المهدي وليد يشرف على حفل اختتام السنة التكوينية 2024
وفي كلمة له أوضح الوزير أن هذه السنة التكوينية عرفت استفادة أكثر من 600 ألف متربص ومتمهن من برامج التكوين في مختلف التخصصات على مستوى أقسام و ورشات القطاع.و في ذات السياق, أشار الى أن تسهيل ادماج خريجي التكوين المهني في عالم الشغل يعد من "أولويات القطاع من خلال توفير برامج تكوين في تخصصات تتماشى مع متطلبات الاقتصاد الوطني, لافتا الى أهمية تعزيز التنسيق مع القطاعات والشراكة مع المتعاملين الاقتصادين.و بنفس المناسبة, أعلن الوزير أنه سيتم الأسبوع القادم تنظيم فعاليات اختتام المسابقة الوطنية للابتكار في التكوين المهني التي تم اطلاقها مؤخرا والتي عرفت --مثلما قال-- " مشاركة شباب من متربصي القطاع ساهموا فيها بمشاريع مبتكرة", مؤكدا أن هذه المسابقة مكنت من "اكتشاف مواهب وأصحاب أفكار مبتكرة من متربصي التكوين المهني من مختلف المؤسسات التكوينية".
كما ذكر السيد المهدي وليد بالتصفيات الوطنية النهائية لأولمبياد التكوين المهني التي سيتم تنظيمها في شهر نوفمبر القادم بعد تنظيم التصفيات الجهوية في شهر أكتوبر, ليتم تشكيل الفريق الذي سيمثل الجزائر في الأولمبياد العالمية.
وللإشارة فقد تميز الحفل بتكريم المتفوقين من خريجي التكوين المهني وكذا بعض المؤسسات الاقتصادية التي رافقت القطاع من خلال توفير التكوين التطبيقي لفائدة المتربصين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 26 دقائق
- البيان
عبدالله بن زايد: أوائل الثانوية العامة مصدر فخر واعتزاز لوطنهم ومجتمعهم
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن أوائل الثانوية العامة على مستوى دولة الإمارات للعام الدراسي 2024-2025، جسّدوا بتفوقهم نموذجاً مشرفاً للإرادة والطموح والتميّز، ويستحقون كل التقدير والثناء. وقال سموه بهذه المناسبة: "سُررت بلقاء طلابنا أوائل الثانوية العامة الذين أثبتوا من خلال تفوقهم أنهم يستحقون كل التقدير والثناء، فهم مصدر فخر واعتزاز لوطنهم وأسرهم ومجتمعهم، ونقول لهم: تفوقكم لم يكن مصادفة، بل نتيجة لإرادة قوية وجهد متواصل.. فهنيئًا لكم على هذا الإنجاز المشرف". وأعرب سموه عن بالغ الشكر والتقدير لقيادة دولة الإمارات على رؤيتها الإستراتيجية التي تجعل من التعليم أولوية وطنية، وتحرص باستمرار على تحفيز التفوق والتميّز لدى أجيال الحاضر والمستقبل، مهنئا جميع خريجي الثانوية العامة الذين أتمّوا مرحلة مهمة من مسيرتهم التعليمية، وبلغوا أعتاب مرحلة جديدة تتطلب مزيداً من الإصرار والالتزام في وطن يحتضن الطموحات، ويفتح أبوابه لكل مجتهد، ويؤمن أن أبناءه هم صنّاع المستقبل وروّاد التقدم. كما أثنى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، على الدور المحوري الذي لعبه أولياء الأمور والمعلمون في دعم وتشجيع الطلبة، وتوفير بيئة حاضنة لقيم التعلم والانتماء، مشيداً بجهودهم المشتركة التي أسهمت في تحقيق هذه النتائج المشرّفة، معربا سموه عن تطلعه إلى استمرار هذه المسيرة المباركة، ومتمنياً أن تكون نتائج هذا العام الدراسي انطلاقة لرحلة متواصلة من التميز والتفوق العلمي.


صقر الجديان
منذ 27 دقائق
- صقر الجديان
عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا
وأعلنت هيئة الرقابة الصحية الوطنية في بيرو (سوسالود) أمس الخميس، عن فرض مبلغ تجاوز 668 ألف سول (ما يعادل 187 ألف دولار) على عيادة ديلغادو أونا، بسبب تسريبها معلومات طبية سرية لشاكيرا. وقد تلقت الفنانة الرعاية الطبية في هذه العيادة بعد تعرضها لآلام شديدة في البطن خلال زيارتها لليما في فبراير الماضي. وتدخلت السلطات بعد اكتشاف انتهاك العيادة لخصوصيتها. وصنفت الهيئة نشر البيانات الطبية على أنه انتهاك جسيم، يحظى بالحماية بموجب الدستور البيروفي وقانون الصحة العام واللوائح المنظمة لحماية حقوق المرضى. وأكدت الهيئة في بيانها أن 'كل مستفيد من الخدمات الصحية، بغض النظر عن جنسيته أو نوع التأمين أو المكان الذي يتلقى فيه العلاج، له الحق في أن يعامل باحترام كامل لكرامته وخصوصيته، مع ضمان سرية وحماية البيانات المتعلقة برعايته الصحية'. من جانبها، أصدرت العيادة بيانا أوضحت فيه أن القرار ليس نهائيا، وأنها ستقدم طعنا أمام محكمة الهيئة الرقابية خلال الأيام المقبلة.


