logo
"كالكاليست" العبرية: اليمن بدّد هيبة أمريكا وأجبر ترامب على الفرار من البحر الأحمر

"كالكاليست" العبرية: اليمن بدّد هيبة أمريكا وأجبر ترامب على الفرار من البحر الأحمر

في اعتراف صادم، كشفت صحيفة 'كالكاليست' الاقتصادية العبرية أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب اضطر لإيقاف الهجمات على اليمن في مايو الماضي بعد تلقيه تحذيرات عسكرية بشأن تهديد مباشر لحاملة الطائرات الأمريكية 'هاري ترومان' في البحر الأحمر.
وبعنوان مثير: 'مفاجأة حوثية.. الصاروخ الذي أخاف ترامب'، أوضحت الصحيفة أن القوات المسلحة اليمنية نفّذت هجومًا نوعيًا كاد يصيب الحاملة الأمريكية بصاروخ فرط صوتي، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى التراجع سريعًا عن أي تصعيد إضافي، خشية سقوط هيبة البحرية الأمريكية أمام العالم.
وأشارت الصحيفة إلى أن الهجوم المفاجئ أجبر حاملة الطائرات على انعطاف حاد وخطير في البحر الأحمر، أدى إلى سقوط طائرة F-18، ما زاد من توتر الموقف داخل البيت الأبيض.
ترامب، بحسب الصحيفة، أدرك أن ظهور حاملة طائرات أمريكية مدمّرة تُسحب إلى الميناء سيكون كارثة علاقات عامة تفوق في أثرها أي خسارة عسكرية تقليدية.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في البحرية الأمريكية قولهم إنهم حذروا ترامب صراحة من المخاطر البحرية غير المسبوقة التي فرضتها صنعاء، وأن استمرار العمليات العسكرية قد يفتح أبواب كارثة استراتيجية يصعب السيطرة عليها.
وأوضحت أن صنعاء، عبر استخدام تكتيكات هجومية دقيقة بصواريخ باليستية وفرط صوتية وطائرات مسيرة، نجحت في جعل مهام البحرية الأمريكية 'شبه مستحيلة'، حيث لم تعد أنظمة الدفاع قادرة على اعتراض كل التهديدات المتعددة والمتزامنة.
وفي السياق، ذكّرت الصحيفة بتصريحات سابقة لقائد القوات البحرية الأمريكية في المنطقة، الأدميرال براد كوبر، الذي أكد أن واشنطن تخوض أكبر معركة بحرية لها منذ الحرب العالمية الثانية، بسبب تهديدات اليمن.
وأضافت أن قرار ترامب بالتراجع لم يتضمن أي شروط لصالح 'إسرائيل'، وهو ما أثار علامات استفهام في الدوائر الصهيونية، حيث تساءلت الصحيفة: 'لماذا لم يشترط ترامب وقف الهجمات على إسرائيل؟'.
وأكدت الصحيفة أن الضربات اليمنية الاستراتيجية لا تقتصر على الجانب الأمريكي، بل امتدت نحو الكيان الصهيوني، في إطار حصار بحري فعّال أربك سلاسل الإمداد الإسرائيلية، وعمّق الشعور بالهشاشة لدى صانع القرار في تل أبيب.
واختتمت 'كالكاليست' تقريرها بالتأكيد على أن اليمن حقق انتصارًا مزدوجًا: أسقط الهيبة العسكرية الأمريكية، وفرض حصارًا فعليًا على الكيان الصهيوني، رغم القصف المتواصل الذي تتعرض له صنعاء من واشنطن ولندن وتل أبيب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغوط ترامب.. صفقة كبرى لوقف حرب أوكرانيا في الأفق؟
ضغوط ترامب.. صفقة كبرى لوقف حرب أوكرانيا في الأفق؟

