
حلم تكرار سيناريو يامال يتأجل... فليك يبدأ في غربلة قائمة برشلونة
ليونيل ميسي
(38 عاماً) والنجم الإسباني الصاعد لامين يامال (18 عاماً)، اللذان باتا مصدر إلهام لجيل جديد من الموهوبين في قلعة "
كامب نو
، لكن تلك الطموحات ستُعلّق مؤقتاً، بعدما باشر المدير الفني، هانسي فليك (60 عاماً)، عملية تقليص عدد اللاعبين ضمن تحضيرات الفريق الصيفية
.
ومع انطلاق المعسكر، شهدت تدريبات فريق برشلونة مشاركة واسعة من لاعبي الرديف وبعض عناصر الأكاديمية، في محاولة منهم للفت أنظار فليك، الذي يدخل موسمه الثاني مع برشلونة، بعد أن قاد الفريق الموسم الماضي إلى ثلاثية محلية: كأس السوبر الإسباني، والدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا، وفي أول قراراته، شرع المدرب الألماني في تقليص القائمة الموسعة التي تضم 36 لاعباً، تمهيداً لتحديد قائمة من 26 لاعباً فقط للمشاركة في الجولة الآسيوية. وأعلن النادي، صباح الاثنين، عن استبعاد ثلاثة أسماء أولية من المعسكر، هم يان فيرجيلي، لاندري، وخوان هيرنانديز، الذين التحقوا مجدداً بصفوف برشلونة أتلتيك
.
ومن المرتقب أن تستمر عملية الغربلة خلال الأيام المقبلة، وسط توقعات باستبعاد ثمانية لاعبين إضافيين، من بينهم الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن (34 عاماً)، الذي يُعاني من إصابة مزمنة في الظهر، يُنتظر أن يخضع على أثرها لعملية جراحية تُبعده عن الملاعب لمدة أربعة أشهر، ما يجعل الحديث عن مستقبله مؤجلاً إلى سوق الانتقالات الشتوية
.
في المقابل، خرج الشاب المالي إبراهيم ديارا (18 عاماً) من حسابات الجهاز الفني، عقب إصابته في عضلة الفخذ الأيمن، فيما يواصل المدافع السويدي الشاب روني بردغجي (18 عاماً)، الوافد الجديد من كوبنهاغن، مساعيه لإقناع فليك، إلى جانب كل من غييرمو، توني فيرنانديز، جوفري، وبيدرو فيرنانديز، الذين لا يزالون قيد التقييم
.
كرة عالمية
التحديثات الحية
كابوس رقم 10 يُلاحق نجوم برشلونة برحيل ميسي
وحصل اللاعبون على أول يوم راحة منذ بداية التحضيرات، بعدما خاضوا عشر حصص تدريبية مكثفة خلال أسبوع واحد. ومن المقرر استئناف التدريبات صباح الثلاثاء بإجراء حصتين ضمن البرنامج التحضيري، في وقت تتواصل فيه المنافسة لحجز أماكن في القائمة المسافرة إلى آسيا
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
صفقة برشلونة الجديدة تُبدع بأول هدف.. بديل مثالي للنجم لامين يامال؟
لم يتأخر لاعب برشلونة الإسباني الجديد وأحد صفقات النادي الكتالوني في الميركاتو الصيفي 2025، السويدي، روني بردغجي (19 سنة)، في ترك بصمته التهديفية في أول مباراة يُشارك فيها مع فريقه الجديد خلال فترة التحضيرات لانطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026. وخاض نادي برشلونة الإسباني أول مباراة ودية تحضيرية لانطلاق الموسم الجديد، في مواجهة نادي فيسيل كوبي الياباني، اليوم الأحد، والتي انتهت بفوز النادي الكتالوني (3-1)، وساهم المهاجم بردغجي، في صناعة هذا الفوز الأول في الجولة الآسيوية عبر تسجيل أحد الأهداف الثلاثة في المباراة، إذ دخل قبل بداية الشوط الثاني بديلاً للنجم الإسباني، لامين يامال ، ومنذ دخوله أرض الملعب، برزت قدرته على صناعة الفارق في تشكيلة النادي الكتالوني، إذ ساهم في أكثر من مرة في بناء