
مبابي يقود الريال لمواجهة زملاء الأمس بهدف أكروباتي واحتفالية لوداع نجم ليفربول
كأس العالم للأندية
2025 بنسختها الجديدة بعد فوزه المستحق على بوروسيا دورتموند بنتيجة (3-2)، ليضرب النادي الملكي موعداً نارياً مع
باريس سان جيرمان
في المربع الذهبي، في مواجهة تُوصف بـ"النهائي قبل الأوان"، نظراً لقيمة الفريقين وتاريخهما الحافل، ولما يملكانه من نجوم عالميين، إضافة لوجود الفرنسي كيليان مبابي لملاقاة زملائه السابقين.
ومن دون مقدمات، دخل نادي ريال مدريد في صلب الموضوع مباشرة، وأظهر شراسة هجومية واضحة لحسم المباراة مبكراً، وهو ما تحقق في الدقيقة العاشرة عبر هدف أحرزه المتألق واكتشاف البطولة مهاجم "الميرينغي" الشاب غونزالو غارسيا (21 عاماً)، بعدما استغلّ تمريرة دقيقة على المقاس من النجم التركي أردا غولر (20 عاماً)، الذي وجد نفسه في مركزه الجديد صانعَ ألعاب بعد موسمين قضاهما جناحاً تحت قيادة مدرب الفريق السابق الإيطالي كارلو أنشيلوتي (66 عاماً).
وفي عمل جماعي منظم، تمكن الظهير الإسباني فران غارسيا (25 عاماً) من تعميق النتيجة بعد تمريرة حاسمة من الوافد الجديد إلى الريال الإنكليزي ترينت ألكسندر-أرنولد (26 عاماً)، الذي ضاعف رصيده من التمريرات الحاسمة في البطولة إلى اثنتين. ونجح المدرب تشابي ألونسو (43 عاماً) في إعادة إحياء مشوار فران غارسيا بشكل مميز، محوّلاً إياه من خيار ثالث خلف الفرنسيَين، فيرلان ميندي (29 عاماً) وإدواردو كامافينغا (21 عاماً)، إلى أحد أبرز عناصر الفريق وأكثرهم ثباتاً في المستوى خلال منافسات "الموندياليتو".
ورغم البداية الهادئة للشوط الثاني، فقد شهدت الدقائق الأخيرة من المباراة عودة قوية لنسق اللقاء، خاصة بعد سلسلة من التغييرات التي أجراها المدربان، ما أعاد الحيوية إلى أرضية الملعب. ونجح الفريق الألماني في تقليص الفارق في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع عن طريق مهاجمه الشاب ماكسيميليان باير (22 عاماً)، ليأتي الرد سريعاً بعدها بدقيقة واحدة من النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، العائد من الإصابة، الذي أحرز هدفاً رائعاً على الطائر، مفتتحاً عدّاده التهديفي في البطولة بأسلوب استعراضي يؤكد عودته القوية، كما قام هو الآخر بإهداء هدفه لنجم ليفربول البرتغالي الراحل ديوغو جوتا، الذي جاء موته فاجعةً هزت أركان كرة القدم العالمية.
