logo
السمكري لـ"رؤيا": "إبرة السالمون".. تقنية متطورة لتحفيز شباب البشرة بطريقة طبيعية وآمنة

السمكري لـ"رؤيا": "إبرة السالمون".. تقنية متطورة لتحفيز شباب البشرة بطريقة طبيعية وآمنة

رؤيا٢٧-٠٤-٢٠٢٥

السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تحفز تجدد الخلايا ومقاومة مظاهر الشيخوخة المبكرة
السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تعالج ترقق الجلد الناتج عن فقدان الكثافة مع العمر
السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تُستخدم في بشرة الوجه والرقبة ومحيط الفك واليدان ومنطقة حول العينين
عدي صافي - كشف طبيب التجميل غير الجراحي الدكتور زيد السمكري عن تفاصيل تقنية تجميلية حديثة تُعرف باسم "إبرة السالمون"، والتي تعتمد على حقن مستخلصات طبيعية من الحمض النووي لأسماك السالمون في الجلد.
وأوضح السمكري لـ"رؤيا اخبار" أن هذه التقنية، المعروفة علميًا باسم البولينيوكليوتيدات (PN) أو البولي دي أوكسي ريبونوكليوتيدات (PDRN)، تعمل على تحفيز تجدد الخلايا، وزيادة إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى تحسين مرونة البشرة وتعزيز شبابها بطريقة طبيعية وآمنة.
وبيّن أن إبرة السالمون ليست مجرد إبرة نضارة تقليدية، ولا تعد بديلًا عن تقنيات شد الوجه العميق، بل تصنف ضمن الإبر الترميمية لتحفيز مقاومة الشيخوخة على المستوى الخلوي.
وأضاف أن هذه التقنية تساهم في استعادة الحجم الشبابي لخلايا البشرة، ومعالجة الخطوط الدقيقة، التجاعيد الثابتة، وترقق الجلد الناتج عن التقدم بالعمر، خصوصًا في مناطق مثل محيط الفم، الرقبة، الجفن العلوي وأسفل العينين والصدغين.
فوائد متعددة
وأشار السمكري إلى أن إبرة السالمون تقدم مجموعة من الفوائد، منها:
تحفيز تجدد الخلايا ومقاومة مظاهر الشيخوخة المبكرة.
تعزيز مرونة البشرة وتقليل التجاعيد الرقيقة والثابتة.
تحسين نسيج الجلد وتقوية سماكته.
علاج ترقق الجلد الناتج عن فقدان الكثافة مع العمر.
دعم عملية ترميم البشرة واستعادة حيويتها الطبيعية.
مدعومة بالدراسات العلمية
وأكد السمكري خلال حديثه أن عدة أبحاث علمية، منشورة في مجلات مرموقة مثل Journal of Clinical and Aesthetic Dermatology وAesthetic Surgery Journal، أثبتت فعالية حقن البولينيوكليوتيدات في تحسين ترطيب البشرة، وزيادة كثافة الكولاجين، وتعزيز شباب الجلد بطريقة فعالة ومستدامة.
الأماكن الشائعة للحقن والحالات المستفيدة
وأوضح الدكتور السمكري أن إبرة السالمون تُستخدم عادةً في عدة مناطق من الجسم، منها:
وفيما يتعلق بمنهجية العلاج، أوضح السمكري أن البروتوكولات الحديثة تعتمد على ثلاث إلى أربع جلسات علاجية، بفاصل زمني يقارب أسبوعين بين كل جلسة.
وشدد على أن تحقيق النتائج المثالية يتطلب في كثير من الأحيان دمج البولينيوكليوتيدات مع مواد أخرى مثل البيبتيدات أو الإكسوزومات الخاصة بالبشرة، مما يضاعف فعالية العلاج ويمنح نتائج أكثر وضوحًا واستدامة.
كما أشار إلى أن دمج هذه التقنية مع حمض الهيالورونيك أصبح محورًا هامًا في المؤتمرات العالمية للتجميل، لما له من دور فعّال في تحسين ترطيب البشرة، واستعادة حجم الأنسجة، وتعزيز المظهر العام للبشرة بشكل متكامل.
وختم الدكتور زيد السمكري حديثه بالتأكيد على أن إبرة السالمون تعد خيارًا آمنًا وفعّالًا لمكافحة مظاهر الشيخوخة واستعادة جودة الجلد دون الحاجة لتدخلات جراحية، موصيًا بتطبيقها ضمن بروتوكولات علاجية مدروسة لتحقيق نتائج مثالية وطويلة الأمد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السمكري لـ"رؤيا": "إبرة السالمون".. تقنية متطورة لتحفيز شباب البشرة بطريقة طبيعية وآمنة
السمكري لـ"رؤيا": "إبرة السالمون".. تقنية متطورة لتحفيز شباب البشرة بطريقة طبيعية وآمنة

رؤيا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رؤيا

السمكري لـ"رؤيا": "إبرة السالمون".. تقنية متطورة لتحفيز شباب البشرة بطريقة طبيعية وآمنة

السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تحفز تجدد الخلايا ومقاومة مظاهر الشيخوخة المبكرة السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تعالج ترقق الجلد الناتج عن فقدان الكثافة مع العمر السمكري لـ"رؤيا": إبرة السالمون تُستخدم في بشرة الوجه والرقبة ومحيط الفك واليدان ومنطقة حول العينين عدي صافي - كشف طبيب التجميل غير الجراحي الدكتور زيد السمكري عن تفاصيل تقنية تجميلية حديثة تُعرف باسم "إبرة السالمون"، والتي تعتمد على حقن مستخلصات طبيعية من الحمض النووي لأسماك السالمون في الجلد. وأوضح السمكري لـ"رؤيا اخبار" أن هذه التقنية، المعروفة علميًا باسم البولينيوكليوتيدات (PN) أو البولي دي أوكسي ريبونوكليوتيدات (PDRN)، تعمل على تحفيز تجدد الخلايا، وزيادة إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى تحسين مرونة البشرة وتعزيز شبابها بطريقة طبيعية وآمنة. وبيّن أن إبرة السالمون ليست مجرد إبرة نضارة تقليدية، ولا تعد بديلًا عن تقنيات شد الوجه العميق، بل تصنف ضمن الإبر الترميمية لتحفيز مقاومة الشيخوخة على المستوى الخلوي. وأضاف أن هذه التقنية تساهم في استعادة الحجم الشبابي لخلايا البشرة، ومعالجة الخطوط الدقيقة، التجاعيد الثابتة، وترقق الجلد الناتج عن التقدم بالعمر، خصوصًا في مناطق مثل محيط الفم، الرقبة، الجفن العلوي وأسفل العينين والصدغين. فوائد متعددة وأشار السمكري إلى أن إبرة السالمون تقدم مجموعة من الفوائد، منها: تحفيز تجدد الخلايا ومقاومة مظاهر الشيخوخة المبكرة. تعزيز مرونة البشرة وتقليل التجاعيد الرقيقة والثابتة. تحسين نسيج الجلد وتقوية سماكته. علاج ترقق الجلد الناتج عن فقدان الكثافة مع العمر. دعم عملية ترميم البشرة واستعادة حيويتها الطبيعية. مدعومة بالدراسات العلمية وأكد السمكري خلال حديثه أن عدة أبحاث علمية، منشورة في مجلات مرموقة مثل Journal of Clinical and Aesthetic Dermatology وAesthetic Surgery Journal، أثبتت فعالية حقن البولينيوكليوتيدات في تحسين ترطيب البشرة، وزيادة كثافة الكولاجين، وتعزيز شباب الجلد بطريقة فعالة ومستدامة. الأماكن الشائعة للحقن والحالات المستفيدة وأوضح الدكتور السمكري أن إبرة السالمون تُستخدم عادةً في عدة مناطق من الجسم، منها: وفيما يتعلق بمنهجية العلاج، أوضح السمكري أن البروتوكولات الحديثة تعتمد على ثلاث إلى أربع جلسات علاجية، بفاصل زمني يقارب أسبوعين بين كل جلسة. وشدد على أن تحقيق النتائج المثالية يتطلب في كثير من الأحيان دمج البولينيوكليوتيدات مع مواد أخرى مثل البيبتيدات أو الإكسوزومات الخاصة بالبشرة، مما يضاعف فعالية العلاج ويمنح نتائج أكثر وضوحًا واستدامة. كما أشار إلى أن دمج هذه التقنية مع حمض الهيالورونيك أصبح محورًا هامًا في المؤتمرات العالمية للتجميل، لما له من دور فعّال في تحسين ترطيب البشرة، واستعادة حجم الأنسجة، وتعزيز المظهر العام للبشرة بشكل متكامل. وختم الدكتور زيد السمكري حديثه بالتأكيد على أن إبرة السالمون تعد خيارًا آمنًا وفعّالًا لمكافحة مظاهر الشيخوخة واستعادة جودة الجلد دون الحاجة لتدخلات جراحية، موصيًا بتطبيقها ضمن بروتوكولات علاجية مدروسة لتحقيق نتائج مثالية وطويلة الأمد.