اليمن الآن

timeمنذ 42 دقائق

  • اليمن الآن

ضغوط ترامب.. صفقة كبرى لوقف حرب أوكرانيا في الأفق؟

بين إيجابية أميركية معلنة وتحفّظ روسي محسوب، تبرز ملامح محاولة جديدة لإنهاء الحرب المستمرة في أوكرانيا، عنوانها "الصفقة الكبرى"، ومفتاحها اللقاء الذي جمع مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو. اللقاء الذي وُصف بأنه "مثمر للغاية" من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، و"بنّاء ومفيد" وفق بيان الكرملين، أعاد إحياء رهانات التفاوض السياسي في لحظة حاسمة تسبق انتهاء المهلة الأمريكية المحددة لروسيا من أجل القبول باتفاق لوقف إطلاق النار. موسكو – واشنطن: لقاء نادر ومهلة ضاغطة في توقيت شديد الحساسية، تواصل ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب الخاص، مع القيادة الروسية في موسكو، في خطوة تحمل دلالة سياسية لافتة. فبحسب التصريحات الرسمية، تناولت المحادثات مع الرئيس بوتين الحرب في أوكرانيا وآفاق تحسين العلاقات الروسية-الأمريكية. الرئيس ترامب لم يتردد في التعبير عن تفاؤله بنتائج اللقاء، معلنًا أنه أطلع بعض الحلفاء الأوروبيين على "المستجدات الإيجابية". لكن هذه الإيجابية تصطدم بمهلة زمنية واضحة: يومان فقط يفصلان موسكو عن العقوبات الأميركية الصارمة التي توعّد بها ترامب في حال عدم التوصل إلى اتفاق. لغة مزدوجة من موسكو: انفتاح حذر وتحذير من الوقت رغم تأكيد الكرملين على الطابع البنّاء للمحادثات، جاءت تصريحات ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية، لتعكس وجهًا آخر للموقف الروسي. إذ أشار إلى أن تحسين العلاقات مع واشنطن "سيستغرق وقتًا"، موضحًا أن "جمود العلاقات" بين بوتين وترامب يعقّد إمكانية العودة السريعة إلى المسار الطبيعي. بيسكوف لفت أيضًا إلى أن الرئيسين لم يجتمعا منذ وقت طويل، وهو مؤشر ضمني على عمق الفجوة السياسية التي لا تزال قائمة، رغم محاولة تجسيرها عبر قناة ويتكوف – بوتين. في الجهة المقابلة من المعادلة، كثّف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتصالاته مع واشنطن في الأيام الأخيرة. ففي مكالمة هاتفية حديثة مع ترامب، ناقش الطرفان "خيارات التصعيد"، كما كشف زيلينسكي أنه طالب بفرض "عقوبات إضافية" على روسيا. زيلينسكي شدّد على أهمية "الضغط المباشر" على موسكو، في وقت تتجه فيه دول الناتو نحو تعزيز إمداداتها العسكرية لأوكرانيا. فقد أعلنت هولندا عن مساعدات عسكرية بقيمة 580 مليون دولار تشمل دفاعات جوية وذخائر، كما قدّمت السويد مساهمة بـ275 مليون دولار في إطار تحالف ثلاثي مع الدنمارك والنرويج. مارك كيميت: لا شيء مجاني في هذا التفاوض مساعد وزير الخارجية الأمريكية السابق للشؤون السياسية والعسكرية، مارك كيميت، قال في مداخلته على برنامج "التاسعة"، إن "الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع الرئيس بوتين على وقف لإطلاق النار"، لكنه استدرك قائلاً: "لن يكون مجانياً". وأوضح كيميت أن الرئيس ترامب يُظهر إيجابية واضحة، لكنه ربط استمرار هذه الإيجابية بمدى تجاوب بوتين. "إذا لم يكن بوتين مستعدًا لتقديم تنازلات، فإن ترامب لن يبقى إيجابيًا"، مضيفًا أن الأخير قد يضطر إلى الانتقال إلى "حوافز سلبية" إذا ما استمر العناد الروسي، في إشارة ضمنية إلى العقوبات. الرئيس الروسي: أهداف الحرب لم تتغير؟ كيميت عبّر عن اعتقاده بأن بوتين "يريد الاحتفاظ بأهدافه الحربية"، وهو ما يفسّر تحفظه حتى الآن تجاه الطروحات الأمريكية. وحذر من أن الرئيس الروسي ربما لا يرد على مبادرة ترامب بشكل جدي، بل يسعى إلى "إطالة أمد الحرب" لتحقيق مكاسب ميدانية. واعتبر أن بوتين "قد يظن أن الغرب تعب من الحرب"، وأن زيلينسكي لن يتمكن من إقناع العواصم الغربية بالاستمرار في تقديم المساعدات، لكنه أضاف: "بوتين اكتشف أن هذا الاعتقاد خاطئ... الغرب أظهر صبرًا كبيرًا، وهو مستعد لمواصلة دعم أوكرانيا طالما استمرت الحرب". مهلة 8 أغسطس: تهديد حقيقي أم ورقة تفاوض؟ رغم الحديث عن مهلة حاسمة تنتهي في الثامن من أغسطس، حذّر كيميت من المبالغة في التعامل مع التاريخ كـ"خط أحمر". فبحسب رأيه، "ليس هناك تاريخ محدد في عقلية الرئيس ترامب... كل شيء قابل للتفاوض، سواء الأرقام أو التواريخ أو حتى المفاوضات ذاتها". وأشار إلى أن ترامب قد يُطيل المهلة إذا رأى مؤشرات إيجابية من موسكو، لافتًا إلى أن الرئيس الأمريكي "أظهر مرونة في السابق، ولا يمكن توقع تصرفاته". لذلك، فإن 8 أغسطس قد لا يكون نهاية المطاف. الكرة في ملعب بوتين في خلاصة تحليله، قال كيميت إن "الكرة في ملعب بوتين"، وإن مستقبل هذه المبادرة مرهون برد الكرملين في الساعات القليلة المقبلة. وعبّر عن مخاوفه من أن يأتي الرد الروسي "ضئيلاً وربما غير ملزم"، ما قد يُبقي الوضع على ما هو عليه ويقود نحو مزيد من التصعيد. إيجابية مشروطة ومراوغة روسية؟ الوقائع المعلنة حتى اللحظة لا ترقى إلى مستوى "اختراق تفاوضي"، لكنها تفتح نافذة أمل في جدار الحرب المعتم. مبعوث ترامب عاد من موسكو بنقاط إيجابية، لكن الرد الروسي الرسمي لا يحمل وعودًا ملموسة. ما تريده إدارة ترامب واضح: وقف لإطلاق النار مقابل تجميد العقوبات وربما فتح الباب لتطبيع محدود. أما بوتين، فمستمر في اختبار صبر الغرب وسقف التنازلات الممكنة. في الساعات المقبلة، سيُحسم الكثير: هل يرد بوتين بإيجابية تُفضي إلى "صفقة كبرى"؟ أم أننا أمام مناورة روسية جديدة لاختبار مدى جدية ترامب في المضي نحو "الحوافز السلبية"؟ سكاي نيوز عربية اخبار التغيير برس

تقرير يكشف خطة ترامب لضرب "أسطول الظل" الروسي
تقرير يكشف خطة ترامب لضرب "أسطول الظل" الروسي

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

تقرير يكشف خطة ترامب لضرب "أسطول الظل" الروسي

تركز الضغوط الأمريكية الأخيرة على قطاع الطاقة الروسي، الذي لا يزال يُمثل مصدر الدخل الرئيس للبلاد وحربها في أوكرانيا، فيما تكشف مجلة "فورين بوليسي" أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس فرض عقوبات جديدة على ما يُسمى بناقلات "أسطول الظل" التي تتحايل على نظام العقوبات الغربية. وعبر سلسلة من الإجراءات المرتقبة، تخطط إدارة ترامب لـ "محاصرة" قطاع النفط الروسي، بعد "الضربة الأولى" والتي تمثّلت بفرض رسوم جمركية على الهند بنسبة 25% على صادراتها إذا استمرت في شراء النفط الخام من موسكو. وستسعى إدارة ترامب إلى سحب أو "التهديد" بسحب النفط الروسي من السوق العالمية، وهي خطوة ترى "فورين بوليسي" أنها تنطوي على مخاطرة كبيرة، إذ ستؤدي إلى ارتفاع أسعار البنزين، وإرباك كبير في الأسواق. ويؤكد كريج كينيدي، الباحث في جامعة هارفارد والخبير في قطاع الطاقة الروسي، أن إدارة ترامب ستعمل على "حرمان آلة الحرب الروسية من السيولة النقدية"، مستدركاً أن "خطوة حصار وخنق روسيا، سترفع الأسعار على الجميع". ويرى كينيدي أن الأفضل لإدارة ترامب أن تعمل على "خنق عائدات النفط الروسية"، معتبراً أن هذا الخيار سيكون مؤثراً، موضّحاً في المقابل أن ذلك لن يأتي من خلال التعريفات الجمركية الثانوية على صادرات الأدوية الهندية إلى نيوجيرسي. أسطول الظل ستضرب حزمة العقوبات التي اقترحها ترامب جوهر تمويل روسيا للحرب، وهي صادراتها النفطية العالمية، ومن أبرز الإجراءات قيد الدراسة حملة على ما يُسمى بـ"أسطول الظل" الروسي، وهو شبكة من مئات ناقلات النفط القديمة التي استخدمتها موسكو لتجاوز سقف سعر البرميل الذي حددته مجموعة السبع والبالغ 60 دولاراً، ولتصدير النفط الخام الروسي إلى دول مثل الهند والصين. تعمل هذه السفن في ظل هياكل ملكية غامضة، وغالباً ما تكون مسجلة في ولايات قضائية ذات رقابة محدودة، مما يجعل تتبعها أو تنظيمها أمراً صعباً. وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" أن إدارة ترامب تستعد لإدراج عشرات الناقلات الإضافية في القائمة السوداء خلال الأيام المقبلة، على غرار إدارة بايدن التي فرضت عقوبات على 213 ناقلة قبل مغادرتها السلطة. وقد قاوم ترامب حتى الآن توسيع القائمة أملاً في التوصل إلى تسوية تفاوضية. لكن مع رفض بوتين وقف الهجمات على المدن الأوكرانية، يقول المسؤولون إن صبرهم قد نفد. تشير البيانات إلى أن هذا التكتيك قد يكون فعالاً، ووفقاً لشركة كبلر، وهي منصة لتحليلات الشحن، شهدت الناقلات التي فُرضت عليها عقوبات انخفاضًا في حجم شحناتها من 48 مليون برميل شهريًا إلى 13 مليون برميل فقط خلال ستة أشهر، أي بانخفاض قدره 73%، وفقًا لـ "فاينانشال تايمز". ويتوقع المحللون أن حصة كبيرة من صادرات النفط الروسية المتبقية قد تتعطل إذا وسّعت إدارة ترامب نطاق حملتها ونسقت مع الاتحاد الأوروبي، الذي فرض عقوبات على أكثر من 100 سفينة الشهر الماضي.

