logo
فيدان مخاطبا الأطراف الانفصالية في سوريا: إذا اتجهتم نحو التقسيم سنتدخل

فيدان مخاطبا الأطراف الانفصالية في سوريا: إذا اتجهتم نحو التقسيم سنتدخل

روسيا اليوم٢٢-٠٧-٢٠٢٥
وقال فيدان في تصريحات صحفية موجها تصريحاته للأطراف الانفصالية في سوريا: "إذا اتجهتم نحو التقسيم وزعزعة الاستقرار فسنعتبر ذلك تهديدا مباشرا لأمننا القومي وسنتدخل".
ولفت فيدان إلى أن "الشيخ الدرزي حكمت الهجري، يتصرف كأنه وكيل لإسرائيل وأبدى موقفا يرفض أي حل من شأنه تحقيق الاستقرار والسلام".
وأضاف فيدان أن "إسرائيل لا تريد رؤية دولة مستقرة بجوارها وتسعى لتقسيم سوريا".
وأشار إلى أن إسرائيل تنتهج سياسة تسعى من خلالها إلى إبقاء منطقتها في حالة ضعف وفوضى.
وأكد الرئيس رجب طيب أردوغان في تصريحات سابقة أن أنقرة معنية بالمشكلات التي تشهدها سوريا وتهتم لأمرها بشكل مباشر، وأن إسرائيل تسعى باستمرار إلى إشعال المنطقة كلها.
المصدر: الأناضول
تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن العديد من الملفات البارزة على الساحة العالمية والعربية خلال كلمة ألقاها بحفل افتتاح المعرض الدولي الـ17 للصناعات الدفاعية آيدف 2025، باسطنبول.
أعلنت لجنة تقصي الحقائق في الاعتداءات والانتهاكات المرتكبة في الساحل السوري في مارس الماضي توثيق إفادات 938 شاهد عيان في إطار التحقيق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير فلسطيني: الجيش الإسرائيلي يصل إلى باب محمود عباس
وزير فلسطيني: الجيش الإسرائيلي يصل إلى باب محمود عباس

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

وزير فلسطيني: الجيش الإسرائيلي يصل إلى باب محمود عباس

وقال عمرو خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "التنسيق الأمني بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ألغي تماماً، ولكن لم يتخذ موقف رسمي بإيقافه، والعلاقة بينهما باتت على شكل احتلال إسرائيلي مباشر للضفة الغربية دون أي رادع أو العودة إلى اتفاقية أوسلو". وأضاف "الضفة الغربية كلها تحت السيطرة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وأصبحت أسطوانة التنسيق الأمني مكررة؛ فلا الإسرائيليون بحاجة إليه، ولا الفلسطينيون يستطيعون ممارسته حتى، فالجيش الإسرائيلي أحياناً يصل إلى باب مكتب ومنزل محمود عباس". وتابع "الأساس لحل موضوع الاتفاقيات، هو معالجة الوضع الداخلي الفلسطيني الذي يعاني من انقسام وابتعاد عن عمل المؤسسات، والسلطة تدير حياة ملايين الفلسطينيين على أرضها لكن يجب أن تكون الإدارة جدية مؤسساتية ديمقراطية في الوقت الذي بدأ فيه العالم يستفيق على الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، مع تنامي الشعور الدولي تجاه فكرة أنه إذا أردتم أن تروا شرق أوسط جديد، فلا بد أن يكون هذا الشرق مجمعًا لمصالح العالم الجديد أيضًا، لذا، لا بد من حل القضية الفلسطينية، لأنها تعتبر المحرك الأكثر نشاطًا في إنتاج الحروب والاضطرابات والإشكالات على مستوى المنطقة والعالم". واستطرد "الدولة الفلسطينية تُبنى على قرار وطني وليس املاء من أي جهة أخرى، وتُقام على حدود الرابع من حزيران العام 1967، أي أنها تشمل الضفة الغربية كاملة والقدس الشرقية وقطاع غزة". وتعليقا على قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية، قال الوزير عمرو: "نعتبر أن الموقف الفرنسي أيقظ فكرة كانت على وشك الذوبان والتلاشي، وأصبحت نمطية في علاقات الدول، فقد أعاد إحياء هذه الفكرة ووضع مساراً مشتركاً بين فرنسا والسعودية، ونحن نتطلع إلى هذا المسار على أمل أن يتحقق".

رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة: معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة
رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة: معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة: معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة

وأشار الشوا في حديث تلفزيوني إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي بدأ منذ اللحظة الأولى لإعلان الهدنة بقصف القطاع في انتهاك واضح للمبادرة التي قدمها هو نفسه"، لافتا إلى أن "الاحتلال يتعمد إبطاء دخول المساعدات عبر المعابر، حيث يواصل حجزها في الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، كما يقوم بدفع الشاحنات التي خرجت بالأمس، ومعظمها محملة بمواد غذائية، إلى مناطق مكتظة بالسكان يعانون من الجوع". وأكد أن "ما يدخل من مساعدات حتى الآن هو كميات ضئيلة، ولا يعكس ما يحاول الاحتلال الترويج له أمام المجتمع الدولي"، مشددا على أن "الاحتلال، الذي تسبب في الكارثة الإنسانية والمجاعة في غزة، يمارس تضليلًا إعلاميًا من خلال الادعاء بالسماح بدخول المساعدات". وأوضح الشوا أن "قطاع غزة بحاجة إلى ما لا يقل عن ألف شاحنة يوميا من مختلف المواد الإنسانية، وفي مقدمتها المواد الغذائية والطبية، إلى جانب مستلزمات النظافة، والمواد الخاصة بتنقية المياه، والمكملات الغذائية، وغيرها من الأساسيات". ولفت إلى أن ما دخل بالأمس لا يغطي سوى ما بين 7 إلى 10% من الاحتياجات الأساسية. وأشار إلى أن مسألة الطرق الآمنة التي تحدث عنها الاحتلال غير موجودة فعليا، ولا يتم توفير أي مسارات آمنة تضمن وصول المساعدات إلى مخازن التوزيع أو تأمينها وتوزيعها على المواطنين. وقال الشوا إن "الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تقويض منظومة العمل الإنساني من خلال استهداف وكالات الأمم المتحدة، عبر دفع المساعدات إليها دون ضمان إيصالها إلى مراكز التوزيع، ما يساهم في زعزعة ثقة المواطنين بالأمم المتحدة، كما يحاول تعزيز دور كيانات أخرى في القطاع الإنساني على حساب الوكالات الأممية". وحذر الشوا من خطورة هذا المشهد، داعيا جميع الجهات الدولية إلى العمل على حماية مؤسسات الأمم المتحدة التي تمثل العمود الفقري للعمل الإنساني، ليس فقط في غزة بل في العالم أجمع. وبين الشوا أن 55 ألف طفل رضيع في قطاع غزة يواجهون خطرا كبيرا بسبب غياب حليب الأطفال، في ظل عدم قدرة الأمهات على الإرضاع، محذرا من تفاقم هذا الخطر مع مرور الأيام دون توفر الحليب، وإن توفر فإن تاريخ صلاحيته غالبًا ما يكون منتهيًا أو أن أسعاره باهظة للغاية. وقال إن أطفالا رضعا يفقدون حياتهم يوميا بسبب نقص المواد الغذائية المخصصة لهم، كما بدأت تظهر آثار المجاعة بشكل واضح على كبار السن، مشيرا إلى أن حالات الإعياء التي تُرصد يوميًا بين الأطفال والفتيان والفتيات والشباب وكبار السن في ازدياد، حيث يتوجه المئات إلى النقاط الطبية والمستشفيات في محاولة للحصول على محاليل أو ما يعزز صحتهم. وأكد الشوا أن الكميات التي دخلت حتى الآن لا تعالج الأزمة ولا المجاعة، مشددا على ضرورة فتح المعابر على نحو دائم، وإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات، إلى جانب إرسال فرق متخصصة للتعامل مع حالات سوء التغذية، وعدم ربط إدخال المساعدات بفترة زمنية قصيرة، بل الاستمرار في تدفقها لفترة طويلة وبكميات كافية. وأوضح أن هناك نحو خمسين ألف سيدة حامل في قطاع غزة، يعانين من مخاطر كبيرة تهدد الأجنة، نتيجة التلوث والقصف والحالة النفسية الصعبة والعطش الشديد وظروف النزوح القاسية. واختتم الشوا بالقول إن الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع تدفع الثمن مضاعفًا نتيجة تدهور الأوضاع الإنسانية، لا سيما بسبب المجاعة والعطش، موضحا أن أكثر من 94% من سكان القطاع باتوا نازحين، ويعيشون في مساحة لا تتجاوز 12% من مساحة القطاع. المصدر: RT أفاد مراسل RT بمقتل ما لا يقل عن 30 فردا من 3 عائلات في قطاع غزة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المخيم الجديد شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع بينهم نساء وأطفال. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن الاستيطان في قطاع غزة "أصبح أقرب من أي وقت مضى"، مؤكدا أن "غزة جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل". أظهرت مشاهد مصورة اليوم الثلاثاء، آلاف الفلسطينيين ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية، التي بدأت تدخل بكميات قليلة إلى القطاع، وسط مجاعة أودت بحياة العشرات حتى الآن. أعلنت ألمانيا وإسبانيا أنهما سترسلان مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، على الرغم من إقرار كبار المسؤولين من كلا البلدين بعدم كفاية هذه المساعدات. قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان مساء الاثنين، إن 87 شاحنة مساعدات دخلت غزة اليوم وغالبيتها نهبت وسرقت بفعل الفوضى التي يكرسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج. أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أنه لا مصداقية ولا مبرر لأي حديث عن التطبيع مع إسرائيل في ظل الحرب والقتل في قطاع غزة. شن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد يوم الاثنين، هجوما لاذعا على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة
الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة

وكانت السلطات العسكرية قد فصلت الجنود من الخدمة وحكمت عليهم بالسجن لفترات تتراوح بين سبعة واثني عشر يوما في سجن عسكري، بسبب ما وصفه الجيش بـ"أزمة داخلية عميقة" عاشوها عقب مقتل عدد من رفاقهم في المعارك. كما تم فصل جندي رابع بالتهمة ذاتها، إلا أن الحكم عليه لم يصدر بعد. وقد التقى قائد لواء "ناحال" الجنود الثلاثة مساء الاثنين للاستماع إلى أقوالهم، بحسب ما أفاد به الجيش الإسرائيلي. وأوضح أن قائد اللواء أعرب خلال اللقاء عن تقديره لجهود الجنود في الحرب، لكنه شدد في الوقت نفسه على أهمية الحفاظ على الانضباط العسكري خلال أوقات القتال، وعلى ضرورة تنفيذ المهام العسكرية في ساحات المعارك. وبحسب بيان الجيش، فقد قرر قائد اللواء، "نظرا للظروف الاستثنائية"، تخفيف العقوبة الصادرة بحق الجنود. وبدلا من السجن، سيطلب منهم البقاء داخل القاعدة العسكرية لفترة طويلة. ورغم تخفيف العقوبة، سيفصل الجنود الثلاثة من مهامهم القتالية، ومن المقرر نقلهم إلى وظائف غير قتالية داخل الجيش، على أن يتلقوا الدعم والعلاج النفسي من قبل قادتهم ومن الطواقم المختصة بالصحة النفسية، وفق ما ذكره أحد مسؤولي الجيش. وكان الجيش قد أشار في وقت سابق إلى أن الجنود خضعوا لتقييم نفسي من قبل ضابط صحة نفسية، خلص إلى أنهم مؤهلون للقتال. غير أن قرار سجنهم بتهمة العصيان أثار احتجاجات وانتقادات لاذعة. وفي هذا السياق، أصدرت منظمة "إيما إيرا" وهي مجموعة تضم أمهات لجنود الجيش الإسرائيلي، بيانا قالت فيه: "عندما يصرخ الجنود مرارا بأنهم لم يعودوا قادرين على الاستمرار، فهذه ليست قضية انضباط، بل إدانة دامغة لنظام دفع جنوده إلى حافة قدرتهم على التحمل". وفي مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، قال أحد الجنود الثلاثة إنه بعد أشهر من القتال في غزة، وجد نفسه في الكتيبة دون أي فرد من فريقه. وأوضح: "قتل أربعة منهم، وأصيب اثنان، والباقون نقلوا إلى مؤسسات نفسية". وأضاف الجندي: "روحي مجروحة، لم أعد أنام ليلا، ولا أستطيع أداء مهامي كمقاتل. لم أعد أرى نفسي مؤهلا لأداء الواجب المطلوب مني". وتابع قائلا: "قالوا لي: نحن نتفهمك ونقدّرك، لكنك ستذهب إلى السجن. لا يوجد دعم عندما تحتاج إليه، وحتى عندما يقال إن هناك دعمًا، تجد نفسك في النهاية مطعونًا في ظهرك. القائد أخبرني بأنه يساندني، لكن في المحكمة قيل لي إنه كتب أنني لا زلت مؤهلا للقتال، ولذلك صدر الحكم بسجني". ويواجه الجيش الإسرائيلي في الفترة الأخيرة أزمة متفاقمة تتعلق بامتناع عدد متزايد من جنود الاحتياط عن الالتحاق بالخدمة، إلا أن الجنود الأربعة المعاقبين في هذه الحادثة هم من فئة المجندين الإلزاميين، وهي فئة نادرا ما تسجل فيها حالات رفض للخدمة. كما يعاني الجيش من أزمة متصاعدة