بالأرقام .. دراسة تكشف تأثير أكل السمك على سلوك وتطور الأطفال
بالأرقام .. دراسة تكشف تأثير أكل السمك على سلوك وتطور الأطفال

سرايا الإخبارية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

بالأرقام .. دراسة تكشف تأثير أكل السمك على سلوك وتطور الأطفال

سرايا - خلصت دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يتناولون السمك بانتظام يمكن أن يصبحوا اجتماعيين بدرحة أكبر، كما أنهم يصبحون أكثر لطفا تجاه نظرائهم. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن صناع الدراسة، قولهم إن تشجيع الأطفال على تناول السمك "من المرجح أن يكون له تأثير إيجابي على تطور الطفل". وقال باحثون من جامعة بريستول إن المأكولات البحرية تعد مصدرا غنيا بأحماض أوميغا 3 الدهنية والسيلينيوم واليود، التي تم التوصل سابقا إلى أنها تقوم بدور مهم في نمو المخ والوظائف الإدراكية. ونتيجة لذلك، أراد الباحثون دراسة ما إذا كانت هناك صلة بين تناول الأطفال للمأكولات البحرية في سن السابعة وأي تغيرات إدراكية وسلوكية محتملة، عندما يبلغون السابعة أو الثامنة أو التاسعة من العمر. وفحص الباحثون بيانات طويلة المدى لنحو 6 آلاف طفل في إنجلترا، وبلغ متوسط كمية السمك التي يتم تناولها أسبوعيا 123 غراما. ولم يتناول نحو 7.2 بالمئة من الأطفال السمك أسبوعيا، في حين تناول 63.9 بالمئة 190 غراما أسبوعيا، وتناول 28.9 بالمئة أكثر من 190 غراما أسبوعيا. وتوصلت الدراسة الجديدة، التي نشرت في دورية التغذية الأوروبية، إلى أن الأطفال الذين لم يتناولوا الأسماك من المرجح أن يظهروا "سلوكا اجتماعيا دون المستوى الأمثل". وعند عمر السابعة، كان الأطفال الذين لم يتناولوا السمك مطلقا، مقارنة بالذين تناولوا ما لا يقل عن 190 غراما من الأسماك أسبوعيا، أكثر عرضة بنسبة 35 بالمئة لإظهار "سلوك اجتماعي دون المستوى الأمثل". وارتفعت هذه النسبة إلى 43 بالمئة بين من يبلغون من العمر 9 أعوام. وتقول هيئة الخدمات الصحية إن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يجب أن يتضمن حصتين على الأقل من السمك أسبوعيا، بما في ذلك السمك الدهني مثل السالمون والماكريل والسردين.

"سيصبحون أكثر لطفا تجاه الآخرين" .. أطعم طفلك 123 غرام سمك أسبوعياً
"سيصبحون أكثر لطفا تجاه الآخرين" .. أطعم طفلك 123 غرام سمك أسبوعياً

عمون

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • عمون

"سيصبحون أكثر لطفا تجاه الآخرين" .. أطعم طفلك 123 غرام سمك أسبوعياً

عمون - خلصت دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يتناولون السمك بانتظام يمكن أن يصبحوا اجتماعيين بدرحة أكبر، كما أنهم يصبحون أكثر لطفا تجاه نظرائهم. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) أن الأكاديميين قالوا إن تشجيع الأطفال على تناول السمك "من المرجح أن يكون له تأثير إيجابي على تطور الطفل". وقال باحثون من جامعة بريستول إن المأكولات البحرية تعد مصدرا غنيا بأحماض أوميجا 3 الدهنية والسيلينيوم واليود- التي تم التوصل سابقا إلى أنها تقوم بدور مهم في نمو المخ والوظائف الإدراكية. ونتيجة لذلك، أراد الباحثون دراسة ما إذا كانت هناك صلة بين تناول الأطفال للمأكولات البحرية في سن السابعة وأي تغيرات إدراكية وسلوكية محتملة عندما يبلغون السابعة أو الثامنة أو التاسعة من العمر . وقام الباحثون بفحص بيانات طويلة المدى لنحو 6000 طفل في إنجلترا. وبلغ متوسط كمية السمك التي يتم تناولها أسبوعيا 123 غراما. ولم يتناول نحو 7.2% من الأطفال السمك أسبوعيا، في حين تناول 63.9% 190 غراما أسبوعيا، وتناول 28.9% أكثر من 190 غراما أسبوعيا. وتوصلت الدراسة الجديدة، التي تم نشرها في دورية التغذية الأوروبية، إلى أن الأطفال الذين لم يتناولوا الأسماك من المرجح أن يظهروا " سلوكا اجتماعيا دون المستوى الأمثل". وعند عمر السابعة، كان الأطفال الذين لم يتناولوا السمك مطلقا، مقارنة بالذين تناولوا ما لا يقل عن 190 غراما من الأسماك أسبوعيا أكثر عرضة بنسبة 35% لإظهار" سلوك اجتماعي دون المستوى الأمثل". وارتفعت هذه النسبة إلى 43% بين من يبلغون من العمر تسعة أعوام. وتقول هيئة الخدمات الصحية إن "النظام الغذائي الصحي والمتوازن" يجب أن يتضمن حصتين على الأقل من السمك أسبوعيا، بما في ذلك سمك دهني مثل السالمون والماكريل والسردين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store