صقر الجديان
منذ 27 دقائق
- صقر الجديان
مفاجآت 'آيفون 17'.. كل التسريبات والشائعات بشأن هواتف 'آبل' المقبلة
وتحافظ 'آبل' على نمطها المعتاد في الإطلاق السنوي لهواتفها خلال سبتمبر. وبناء على التواريخ السابقة، من المرجح أن يشهد الأسبوع الثاني من سبتمبر 2025 (بين 8-10 سبتمبر) الكشف الرسمي عن 'آيفون 17' يليه فتح باب الطلبات المسبقة في 12 سبتمبر والإتاحة الفعلية في الأسواق بحلول 19 سبتمبر. وتتزايد التكهنات حول احتمال زيادة الأسعار هذا العام، حيث تشير تقارير 'وول ستريت جورنال' إلى أن الشركة قد تبرر أي زيادات بالتغييرات التصميمية والميزات الجديدة بدلا من العوامل السياسية أو الجمركية. ويأتي هذا في وقت تواجه فيه 'آبل' ضغوطا محتملة لفرض رسوم جمركية جديدة على واردات الهواتف من خارج الولايات المتحدة. وتشير التسريبات إلى أن 'آيفون 17' قد يشكل أحد أكبر التحديثات التي تقدمها الشركة منذ سنوات، مع تغييرات جذرية في التصميم والميزات. ويتمثل التغيير الأبرز في إصدار 'آيفون 17 Air' الذي يقل سمكه عن 5.5 ملم، ما يجعله أرق هاتف ذكي تنتجه 'آبل' على الإطلاق، وهو ما يمثل تحديا تقنيا كبيرا في مجال التصنيع. وهذا التصميم الفائق النحافة يثير بعض الجدل، حيث تشير التقارير إلى احتمال تضاؤل سعة البطارية مقارنة بالموديلات الحالية. وتشير تقارير The Information إلى أن 30-40% من المستخدمين قد يحتاجون لإعادة الشحن خلال اليوم، وهو ما قد يدفع 'آبل' لبحث إمكانية تقديم حافظة بطارية إضافية كحل بديل. وعلى صعيد الألوان، تتناقل التسريبات احتمالية طرح ألوان جديدة تشمل درجات سماوية فاتحة لموديلات Pro، بينما قد يحصل الإصدار الأساسي على خيارات لونية جديدة مثل البنفسجي الفاتح أو الأخضر الهادئ. وهذه الألوان الجديدة تأتي في إطار تحول أوسع في لغة التصميم لدى 'آبل'، بعد النجاح الملحوظ للألوان الباستيلية في الجيل الحالي. لكن العودة لاستخدام الألومنيوم بدلا من التيتانيوم في بعض الموديلات تطرح تساؤلات حول دوافع 'آبل' بين خفض التكاليف والحفاظ على الجودة. ومن الناحية التقنية، من المتوقع أن تحصل جميع موديلات 'آيفون 17' على معالج A19 Pro المخصص للنسخ المتميزة. كما تشير التسريبات إلى زيادة سعة الذاكرة العشوائية إلى 12 غيغابايت عبر جميع الموديلات، وهي خطوة تبدو ضرورية لدعم الميزات الذكية المتوقعة في النظام. كما أن اعتماد شاشات ProMotion لجميع الموديلات، وليس فقط النسخ Pro، يعد خطوة ترحيبية لتوحيد تجربة المستخدم عبر مختلف فئات المنتج. وفيما يخص الكاميرات، تبرز مفارقة مثيرة للاهتمام. فبينما تحصل النسخ الأساسية على كاميرا أمامية 24 ميغابكسل، نجد نسخة Air تكتفي بكاميرا خلفية واحدة فقط، وهو قرار يبدو غريبا في عصر تعدد العدسات. لكن بعض المحللين يرون أن هذه قد تكون استراتيجية مقصودة لتمييز الفئات المختلفة بوضوح أكبر. أما المفاجأة الأكبر فتكمن في التأخير الواضح لميزات الذكاء الاصطناعي الكاملة، والتي لن تتوفر إلا في 2026. وهذا التأخير يضع 'آبل' في موقف دفاعي أمام منافسين مثل سامسونغ وغوغل الذين بدأوا بالفعل في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في أجهزتهم.