
325 شركة في دبي تتقدم للحصول على شهادة اعتماد الذكاء الاصطناعي
أعلن مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي أن مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي (Dubai AI Seal)، استقطبت طلبات مشاركة من 325 شركة ناشطة في دبي، ولديها مكاتب في 77 دولة حول العالم، وذلك منذ إطلاقها في يناير 2025، بهدف توفير إطار شامل يعزز فرص الشراكات بين الجهات الحكومية والشركات التكنولوجية المتخصصة في تطوير وتوفير تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دبي ودولة الإمارات ومختلف دول العالم.
وتواصل مبادرة شهادة اعتماد الذكاء الاصطناعي (Dubai AI Seal) إتاحة فرصة التقدم للمشاركة بالمبادرة وبشكل مجاني لجميع الشركات التكنولوجية، المحلية والإقليمية والعالمية، التي تمتلك رخصة لممارسة الأعمال في دبي، وتقدم خدمات ومنتجات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي أو تستخدم تطبيقاته في خدماتها، وذلك عبر الموقع الإلكتروني (www.dub.ai/ai-seal).
وستكون هذه الشهادة مطلوبة في الفترة المقبلة، ليتم اختيار الشركات للعمل في المشاريع الوطنية والتكنولوجية مع القطاع الحكومي في دبي، حيث يمكن لهذه الشركات استخدام شهادة الاعتماد في جميع منصاتها الرقمية وحملاتها الترويجية.
وتسهم شهادة الاعتماد في تعزيز صدقية الشركات الحاصلة عليها، وجدارتها بالثقة لدى العملاء والشركاء، مقارنة بالمؤسسات غير الحاصلة على الشهادة، وتتيح مزيداً من فرص التعاون والعمل مع الجهات الحكومية في دبي.
وتُبرز هذه المبادرة أيضاً التزام الشركات المحلية والعالمية، المتخصصة في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي، بدعم مسيرة دبي في هذا القطاع الحيوي، وحرصها على تبني أفضل الممارسات المسؤولة والموثوقة في عالم الذكاء الاصطناعي.
وأكد مدير مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، سعيد الفلاسي، أن مبادرة تصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي، واحدة من مبادرات عدة أطلقها المركز، لاستقطاب كبرى الشركات التكنولوجية والشركات الناشئة من الإمارات ومختلف أنحاء العالم، لتأسيس شبكة موثوقة من الشركات الرائدة والمتخصصة بتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لتكون شريكاً مفضلاً في تنفيذ المشاريع المستقبلية على المستويين الحكومي والخاص في مدينة دبي.
. «الشهادة» مطلوبة لاختيار الشركات للعمل في المشاريع التكنولوجية مع القطاع الحكومي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
المفوض الأوروبي للتجارة يشيد بمحادثات «مكثفة» مع واشنطن
رحَّب المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكوفيتش، الأربعاء، بـ«كثافة» المحادثات مع واشنطن، معرباً عن أمله بالتوصل إلى اتفاق تجاري «عادل ومتوازن» بين الاتحاد والولايات المتحدة. وبصفته مُكلّفاً من بروكسل بالتفاوض مع الأمريكيين، أشاد سيفكوفيتش بانتظام المحادثات مع هاورد لوتنيك وجيميسون غرير وهما مسؤولان في إدارة الرئيس دونالد ترامب. وقال سيفكوفيتش للصحفيين دبي: «أجرينا مكالمة هاتفية الجمعة والسبت والاثنين وأعتقد أننا سنجري مكالمة أخرى الخميس»، مشيراً إلى أن المحادثات ركّزت «في شكل رئيسي» على الرسوم الجمركية، وأيضاً على التعاون في مجالات مختلفة، بما فيها الطيران وأشباه الموصلات والصلب. وأضاف: «الكثافة جيدة جداً، وآمل أن تُسفر عن نتائج تُسهم في التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن في النهاية». وأدلى المسؤول الأوروبي بهذه التصريحات خلال زيارته لدبي، حيث أعلن انطلاق محادثات بشأن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي والإمارات. تنويع الشركاء ويسعى الاتحاد الأوروبي بشكل متزايد إلى تنويع شركائه التجاريين، في ظل تزايد تقلبات حليفه الأمريكي. وهدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من حزيران/يونيو. لكن ترامب وافق الأحد على تأجيل فرض الرسوم الجمركية الشديدة على الاتحاد الأوروبي حتى التاسع من تموز/يوليو بعد مكالمة هاتفية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين. 3 زيادات جمركية وخلال الأشهر الأخيرة، واجه الاتحاد الأوروبي ثلاث زيادات جمركية من الولايات المتحدة على منتجاته، أوّلها في منتصف آذار/مارس بنسبة 25% على الألومنيوم والفولاذ ثمّ 25% على السيّارات و20% على كلّ المنتجات المتبقية في نيسان/أبريل. وفي مواجهة التهديدات بفرض رسوم جمركية، أعلنت بروكسل أنها قدمت مقترحاً مفصلاً إلى واشنطن. وعندما سُئل عن الرد الأمريكي على المقترح، قال المسؤول الأوروبي: «إنه يعتبر التواصل المكثف بمثابة رد»، مضيفاً: «نحن في المراحل التحضيرية، للاستعداد بشكل شامل للاجتماعات المباشرة التي نأمل أن تُعقد قريباً». (أ ف ب)


