
عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا
وقد تلقت الفنانة الرعاية الطبية في هذه العيادة بعد تعرضها لآلام شديدة في البطن خلال زيارتها لليما في فبراير الماضي. وتدخلت السلطات بعد اكتشاف انتهاك العيادة لخصوصيتها.
وصنفت الهيئة نشر البيانات الطبية على أنه انتهاك جسيم، يحظى بالحماية بموجب الدستور البيروفي وقانون الصحة العام واللوائح المنظمة لحماية حقوق المرضى.
وأكدت الهيئة في بيانها أن 'كل مستفيد من الخدمات الصحية، بغض النظر عن جنسيته أو نوع التأمين أو المكان الذي يتلقى فيه العلاج، له الحق في أن يعامل باحترام كامل لكرامته وخصوصيته، مع ضمان سرية وحماية البيانات المتعلقة برعايته الصحية'.
من جانبها، أصدرت العيادة بيانا أوضحت فيه أن القرار ليس نهائيا، وأنها ستقدم طعنا أمام محكمة الهيئة الرقابية خلال الأيام المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صقر الجديان
منذ 14 ساعات
- صقر الجديان
عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا
وأعلنت هيئة الرقابة الصحية الوطنية في بيرو (سوسالود) أمس الخميس، عن فرض مبلغ تجاوز 668 ألف سول (ما يعادل 187 ألف دولار) على عيادة ديلغادو أونا، بسبب تسريبها معلومات طبية سرية لشاكيرا. وقد تلقت الفنانة الرعاية الطبية في هذه العيادة بعد تعرضها لآلام شديدة في البطن خلال زيارتها لليما في فبراير الماضي. وتدخلت السلطات بعد اكتشاف انتهاك العيادة لخصوصيتها. وصنفت الهيئة نشر البيانات الطبية على أنه انتهاك جسيم، يحظى بالحماية بموجب الدستور البيروفي وقانون الصحة العام واللوائح المنظمة لحماية حقوق المرضى. وأكدت الهيئة في بيانها أن 'كل مستفيد من الخدمات الصحية، بغض النظر عن جنسيته أو نوع التأمين أو المكان الذي يتلقى فيه العلاج، له الحق في أن يعامل باحترام كامل لكرامته وخصوصيته، مع ضمان سرية وحماية البيانات المتعلقة برعايته الصحية'. من جانبها، أصدرت العيادة بيانا أوضحت فيه أن القرار ليس نهائيا، وأنها ستقدم طعنا أمام محكمة الهيئة الرقابية خلال الأيام المقبلة.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
التمويل التأميني من «فاو».. مبادرة بـ100 مليون دولار لتحصين سلاسل الغذاء العالمية
تم تحديثه الخميس 2025/7/3 06:19 م بتوقيت أبوظبي استحدثت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) برنامج تمويل مدعوماً بإعادة التأمين يغطي 12 نوعاً من المخاطر التي تهدد الأمن الغذائي. أهداف البرنامج الجديد وقالت المنظمة إن مرفق التمويل لمواجهة الأزمات الغذائية الناجمة عن الصدمات يهدف إلى البناء على المبادرات القائمة لتوقع حالات الطوارئ الغذائية المتفاقمة ومنعها قبل حدوثها. أعلنت المنظمة ذلك في مؤتمرها الوزاري بروما هذا الأسبوع، وقالت في بيان أصدرته في أول يوليو/تموز الجاري إنها تعمل بنشاط مع الشركاء لتفعيله وتوسيع نطاقه. وقال مدير عام فاو شو دونيو "في كل عام، يجد ملايين الأشخاص أنفسهم عرضة للجوع بسبب الجفاف والفيضانات والصراعات والصدمات الاقتصادية". وأضاف "يمكننا هذا من استباق الكوارث وإنقاذ الأرواح والحفاظ على سبل العيش". تصنيف المخاطر المغطاة تهدف هذه الخطوة إلى جمع 100 مليون دولار بشكل مبدئي، وتقول المنظمة إنه من المقرر تقسيمها بالتساوي بين حلول تتعلق بالمخاطر تسميها المنظمة "قابلة للتأمين" و"غير قابلة للتأمين". وتدرج الفاو الجفاف وهطول الأمطار المفرط والفيضانات والأعاصير المدارية والزلازل وصحة الحيوانات في إطار المخاطر القابلة للتأمين. أما المخاطر غير القابلة للتأمين، فتشمل ظاهرة النينيو وغيرها من التقلبات الجوية وموجات الحر والجراد والبراكين والمخاطر السياسية والصراعات. ويتمثل جزء آخر من المبادرة في ما تسميه المنظمة أول مساحة متكاملة للمعلومات والإنذار المبكر بمخاطر الأمن الغذائي، والتي ستكون في مقرها بروما. الجدول الزمني للتنفيذ ومن المقرر أن ترصد هذه المبادرة مخاطر انعدام الأمن الغذائي في الوقت المناسب لتنسيق الرصد والإنذار والاستجابة بشكل مبكر. aXA6IDgyLjI3LjIxOC43MiA= جزيرة ام اند امز LV


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
«الأونروا» تحذر من انهيار عملياتها بنهاية أغسطس
غزة (الاتحاد) حذرت سحر الجبوري، رئيس مكتب ممثل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى «الأونروا» في القاهرة، من أن الوكالة الأممية قد تواجه خطر الانهيار الكامل لعملياتها بحلول نهاية شهر أغسطس المقبل، في حال لم تتلق الدعم المالي المطلوب في الوقت المحدد، مشيرةً إلى أن الفجوة التمويلية الحالية تجاوزت 200 مليون دولار. جاء ذلك، في كلمة لها في الاجتماع المشترك بين الآلية الثلاثية «آلية التنسيق المشتركة بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي ومنظمة التعاون الإسلامي لدعم القضية الفلسطينية» و«الأونروا»، بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة. وقالت الجبوري: إن الوضع في غزة وصل إلى درجة الانهيار الكامل في ظل استمرار الحصار والقصف ونفاد مخزون الغذاء والدواء، مؤكدة أن أكثر من 12 ألف موظف تابع لـ«الأونروا» يواصلون تقديم الخدمات رغم فقدانهم هم أنفسهم لمنازلهم وعائلاتهم. وأضافت أن «الوكالة لم تتمكن من إدخال مساعدات منذ 2 مارس وتواجه نقصاً حاداً في الوقود والمياه، وتقدم ما يقارب 15 ألف استشارة طبية يومياً من خلال 7 مراكز صحية فقط، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي لأكثر من 730 ألف شخص منهم 560 ألف طفل». وبشأن الضفة الغربية، أشارت الجبوري إلى تصاعد التهديدات خاصة في مخيمات الشمال التي تشهد اقتحامات يومية، وعمليات تهجير وهدماً للبنية التحتية، مؤكدة أن «الأونروا» تواصل تقديم خدمات الطوارئ عبر أكثر من 4 آلاف موظف وتشمل الرعاية الصحية والتعليم والنظافة ودعم الأسر النازحة. وكشفت الجبوري عن التحديات الخطرة التي تواجه الوكالة، وفي مقدمتها الضغوط التشريعية من إسرائيل، بما في ذلك قوانين «الكنيست» التي تحظر أنشطة الوكالة في القدس الشرقية وتمنع التواصل معها، إلى جانب حملات تحريض وادعاءات تهدف إلى تقويض مصداقيتها.