
بوتين يدعو من قمة "بريكس" إلى توسيع استخدام العملات الوطنية
★ ★ ★ ★ ★
القاهرة- مباشر: شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة دول تجمع "بريكس"، التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، عبر تقنية الفيديو، موجهاً دعوة إلى دول التجمع لتعزيز استخدام العملات الوطنية في تعاملاتها التجارية والمالية، في خطوة تهدف إلى تقليص الاعتماد على الدولار والنظام المالي الغربي .
وأكد بوتين في كلمته أن مجموعة "بريكس" تزداد تأثيراً ونفوذاً على الساحة الدولية عاماً بعد عام، مشيراً إلى أن التجمع بات يتفوق على تكتلات اقتصادية كبرى، مثل مجموعة الدول السبع، من حيث القوة الشرائية .
واعتبر أن النظام الأحادي القطبية الذي حكم العلاقات الدولية لعقود أصبح من الماضي، وأن العالم يشهد حالياً تحولات جذرية تُعيد تشكيل موازين القوى العالمية .
ودعا الرئيس الروسي إلى تكثيف التعاون بين دول التجمع في عدة مجالات رئيسية، من بينها التجارة، والتمويل، والموارد الطبيعية، والخدمات اللوجستية، بما يعزز استقلالية "بريكس" وقدرتها على التأثير في النظام العالمي .
كما أشار إلى أن المجموعة تسير بخطى ثابتة نحو إنشاء بورصة للحبوب ومنصة لوجستية دائمة، إلى جانب إطلاق برامج تعاون رياضي، تعكس طموح التجمع في تنويع مجالات التعاون بين أعضائه .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
السيسي يتلقى اتصالاً من زيلينسكي لبحث الأزمة الأوكرانية
" الإسكان" تبحث آليات تصدير العقار المصري بمشاركة المطورين
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
مصر
السيسي
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 40 دقائق
- الشرق السعودية
إيران تتمسك ببرنامجها النووي.. وتقارير: بوتين يحث طهران على التخلي عن التخصيب
أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأميركي دونالد ترمب، ومسؤولين إيرانيين بأنه يدعم فكرة إبرام اتفاق نووي لا يسمح بموجبه لإيران بتخصيب اليورانيوم، حسبما ذكرت مصادر مطلعة على المناقشات موقع "أكسيوس"، فيما جددت طهران تمسكها بمشروعها النووي. وذكر الموقع الأميركي أن روسيا كانت الداعم الدبلوماسي الرئيسي لإيران بشأن الملف النووي طيلة سنوات؛ لكن بينما تؤيد موسكو بشكل علني حق إيران في تخصيب اليورانيوم، اتخذ بوتين موقفاً أشد صرامة في السر في أعقاب الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران. ونقل "أكسيوس" عن 3 مسؤولين أوروبيين ومسؤول إسرائيلي مطلعين على المسألة، لم يكشف عن هوياتهم، قولهم إن موسكو شجعت الإيرانيين على الموافقة على "عدم التخصيب". وأضاف مصدران أن الروس أطلعوا الحكومة الإسرائيلية أيضاً على موقف بوتين بشأن تخصيب إيران لليورانيوم، فيما قال مسؤول إسرائيلي رفيع: "نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين". كما عبّر بوتين عن هذا الموقف خلال مكالمات هاتفية أجراها الأسبوع الماضي مع ترمب، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحسب المصادر. موقف إيران من تخصيب اليورانيوم أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، أن بلاده لن توقع على أي اتفاق لا يراعي حقها في تخصيب اليورانيوم، وحذر من أي استخدام للقوة العسكرية بوصفه سيؤدي إلى إلحاق ضرر كبير بالمفاوضات. ونقل تلفزيون (العالم) عن عراقجي قوله: "البرنامج النووي الإيراني كان سلمياً، وسيبقى كذلك، وطهران لم تنسحب من المعاهدات الدولية"، مشدداً على تمسك إيران ببرنامجها النووي السلمي. وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن يتوقف لكنه سيتخذ "شكلاً