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
1.35 مليار درهم العقود الإيجارية في عجمان بنمو 41%
أعلنت دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، تحقيق نمو لافت في قيمة العقود الإيجارية خلال الربع الأول من العام الحالي 2025، حيث بلغت قيمتها 1.35 مليار درهم، مسجلة زيادة بنسبة 41% مقارنة مع الفترة ذاتها من الأعوام الثلاثة الماضية، بما يتواءم مع توجهات رؤية عجمان 2030 لخلق بيئة أعمال تنافسية ومناخ استثماري يدفع عجلة النمو الاقتصادي، وبما ينسجم مع الهدف الاستراتيجي المتمثل في تحسين مناخ الأعمال، وتعزيز برامج الترويج للاستثمار والاستقطاب. وأكد عبد الرحمن محمد النعيمي، مدير عام الدائرة، أن إمارة عجمان تواصل تعزيز مكانتها، وجهة رائدة في التنمية المستدامة، وتخطو بثقة نحو تحقيق جودة الحياة ورفاهية المجتمع، ما يرسخ موقعها بين المدن الرائدة في الاستثمار وريادة الأعمال. وأضاف أن النتائج المحققة تعكس التزام الإمارة بتوفير بيئة داعمة للشباب المستثمر، من خلال التسهيلات المتنوعة التي تقدمها، والتي تسهم في دعم إطلاق المشاريع وضمان استمراريتها ونجاحها. وأوضح أن القيمة الإجمالية للعقود الإيجارية تشمل العقود السكنية، التجارية، والاستثمارية، ما يعكس رغبة الأفراد والشركات في الاستقرار والاستثمار في إمارة عجمان، التي تميزت بتشريعات ولوائح مرنة، ودعمت رواد الأعمال من خلال التحول الرقمي الذي أسهم في تسريع إنجاز المعاملات. من جانبها، أوضحت المهندسة نورة راشد شطاف، المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية وسعادة المتعاملين بالدائرة، أن الدائرة تتبنى خططاً متكاملة للتحسين والتطوير المستمر، حيث تعمل الكفاءات على تسخير التقنيات الذكية والأنظمة المتطورة، لتصديق العقود الإيجارية، وإنجاز المعاملات بسرعة وكفاءة. كما وكشفت عن أن إجمالي المعاملات التي تمت خلال الربع الأول من عام 2025 بلغ 39009 معاملة، منها 28520 معاملة عقد سكني، و10422 معاملة عقد تجاري، و67 معاملة عقد استثماري، ما يعكس التحسين المستمر في إجراءات التصديق والتسهيل على المتعاملين. (وام)


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
«شخبوط الطبية» توسع خدمات علاج إصابات الحروق 50 %
أعلنت مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي عن وجود مشروع توسّع كبير في المركز المتخصص بعلاج الحروق وتشوهاتها، بواقع زيادة تتجاوز 50 %، مشيرة إلى أن هذه التوسعة ستساهم في تعزيز مكانتها على المستويين المحلي والإقليمي، كوجهة رئيسة في مجال تقدير الرعاية الشاملة في علاج الحروق وإعادة التأهيل. وأكد الدكتور مروان الكعبي، الرئيس التنفيذي في مدينة الشيخ شخبوط الطبية، لـ «البيان»، أن الفترة الحالية ستشهد دخول تقنيات حديثة ومتطورة تعمل على علاج وتجميل المناطق التي تعرضت إلى حروق والتشوهات الناتجة عنها، وإعادة الجلد المحترق إلى وضعة السابق، موضحاً بأن نسبة الشفاء تختلف من حالة إلى أخرى، إلا أنها قد تصل في حالات معينة إلى نسبة 100 %، وبالتالي عودة المصاب إلى حياته الطبيعية. وبيّن بأن توسعة، ستشمل خدمات التأهيل والعمليات التجميلية التي تُساعد المرضى على استعادة مظهرهم الطبيعي وتحقيق تعافٍ نفسي وجسدي متكامل، مشيداً بالنجاحات التي حققتها مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، في هذا المجال والتي تعود إلى الشراكات المثمرة والدعم المستمر من الجهات المعنية، ما مكن المدينة من الوصول إلى مستويات عالمية في نوعية الخدمات الطبية المقدمة. وأضاف: «استطعنا من خلال حزمة البرامج التي نقدمها في مساعدة العديد من المرضى على العودة إلى حياتهم الطبيعية في وقت قياسي، وهو إنجاز نعتز به»، موضحاً بأن الأجهزة والتقنيات الموجودة حالياً أو المزمع إدخالها، تتيح فرصاً أكبر للتعافي الشامل، بغض النظر عن درجة الإصابة، وقد ساعدت بالفعل حالات عديدة على التعافي بنسبة كاملة، في حين تختلف نسب الشفاء بحسب الحالة، لكنها تسير دوماً في اتجاه إيجابي بفضل التطور الطبي المستمر. وأشار الدكتور مروان الكعبي، الرئيس التنفيذي في مدينة الشيخ شخبوط الطبية إلى حرص المدينة على نقل هذه الخبرات المتراكمة على مدار السنوات الماضية إلى عدد أكبر من العاملين في القطاع الصحي، سواء داخل دولة الإمارات أو من خارجها، عبر تبادل المعرفة والشراكات المستمرة. وشدد على أهمية دور مدينة الشيخ شخبوط الطبية في دعم السياحة العلاجية في الإمارات، مشيراً إلى أن الطاقة الاستيعابية الحالية لا تخدم فقط المرضى داخل الدولة، بل تمتد لتشمل المرضى من مختلف دول المنطقة والعالم.