها إلى 3324 دولارا. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1% إلى 36.02 دولار للأوقية. واستقر البلاتين عند1264.96 دولار. وزاد البلاديوم 0.6% إلى 1050.07 دولار للأوقية.


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
إسرائيل وإيران في اليوم الـ11: طهران تتوعد بـ«عواقب وخيمة» بعد الضربات الأميركية (تغطية حية)
مع دخول الصراع بين إسرائيل وإيران يومه الحادي عشر، توعدت طهران واشنطن بـ«عواقب وخيمة» رداً على الضربات الأميركية غير المسبوقة على مواقع نووية في إيران. ولمح الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء أمس، إلى إمكانية تغيير النظام في إيران. وقال على منصة تروث سوشيال مخاطبا الإيرانيين «اجعلوا إيران عظيمة مجددا»، على غرار شعار حملته الانتخابية «اجعلوا أميركا عظيمة مجددا». من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، للصحفيين في إسطنبول «من غير المجدي مطالبة إيران بالعودة إلى الدبلوماسية»، وتوعد بالرد على الضربات الأميركية، مضيفا «الآن ليس وقت الدبلوماسية». إلى ذلك، واصل الجيش الإسرائيلي ضرباته على مواقع للبنية التحتية العسكرية الإيرانية في غرب البلاد، وأعلن عن مهاجمة 6 مطارات وتدمير 16 طائرة حربية ومروحية.