logo
ماسك يحلم بآلاف الروبوتات تعمل في المصانع.. لكنّ هناك تشككا

ماسك يحلم بآلاف الروبوتات تعمل في المصانع.. لكنّ هناك تشككا

العربيةمنذ 4 ساعات

يحلم إيلون ماسك بروبوتات أوبتيموس (Optimus) من شركة تسلا التابعة له تعمل بأعداد هائلة في المصانع، لكن ليس الجميع مقتنعًا بذلك.
وقال كريس والتي، القائد السابق لفريق "تسلا" المعني بالروبوت، إن الروبوتات الشبيهة بالبشر مثل "أوبتيموس" كانت الخيار الخاطئ لأعمال المصانع.
وأضاف والتي، لموقع بيزنس إنسايدر، أنه على الرغم من أن الروبوتات الشبيهة بالبشر تُعدّ تقنية مذهلة وذات إمكانات هائلة، فهي ستكون أقل فعالية في المستودعات والخدمات اللوجستية والتصنيع، بحسب تقرير للموقع اطلعت عليه "العربية Business".
وقال والتي، الذي شكّل فريق تطوير روبوت أوبتيموس، إن عامل تصميم روبوتات "أوبتيموس" ليس مفيدا في المصانع، مضيفًا: "معظم العمل المطلوب إنجازه في الصناعة هي مهام متكررة للغاية حيث تكون السرعة (عاملًا) أساسيًا".
وقال ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا، لشبكة "CNBC" يوم الثلاثاء، إن الشركة تتوقع أن يكون لديها الآلاف من روبوت أوبتيموس تعمل في مصانعها بحلول نهاية العام، وأضاف أنه واثق من أن الشركة ستنتج مليون روبوت سنويًا بحلول عام 2030.
وقال ماسك إن "أوبتيموس"، وهو روبوت شبيه بالبشر يبلغ طوله 5 أقدام و8 إنشات قالت الشركة إنه يمكن استخدامه في مهام بالمصانع وكمساعد شخصي آلي، سيكون "أكبر منتج على الإطلاق".
طموحات كبيرة
نشرت "تسلا" مؤخرًا مقاطع فيديو تُظهر "أوبتيموس" وهو يرقص وينظف ويخرج القمامة.
لكن في عرض توضيحي خلال كشف الشركة عن تاكسي روبوتي في أكتوبر الماضي، تبين لاحقًا أن روبوتات أوبتيموس التي كانت تقدم المشروبات وتتفاعل مع الحضور أثناء هذا العرض كانت تعتمد على مشغلين بشريين عن بُعد.
وقالت "تسلا" في يونيو الماضي إن روبوتين من نوع "أوبتيموس" يعملان بالفعل في أحد مصانعها، على الرغم من أنها لم تُحدد المهام التي يقومان بها. وكان ماسك قد صرّح سابقًا بأن "أوبتيموس" قد يتولى المهام الشاقة والخطرة التي يؤديها العمال البشريين.
وليست "تسلا" شركة السيارات الوحيدة التي تستكشف استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر في المصانع. فقد أبرمت "بي إم دبليو" اتفاقية العام الماضي مع شركة الروبوتات "فيغر" (Figure) لاختبار الروبوتات في مصنعها بولاية ساوث كارولينا، كما أجرت شركات السيارات الكهربائية الصينية، بي واي دي، وإكس بينغ، ونيو، تجارب على هذه التقنية.
عامل التصميم
عمل والتي في "تسلا" لمدة سبع سنوات قبل أن يغادرها في عام 2022 لتأسيس شركة مايترا (Mytra)، التي تستخدم روبوتات على شكل ألواح يمكنها التحرك في أي اتجاه لنقل الحمولات عبر المستودعات عبر هياكل عملاقة تشبه القفص.
وقال والتي إن هذه الروبوتات "أبسط بكثير في عامل التصميم" من الروبوتات الشبيهة بالبشر.
ووصف الروبوتات الشبيهة بالبشر بأنها مشكلة هندسية "أصعب بأضعاف مضاعفة" من السيارات ذاتية القيادة، لأن الروبوتات متعددة الأغراض مثل "أوبتيموس" مصممة لنطاق حركة أكبر بكثير من السيارات التي تسير على الطريق.
وقال إن تكنولوجيا الروبوتات لم تتطور بعد بما يكفي لنشر الروبوتات الشبيهة بالبشر بشكل صحيح، معتبرًا أن المشكلات المتعلقة بهذه الروبوتات متقدمة بينما لا تزال تكنولوجيات الروبوتات الموجودة حاليًا في مرحلة أولية.
وتابع أن هيئة البشر "تطورت للهروب من الذئاب والدببة. لم نُصمّم للقيام بمهام متكررة مرارًا وتكرارًا. فلماذا إذًا نأخذ نظامًا دون المستوى الأمثل ولم يُصمم لأداء مهام متكررة ونجعله يقوم بمهام متكررة؟".
وفي شركة تسلا، كانت مهمة والت هي إيجاد حلول للعقبات التي تعيق سير عملية الإنتاج، وذلك في الوقت الذي كانت "تسلا" تسرع وتيرة إنتاج سيارتها الكهربيائية "Model 3" في عام 2017.
لم تسر خطط "تسلا" الطموحة للاعتماد بشكل كبير على الروبوتات المستقلة -التي تؤدي مهام بالكامل دون تدخل بشري- لبناء "Model 3" كما هو مخطط لها، وصرح ماسك لاحقًا في منشور على منصة تويتر (المعروف الآن باسم إكس)، أن هذا المستوى من الأتمتة كان "خطأً".
وقال والتي: "كانت هناك خطة طموحة للغاية لأتمتة (المهام) أكثر بكثير مما كان ينبغي، وكان من الواضح أن النظام يواجه صعوبة"، مضيفًا أنه عمل لمدة تسعة أشهر مع فريقه لتصميم نظام روبوتات أبسط للمصنع.
وبعد أن كون فريق الروبوتات المتنقلة في "تسلا"، أصبح والتي في عام 2021 المدير الأول للفريق الذي عمل على تطوير "روبوت تسلا"، والذي أصبح يُعرف لاحقًا باسم "أوبتيموس".
رأى والتي أن الروبوت كان "مشروعًا جانبيًا" لتسلا في ذلك الوقت، وقال إنه تفاجأ عندما بدأ ماسك يتحدث عن "أوبتيموس" على أنه مستقبل الشركة، لكنه أضاف أن ذلك لم يكن مفاجئًا تمامًا، لأن الملياردير "يريد دائمًا دفع حدود الابتكار والتكنولوجيا إلى أقصاها".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير ألماني: أمريكا تحتاج إلى حل سريع لنزاع الرسوم الجمركية
وزير ألماني: أمريكا تحتاج إلى حل سريع لنزاع الرسوم الجمركية

