logo
«مدبولي» يُهنئ السيسي بذكرى ثورة 30 يونيو: ستظل علامة فارقة في تاريخ الوطن

«مدبولي» يُهنئ السيسي بذكرى ثورة 30 يونيو: ستظل علامة فارقة في تاريخ الوطن

جريدة المالمنذ 9 ساعات

بعث الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو المجيدة.
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، في برقيته، أن هذه المناسبة ستظل علامة فارقة في تاريخ الوطن؛ والتي تجسد انتفاضة كبيرة للملايين من أبناء الشعب المصريّ ضد قوى الشر الذين اختطفوا الوطن؛ حيث خرج هؤلاء الملايين جميعا على قلب رجل واحد في الشوارع والميادين ليصنعوا واحدة من أعظم الثورات في التاريخ؛ والتي نجحت في استعادة هوية الوطن وإنقاذ البلاد من الفوضى والانهيار، وبدء مرحلة جديدة من العمل الجاد المخلص في مختلف القطاعات، سعيا لتنفيذ خطة وطنية للتنمية الشاملة في أنحاء الجمهورية، تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وبهذه المناسبة التاريخية، عاهد رئيس الوزراء الرئيس بمواصلة الحكومة بذل المزيد من الجهد والعطاء؛ من أجل مواصلة مسيرة التنمية الشاملة في أنحاء البلاد، داعيا المولى عز وجل أن يُعيد هذه المناسبة المجيدة على سيادته بالتوفيق والسداد، وعلى مصرنا الغالية بالتقدم والرقيّ والازدهار، وعلى أبناء الشعب العظيم بالخير والسلام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكيل مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بذكرى 30 يونيو: تجسيد لأسمى معاني التلاحم الوطني
وكيل مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بذكرى 30 يونيو: تجسيد لأسمى معاني التلاحم الوطني

النهار المصرية

timeمنذ 9 دقائق

  • النهار المصرية

وكيل مجلس الشيوخ يهنئ الرئيس السيسي بذكرى 30 يونيو: تجسيد لأسمى معاني التلاحم الوطني

بعث المستشار بهاء أبو شقة، وكيل أول مجلس الشيوخ، ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، مؤكدًا أن تلك الثورة الخالدة جسّدت إرادة شعب عظيم رفض أن يُختطف وطنه أو تُنتقص هويته، وتجلّت خلالها قيادة زعيم وطني شجاع هو الرئيس السيسي، الذي وقف إلى جانب أبناء شعبه في لحظة مصيرية من تاريخ الأمة. وأضاف أبو شقة أن ثقة الشعب المصري في الرئيس السيسي لم تكن لحظة عابرة، بل كانت نابعة من وعي عميق بحجم التحديات والإنجازات، وإدراك صادق لما بذله من جهد وعطاء في سبيل رفعة الوطن واستقراره. مشيرًا إلى أن الرئيس نجح في العبور بمصر من نفق الفوضى إلى طريق البناء والتنمية، واضعًا أسس دولة عصرية حديثة تقوم على العمل والانتماء والعدالة الاجتماعية، وتمضي بثبات نحو الجمهورية الجديدة. واختتم وكيل أول مجلس الشيوخ برقيته بالدعاء بأن يحفظ الله مصر وشعبها، ويكلل جهود قيادتها السياسية بالمزيد من التوفيق والنجاح في سبيل تحقيق مستقبل أكثر ازدهارًا وأمنًا للأجيال القادمة.

النفق المظلم.. ماذا لو لم تكن ثورة 30 يونيو؟
النفق المظلم.. ماذا لو لم تكن ثورة 30 يونيو؟

اليوم السابع

timeمنذ 19 دقائق

  • اليوم السابع

النفق المظلم.. ماذا لو لم تكن ثورة 30 يونيو؟

في مثل هذه الأيام من عام 2013، كانت مصر تقف على حافة هاوية، بعدما دخلت البلاد نفقًا مظلمًا تحت حكم جماعة الإخوان ، اتسم بالانقسام المجتمعي، والانهيار الاقتصادي، ومحاولات تفكيك مؤسسات الدولة لصالح التنظيم، سياسات الإقصاء والتخوين كانت تحكم، وأصوات المعارضة تُقمع، وملامح الدولة الوطنية تُمحى لحساب مشروع "التمكين". وكشف فيديو عن أنه لو لم تقم ثورة 30 يونيو، لاستمرت الفوضى، ولانهارت مؤسسات الدولة، ولأصبحت مصر ساحة مفتوحة لصراعات طائفية وإرهابية، ولخسرت مكانتها الإقليمية والدولية، ولم يكن هناك أمل في إنقاذ الاقتصاد أو حماية الأمن القومي. وأضاف الفيديو لكن المصريين قالوا كلمتهم، واستعادوا دولتهم. سقطت الجماعة، وتوالت بعدها الإنجازات في كل القطاعات: مشروعات قومية كبرى، شبكات طرق، مدن جديدة، إصلاح اقتصادي، ومؤسسات قوية.

قائد"الدفاع الجوي": نعمل ليلا نهارا على حماية سماء مصر ضد كل من يقترب منها
قائد"الدفاع الجوي": نعمل ليلا نهارا على حماية سماء مصر ضد كل من يقترب منها

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 29 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

قائد"الدفاع الجوي": نعمل ليلا نهارا على حماية سماء مصر ضد كل من يقترب منها

أكد الفريق ياسر الطودي قائد قوات الدفاع الجوي، أن قوات الدفاع الجوي القوة الرابعة في القوات المسلحة المصرية، تعمل ليل نهار سلما وحربا فى كل ربوع مصر عازمون على حماية سماء مصر ضد كل من تسول له نفسه الاقتراب منها. وأضاف الفريق ياسر الطودي - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمناسبة الاحتفال بالعيد 55 لقوات الدفاع الجوي - أن قوات الدفاع الجوي تعاهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، على المضي قدما في تطوير وتحديث قوات الدفاع الجوي، وأن تظل دوما جنودا أوفياء، حافظين العهد مضحين بكل غال ونفيس، ونحفظ للأمة هيبتها ولسماء مصر قدسيتها لتظل مصر درعا لأمتنا العربية. وأوضح أنه كرجال عسكريين تعمل قوات الدفاع الجوي طبقا لخطط وبرامج محددة وأهداف واضحة، إلا أنه في ذات الوقت يوجد اهتمام بكل ما يجرى من أحداث ومتغيرات في المنطقة، والتهديدات التي تتعرض لها كافة الاتجاهات الآن وما تثيره من قلق بشأن المستقبل، ولكن يظل دائما وأبدا القوات المسلحة ملتزمة بأهدافها وبرامجها وأسلوبها للمحافظة على كفاءتها القتالية في أوقات السلم والحرب. وأشار إلى أنه عند الحديث عن الاستعداد القتالي لقوات الدفاع الجوي فإن الحديث يكون عن الهدف الدائم والمستمر لهذه القوات بحيث تكون قادرة في مختلف الظروف على تنفيذ مهامها بنجاح ويتم تحقيق الاستعداد القتالي العالي والدائم من خلال الحفاظ على حالات وأوضاع استعداد متقدمة تكون عليها القوات طبقا لحسابات ومعايير في غاية الدقة، مؤكدا للشعب المصري أن القيادة السياسية والقيادة العامة للقوات المسلحة تولي قوات الدفاع الجوي كافة الدعم لضمان التطوير والتحديث المستمر بكافة أسلحة ومعدات قوات الدفاع الجوي لامتلاك القدرة وعلى المستوى الذي يليق بالدولة المصرية. وحول اختيار هذا اليوم للاحتفال بعيد قوات الدفاع الجوي، قال قائد قوات الدفاع الجوي إنه في الأول من فبراير 1968 بدأت رحلة طويلة من العمل والكفاح لإنشاء قوات الدفاع الجوي والتي تم تسليحها وتدريبها تحت ضغط هجمات العدو الجوي خلال حرب الاستنزاف، مشيرا إلى أن صباح يوم 30 يونيو عام 1970 يعد يوما مجيدا في تاريخ العسكرية المصرية حيث تمكنت تجميعات الدفاع الجوى من إسقاط (12) طائرة من أحدث الطرازات (فانتوم - سكاى هوك) وأسر طياريها وكانت هذه أول مرة تسقط فيها طائرة فانتوم وتوالى بعد ذلك سقوط الطائرات وهو ما أطلق عليه أسبوع تساقط الفانتوم معلنة مولد القوى الرابعة لقواتنا المسلحة الباسلة واتخذت قوات الدفاع الجوي هذا اليوم عيدا لها. وحول حائط الصواريخ .. أوضح الفريق ياسر الطودي أن حائط الصواريخ هو تجميع قتالي متنوع من الصواريخ والمدفعية المضادة للطائرات في أنساق متتالية داخل مواقع ودشم محصنة بمهمة توفير الدفاع الجوي عن التجميع الرئيسي للتشكيلات البرية والأهداف الحيوية والقواعد الجوية والمطارات على طول الجبهة غرب القناة، مشيرا إلى أن هذه المواقع تم إنشائها واحتلالها في ظروف بالغة الصعوبة، وبتضحيات عظيمة تحملها رجال الدفاع الجوي والمهندسين العسكريين والمدنيين من شعب مصر العظيم. وأضاف أنه خلال الفترة من إبريل إلى أغسطس عام 1970 استطاعت كتائب الصواريخ المضادة للطائرات منع العدو الجوي من الاقتراب من قناة السويس، مما أجبر إسرائيل على قبول (مبادرة روجرز) لوقف إطلاق النار اعتبارا من صباح 8 أغسطس 1970 لتسطر قوات الدفاع الجوي أروع الصفحات وتضع اللبنة الأولى في صرح الانتصار العظيم للجيش المصري في حرب أكتوبر 1973. وفيما يتعلق بدور قوات الدفاع الجوي في حرب