الهجمات، وصولاً إلى تسجيله الهدف الأول في الدقيقة 78، إثر تسديدة قوية وذكية جداً هزت شباك حارس مرمى نادي فيسيل كوبي، عندما تلقى تمريرة من البولندي روبرت ليفاندوفسكي، وتابعها على الطائر مباشرةً بتسديدة قوية أسفل المرمى. كرة عالمية التحديثات الحية برشلونة يلوّح بسحب شارة القيادة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل وتعاقد برشلونة مع السويدي من أصل سوري روني بردغجي في بداية الميركاتو الصيفي 2025، وهو أحد أبرز نجوم نادي كوبنهاغن الدنماركي في السنوات الماضية، وكان أصغر مُسجل في بطولة الدوري الدنماركي، وأصغر لاعب يُشارك مع كوبنهاغن في التاريخ، كما يعد أصغر مُسجل في تاريخ دوري أبطال أوروبا، ومن المتوقع أن يكون واحداً من هدافي برشلونة، وفي وقت يلعب في المركز الذي يلعب فيه النجم، لامين يامال، فهل يكون البديل المثالي للهداف الإسباني الشاب الذي خطف الأنظار في الموسم الماضي بنجوميته ومراوغاته المُميزة وأهدافه الرائعة؟ — Follow @arsenkvefcb (@AKFCBVideos) July 27, 2025


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
برشلونة يلوّح بسحب شارة القيادة لدفع تير شتيغن إلى الرحيل
أصبح مستقبل شارة القيادة، التي يحملها مارك أندريه تير شتيغن (33 عاماً)، محلّ شك داخل نادي برشلونة ، في ظلّ تصاعد التوتر بين الطرفين، على خلفية موقف مثير للجدل اتخذه الحارس الألماني مؤخراً، إذ أعلن بشكل منفرد، عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، قراره بالخضوع لعملية جراحية في الظهر، محدداً مدة غيابه بثلاثة أشهر، دون الرجوع إلى الجهاز الطبي أو الإداري، وهي الخطوة التي أثارت استياءً كبيراً داخل أروقة النادي الكتالوني. وذكرت صحيفة آس الإسبانية، اليوم السبت، أن إدارة نادي برشلونة قرّرت سحب شارة القيادة من تير شتيغن، بهدف دفعه إلى الرحيل عن الفريق، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، وجاء القرار نتيجة سلوك الحارس في الفترة الأخيرة، وتم اتخاذه بتوافق كامل بين الإدارة والجهاز الفني بقيادة المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، إذ يأتي هذا التطور عقب التوقيع مع الحارس الإسباني، خوان غارسيا (24 عاماً) من إسبانيول، بالإضافة إلى تجديد عقد البولندي فويتشيك تشيزني (35 عاماً)، وهو ما يُبرز أن شتيغن لم يعد محوراً في مشروع برشلونة. وأضافت الصحيفة أن العلاقة بين شتيغن وناديه تشهد توتراً غير مسبوق، خصوصاً بعد علم الحارس بوصول خوان غارسيا لتعزيز مركز حراسة المرمى، والذي تدرّب السبت بارتداء القميص رقم 1 في رسالة واضحة ومباشرة تفيد بأن إدارة برشلونة تسعى للتخلّص منه، بهدف تحسين الوضع المالي للنادي، ومِن ثمّ أثار اللاعب استياء الإدارة، بإعلانه الغياب لمدة ثلاثة أشهر، دون وجود تقرير طبي رسمي، معتبرة أن شتيغن تعمّد تفادي الإشارة إلى غياب يمتد لأربعة أشهر، وهي المدة التي تتيح للنادي قانونياً تسجيل بديل مؤقت، وبهذه الخطوة، لم يُعقّد صاحب الـ33 عاماً فرص رحيله في الصيف فقط، بل عرقل أيضاً عملية تسجيل غارسيا، الحارس المفضّل للمدرب الألماني. وشكّلت هذه الحادثة نقطة التحول الحاسمة في موقف إدارة النادي تجاه حارس بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني السابق، فقد اعتبر المسؤولون في برشلونة أن شتيغن لم يعد الشخص المناسب للتحدث باسم الفريق أمام المدير الرياضي، البرتغالي ديكو (47 عاماً)، والرئيس خوان لابورتا (62 عاماً)، والمدرب هانسي فليك، كما لم يكن القرار بسحب شارة القيادة وليد لحظة، بل جاء نتيجة سلسلة من المواقف، التي أثارت قلق النادي، سواءٌ في الإدارة أو غرفة الملابس، ما دفع لإعادة تقييم دور الحارس في الفريق. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن من بين تلك الحوادث ما جرى في الموسم الماضي، حين عبّر شتيغن في مقابلات إعلامية عدة عن رغبته في العودة السريعة إلى التشكيلة الأساسية، رغم أنه لم يكن قد تعافى بشكل كامل من الإصابة، التي كان يعانيها، وقد فُسّر هذا الإصرار داخل النادي كنوع من الضغط على زميله تشيزني، خاصة أن هدفه كان المشاركة مع منتخب ألمانيا في دوري الأمم الأوروبية، كما لم يغفر له مسؤولو الفريق الكتالوني موقفه في يوم التتويج بالدوري الإسباني، عندما رفض التحدث إلى الجماهير، بسبب عدم مشاركته أساسياً، مفضلاً التعبير عن غضبه على حساب مسؤوليته كقائد.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة
لم يعد بإمكان المهاجم الجديد لنادي برشلونة الإسباني ، الإنكليزي ماركوس راشفورد (27 عاماً)، استعراض ما يمتلكه من سيارات باهظة الثمن، في أثناء خوض التدريبات مع الفريق الكتالوني، الذي يُطبق قوانين صارمة على لاعبيه، من خلال عدم السماح لهم بقيادة سيارات غالية الثمن، قبل القدوم إلى التمارين اليومية. وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أمس الجمعة، أنّ راشفورد ذهب إلى تدريبات نادي برشلونة في يومه الأول، بسيارة من نوع كوبرا، تبلغ قيمتها 25 ألف جنيه إسترليني، على عكس ما كان يفعله مع ناديه السابق، مانشستر يونايتد ، عندما كان يستعرض ما يمتلكه من أسطول سيارات ضخم، بعدما شوهد في أكثر من مرة، وهو يقود سيارة لامبورغيني، بقيمة 450 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى عدة سيارات أخرى. وأوضحت أنّ برشلونة لديه عقد رعاية مع شركة كوبرا، ولا يسمح لأي لاعب بقيادة سيارة باهظة الثمن في أثناء قدومه إلى التدريبات. والسيارة الجديدة التي سيقودها راشفورد جيدة ولا خطر من السرعة فيها، على عكس ما كان يفعله مع مانشستر يونايتد، عندما خالف القوانين عدة مرات في المملكة المتحدة، بسبب السرعة الزائدة. لكن المثير في الأمر، تأقلم النجم الإنكليزي سريعاً مع قوانين ناديه الجديد، الذي ضمّه على سبيل الإعارة، مع خيار الشراء بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني. كرة عالمية التحديثات الحية تير شتيغن يخضع لجراحة والغياب القصير يثير الغضب في برشلونة وختمت صحيفة ديلي ميل تقريرها بالإشارة إلى أنّ الأنظار ستكون متجهة صوب راشفورد، في تجربته خارج المملكة المتحدة، ولا سيما أنه يلعب في نادٍ بحجم برشلونة، وكل ما يفعله داخل الملعب وخارجه، سيكون أمراً يجري الحديث عنه بين الجماهير الرياضية ووسائل الإعلام الإسبانية خصوصاً، والعالمية عموماً، لكن الأهم بالنسبة إلى صاحب الـ27 عاماً، قدرته على التأقلم تحت قيادة مدرب "البلاوغرانا"، الألماني هانسي فليك (60 عاماً)، من أجل ضمان أحد المقاعد في تشكيلة منتخب إنكلترا، حتى يلعب معه في بطولة كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك.