logo
شراكة استراتيجية لتطوير المرافق الدينية وصون الهوية التراثية في دبي

شراكة استراتيجية لتطوير المرافق الدينية وصون الهوية التراثية في دبي

البيانمنذ 2 أيام
وتستهدف الاتفاقية توحيد الجهود وتقديم رؤية متكاملة لتصميم وبناء المساجد وصون التراث الثقافي والديني والمعماري، حيث ستتولى بلدية دبي مهام ترميم وصيانة المساجد التراثية بصورة دورية، بما يضفي الطابع التراثي عليها ويحافظ على مكوناتها المعمارية والثقافية الأصيلة، فيما تُعنى إسلامية دبي بتشغيلها وتوفير كافة الخدمات المطلوبة.
نسعى من خلال هذه الشراكة إلى تقديم رؤية متكاملة تستند إلى أفضل الممارسات العالمية في تصميم وبناء المساجد وصيانة المعالم التراثية الدينية التي تُبرز هوية دبي الثقافية والدينية، وتجمع بين تقدمها الحضري والمحافظة على إرثها. ملتزمون بمواصلة التعاون لتطوير بنية تحتية متكاملة تعزز جودة حياة سكان دبي وزوارها».
بالإضافة إلى ذلك، ستوجه البلدية المطورين لإنشاء مصليات مؤقتة لعمال المواقع الإنشائية، والتنسيق مع المتبرعين لتنفيذ بناء المساجد بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو
رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو

البيان

timeمنذ 33 دقائق

  • البيان

رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقية تعزية، إلى سن سوشيتسو، رئيس مدرسة أوراسينكيه لتعليم تقاليد الشاي الياباني، في وفاة والدهم الدكتور سين جنشيتسو، الرئيس الخامس عشر لمدرسة أوراسينكيه لتعليم تقاليد الشاي الياباني معلم الشاي الكبير السابق.

رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو
رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو

الإمارات اليوم

timeمنذ 33 دقائق

  • الإمارات اليوم

رئيس الدولة يعزي سن سوشيتسو بوفاة الدكتور سين جنشيتسو

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله"، برقية تعزية، إلى سن سوشيتسو، رئيس مدرسة أوراسينكيه لتعليم تقاليد الشاي الياباني، في وفاة والدهم الدكتور سين جنشيتسو، الرئيس الخامس عشر لمدرسة أوراسينكيه لتعليم تقاليد الشاي الياباني معلم الشاي الكبير السابق.

الجيل زد والعلاقات العاطفية… صراع بين إرث ذكوري وحلم المساواة
الجيل زد والعلاقات العاطفية… صراع بين إرث ذكوري وحلم المساواة