أكتوبر وتحطيم أسطورة الذراع الطولي لإسرائيل في الحرب .. أوضح أنه خلال فترة وقف إطلاق النار بدأ رجال الدفاع الجوي في الإعداد والتجهيز لحرب التحرير واستعادة الأرض والكرامة من خلال استكمال التسليح بأنظمة حديثة (سام - 3 ، سام - 6) ورفع مستوى الإستعداد والتدريب القتالي للقوات. وأشار إلى أن قوات الدفاع الجوي نجحت في حرمان العدو الجوي من استطلاع قواتنا غرب القناة بإسقاط طائرة الاستطلاع الإلكتروني (الإستراتو كروزر ) صباح يوم 17 سبتمبر 1971 وفى حرب أكتوبر 1973 قامت قوات الدفاع الجوي بدور هام لتأمين العبور وتوفير التغطية بالصواريخ عن التجميعات الرئيسية للجيوش الميدانية والأهداف الحيوية والإستراتيجية على كافة ربوع مصر في ظل إمتلاك العدو الجوى لعدد (600) طائرة من أحدث الطرازات ( ميراج ، فانتوم ، سكاى هوك ) . وأوضح أنه خلال ليلة 7/6 أكتوبر نجحت قوات الدفاع الجوى في إسقاط أكثر من (25) طائرة بالإضافة إلى إصابة أعداد أخرى وأسر عدد من الطيارين مما أضطر قائد القوات الجوية المعادية من إصدار أوامره للطيارين بعدم الاقتراب من قناة السويس لمسافة أقل من 15 كم . وفيما يتعلق بالتطور الهائل في أسلوب الحصول على المعلومات وتعدد مصادر الحصول عليها ودور ذلك في عدم وجود أسرار عن أنظمة التسليح في معظم دول العالم .. أكد قائد قوات الدفاع الجوي أنه في عصر السموات المفتوحة أصبح العالم قرية صغيرة وتعددت وسائل الحصول على المعلومات سواءا بالأقمار الصناعية أوأنظمة الاستطلاع الإلكترونية المختلفة وشبكات المعلومات الدولية، بالإضافة إلى وجود الأنظمة الحديثة القادرة على التحليل الفوري للمعلومة بإستخدام الذكاء الإصطناعى مما يجعل المعلومة متاحة أمام من يريدها. وأشار إلى أن هناك قناعة بأن السر لا يكمن فيما نمتلكه من أنظمة حديثة ولكن يكمن في القدرة على تطوير فكر الإستخدام بطريقة غير نمطية وبما يمكنها من تنفيذ مهامها بكفاءة عالية. وحول جهود الارتقاء بآداء الجندي المقاتل علميا وبدنيا ونفسيا .. شدد الفريق ياسر الطودي على أن قيادة قوات الدفاع الجوي تدرك أن الثروة الحقيقية تكمن في الفرد المقاتل الذى يعتبر الركيزة الأساسية للمنظومة القتالية لقوات الدفاع الجوي خططنا إلى تطوير مهارات وقدرات الفرد المقاتل من خلال مسارين، الأول: إعادة صياغة شخصية الفرد المقاتل، والثاني : تطوير العملية التعليمية / التدريبية للفرد المقاتل. وفيما يتعلق باهتمام القوات المسلحة بالتعاون العسكري مع العديد من الدول العربية والأجنبية، أوضح الفريق ياسر الطودي أن قوات الدفاع الجوي تحرص على زيادة محاور التعاون العسكري مع نظائرها بالدول الشقيقة / الصديقة في كافة المجالات مثل مجال التدريب من خلال استضافة الطلبة من الدول الشقيقة والصديقة بكلية الدفاع الجوي للتأهيل بعلوم الدفاع الجوي، المواد الهندسية، فضلا عن تبادل إيفاد الضباط لحضور فرق التأهيل العامة / التخصصية / الدورات ( المتقدمة - الراقية - القادة ) / دورات أركان حرب التخصصية في مجال الدفاع الجوي لدراسة العلوم العسكرية الحديثة بمعهد الدفاع الجوي، وتبادل الزيارات لأعضاء هيئة التدريس / الدارسين ( كلية - معهد ) دجو مع الدول الصديقة والشقية لتبادل الخبرات في مجال أساليب التعليم / التدريب الحديثة، وتنفيذ تدريبات مشتركة لأنظمة الصواريخ والمدفعية م ط مثل[ التدريب المصري الأمريكي ( النجم الساطع )، التدريب المصري الروسي (سهم الصداقة)، التدريب المصري اليوناني ( ميدوزا)، التدريب المصري / الفرنسي (كليوباترا)، التدريب المصري / الباكستاني ( حماة السماء )، التدريب المصري | السعودي (تبوك)، التدريب المصري / الأردنى (العقبة) . أما في