
لقمان يفرغ خزانته في أتالانتا ويضغط للعب في إنتر ميلان
ووفق تقرير إيطالي، يلوح خلاف قانوني بين المهاجم وناديه الذي يرتبط معه بعقد حتى 2027 وربما يتلقى غرامات على غيابه عن التمرينات.
وانضم لقمان لأتالانتا في 2022 وسجل 'هاتريك' في نهائي يوروبا ليغ عام 2024 على حساب باير ليفركوزن وأهدى أتالانتا أول لقب بالبطولة وظل محبوباً لدى مشجعي النادي الذي أنهى الموسم بالمركز الثالث خلف البطل نابولي والإنتر الوصيف.
وقال لقمان في منشور على حسابه إنه ضحية معاملة سيئة من الإدارة وإنها أخلفت وعوداً قطعتها له منذ أشهر. وأضاف المهاجم: «تقدمت العديد من الأندية في الماضي بعروض لكني بقيت وفياً لكن اتفقنا أنا والمالكين هذه المرة على السماح برحيلي إن كان العرض مناسباً. جاء العرض الموافق للسعر الذي يريده النادي لكنه أوقف الصفقة لسبب لا أستطيع فهمه. للأسف لم يعد أمامي خيار سوى الحديث علناً عن سوء المعاملة وأؤكد لكم أني تقدمت بطلب انتقال رسمي».
وردّ لوكا بيركاسي المدير التنفيذي للنادي على ما يجري وقال: «هذه فرصة جيدة لتوضيح ما حصل، في العام الماضي طلب منا اللاعب بيعه بعد تقدم باريس سان جيرمان بعرض بقيمة 20 مليون ووعد أتالانتا، المعروف بمصداقيته، ببيع اللاعب هذا الصيف بشرطين اشترطهما اللاعب نفسه في الصفقة: الشرط الأول أن ينضم لناد أوروبي كبير جداً والثاني ألا يرتدي قميصاً غير أتالانتا في إيطاليا بسبب ما قدمه للنادي وما قدمه النادي له. اليوم كما ترون اختلف الوضع جداً والنادي حريص دائماً على تقييم سعر وتوقيت رحيل لاعبيه والقرار الأخير كما هو دائماً بيد النادي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ديمبيلي ويامال أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية
والنرويجي إيرلينج هالاند (مانشستر سيتي الإنجليزي)، والإنجليزي كول بالمر (تشيلسي الإنجليزي)، والأسكتلندي سكوت مكتوميناي (نابولي الإيطالي)، والغيني سيرهو جيراسي (بوروسيا دورتموند الألماني).


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
صلاح وحكيمي ينافسان كوكبة نجوم العالم على الكرة الذهبية
كشفت مجلة فرانس فوتبول، الخميس، عن قائمة أسماء ال30 لاعباً المرشحين لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، ضمت النجمين العربيين، المصري محمد صلاح والمغربي أشرف حكيمي. وتألق محمد صلاح مع فريقه ليفربول وقاده للفوز بلقب الدوري الإنجليزي وتوج هدافاً ل«البريميرليغ» مع تحقيق العديد من الأرقام القياسية، ليتم اختيار أفضل لاعب في إنجلترا. أما حكيمي فقد ساهم في قيادة باريس سان جيرمان إلى رباعية دوري أبطال أوروبا والدوري والكأس والسوبر في فرنسا. كما دخل السباق المثير هذا الموسم، مع عدم وجود مرشح قوي وحيد للفوز، الفرنسي عثمان ديمبيلي الذي يملك حظوظاً كبيرة كونه ساوى التألق الفردي مع الألقاب الجماعية في باريس سان جيرمان الذي وصل أيضاً إلى نهائي مونديال الأندية بنسخته الجديدة. ويرشح النقاد لامين يامال نجم برشلونة لمنافسة ديمبيلي، ولاسيما أنه قدم الأداء الفردي الأعلى في أوروبا هذا الموسم، وفاز مع برشلونة بثلاثية الدوري الإسباني والكأس والسوبر، وتألق مع منتخب إسبانيا وقاده إلى نهائي دوري الأمم الأوروبية، قبل أن يخسر أمام البرتغال. وضمت قائمة أفضل اللاعبين، أسماء مميزة مثل كيليان مبابي وفينيسيوس وجود بيلينغهام من ريال مدريد، ورافينيا وروبرت ليفاندوفسكي وبيدري من برشلونة، وهالاند من مانشستر سيتي، وهاري كين (بايرن ميونخ) وكول بالمر (تشيلسي) ولاوتارو مارتينيز(إنتر ميلان). أفضل لاعب شاب وينافس لامين يامال أيضاً على جائزة أفضل لاعب شاب تحت 21 سنة مع لاعبين آخرين أبرزهم باو كوبارسي (برشلونة) وديزيري دوي وجواو نيفيز (باريس سان جيرمان) ومايلز سكايلي (أرسنال) يلديز يوفنتوس). أما قائمة أفضل مدرب فضمت الإسباني لويس إنريكي (سان جيرمان) والألماني هانزي فليك (برشلونة) والهولندي أرني سلوت (ليفربول) والإيطالي أنطونيو كونتي (نابولي).