مختلفاً مستقبلاً" لضمان أمن المنشآت النووية لبلاده. وحذر عراقجي من أن الهجوم على المنشآت النووية كان من الممكن أي يساعد على تغيير السياسة النووية الإيرانية، مؤكداً في الوقت نفسه من أن الهجمات على المنشآت قد تسبب خطراً كبيراً بفعل انتشار الإشعاع وأيضاً الذخائر الحربية التي لم تنفجر والتي خلفها الهجوم الأميركي. شروط أميركية وبينما أوضح ترمب أنه يريد إبرام اتفاق نووي جديد مع إيران، تقول المصادر إنه إذا جرت المفاوضات خلال الأسابيع المقبلة، فإن عدم تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية سيكون أحد المطالب الأميركية الرئيسية. ولطالما أصرت إيران على ضرورة احتفاظها بالقدرة على التخصيب بموجب أي اتفاق. وأوضحت المصادر أن بوتين ومسؤولين روس آخرين نقلوا للإيرانيين دعمهم لاتفاق "صفر تخصيب" عدة مرات خلال الأسابيع القليلة الماضية. وقال أحد المسؤولين الأوروبيين المطلعين بشكل مباشر على المسألة: "بوتين سيدعم صفر تخصيب.. وقد شجع الإيرانيين على العمل من أجل ذلك من أجل جعل المفاوضات مع الأميركيين أكثر إيجابية. والإيرانيون قالوا إنهم لن يفكروا في ذلك الأمر". واعتبر الموقع الأميركي أن موقف بوتين يكتسي أهمية خاصة بالنظر إلى "الدعم المكثف"، الذي قدمته إيران لروسيا خلال حربها مع أوكرانيا، بما في ذلك من خلال تزويدها بمئات الطائرات المسيرة الهجومية، وصواريخ أرض-أرض. وخلال الحرب التي دامت 12 يوماً وبعدها، شعر الإيرانيون بخيبة أمل، لأن الروس لم يقدموا لهم أي دعم كبير يتجاوز التصريحات الصحافية. وأشار "أكسيوس" إلى أن الضربات الإسرائيلية والأميركية ألحقت أضراراً جسيمة بالمنشآت النووية الإيرانية؛ لكنها لم تدمر كل اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب. ومن غير الواضح ما إذا كانت أي من أجهزة الطرد المركزي الإيرانية قد نجت. موسكو داعم رئيسي لإيران ووفقاً لـ"أكسيوس"، أعرب الروس بشكل علني وفي الخفاء عن استعدادهم للتخلص من اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب في حال التوصل إلى اتفاق. وقالت روسيا إنها ستزود إيران بعد ذلك باليورانيوم المخصب بنسبة 3.67% للطاقة النووية، وكميات صغيرة من اليورانيوم المخصب بنسبة 20% لمفاعل طهران للأبحاث، وإنتاج النظائر النووية، بحسب مصادر. في غضون ذلك، يجري المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بشأن استئناف المفاوضات النووية. وكانت إحدى الخطط تقتضي عقد اجتماع في أوسلو خلال الأيام المقبلة، لكن مصادر قالت إن الإيرانيين، وويتكوف ليسوا متحمسين بشأن الفكرة، ويبحثون عن مكان آخر. ولم يرد الكرملين والبيت الأبيض على طلبات التعليق، كما ورفضت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة التعليق.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
أكسيوس: بوتين يحث على إبرام اتفاق نووي لا يتيح لإيران تخصيب اليورانيوم
نقل موقع "أكسيوس" Axios ، اليوم السبت، عن مصادر قولها، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأميركي دونالد ترامب والمسؤولين الإيرانيين بأنه يؤيد فكرة إبرام اتفاق نووي لا تستطيع طهران بموجبه تخصيب اليورانيوم. ومنذ أيام، صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن بلاده تمتلك إمكانيات تكنولوجية لاستنفاد اليورانيوم، وأنها مستعدة لتقديم خدماتها لإيران. وقال لافروف للصحافيين: "بالنسبة لروسيا، فنحن لا نتحدث عن وساطة. فقد أشار الرئيس بوتين إلى أنه عند الاتفاق على برنامج العمل الشامل المشترك بشأن البرنامج النووي الإيراني، فقد أُخذت في الاعتبار قدرات روسيا على تقديم خدمات