logo
الكرملين لا يستبعد حصول اجتماع بين الرئيسين بوتين وترامب في الصين

الكرملين لا يستبعد حصول اجتماع بين الرئيسين بوتين وترامب في الصين

المدىمنذ 6 أيام
أعلن الكرملين اليوم الاثنين بأنه لا يستبعد حصول اجتماع بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في الصين في أيلول المقبل.
ومن المقرر أن يزور بوتين الصين مطلع أيلول/ سبتمبر بمناسبة الاحتفالات بذكرى مرور ثمانين عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين: 'إذا قرر الرئيس الأميركي في النهاية زيارة الصين في هذه الأيام، فبالطبع لا يمكن نظرياً استبعاد انعقاد اجتماع من هذا النوع'.
وستجري القوات الصينية عرضاً عسكرياً في ساحة تيان أنمين مع عرض طائرات وأسلحة متطورة لإحياء الذكرى في الثالث من أيلول/ سبتمبر، بحسب ما أفاد مسؤولون صينيون الشهر الماضي.
وأكد الكرملين أن بوتين سيحضر الاحتفالات التي قال قادة صينيون إنَّ زعماء بلدان أخرى حول العالم سيحضرونها أيضاً.
ولم يعقد اجتماع بين بوتين وترامب منذ بدء الولاية الثانية للرئيس الأميركي، غير أنهما أجريا مكالمات هاتفية في عدة مناسبات ولا سيما لبحث مسألة الغزو الروسي لأوكرانيا منذ شباط/ فبراير 2022.
في وقت سابق، أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اعتزامه إجراء محادثات هاتفية مع نظيريه الروسي والأميركي خلال الأسبوع الجاري، للنظر في إمكانية عقد اجتماع للزعيمين بإسطنبول.
وكان ترامب حدد مهلة 50 يوماً لإبرام اتفاق سلام، للتوصل لاتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا، مهدداً برسوم وعقوبات واسعة في حال عدم استجابة الرئيس الروسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بكين وموسكو تبدآن مناورات عسكرية مشتركة في بحر اليابان
بكين وموسكو تبدآن مناورات عسكرية مشتركة في بحر اليابان

المدى

timeمنذ 5 ساعات

  • المدى

بكين وموسكو تبدآن مناورات عسكرية مشتركة في بحر اليابان

بدأت الصين وروسيا الأحد، مناورات عسكرية مشتركة في بحر اليابان، في إطار سعيهما لتعميق شراكتهما في مواجهة ما يعتبرانه هيمنة أميركية. وجاء في بيان لوزارة الدفاع الصينية أن تدريبات «البحر المشترك 2025» انطلقت قرب ميناء فلاديفوستوك الروسي. وأوضح البيان «أن الجيشين سيجريان عمليات إنقاذ غواصات ومعركة مشتركة ضد غواصات ودفاع جوي مضاد للصواريخ ومعارك بحرية». وإلى جانب السفن الروسية، تشارك في التدريبات 4 سفن صينية، من بينها مدمرتا الصواريخ الموجهة شاوشينغ وأورومتشي، بحسب الوزارة. وبعد التدريبات التي تستمر ثلاثة أيام، ستُجري روسيا والصين دوريات بحرية في «مياه المحيط الهادئ». ويُجري البلدان تدريبات مشتركة بانتظام منذ سنوات. وبدأت مناورات «البحر المشترك» في عام 2012. وأُجريت مناورات «البحر المشترك-2024» على طول ساحل الصين الجنوبي. وأكدت وزارة الدفاع الصينية الجمعة، أن مناورات 2025 تهدف إلى «تعميق الشراكة الاستراتيجية الشاملة» بين البلدين. وهي تسبق زيارة مقررة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين أواخر آب. سيحضر بوتين قمة لمنظمة شنغهاي للتعاون واحتفالات في ذكرى مرور 80 عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية، تشمل عرضاً عسكرياً. ومن المقرر أن يجري محادثات مع الرئيس الصيني شي جين بينغ.