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

الجيل زد والعلاقات العاطفية… صراع بين إرث ذكوري وحلم المساواة

أنا أواعد، وأقضي وقتاً جيداً وآمناً وممتعاً في ذلك، لكنني ما زلت أرى كيف أن معظم الرجال عاجزون عن تحقيق الحد الأدنى المطلوب. هناك عبارة شائعة ترددها النساء وهي أن "المستوى المطلوب منخفض جداً"؛ فالنساء أكثر تعليماً وتقدماً في التفكير وانفتاحاً وتعاطفاً من الرجال، والفجوة تتسع من جديد، ومع ذلك لا يزال الرجال يتحركون في مجال الرومانسية والعلاقات الحميمة مع النساء، في الحياة والعمل، وكأنهم أكياس من [شتيمة] مليئة بالاستحقاق. ما أراه هو أن كثيراً من الرجال يريدون الحصول على كعكتهم وأكلها أيضاً. يريدون امرأة مثالية في أنوثتها بكل مظاهر العلاقة "التقليدية" المحافظة حيث الرجل هو المسيطر، لكنهم في الوقت نفسه يريدون من صديقاتهم أو زوجاتهم أن يكنّ ذكيات وطموحات مهنياً ومستعدات لتقاسم الفاتورة، مع القيام بكل أعمال المنزل. في دبي، هذه الاختلافات أقل وضوحاً؛ فمعظم الناس ليسوا هنا بشكل دائم، ومع وجود الكثير من المغتربين، إذا قرروا الاستقرار فهم غالباً ما يجدون العلاقات التي يرغبون بها في بلدانهم الأصلية أو داخل المجتمع الذي ينتمون إليه في الإمارات. لكن في أنحاء البلاد والعالم، تُظهر الأدلة حول الرجال والنساء والعلاقات أن الرجال ما زالوا متأخرين عن اللحاق بالركب، بدءاً من الأساسيات مثل التعاطف وأعمال المنزل، وصولاً إلى كونهم حلفاء ومدافعين عن النساء سواء كانوا على ارتباط بهن عاطفياً أم لا. باختصار، أساسيات النسوية؛ معظم رجال الجيل زد ومن هم أصغر منهم يعتقدون خطأً أن المساواة بين الجنسين قد جاءت ورحلت، وأن الرجال الآن هم الذين يتعرضون للتهديد. وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة، إذا ما نظرنا إلى من يتخذ القرارات في المؤسسات مثل الحكومات والبنوك وشركات الإعلام، لكن الرجال ما زالوا يريدون الأمرين معاً. أعرف تماماً أن معظم الرجال لا يفكرون في النظام الأبوي بالطريقة التي أفكر بها، وأتقبل ذلك. رجل بلا وظيفة، بلا تعليم، بلا لطف، وبلا قدرة على تنظيف نفسه أو منزله، ربما سيشعر بتحسن تجاه وضعه البائس إذا كان لديه امرأة يستطيع العودة إليها وإساءة معاملتها. شخص يقوم بالطهي والتنظيف من أجله، لأنه على الأقل لن يكون في أسفل الهرم. إنها نفس القصة منذ آلاف السنين؛ الذين في السلطة يوجهون أولئك الذين بلا سلطة ضد بعضهم البعض حتى لا يرفعوا أعينهم إلى مصدر معاناتهم المادية. في سياقنا الحالي، إنها إخفاق كل من الرجال كأفراد، وفكرة الرجولة ككيان، في التعامل مع واستيعاب أهمية المساواة بين الجنسين. يمكن للناس أن يجدوا أعذاراً تتعلق بالثقافة أو الدين، أو بأزمات الوحدة، أو يشيروا إلى الإخفاقات العديدة للرأسمالية، لكن الحقيقة أن هناك أشخاصاً ما زالوا يُغتصبون، ويُجبرون على الزواج في سن الطفولة، أو يُدفعون لإنجاب أطفال لا يستطيعون رعايتهم ولا يرغبون بهم، وذلك بفعل مجتمع عالمي لا يزال في عمومه أبويّاً ووصائياً. أعيد طرح كل هذا لأن المواعدة – بصراحة – جحيم للنساء ونزهة في الحديقة للرجال الجيدين بالفعل. يمكنك أن تصرخ "باحثة عن المال" و"حقوق الرجال" حتى نهاية الزمن، لكن بوصفي رجلاً أنا لا أخاطر بحياتي عند فتح تطبيق مواعدة أو المشي في الشارع مرتدياً شورتاً فوق الركبة. هناك أيضاً قضايا الاحترام والاحتشام التي يجب التفكير فيها في بلد مثل الإمارات، وحتى في مدينة مثل دبي داخلها، لكن حقاً، من المسؤول إذا تعرضت امرأة لهجوم من رجل؟ ربما يجب حبس جميع الرجال إذا كانوا لا يستطيعون السيطرة على رغباتهم. هل ترغب أن أقدّم لك أيضًا صياغة صحفية عربية احترافية لهذا النص بأسلوب رأي/تحليل اجتماعي للنشر في قسم القضايا والمجتمع؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store