في مجال الصحة النفسية، إذ شهد ارتفاعا في عدد حالات الانتحار المشتبه بها منذ اندلاع الحرب في غزة. وخلال الأسابيع القليلة الماضية فقط، توفي أربعة جنود، من بينهم جندي احتياط لم يكن في الخدمة، في حالات يُشتبه بأنها انتحار، ما يرفع العدد الإجمالي لهذه الحالات منذ بداية العام إلى 19 حالة. ويبلغ عدد القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي منذ بدء الهجوم البري ضد حركة "حماس" في قطاع غزة، وفي العمليات العسكرية على طول حدود القطاع، 459 جنديًا. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" أفادت صحيفة "معاريف" بأن الجيش الإسرائيلي يعاني من نقص بواقع 300 ضابط في مناصب قادة الفصائل ضمن القوات البرية، مع تسجيل أزمة غير مسبوقة في سلاح الهندسة. كشف المحللة الإسرائيلية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تشين أرتزي سرور، عن مجموعة من التفاصيل التي تخضع لرقابة شديدة ويمنع الإفصاح عنها في إسرائيل أو تسريبها للإعلام. أفادت القناة 12 الإسرائيلية يوم الثلاثاء، بأن جنديا من وحدة المظليين حاول الانتحار بإطلاق النار على نفسه داخل قاعدة التدريب، وحالته خطيرة جدا. أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأربعاء، على غير العادة، وبعد موجة من الشائعات على الإنترنت، العثور على جندي ميتا في قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل. وأُبلغت عائلته بوفاته بعد أن انتحر. نشر موقع "واللا العبري تقريرا عن "قنبلة موقوتة" في الجيش الإسرائيلي، مع مناقشة الكنيست تجنيد المصابين باضطراب ما بعد الصدمة في الاحتياط. أفاد موقع "واللاه" العبري أن جنديا إسرائيليا في قوات الاحتياط أقدم على الانتحار بعد معاناة شديدة من صدمة نفسية جراء خدمته في قطاع غزة وجنوب لبنان. أفادت صحيفة "هآرتس" بأن الجيش الإسرائيلي حذر من أزمة متنامية في صفوف قوات الاحتياط على خلفية خطط تصعيد القتال في قطاع غزة، التي تتطلب تجنيد عشرات الآلاف من الاحتياط. أعلن الجيش الإسرائيلي أن حالات الانتحار في صفوفه ارتفعت خلال الحرب على قطاع غزة، وأنه سجل انتحار 28 جنديا بينهم 16 من الاحتياط في أعلى حصيلة منذ عقود. ركزت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في تقرير لها على ما وصفته بـ"النُدَب" المروعة من ساحة المعركة التي لا تنتهي أبدا لافتة إلى أن "آلاف المقاتلين باتوا يخضعون للعلاج النفسي" بسبب الحرب. ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 10 جنود إسرائيليين أقدموا على الانتحار في أول ساعات "طوفان الأقصى" وأن الجيش يتستر على مقتل 17 جنديا بعضهم انتحروا، إضافة لجنود احتياط انتحروا بعد تسريحهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store