
فنون / طرق الوقاية من الإصابة بمرض التصلب المتعدد.. تقرير إكسترا نيوز
عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرا مفصلا عن طرق الوقاية من الإصابة بمرض التصلب المتعدد.
وأضاف التقرير أنه لابد من الحرص على التعرض المنتظم لأشعة الشمس لتعزيز فيتامين د، وكذلك تناول أطعمة غنية بأومجا3 والمغنيسيوم والفيتامينات.
مرض التصلب المتعدد هو ذاك المرض المناعي الذاتي الذي يطلق عليه التصلب اللويحي في بعض الأحيان، هو مرض شديد التعقيد يختلف تأثيره من شخص إلى آخر.
قد يصاب الشخص بعرض واحد، وبعض الأشخاص الآخرين قد يصابون بأعراضه جميعها ومضاعفاته، وهو حالة مناعية ذاتية تسبب تصلبًا واضحًا بين الدماغ وباقي أعضاء الجسم، هذا ما وضحه تقرير نشر في موقعwebmed .
مشاركة
بتاريخ: 2025-05-31

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
نصائح صحية للحفاظ على سلامتك أثناء عيد الأضحى.. تجنب الأمراض الغذائية ومخاطر التلوث
عيد الأضحى المبارك مناسبة عظيمة يتبادل فيها المسلمون فرحة الأضحية وتناول اللحوم بأنواعها المختلفة، لكن من المهم جدًا مراعاة الصحة أثناء الاحتفال، اللحوم تعد مصدرًا غنيًا بالبروتينات والفيتامينات المهمة، مثل الحديد والزنك وفيتامين ب 12، وهي ضرورية لصحة العضلات والجهاز العصبي والمناعة، لكن الإفراط في تناول اللحوم أو تحضيرها بطرق غير صحية قد يسبب مشاكل صحية متعددة، خصوصًا لمرضى النقرس والسكري وارتفاع الكوليسترول. 7 إرشادات غذائية مهمة تضمن لكم عيد أضحى سعيد وصحي: تجنب اللحوم المقلية: استبدلها باللحوم المشوية أو المسلوقة لتقليل الدهون المشبعة والسعرات الحرارية التي تضر القلب وتزيد الوزن. عدم الذهاب للنوم بعد الأكل مباشرةً: يُفضل ممارسة نزهة خفيفة أو تمارين بسيطة لمدة نصف ساعة، لتعزيز الهضم وتقليل مشاكل المعدة وزيادة الوزن. تناول الخضروات مع الوجبات: الخضروات كالكرنب والخس والجزر تمد المعدة بالألياف، تساعد على الشعور بالشبع وتحافظ على صحة الجهاز الهضمي. شرب الشاي الأخضر بعد الطعام: يعزز معدل الحرق ويساعد في الهضم. الحد من تناول الحلويات: يمكن استبدالها بالفاكهة الغنية بالألياف، التي ترضي الرغبة في السكر بطريقة صحية. تجنب المشروبات الغازية: لأنها تسبب السمنة ومشاكل صحية أخرى، ويفضل تناول عصائر الفاكهة الطبيعية. تطويل الفترة بين الوجبات: يفضل أن تفصل بين الوجبات بمعدل 6 ساعات للسماح للهضم الجيد والسيطرة على الوزن. يجب الحرص على شراء اللحوم من مصادر موثوقة ومراقبة طريقة ذبحها ونظافتها لتجنب الأمراض المعدية، كما ينصح بتتبيل اللحم بالخل أو الليمون قبل الشواء لتقليل المواد الضارة الناتجة عن الشواء على الفحم، حيث يمكن أن يؤدي الشواء المباشر إلى تكوين مواد مسرطنة، لذا يجب اتباع هذه الارشادات


