تداول يعاود الانخفاض ويخسر 153 نقطة
وسجلت كمية الأسهم المتداولة نحو 250 مليون سهم، وسط أداء سلبي لافت تمثل في تراجع أسهم 228 شركة مقابل ارتفاع 20 شركة فقط، ما يعكس توجّهًا عامًا نحو جني الأرباح أو التراجع عن مراكز استثمارية قائمة، في ظل غياب محفزات قوية على المدى القصير.
وفي تفاصيل التداولات، تصدرت أسهم شركات الأبحاث والإعلام، وسابك للمغذيات الزراعية، والزامل للصناعات، وكيمانول، وعطاء، قائمة الشركات الأكثر ارتفاعًا، حيث تراوحت نسب الارتفاع في بعضها إلى ما يقارب 6.88%. في المقابل، كانت أسهم مجموعة إم بي سي، وأكوا باور، ورؤوم، وصدق، وسهل من بين الأكثر تراجعًا، مسجلة خسائر اقتربت من 6.56%.
من جهة أخرى، برزت شركات أمريكانا، وشمس، والباحة، وأرامكو السعودية، وباتك كالأكثر تداولًا من حيث الكمية، بينما سجلت أسهم الراجحي، وأرامكو السعودية، وسابك للمغذيات، وسابك، والبنك الأهلي أعلى قيم تداول في الجلسة.
أما مؤشر السوق الموازية (نمو)، فقد أغلق هو الآخر على انخفاض بلغ 214.39 نقطة، ليقفل عند 26.458.24 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 45 مليون ريال، بكمية تجاوزت 4 ملايين سهم.
ويأتي هذا التراجع في وقت يترقب فيه المستثمرون نتائج الشركات للربع الثاني من العام، إلى جانب التطورات في الأسواق العالمية، خصوصاً ما يتعلق بالسياسات النقدية وأسعار الفائدة، والتي تلقي بظلالها على حركة السيولة واتجاهات السوق المحلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
تداول يعاود الانخفاض ويخسر 153 نقطة
وسجلت كمية الأسهم المتداولة نحو 250 مليون سهم، وسط أداء سلبي لافت تمثل في تراجع أسهم 228 شركة مقابل ارتفاع 20 شركة فقط، ما يعكس توجّهًا عامًا نحو جني الأرباح أو التراجع عن مراكز استثمارية قائمة، في ظل غياب محفزات قوية على المدى القصير. وفي تفاصيل التداولات، تصدرت أسهم شركات الأبحاث والإعلام، وسابك للمغذيات الزراعية، والزامل للصناعات، وكيمانول، وعطاء، قائمة الشركات الأكثر ارتفاعًا، حيث تراوحت نسب الارتفاع في بعضها إلى ما يقارب 6.88%. في المقابل، كانت أسهم مجموعة إم بي سي، وأكوا باور، ورؤوم، وصدق، وسهل من بين الأكثر تراجعًا، مسجلة خسائر اقتربت من 6.56%. من جهة أخرى، برزت شركات أمريكانا، وشمس، والباحة، وأرامكو السعودية، وباتك كالأكثر تداولًا من حيث الكمية، بينما سجلت أسهم الراجحي، وأرامكو السعودية، وسابك للمغذيات، وسابك، والبنك الأهلي أعلى قيم تداول في الجلسة. أما مؤشر السوق الموازية (نمو)، فقد أغلق هو الآخر على انخفاض بلغ 214.39 نقطة، ليقفل عند 26.458.24 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 45 مليون ريال، بكمية تجاوزت 4 ملايين سهم. ويأتي هذا التراجع في وقت يترقب فيه المستثمرون نتائج الشركات للربع الثاني من العام، إلى جانب التطورات في الأسواق العالمية، خصوصاً ما يتعلق بالسياسات النقدية وأسعار الفائدة، والتي تلقي بظلالها على حركة السيولة واتجاهات السوق المحلية.