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
خافيير زانيتي: جوزيه مورينيو غيّر كل شيء في إنتر ميلان
خرج الأرجنتيني خافيير زانيتي، أسطورة إنتر ميلان ونائب رئيس النادي الحالي، عن صمته وتحدث لأول مرة بعمق عن تفاصيل مسيرته الممتدة لحوالي 30 عاماً في إيطاليا. وأكد زانيتي في تصريحات ضمن بودكاست بالأرجنتين، أن وصول جوزيه مورينيو إلى إنتر ميلان، أحدث تغييرات جذرية داخل النادي. مورينيو... لمسة ثورية في إنتر ميلان قال زانيتي إن مورينيو حين وصل إلى ميلانو عام 2008، كانت فلسفته مغايرة تماماً لما عرفه اللاعبون من قبل في إنتر. وأضاف:«مورينيو غير كل شيء، لم نعد نتدرب في الصالة الرياضية، كانت كل الحصص التدريبية بالكرة، وقال لنا ذات مرة: (بعد ما سنقوم به، لن تحتاجوا لأي تدريبات إضافية) وبالفعل، كان محقاً». وقاد جوزيه مورينيو الفريق لتحقيق الثلاثية التاريخية عام 2010، حين توج إنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا، الدوري الإيطالي، وكأس إيطاليا. خافيير زانيتي.. من الإصابة إلى مقعد الإدارة تعرض زانيتي في عام 2013، لإصابة قوية كانت كفيلة بإنهاء مسيرته، لكنه اختار أن يخرج من الباب الكبير. وحكى عن تلك الفترة قائلاً: «قررت الاعتزال وأنا في حالة بدنية جيدة، لم أرغب في أن أصبح مدرباً، واخترت طريق الإدارة، عرض عليّ إريك توهير منصب نائب الرئيس، وكي أكون على قدر المسؤولية، التحقت بجامعة بوكوني ودرست الاتصال والإدارة، وأصبحت أنظر الآن لكرة القدم بطريقة مختلفة تماماً». زانيتي: إنتر على الطريق الصحيح رغم غياب البطولات يعتقد زانيتي أن إنتر يسير في الطريق الصحيح، رغم غيابه عن منصات التتويج، موضحاً: «أعلم أننا لم نفز بأي لقب، لكننا وصلنا إلى نهائي دوري الأبطال وشاركنا في كأس العالم للأندية، كانت النتائج إيجابية مالياً، وهذا جزء مهم من الاستقرار، هدفنا هو أن نكون دائماً ضمن دائرة المنافسة». وأكدت خافيير زانيتي أن التغيير في الجهاز الفني، بعد رحيل سيموني إنزاجي وتعيين كريستيان كيفو، نابع من بيئة إنتر ميلان وثقافته. وأضاف: «بعد رحيل إنزاجي، أردنا شخصاً من داخل النادي ويفهم أجواءه، تحدثنا مع والتر صامويل، لكنه لم يشعر بالجاهزية، كيفو كان الخيار المثالي».