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

وزير ألماني: أمريكا تحتاج إلى حل سريع لنزاع الرسوم الجمركية

قال وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل اليوم الأحد إن الولايات المتحدة لديها مصلحة مشتركة في إيجاد حل سريع للنزاع المتعلق بالرسوم الجمركية. وبعد فترة من التهدئة، اشتعلت الأمور من جديد يوم الجمعة بعد أن أوصى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية 50 بالمئة على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي بدءا من الأول من يونيو حزيران. وتظهر بيانات رسمية أن ألمانيا كانت أكبر دولة أوروبية تصدر منتجات إلى الولايات المتحدة في العام الماضي إذ بلغ حجم صادراتها 161 مليار يورو (183 مليار دولار). لكن كلينجبايل قال لهيئة الإذاعة والتلفزيون الألمانية (إيه.آر.دي) إن الرسوم الجمركية تعرض الولايات المتحدة للخطر وكذلك الاقتصاد الألماني. وأضاف "يجب ألا نشعر بالاستفزاز بل يجب أن نركز على المخاطر. نحن نريد حلا مشتركا مع الولايات المتحدة... وأريد أن أقول بوضوح شديد هنا أن ذلك يصب أيضا في مصلحة الولايات المتحدة". وتابع "جميع البيانات الآتية من الولايات المتحدة بشأن مستوى الدولار والسندات الأمريكية تُظهر أن من مصلحتهم أيضا التعاون معنا". وعلّق البيت الأبيض معظم الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في أوائل أبريل نيسان على معظم دول العالم، وذلك بعد أن أقدم مستثمرون على بيع أصول أمريكية ومنها السندات الحكومية والدولار. لكن ترامب أبقى على رسوم أساسية 10 بالمئة على معظم الواردات، وخفض لاحقا الرسوم على السلع الصينية من 145 بالمئة إلى 30 بالمئة. ومن شأن فرض ضريبة 50 بالمئة على الواردات من الاتحاد الأوروبي أن يرفع التضخم في الولايات المتحدة، لا سيما أسعار الأدوية والآلات والسيارات الألمانية.

الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد
الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد

أنفق الجيش الأميركي أكثر من 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية لتجنيد أفراد الخدمة والاحتفاظ بهم، في حملة متنامية لمواجهة نقص التجنيد، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. ازدادت الحوافز المالية لإعادة التجنيد في الجيش والبحرية والقوات الجوية ومشاة البحرية بشكل كبير من عام 2022 حتى العام الماضي، حيث تفوقت البحرية في الإنفاق بشكل كبير عن غيرها، وفقاً لإجمالي التمويل المقدم من هذه القوات. كذلك ارتفع إجمالي مكافآت التجنيد بشكل مطرد، مدفوعاً بقفزات كبيرة في إنفاق الجيش ومشاة البحرية. دأبت القوات العسكرية على ضخ الأموال في مكافآت التجنيد والاحتفاظ بالجنود على مر السنين. لكن إجمالي المبالغ ارتفع بشكل حاد مع سعي قادة البنتاغون لعكس انخفاض أعداد المجندين، لا سيما مع فرض قيود كوفيد-19 إغلاقاً للفعاليات العامة والمعارض والزيارات المدرسية التي اعتمد عليها المجندون للقاء الشباب. هذا إلى جانب مجموعة من البرامج الجديدة، وزيادة عدد المجندين، وتعديلات متطلبات التجنيد، وساعدت الحوافز الإضافية القوات المسلحة على التعافي من النقص. وحققت جميع القوات، باستثناء البحرية، أهدافها في التجنيد العام الماضي. وأوضح الرئيس دونالد ترمب، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، أن فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية كان سبباً في انتعاش التجنيد. لكن زيادات التجنيد بدأت قبل نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بوقت طويل، وربطها المسؤولون بشكل مباشر بالإصلاحات الشاملة التي أجرتها القوات المسلحة، بما في ذلك زيادة الحوافز المالية. ومن جانبه، قال الأدميرال جيمس كيلبي، نائب رئيس العمليات البحرية، للجنة فرعية تابعة للخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ، في مارس (آذار): «البحرية ملتزمة بالاحتفاظ بأكثر بحّارتها كفاءة؛ فالاحتفاظ بهم عنصر أساسي لتحقيق أهدافنا المتعلقة بالقوة النهائية». وأضاف أن إعادة تجنيد البحارة المجندين «لا يزال ممكناً»، لكن الضباط يمثلون تحدياً في وظائف محددة، بما في ذلك الطيران، والتخلص من الذخائر المتفجرة، والحرب السطحية والغواصات، والعاملين في المجال الصحي، والعمليات البحرية الخاصة. وأضاف أن البحرية واجهت صعوبة في ملء جميع وظائفها في البحر، وتستخدم الحوافز المالية بوصفها إحدى طرق مواجهة هذه المشكلة. شهد الجيش أكبر صعوبات في التجنيد خلال العقد الماضي، وبفضل استخدام مجموعة من البرامج والسياسات الجديدة، حقق إحدى كبرى عمليات العودة. أما البحرية، فقد واجهت أكبر قدر من الصعوبات مؤخراً، واتخذت عدداً من الخطوات لتوسيع نطاق المؤهلين للخدمة وزيادة الإنفاق على المكافآت. وبينما ينفق الجيش مئات الملايين سنوياً لتجنيد القوات، فإنه يعتمد أيضاً على مجموعة من البرامج والسياسات الجديدة لجذب الشباب. وكان أحد العوامل الرئيسية لانتعاش الجيش قراره بإنشاء دورة إعداد الجندي المستقبلي، في فورت جاكسون، بولاية ساوث كارولينا، في أغسطس (آب) 2022. يمنح هذا البرنامج المجندين ذوي الأداء المنخفض ما يصل إلى 90 يوماً من التعليم الأكاديمي أو التدريب على اللياقة البدنية لمساعدتهم على استيفاء المعايير العسكرية والانتقال إلى التدريب الأساسي. وقد أدى ذلك إلى انضمام آلاف المجندين. أما القوات الجوية، زادت إنفاقها على مكافآت التجنيد في عام 2023 نظراً لمواجهتها أيضاً صعوبات في التغلب على النقص، لكنها خفضت المبلغ في العام التالي. وكانت المدفوعات مخصصة لوظائف تشمل أنظمة الذخائر وصيانة الطائرات وقوات الأمن. لا تُجيز قوة الفضاء حالياً مكافآت التجنيد. وحقق سلاح مشاة البحرية وقوة الفضاء الصغيرة أهدافهما في التجنيد باستمرار. ويُنفق سلاح مشاة البحرية، وهو أصغر بكثير من الجيش والقوات الجوية، أقل الأموال على المكافآت، ويميل إلى توزيع المبلغ على عدد أكبر من أفراد الخدمة. يُخصَّص هذا التمويل لدعم الوظائف الأصعب شغلاً، بما في ذلك القوات السيبرانية والاستخباراتية وقوات العمليات الخاصة. كما يستخدم الجيش وسلاح مشاة البحرية هذه الأموال لجذب الجنود إلى بعض الوظائف القتالية والدروع والمدفعية.