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
مواطنون لـ"إكسترا نيوز": نرفض تسميم الكلاب الضالة ونطالب بحلول إنسانية
عبر عدد من المواطنين عن قلقهم الشديد من تزايد أعداد الكلاب الضالة في الشوارع، لما تمثله من خطر مباشر على الأطفال والسكان، خاصة مع انتشار حالات العقر وإمكانية إصابة بعضها بمرض السعار، لكنهم في الوقت ذاته رفضوا تمامًا الحلول العنيفة مثل التسميم أو القتل العشوائي، وفقًا لتقرير برنامج "أحداث الساعة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز". وقالت إحدى المواطنات: "الكلاب الضالة خطر كبير، وخصوصًا لو فيها حالات سعار، بس برضه إحنا ضد فكرة تسميمهم لازم الدولة تلاقي طريقة لعلاجهم أو تطعيمهم بدل ما نموتهم.. ربنا خلقهم، وفي الآخر هي روح برضه". وأضاف أحد الأهالي: "المشكلة بقت كارثية في بعض المحافظات مثل كفر الشيخ، أنا عندي أولاد، وفي مرة كلب جري ورا واحد من عيالي كان ممكن تحصل كارثة بس برضه مش معقول نسممهم، الأفضل هو نقلهم لمكان آمن وتعقيمهم". فيما أشار آخرون إلى أن بعض الكلاب تؤدي أدوارًا مهمة في حراسة المزارع والمنازل، مما يستوجب التعامل معها ككائنات حية لها حق في الرعاية الصحية والحماية، واقترح البعض إطلاق حملات تطعيم وتعقيم شاملة للحد من تكاثرها بدلًا من قتلها، خاصة أن بعضها لا يُظهر سلوكًا عدوانيًا. وشدد مواطن على أهمية التوعية المجتمعية قائلًا: "فيه ناس كتير مش حاسة بالخطر غير لما يتأذوا، لازم يكون في تحرك حقيقي من الدولة والمجتمع، بس من غير عنف أو تسميم. الكلاب روح ربنا خلقها، وفي حلول إنسانية زي المصّلات والتطعيمات وتعقيمهم ونقلهم بعيد عن المناطق السكنية".


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
وكيل "الأطباء البيطريين": لا بد من إحصاء ميداني للكلاب سواء الضالة أو المملوكة للأفراد
قال الدكتور محمود حمدي وكيل نقابة الأطباء البيطريين، إن وزارة الزراعة هي الجهة الرسمية المسؤولة عن حصر أعداد الكلاب في مصر، مؤكدًا أن أي حلول تُطرح مثل التعقيم أو التطعيم لابد أن تستند إلى أرقام دقيقة ورسمية يتم إصدارها من جهة مختصة، بالتعاون مع الجهات المعنية الأخرى، مثل الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. وأضاف، خلال استضافته ببرنامج "أحداث الساعة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز": "كما نعد التعداد السكاني للمواطنين، لابد أن يتم إجراء إحصاء ميداني شامل للكلاب، سواء الضالة في الشوارع أو المملوكة داخل المنازل، لأننا نتحدث عن نسب تراكمية عامة وليس فقط الكلاب الشاردة". وأوضح أن النسبة العالمية المعتبرة تضع حدًا تقريبيا لكلب واحد مقابل كل 10 إلى 30 شخصًا، مشددًا على أن الزيادة الملاحظة في الشوارع باتت ظاهرة لا تخطئها العين، لكن يجب التحقق مما إذا كانت هذه الزيادة تتجاوز النسبة العالمية المقبولة أم لا. وأشار إلى أن الكلاب الضالة تتكاثر بمعدل مرتين سنويًا، وقد تلد الأنثى الواحدة ما بين 5 إلى 8 جراء في المرة الواحدة، وهو ما يفسر تضاعف الأعداد في وقت قياسي، رغم وجود معدلات وفاة بسبب الأمراض أو الحوادث. واختتم حديثه بالتأكيد على أن إعداد قاعدة بيانات دقيقة ومحدثة حول أعداد الكلاب يعد شرطًا أساسيًا لنجاح أي خطة ممنهجة للسيطرة على الأزمة، سواء كانت خططًا بيطرية أو مجتمعية.