ترامب يرفع مستوى التحدي مع موسكو ودائرة بوتين تُقلّل من خطر... الغواصات
ترامب يرفع مستوى التحدي مع موسكو ودائرة بوتين تُقلّل من خطر... الغواصات

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

ترامب يرفع مستوى التحدي مع موسكو ودائرة بوتين تُقلّل من خطر... الغواصات

- كييف تستهدف منشآت نفطية... وموسكو تواصل التقدم في دونيتسك في اختبار للقوة مع روسيا، رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مستوى التحدي، بإعلانه أنه أمر بإرسال غواصتين نوويتين إلى «مناطق مناسبة»، بينما قلل سياسيون وخبراء مقربون من الكرملين من أهمية هذا الإجراء. وكان ترامب، يرد تحديداً على نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف في شأن خطر نشوب حرب بين البلدين المسلحين نووياً. ففي أعقاب تقليص المهلة التي منحها لموسكو للتوصل إلى هدنة في أوكرانيا، قال الرئيس الروسي السابق إن على الرئيس الأميركي أن يتذكر أن موسكو تمتلك قدرات الضربة النووية التي كانت تستخدم في الحقبة السوفياتية كملاذ أخير، وذلك بعد أن قال ترامب له «انتبه لكلامك». وكتب ترامب في منشور على منصات التواصل الاجتماعي، «بناء على التصريحات الاستفزازية للغاية لرئيس روسيا السابق ديمتري ميدفيديف... أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسباً لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات». وأضاف «الكلمات مهمة جداً ويمكن أن تؤدي في كثير من الأحيان إلى تداعيات غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه إحدى تلك الحالات». وفي موسكو، قال الجنرال السابق في سلاح الجو ونائب الرئيس الحالي لمجلس النواب (الدوما) ليونيد إيفيلف، إن الغواصتين «لا تمثلان تهديداً جديداً». وأضاف أن موسكو تدرك بشكل كامل مثل تلك المناورات العسكرية الأميركية. بدوره، أيد النائب فيكتور فودولاتسكي، هذا الرأي. ووصف أي محاولة لترويع روسيا بأنها عبثية، مشيراً إلى أسطولها الضخم من الغواصات النووية. وينتقد ترامب، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشكل متزايد، لكنه لايزال يتعامل بحذر من استفزازه مباشرةً، لأنه لايزال يعتقد أن بينهما صداقة وعلاقة عمل جيدة. ويعتقد البيت الأبيض، بحسب تقرير لصحيفة «التايمز» أن بوتين سيفهم أن دبلوماسية ترامب المتعلقة بالغواصات ليست استفزازية - فمهمة الأسطول دفاعية، وليست هجومية - بل للحيلولة دون عودة الخطاب النووي التحريضي على خلفية منشور استفزازي وحيد من ميدفيديف. ومع ذلك، ازداد خطاب ترامب حدة تجاه بوتين بشكل ملحوظ، إذ قال الأسبوع الماضي «أعتقد أن ما يفعلونه مثير للاشمئزاز»، كما اتهم بوتين بـ«الكذب». وفي تصعيد أيضاً، هدد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري الطاقة الروسية، وقد استهدف بالفعل الهند بجزء من تعريفته الجمركية العامة البالغة 25 في المئة، قائلاً «يمكنهم هدم اقتصاداتهم المتعثرة معاً». ورغم أنه لم يفصح بشكل مباشر عن نسبة هذه التعريفة التي تشكل عقوبة على شراء النفط الروسي، فإن نهجاً مماثلاً قد يُطبق لاحقاً على الصين، مع اقتراب المحادثات بشأن النظام النهائي للتعريفة من مرحلة حاسمة. أما الاتحاد الأوروبي الذي لايزال أكبر مشترٍ للغاز الروسي، فقد يجد نفسه بدوره في مرمى العقوبات. والمجر وبلجيكا وفرنسا وسلوفاكيا، أكبر مستورديه. ولدى الولايات المتحدة، نحو 20 من أصل 71 غواصة تعمل بالطاقة النووية، ويتم نقلها بشكل روتيني إلى مناطق قريبة من روسيا، خصوصاً في أوقات التوتر المتصاعد، وفق تقرير لصحيفة «التايمز». استهداف مواقع حيوية ميدانياً، استهدفت القوات الأوكرانية، مواقع حيوية داخل روسيا، شملت مصفاتي نفط في ريازان ونوفوكويبيشيفسك، بالإضافة إلى منشأة لتخزين الوقود والزيوت في منطقة فورونيغ، فضلاً عن مصنع «إلكتروپريبور» للدفاع في بنزا، الذي ينتج معدات اتصالات مشفرة وأنظمة عسكرية متقدمة. وأشارت في بيان إلى «اندلاع حرائق وانفجارات في المواقع المستهدفة». ونفذت العملية بتنسيق بين قوات المسيرات، وقوات العمليات الخاصة، وجهاز الأمن، ومديرية الاستخبارات العسكرية. وأكدت هيئة الأركان أن «أوكرانيا ستواصل استهداف البنية التحتية التي تدعم الجيش الروسي حتى يتوقف العدوان». بالتوازي، أفادت تقارير إعلامية أوكرانية بوقوع انفجارات في مناطق روسية عدة، شملت ليبيتسك، ريازان، تاغانروغ، سامارا، فورونيغ، وشبه جزيرة القرم، حيث أُغلقت موقتاً جسر القرم بعد دوي انفجارات في فيودوسيا. وقتل ثلاثة أشخاص في روسيا، جراء ضربات أوكرانية بمسيرات ليل الجمعة - السبت في منطقتي روستوف وبنزا (جنوب) كما في منطقة سمارا البعيدة عن الجبهة، على ما أعلنت السلطات المحلية. من جانبه، أفاد الجيش الروسي بأنه اعترض خلال الليل 112 مسيرة أطلقت من أوكرانيا. وفي حدث نادر، طال القصف منطقة سمارا على مسافة نحو 800 كلم من الحدود. وفي منطقة روستوف المحاذية لأوكرانيا «صد الجيش هجوماً ضخماً ودمر مسيرات» فوق عدد من المدن، على ما قال الحاكم يوري سليوسار. كما أعلنت وزارة الدفاع أن قواتها سيطرت على قرية أوليكساندرو كالينوف في منطقة دونيتسك. اختفاء أوكرانيا كدولة في سياق متصل، حذر مدير الاستخبارات العسكرية كيريل بودانوف أن أوكرانيا قد تختفي كدولة إذا لم يحدد المجتمع ما يريده، وما الذي يجب فعله لذلك. وقال بودانوف في مقابلة مع الصحافية الأوكرانية ناتاليا موسيتشوك: «أنا أجمع الطوابع، أنا محب لهذه الهواية، العديد من الدول التي أنظر إلى طوابعها لم تعد موجودة كدول». وأضاف: «لذلك يجب أن نفكر بجدية في ما نفعله وإلى أين يجب أن نتجه. يجب أن نحدد ذلك بوضوح لأنفسنا... وإلا فقد نصبح مجرد موضوع لطابع بريدي آخر». والجمعة، صرح بوتين بأن الغياب الكامل للسيادة في أوكرانيا «أمر مهين»، مشيراً إلى أن «أوكرانيا لا تحتاج إلى فرض مؤسسات حوكمة خارجية، بل إلى مساعدة الشعب على استعادة توازنه».

تقرير بريطاني: إسرائيل تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية
تقرير بريطاني: إسرائيل تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

تقرير بريطاني: إسرائيل تفعل في غزة ما لم تفعله ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية

, نقل موقع «ديكلاسيفايد» عن تقرير للجيش البريطاني، أن إسرائيل تقصف مستشفيات قطاع غزة بطرق لم تفعلها ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، وأن هجمات جيش الاحتلال على هذه المستشفيات تشبه هجمات روسيا في أوكرانيا. وأوضح التقرير أن قلق الجيش البريطاني من سلوك إسرائيل يتناقض مع دفاع الحكومة عن تصدير أسلحة إليها واعتبارها لا ترتكب جرائم في غزة، مشيراً إلى أن قواتها تنتهك معاهدات اتفاقية جنيف التي تحدد حماية حقوق الإنسان الأساسية في حالة الحرب والنزاعات المسلحة. وذكر الموقع أنه تم السماح بمواصلة صادرات الذخيرة لمقاتلات «إف - 35» الأكثر تقدماً في إسرائيل عبر دول وسيطة، كما قامت القوات الجوية الملكية البريطانية بالمئات من رحلات المراقبة الجوية فوق غزة منذ 2023. ولفت التقرير إلى أن أفراد الجيش يتحدثون بصراحة أكثر من الوزراء عن جرائم حرب في القطاع، وأنه بات من الشائع أن تجد قلقاً عميقاً بين القوات البريطانية بشأن سلوك إسرائيل في غزة. وحسب «ديكلاسيفايد»، وصف المقدم ديريك تيدير، القوات العسكرية الروسية والإسرائيلية، بأنهما أقل احتراماً لأجزاء من اتفاقية جنيف مقارنة بالجيش الألماني خلال الحرب العالمية الثانية. وقال «في الحرب العالمية الثانية حتى الألمان احترموا هذا الجزء من اتفاقية جنيف». وعبّر عن مخاوفه من مصير قوات الجيش البريطاني في حال مشاركته للقتال في صراع مشابه، متسائلاً «ماذا سيحدث لجنودنا المصابين بجروح بالغة على أرض المعركة»؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store