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة
ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

مباشر

timeمنذ 3 ساعات

  • مباشر

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة تقليص القواعد وتسهيل وتسريع عملية إصدار التراخيص اللازمة لإنشاء وتشغيل المفاعلات ومحطات الطاقة النووية، في خطوة تهدف إلى تقليص مدة الإجراءات التي قد تستغرق أحيانًا أكثر من عقد كامل. ويأتي هذا التوجيه ضمن مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب لتعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، في ظل النمو المتسارع في الطلب على الكهرباء، خاصة من مراكز البيانات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. وتتضمن الإجراءات المعلنة مراجعة شاملة لهيئة التنظيم النووي تشمل إعادة النظر في مستويات التوظيف، إضافة إلى توجيه وزارتي الطاقة والدفاع للتعاون في إنشاء محطات نووية جديدة على الأراضي الفيدرالية. وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً قيادياً في هذا المسار، خصوصاً عبر نشر المفاعلات في القواعد العسكرية. كذلك تهدف الأوامر إلى إعادة تنشيط إنتاج وتخصيب اليورانيوم داخل الولايات المتحدة، ما يعزز من الاكتفاء الذاتي في هذا المجال الحيوي. وفي سياق متصل، اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي أن هذه التوجيهات من شأنها المساعدة في تسريع الإجراءات التنظيمية التي طالما عطلت مشاريع نووية جديدة، معبراً عن استيائه من الوقت المهدور في "الرد على أسئلة غير جوهرية". يُذكر أن الولايات المتحدة شددت الرقابة على مشاريع الطاقة النووية بعد حوادث بارزة مثل تشيرنوبيل وثري مايل آيلاند، ما جعل إجراءات الترخيص صارمة وبطيئة، رغم التوجه نحو استخدام تقنيات جديدة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي تُعد أقل تكلفة وأسرع في الإنشاء، لكنها تثير تحديات تنظيمية وأمنية. وفي المقابل، حذر وزير الطاقة الأسبق إرنست مونيز من أن تقليص استقلالية هيئة التنظيم النووي قد يؤدي إلى تسريع غير محسوب في نشر تقنيات قد تعاني من قصور في معايير الأمان. وكان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير الماضي، مشيراً إلى عدم كفاية الإمدادات الحالية لتلبية الطلب المتزايد، خصوصاً من منشآت الذكاء الاصطناعي. وتحظى الطاقة النووية بدعم متزايد في الولايات المتحدة من كلا الحزبين، إذ يرى الديمقراطيون أنها مصدر نظيف لا ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون، بينما يعتبرها الجمهوريون ركيزة أساسية في تعزيز أمن الطاقة القومي. لكن العقبات المتعلقة بالتكلفة العالية والمنافسة من محطات الغاز الطبيعي لا تزال تحدّ من توسع المشاريع النووية، كما يتضح من إلغاء مشروع شركة نوسكيل في 2023 وتجاوز مفاعل فوجتل لميزانيته الأصلية بأكثر من 16 مليار دولار. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store