الوطن
منذ 5 ساعات
- الوطن
تداول يعاود الانخفاض ويخسر 153 نقطة
شهد سوق الأسهم السعودية أمس تراجعًا حادًا في مؤشره الرئيس، حيث أغلق منخفضًا بمقدار 153.22 نقطة، ليستقر عند مستوى 10.713.82 نقطة، وذلك في جلسة اتسمت بالضغوط البيعية وضعف السيولة، إذ لم تتجاوز قيمة التداولات 4.9 مليارات ريال. وسجلت كمية الأسهم المتداولة نحو 250 مليون سهم، وسط أداء سلبي لافت تمثل في تراجع أسهم 228 شركة مقابل ارتفاع 20 شركة فقط، ما يعكس توجّهًا عامًا نحو جني الأرباح أو التراجع عن مراكز استثمارية قائمة، في ظل غياب محفزات قوية على المدى القصير. وفي تفاصيل التداولات، تصدرت أسهم شركات الأبحاث والإعلام، وسابك للمغذيات الزراعية، والزامل للصناعات، وكيمانول، وعطاء، قائمة الشركات الأكثر ارتفاعًا، حيث تراوحت نسب الارتفاع في بعضها إلى ما يقارب 6.88%. في المقابل، كانت أسهم مجموعة إم بي سي، وأكوا باور، ورؤوم، وصدق، وسهل من بين الأكثر تراجعًا، مسجلة خسائر اقتربت من 6.56%. من جهة أخرى، برزت شركات أمريكانا، وشمس، والباحة، وأرامكو السعودية، وباتك كالأكثر تداولًا من حيث الكمية، بينما سجلت أسهم الراجحي، وأرامكو السعودية، وسابك للمغذيات، وسابك، والبنك الأهلي أعلى قيم تداول في الجلسة. أما مؤشر السوق الموازية (نمو)، فقد أغلق هو الآخر على انخفاض بلغ 214.39 نقطة، ليقفل عند 26.458.24 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 45 مليون ريال، بكمية تجاوزت 4 ملايين سهم. ويأتي هذا التراجع في وقت يترقب فيه المستثمرون نتائج الشركات للربع الثاني من العام، إلى جانب التطورات في الأسواق العالمية، خصوصاً ما يتعلق بالسياسات النقدية وأسعار الفائدة، والتي تلقي بظلالها على حركة السيولة واتجاهات السوق المحلية.


شبكة عيون
منذ 7 ساعات
- شبكة عيون
القطاعات الكبرى تقود مؤشر "تاسي" لتراجع 1.41% بنهاية التعاملات
الرياض - مباشر: أنهى سوق الأسهم السعودية "تداول" جلسة اليوم الثلاثاء بتراجع ملحوظ، ليعاود خسائره؛ في ظل هبوط شبه جماعي للقطاعات، وسط ارتفاع هامشي للسيولة مقارنة بالجلسة السابقة. وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" متراجعاً بنسبة 1.41%، فاقداً 153.22 نقطة من قيمته، هبط بها إلى مستوى 10,713.82 نقطة. وجاء إغلاق جميع القطاعات باللون الأحمر، باستثناء قطاعي الإعلام والترفيه، الذي قفز 3.95%، ليخالف الاتجاه. وتصدر قطاع الاتصالات خسائر القطاعات الكبرى بعد هبوطه 1.48%، وتراجع قطاع الطاقة 1.29%، وبلغت خسائر قطاعي البنوك والمواد الأساسية 0.8%، و0.7% على التوالي. وارتفعت قيم التداول إلى 4.97 مليار ريال من خلال 250.8 مليون سهم، مقابل 4.88 مليار ريال، بكمية تداول بلغت 260.49 مليون سهم بنهاية جلسة أمس الاثنين. وعلى صعيد أداء الأسهم، شملت الخسائر 228 سهماً بصدارة سهم "مجموعة إم بي سي" الذي هبط 6.56%، واقتصر اللون الأخضر على 20 سهماً تصدرها سهم "الأبحاث والإعلام" بارتفاع نسبته 6.88%. وتصدر سهم "الراجحي" نشاط الأسهم من حيث القيمة، بـ 365.4 مليون ريال، وكانت أعلى الكميات لسهم "أمريكانا" بكمية بلغت 54.06مليون سهم. وفيما يخص أداء السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) متراجعاً 0.8%، بخسائر بلغت 214.39 نقطة، هبطت به إلى مستوى 26,458.24 نقطة. وكان مؤشر "تاسي" أنهى جلسة أمس الاثنين مرتفعاً 1.26% ليعاود مكاسبه، في ظل صعود شبه جماعي للقطاعات بقيادة 3 قطاعات كبرى حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات : رسمياً.. المكتب الدولي للمعارض يعتمد ملف تسجيل إكسبو 2030 بالرياضوزير المالية السعودي: نحذّر من السياسات غير الواقعية المتعلقة بانبعاثات الطاقةرئيس أرامكو السعودية: التاريخ أثبت أهمية النفط والغاز وقت الحروب Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3 في مشهد يعكس المأساة المتكررة في قطاع غزة، قُتل ما لا يقل عن 51 فلسطينيًا، وجُرح أكثر من 200 آخرين، بينما كانوا ينتظرون شاحنات مساعدات إنسانية في مدينة خان يونس جنوب القطاع، بحسب وزارة الصحة في غزة ومستشفى ناصر المحلي. والشهداء لم يسقطوا في ساحة معركة، بل على أبواب المساعدات، حيث كان الجوعى والمُنهكون ينتظرون لقمة العيش. والحشد كان ينتظر شاحنات تحمل طعامًا من الأمم المتحدة وجهات تجارية، لكن انتظارهم تحول إلى كمين دموي. إطلاق مباشر ووفق روايات شهود عيان لوكالة «AP»، استهدفت غارة إسرائيلية منزلًا قريبًا، أعقبها إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال باتجاه الحشد. وقال الشاهد يوسف نوفل: «رأيت جثثًا ممددة، ودماءً تسيل، والرصاص يلاحق الفارين... كانت مجزرة». فيما وصف محمد أبو قشفة المشهد بأنه «انفجار هائل يتبعه إطلاق نار عشوائي وقصف بالدبابات». ونُقل الضحايا إلى مستشفى ناصر، الذي أكد بدوره حصيلة القتلى المرتفعة. تقول سماهر مقداد، التي كانت تبحث عن شقيقيها وابن أخيها بين الجثث: لا نريد دقيقًا، لا نريد طعامًا... لماذا يُطلقون النار على الشباب؟ ألسنا بشرًا؟. مساعدات تُكلف الحياة والحادث ليس معزولًا، بل يتكرر في ظل محاولات الفلسطينيين الوصول إلى نقاط توزيع الغذاء التي تديرها شبكة إغاثية مستقلة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. ووفقًا لمسؤولين صحيين، قُتل العشرات في حوادث مماثلة خلال الأسابيع الماضية. ورغم اعتراف الجيش الإسرائيلي بإطلاق طلقات تحذيرية، إلا أن كثافة الإصابات تشير إلى استخدام قوة قاتلة ضد مدنيين يبحثون عن الطعام. نظام مساعدات محل نزاع ويأتي الحادث وسط تصاعد الجدل حول نظام مساعدات جديد تديره مؤسسة «غزة الإنسانية»، وهي جهة خاصة مدعومة من إسرائيل، وتُتهم بمنح الاحتلال القدرة على تحديد من يتلقى المساعدات. في المقابل، تُعارض وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية هذا النظام، وتؤكد عدم وجود أدلة على تحويل المساعدات لصالح حماس. وتحذر هذه الجهات من أن النظام الجديد لا يفي باحتياجات مليوني فلسطيني، ويُفاقم الأزمة من خلال تعقيد آلية التوزيع وتقليص نطاق العمل الإنساني المحايد. مجاعة تلوح في الأفق وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن غزة تواجه خطر مجاعة وشيكة، بسبب انهيار منظومة القانون والنظام، وقيود إسرائيل العسكرية، وعمليات النهب والفوضى في ظل غياب السيطرة المدنية. ورغم دخول بعض الشاحنات، فإن عددها لا يغطي سوى جزء ضئيل من الحاجة الفعلية. والمأساة الكبرى أن هذا الجزء القليل– في ظل نظام توزيع هش وغير آمن – يُصبح ثمنه أرواحًا تُسفك على أبوابه. • مقتل 51 فلسطينيًا أثناء انتظار مساعدات غذائية في خان يونس. • إطلاق نار مباشر من قوات الاحتلال عقب غارة على منزل قريب. • الشهداء مدنيون، وبينهم أطفال، كانوا بانتظار الغذاء لا القتال. • النظام الجديد لتوزيع المساعدات يواجه انتقادات أممية واسعة. • الأمم المتحدة تحذر من مجاعة في غزة بسبب الفوضى وانهيار الإمداد. • المساعدات القليلة المتاحة تتحول إلى فخ قاتل للمدنيين الجوعى. Page 4