
مفاجأة في تل أبيب، قيادة الاحتلال في حالة ذهول من انتقادات ترامب العلنية لها
أفادت شبكة NBC News الأمريكية، نقلًا عن مصدر مطلع، أن قيادة الاحتلال شعرت بالذهول من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي انتقد فيها إسرائيل وإيران بشكل علني ولاذع في وقت حساس تشهده المنطقة.
انتقادات علنية غير معتادة من ترامب تجاه إسرائيل
وبحسب المصدر، فإن المسؤولين الإسرائيليين لم يتوقعوا أن يُدلي ترامب بتصريحات علنية يشكك فيها في أهداف الطرفين من الحرب، ويصرح بأنه دمر منشآت إيران النووية ثم "أوقف الحرب"، معتبرين أن اللغة العلنية "كسرت البروتوكول السياسي المعتاد".
انعكاسات على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية
وزعمت الشبكة الأمريكية أن هذه التصريحات قد تعقّد الموقف السياسي والدبلوماسي بين واشنطن وتل أبيب خلال الفترة المقبلة.
في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، كشف مسؤول إسرائيلي لموقع 'أكسيوس' الأمريكي كواليس المحادثة الهاتفية التي أجراها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع رئيس وزراء الإحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقال مسؤول إسرائيلي لموقع 'أكسيوس' إن ترامب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء وطلب منه عدم شن هجوم على إيران إطلاقا'.
وكشف مسؤول في البيت الأبيض لـ'أكسيوس' أن ترامب كان 'غاضبا وتحدث بلهجة حادة ومباشرة' خلال المكالمة الهاتفية مع نتنياهو، مشيرا إلى أن 'ترامب أوضح لنتنياهو ما يجب فعله لمنع انهيار وقف إطلاق النار. وقد أدرك رئيس الوزراء الإسرائيلي خطورة الوضع والمخاوف التي أعرب عنها الرئيس'.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 43 دقائق
- فيتو
نازلي صبري، أم الملك فاروق التي فرطت في التاج والعرش من أجل الهوى
تحل اليوم ذكرى ميلاد الملكة نازلي، والدة الملك فاروق، التي ولدت في 25 يونيو 1894، وارتبط اسمها بمحطات شديدة الثراء والتعقيد في تاريخ مصر الملكي، ما بين الأناقة والسلطة، وما بين التمرد والخذلان، تاركة خلفها إرثًا إنسانيًّا وسياسيًّا لا يزال يثير الجدل بعد عقود من رحيلها. نازلي.. من حضن الطبقة الأرستقراطية إلى عرش مصر نازلي صبري تنتمي إلى واحدة من أعرق العائلات في مصر، فوالدها هو عبد الرحيم باشا صبري، وزير الزراعة الأسبق، ووالدتها توفيقة هانم ابنة سليمان باشا الفرنساوي، أحد أركان تأسيس الجيش المصري الحديث في عهد محمد علي. هذا الانحدار من النخبة العليا للمجتمع المصري منح نازلي مكانتها في القصر الملكي قبل أن تتوج ملكة بعد زواجها من السلطان أحمد فؤاد الأول، الذي صار ملكًا بعد إعلان مصر مملكة مستقلة في 1922. ملامح شخصية الملكة نازلي عرفت نازلي بذوقها الأوروبي الراقي، وبدت دومًا كوجه عصري للعائلة المالكة، ترافق الملك في مناسبات الدولة وتدير شؤون القصر بصرامة ودهاء. لكنها لم تكن مجرد زوجة ملك ولا مجرد أم لوريث العرش، بل لعبت دورًا حاسمًا في تهيئة نجلها فاروق لتولي الحكم، وفرضت شخصيتها حتى بعد وفاة زوجها الملك فؤاد، حيث تحولت إلى قوة مؤثرة خلف العرش، خاصة في السنوات الأولى من حكم فاروق. تمرد الملكة نازلي غير أن شخصية نازلي لم تبق داخل حدود البروتوكول الملكي، ففي الأربعينيات بدأت خلافاتها مع نجلها الملك تأخذ منحنى شخصيًّا وسياسيًّا حادًّا، خاصة بعد أن قررت الإقامة في الولايات المتحدة برفقة ابنتها فتحية، التي تزوجت رياض غالي، الموظف المسيحي في القنصلية، في خطوة اعتبرها فاروق خرقًا واضحًا للتقاليد الملكية، فقرر تجريدها من ألقابها الملكية ومصادرة ممتلكاتها، في مشهد غير مسبوق من القطيعة بين ملك وأمه. نهاية درامية للملكة نازلي في المنفى قضت نازلي ما تبقى من حياتها في عزلة تامة عن مصر، تعيش في ظروف مالية صعبة، ودفنت في كنيسة صغيرة بلوس أنجلوس بعد أن غيرت ديانتها، في مشهدٍ مثقل بالتراجيديا. وربما لم تثر شخصية نسائية في مصر الحديثة هذا القدر من التباين مثلما فعلت نازلي، التي جمعت بين قوة الشخصية والإقدام على كسر القيود، وبين السقوط المدوي من مجد العرش إلى وحدة المنفى. وتبقى سيرة نازلي علامة استفهام مفتوحة في التاريخ المصري، هل كانت ضحية مؤسسة ملكية لها تقاليدها وأرادت أن تتحرر منها، أم سيدة طموح دفعت ثمن قراراتها الشخصية والاجتماعية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


وضوح
منذ ساعة واحدة
- وضوح
تقييم استخباراتي أمريكي يُشكك في مزاعم ترامب بشأن تدمير المواقع النووية الإيرانية