تتعلق باستنفاد اليورانيوم المتراكم في إيران قبل اعتماد هذه الوثيقة، مع استنفاد اليورانيوم إلى المستوى اللازم لأغراض الطاقة، لاستخدامه في محطات الطاقة النووية". وأضاف لافروف: "وبما أن إيران لم يكن لديها أي التزام بالحد من التخصيب في السنوات التي تلت انسحاب الولايات المتحدة من جانب واحد من البرنامج الشامل المشترك، والآن يتم مناقشة هذا الأمر، فقد نوهنا إلى أننا نمتلك مثل هذه القدرات التكنولوجية، ونحن على استعداد لتوفيرها، ونقل فائض اليورانيوم عالي التخصيب إلى روسيا لمعالجته، وإعادة اليورانيوم المخصب للطاقة إلى إيران لمنشآت الطاقة النووية". إيران نووي إيران تقدير مخابراتي إسرائيلي يستبعد نقل إيران اليورانيوم المخصب قبل ضربات واشنطن وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أنه إذا أبدت إيران رغبتها في المساعدة على تقريب مواقف الأطراف، فستفعل روسيا ذلك. وقال لافروف: "بالطبع، إذا كانت الأطراف مرتاحةً لروسيا في مساعدتها على تقريب مواقفها، لا سيما أن الولايات المتحدة ترغب الآن في استئناف الحوار مع إيران.. ولكن دعونا لا ننسى أن برنامج العمل الشامل المشترك نفسه الذي تم إقراره، والذي شكر المجتمع الدولي جميع المشاركين عليه، والذي تم إلغاؤه لاحقًا، وُضع بمشاركة الأوروبيين والأميركيين وروسيا والصين. لذا، إذا رغبت طهران، الطرف الرئيسي، في ذلك، فسنفعل".


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
تأجيل موعد الاتفاق الاقتصادي بين أوتاوا وواشنطن بعد تهديدات ترامب الجمركية
مباشر: قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، إن الموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق اقتصادي وأمني جديد بين كندا والولايات المتحدة تم تأجيله إلى الأول من أغسطس، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من يوم الخميس بزيادة الرسوم الجمركية على المنتجات الكندية إلى 35 %. وأعلن ترامب، أنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 35% على "المنتجات الكندية المُرسلة إلى الولايات المتحدة، منفصلة عن جميع الرسوم الجمركية القطاعية". وردًا على ذلك، أعلن مكتب رئيس الوزراء مارك كارني أنه سيجتمع مع حكومته في 15 يوليو للتركيز على المفاوضات الجارية، وسيعقد اجتماعًا لرؤساء حكومات المقاطعات في 22 يوليو. وكتب كارني - في منشور على موقع "إكس" مساء الخميس- "طوال مفاوضات التجارة الحالية مع الولايات المتحدة، دافعت الحكومة الكندية بثبات عن عمالنا وشركاتنا. وسنواصل ذلك بينما نعمل على الوصول إلى الموعد النهائي المعدل في 1 أغسطس". وأشارت رسالة الرئيس مجددًا إلى أن الفنتانيل المزعوم "يتدفق" إلى الولايات المتحدة من كندا كسبب رئيسي لزيادة الرسوم الجمركية. ومن جانبها، قالت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي - للصحفيين- "لسنا في أوقات طبيعية"، حيث تعهدت الحكومة الفيدرالية بحماية الوظائف بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية. وأضافت جولي، أن هذا التهديد يأتي في وقت "تزداد فيه الولايات المتحدة ضعفًا"، بينما تُبرم كندا اتفاقيات تجارية جديدة مع شركاء آخرين مثل الاتحاد الأوروبي. وقالت "نحن في وضع حل، ونسعى جاهدين لضمان أنه في نهاية المطاف، بينما تضعف الولايات المتحدة، سنصبح أقوى وسنُنوّع اقتصادنا"، مضيفة "لسنا في أوقات طبيعية، والدبلوماسية الاقتصادية أكثر أهمية من أي وقت مضى". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات استمرار مكاسب للذهب في مصر مع بداية تداولات الأسبوع Page 2 السبت 12 يوليو 2025 01:11 مساءً Page 3