مجال التسليح، فيتم تبادل الخبرات في مجال التأمين الفني لأنظمة الدفاع الجوي المتماثلة باستغلال الإمكانيات المتطورة والكوادر المؤهلة في التدريب / الإصلاح / رفع الكفاءة وإطالة أعمار المعدات. وفي مجال العمليات، يجرى تبادل الخبرات في أساليب التخطيط لتوفير الدفاع الجوي عن الأهداف الحيوية، وعقد ورش عمل على مستوى المتخصصين في مجال [ مجابهة التهديدات الجوية الحديثة (للطائرات الموجهة بدون طيار، الصواريخ الطوافة / البالستية) ] . وفيما يتعلق بالتحديات التى تواجه منظومة الدفاع الجوي، شدد الفريق ياسر الطودي أن العمليات العسكرية الأخيرة أبرزت ظهور مراكز ثقل جديدة تحسم النتائج منها، التفوق الجوي بامتلاك المقاتلات الحديثة والمصممة بتكنولوجيا الإخفاء ومزودة برادرات متطورة ومجهزة بنقاط تعليق متعددة لحمل الذخائر الذكية فائقة الدقة تطلق من بعد ولها القدرة على اختراق التحصينات وتؤمن أعمال قتالها طائرات ( قيادة وسيطرة، الحرب الإلكترونية) ويصاحبها طائرات التزود بالوقود لتنفيذ عمليات جوية بعيدة المدى بأقصى حمولة تسليح دون الحاجة للعودة إلى قواعدها والاستخدام المكثف للطائرات الموجهة بدون طيار متعددة المهام ( سطع / عق / إنفجارية / مسلحة / ... ) خداعية يتم إطلاقها بكثافات كبيرة لإرباك القيادة والسيطرة واستنزاف الذخائر الصاروخية. وثانيا: التفوق الصاروخي، بالتوسع في تنفيذ الضربات الصاروخية ( باليستية / طوافة ) ذات السرعات الفرط صوتية والقدرة العالية على المناورة، ومتعددة الرؤوس الحربية ( نظام الإغراق )، وثالثا التفوق التكنولوجي، بدمج تقنيات الذكاء الإصطناعي في نظم التسليح الجوي أدى إلى حدوث طفرة هائلة في دقة الإصابة وتجنب مناطق عمل وسائل الدفاع الجوي وتنفيذ هجمات سيبرانية على البنية التحتية والمعلوماتية قبل شن الضربات الجوية / الصاروخية لشل وإرباك أنظمة الإتصالات ونظم المعلومات ومراكز القيادة والسيطرة وتنفيذ العمليات النفسية بكافة الوسائل (المرئية، المسموعة ، وسائل التواصل الاجتماعي ) ... للتأثير المعنوي على القوات / الرأي العام وتماسك الجبهة الداخلية. ورابعا، التأمين بالمعلومات الدقيقة، لرصد وتحديد مواقع الدفاع الجوي وإعداد بنك بالأهداف المخطط إستهدافها ببدء العمليات - زرع العملاء في مواقع متقدمة بالعمق للتأثير على القواعد الجوية ووسائل الدفاع الجوي وتعليم أهداف الضربة للتوجيه الدقيق للذخائر الجوية. وأشار إلى أنه لمجابهة العدائيات الجوية / الصاروخية بأنواعها المختلفة وتأمين الأهداف الحيوية، يجب الاعتماد على البعد الفضائي وشبكة الإنذار المبكر في الإنذار عن بدء إطلاق الصواريخ البالستية، و2- الاستفادة من كافة وسائل الإستطلاع المتيسرة (الإنذار الطائر / المحمول جوا / أجهزة الرادار الأرضية المتنوعة ) لاكتشاف مختلف العدائيات الجوية، وبناء منظومة دفاع جوي متكاملة تعتمد على مفهوم تعدد الطبقات والمديات يراعى فيها تعدد أنساق المجابهة للعدائيات الجوية [ المقاتلات على خطوط الاعتراض، الهل المسلح، وسائل دجو على الوحدات البحرية، عناصر الحرب الإلكترونية، منظومات الصواريخ والمدفعية م ط متعددة المديات ]، واستخدام موسع للأنظمة غير نمطية لمجابهة الطائرات الموجهة بدون طيار والذخائر الذكية (أنظمة الإعاقة المتكاملة، أنظمة الخداع، أنظمة الليزر، النبضة الكهرومغناطيسية عالية القدرة،...) . وأضاف أنه تتم السيطرة على عناصر المنظومة بواسطة مراكز قيادة وسيطرة على مختلف المستويات لجمع وتصفية وتمييز وتحليل المعلومات لتقييم درجة خطورة الأهداف وتخصيصها للعناصر الإيجابية الأنسب لمجابهتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store