كتب – محمد السيد راشد كشفت أربعة مصادر مطلعة لشبكة CNN أن تقييمًا استخباراتيًا أوليًا أعدّته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) يشير إلى أن الضربات العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي على ثلاث منشآت نووية إيرانية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وإنما يُرجّح أنها أدت إلى تأخير تقدمه لبضعة أشهر فقط. تشكيك في مزاعم ترامب بشأن التدمير الكامل وبحسب أحد المصادر، فإن التقييم الذي أُعدّ عقب الضربات يستند إلى تحليل لأضرار المعارك أجرته القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، وما زال قيد التحديث مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية. ومع ذلك، تتناقض النتائج الأولية مع التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أكد أن الضربات 'دمرت تمامًا' منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية. البيت الأبيض يرفض التقييم ويصفه بـ'الخاطئ' أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت وجود التقييم، لكنها رفضته بشكل قاطع، ووصفت تسريبه بأنه 'محاولة لتشويه صورة الرئيس ونجاح العملية العسكرية'، معتبرة أن القنابل البالغ وزنها 30 ألف رطل أحدثت دمارًا شاملًا. الجيش الأمريكي: المهمة نُفذت بنجاح.. لكن تقييم الأضرار مستمر من جانبه، شدد الجيش الأمريكي على أن العملية 'سارت كما هو مخطط لها'، ووُصفت بأنها 'نجاح باهر'. إلا أن مصادر استخباراتية أشارت إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر، وأجهزة الطرد المركزي 'ظلت سليمة إلى حد كبير'. وقال مصدر مطلع: 'الولايات المتحدة أخرت البرنامج النووي الإيراني فقط لبضعة أشهر على الأكثر'. الضربات أصابت البنية التحتية فوق الأرض فقط بحسب تقييم الصور وتحليل الأضرار، تركز تأثير الضربات على الهياكل فوق الأرض في مواقع فوردو ونطنز وأصفهان، مثل البنية التحتية للطاقة والمنشآت المستخدمة في تحويل اليورانيوم إلى معادن. ورغم إسقاط طائرات B-2 الأمريكية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات، إلا أن المنشآت الأساسية تحت الأرض لم تُدمّر بالكامل، وفقًا لمصادر مطلعة على التقييم. ترامب وهيغسيث يتمسكان بالنجاح الكامل للعملية صرّح وزير الدفاع بيت هيغسيث بأن طموحات إيران النووية 'قُضي عليها'، مضيفًا أن 'قنابلنا أصابت أهدافها بدقة تحت الجبال الإيرانية'. وأكد ترامب في تصريحات لاحقة أن الضربات 'أزالت' البرنامج النووي الإيراني، قائلاً: 'الطيارون أصابوا الأهداف بدقة، ويجب أن يُنسب إليهم الفضل'. خبراء دوليون: الضربات لم تنهِ البرنامج الإيراني وفي تقييم مستقل، قال الخبير الدولي في الأسلحة النووية جيفري لويس، من معهد ميدلبري، إن صور الأقمار الصناعية لا تُظهر تدميرًا كاملاً للمواقع النووية، مؤكدًا أن بعض المنشآت تحت الأرض – خاصة في نطنز وأصفهان وبارشين – ما تزال قائمة. إسرائيل طلبت قنابل خارقة.. ولم تحقق هدفها الكامل ذكرت المصادر أن إسرائيل كانت قد شنت ضربات استباقية ضد منشآت نووية إيرانية، لكنها طالبت بمشاركة أمريكية لتوفير قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، والتي استخدمتها واشنطن لاحقًا في هجماتها، ولكنها لم تحقق هدفها بالكامل.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
بيشوهوا سمعة ترامب، البيت الأبيض يرد على تقرير "نتائج ضرب إيران"
علق البيت الأبيض على تقارير صحفية نشرتها وسائل إعلام أمريكية، بشأن تقييم استخباراتي أولي أفاد أن الضربات العسكرية على 3 منشآت نووية إيرانية لم تنجح في تدمير عناصر رئيسية من البرنامج النووي لطهران. التقييم الذي نقلته شبكة "سي إن إن"، وصحيفتا "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" ووسائل إعلام أخرى، شكك في نتائج الضربات الأمريكية. وردًّا على ذلك، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت لـ"سي إن إن": "هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وصنف على أنه سري للغاية، لكنه مع ذلك سُرب إلى (سي إن إن) من شخص مجهول المستوى في مجتمع الاستخبارات". وأضافت ليفيت: "تسريب هذا التقييم المزعوم محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمة محكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". وتابعت: "الجميع يعلم ما يحدث عندما تسقط 14 قنبلة، وزن كل منها 30 ألف رطل (أكثر من 13 طنا)، على أهدافها بدقة: إبادة كاملة". وكان التقييم الأمريكي خلص إلى أن الضربات التي شنتها واشنطن على 3 منشآت نووية إيرانية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي لطهران، بل على الأرجح أعادته للوراء عدة أشهر فقط. التقييم الذي وصفه 3 أشخاص مطلعين على الأمر لـ"سي إن إن"، أعدته وكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) ولم يخرج إلى العلن بعد. وقال أحد المصادر إن التقرير يستند إلى تقييم للأضرار أجرته القيادة المركزية الأمريكية، في أعقاب الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، التي أعلن عنها ترامب فجر الأحد. وحسب "سي إن إن"، لا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية. وقال اثنان من الأشخاص المطلعين على التقييم إن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمَّر، وأضاف أحد المصادر أن "أجهزة الطرد المركزي سليمة إلى حد كبير". وتتعارض هذه النتائج الأولية مع مزاعم ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تماما" منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية، وتصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، عندما قال إن طموحات إيران النووية "قُضي عليها". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.