الكرملين: قمة بين بوتين وترامب الاسبوع المقبل
الكرملين: قمة بين بوتين وترامب الاسبوع المقبل

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الكرملين: قمة بين بوتين وترامب الاسبوع المقبل

صرح يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي، بأنه تم الاتفاق على مكان اللقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب وسيعلن عنه في وقت لاحق. صرح يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي، بأنه تم الاتفاق على مكان اللقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب وسيعلن عنه في وقت لاحق. وأضاف أوشاكوف في تصريحات صحفية اليوم الخميس أنه بناء على اقتراح من الجانب الأمريكي، تم التوصل إلى اتفاق مبدئي على عقد لقاء قمة بين بوتين وترامب في الأيام المقبلة، وأن الطرفين بدآ العمل المشترك على تفاصيل إعداد اللقاء المرتقب. وأوضح ممثل الكرملين قائلا: "كان هناك حديث عن الأسبوع المقبل كموعد محتمل (للقمة)، لكن الجانبين يشرعان الآن في التحضير المباشر لهذا اللقاء المهم، ومن الصعب في هذه المرحلة تحديد المدة التي ستستغرقها الاستعدادات. ومع ذلك، فقد تم النظر في خيار عقد اللقاء خلال الأسبوع المقبل، ونحن ننظر إلى هذا الخيار بشكل إيجابي". وفيما يتعلق باحتمالات عقد لقاء ثلاثي يجمع بوتين وترامب وفلاديمير زيلينسكي، قال أوشاكوف إن هذا الخيار "الذي بدأ الحديث عنه في واشنطن لأسباب غير واضحة"، قد "جاء ذكره لا أكثر" على لسان المبعوث الأمريكي خلال محادثاته في الأكرملين الأربعاء، و"لم تتم مناقشته، فيما تركه الجانب الروسي بدون أي تعليق على الإطلاق". وأوضح أوشاكوف أن روسيا تقترح "التركيز أولا وقبل كل شيء على التحضير للقاء الثنائي مع ترامب"، وتعتبر أن "الأمر الأهم هو جعل هذا اللقاء ناجحا ومثمرا". وأكد أوشاكوف أن لقاء بوتين مع ويتكوف "جرى في أجواء عملية وبناء"، وأنه "يمكن للجانبين أن يشعرا بالارتياح لنتائج المحادثة"، مضيفا أنه "تم استعراض الأفكار حول المزيد من العمل المشترك في سياق تسوية الأزمة الأوكرانية". وحسب أوشاكوف، فقد "تم التأكيد مرة أخرى على أن العلاقات الروسية الأمريكية يمكن أن تبنى وفق سيناريو متبادل المنفعة يختلف بشكل كبير عما كانت عليه في السنوات الأخيرة". وأشار ممثل الكرملين إلى أن موسكو "شرعت في إطلاع أصدقائها وشركائها على نتائج لقاء العمل" الذي جرى بين بوتين وويتكوف الأربعاء. وفي وقت سابق أشاد ترامب بنتائج مباحثات بوتين وويتكوف أمس في الكرملين حول تسوية النزاع في أوكرانيا وأعلن عن تحقيق "تقدم كبير" خلال اللقاء. وذكرت شبكة "سي إن إن" لاحقا، نقلا عن مسؤولين في البيت الأبيض، أن ترامب أصدر تعليمات لفريقه بالتخطيط لعقد اجتماع مع الرئيس الروسي في أسرع وقت ممكن، فيما تحدثت تقارير إعلامية أخرى عن أن ترامب يعتزم عقد لقاء مع بوتين الأسبوع المقبل، ثم إجراء محادثات ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي دون حضور زعماء أوروبيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store