عالمي يا مبابي 😨
مبابي يحرز الهدف الثالث في الثواني الأخيرة بطريقة رائعة ⚽
تابع
@fifaworldcup_ar
| يونيو 14 - يوليو 13 | كل المباريات | مجانًا
https://t.co/twXn7KmpIG
I
#FIFACWC
#TakeItToTheWorld
pic.twitter.com/yiCsDPTZMj
— DAZN Arabia (@DAZN_Arabia)
July 5, 2025
كرة عالمية
التحديثات الحية
جماهير ريال مدريد تتصدر الحضور في ملاعب مونديال الأندية
وستكون مباراة نصف النهائي أمام باريس سان جيرمان بمثابة أصعب اختبار لنادي ريال مدريد في نسخة تشابي ألونسو، إذ يلتقي الفريقان في مواجهة واعدة تُصنّف نهائياً مبكراً، تجمع بين أكثر الأندية الأوروبية تتويجاً بدوري أبطال أوروبا وبطل النسخة الماضية من البطولة. وستحمل المواجهة طابعاً خاصاً لمهاجم ريال مدريد الحالي الفرنسي كيليان مبابي، الذي سيواجه فريقه السابق لأول مرة منذ رحيله المثير للجدل عن سان جيرمان مجاناً، في مشهد يُرتقب أن تتداخل فيه المشاعر بين الذكريات الجميلة في الدوري الفرنسي والرحيل الذي خلّف الكثير من ردود الأفعال في أروقة النادي الباريسي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ 6 ساعات
- القدس العربي
أشرف حكيمي.. أمل سان جيرمان للتتويج بكأس العالم للأندية
زيورخ: واصل النجم المغربي الدولي أشرف حكيمي، متعدد الأدوار- الذي يجمع بين صلابة المدافع وفعالية المهاجم- تألقه مع فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، ليقوده إلى حجز مكان في المربع الذهبي لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. وأمام نحو 70 ألف متفرج في أتلانتا، كانت الدقائق الأخيرة تمر سريعا خلال دور الثمانية لمونديال الأندية بين سان جيرمان وبايرن ميونخ الألماني، وتمسك الفريق الفرنسي بتقدمه الضئيل 1 / صفر، لكن حالتي الطرد اللتين تعرض لهما لاعباه ويليان باتشو ولوكاس هيرنانديز أعادتا الأمل للفريق البافاري في إمكانية إدراك التعادل بطريقة دراماتيكية، ومع ذلك، لم يكن الوقت في صالحهم، حيث كانت عقارب الساعة لا ترحم أحدا. وفي الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، دفع بايرن بكل لاعبيه إلى الأمام، ليجد حكيمي نفسه محاصرا قرب الخط الجانبي، وسط غابة من القمصان الحمراء. كان الخيار البديهي أن يحتفظ بالكرة ويقتل الوقت، لكنه لم يفعل ذلك أمام ضغط هاري كين الذي لم يهدأ، حيث انطلق بسرعة البرق متجاوزا دايوت أوباميكانو وتوماس مولر، تاركا إياهم يلاحقون طيفه. كان هناك شيء من الشعر في الطريقة التي انساب بها بينهم، قبل أن يحسم الأمر بأسلوب أقل فنية لكنه أكثر حسما، إذ واجه كونراد لايمر ومع اقتراب سيرج نابري، مرر الكرة إلى عثمان ديمبيلي، الذي سدد بيمناه كرة قوية أنهت آمال الفريق الألماني تماما. وقال حكيمي بعد اللقاء: 'بعدما راوغت المدافعين، رفعت رأسي للتمرير، ورأيت عثمان وأعطيته الكرة لأني كنت واثقا أنه سيحدث الفارق'. ويعتبر حكيمي من أبرز لاعبي بطل أوروبا، الذي أصبح على بعد مباراتين فقط من تحويل نجاحه القاري إلى لقب عالمي، رغم أنه يلعب في مركز الظهير الأيمن، فإن حضوره يغطي كل الخطوط الأمامية في المنظومة المرنة للإسباني لويس إنريكي، المدير الفني لفريق العاصمة الفرنسية. ومع التزامه بواجباته الدفاعية، يكون 'أسد الأطلس' في قمة خطورته عندما يتم منحه حرية التقدم في المساحات التي يخلقها تحرك لاعبي باريس المستمر، سواء تحرك في العمق أو على الخط، يمكنه أداء أدوار الجناح والظهير والظهير الهجومي، بل وأحيانا يصبح رأس الحربة ويتسلل داخل منطقة الجزاء ليكون نقطة الارتكاز الهجومية. هذا التنوع التكتيكي يضيف بعدا جديدا لأسلوب إنريكي، وعلق المدرب الإسباني قائلا: 'اليوم لعب حكيمي في مركزه الطبيعي أكثر، لم يكن هناك وقت ليتحرك بحرية بسبب ضغط المنافس، لكننا عندما نهاجم نبحث عن إشغال أكبر عدد ممكن من المساحات، والتنقل هو أحد نقاط قوتنا، وفي هذا الجانب حكيمي يطبق التعليمات بشكل مثالي'. وقال حكيمي للموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن المباراة، التي أقيمت بملعب (مرسيدس-بنز): 'المدرب يمنحني حرية كبيرة، وهذا يناسبني، وبفضله تحسنت كثيرا، لقد ساعدني لأصل إلى مستوى لم أتوقعه يوما، وهذا صنع فرقا كبيرا'. تأثير حكيمي الهجومي كان علامة فارقة في موسم 2024 / 2025 المميز، فقد سجل 4 أهداف وصنع 8 في الدوري الفرنسي، وأحرز 4 أهداف أخرى مع 5 تمريرات حاسمة في دوري أبطال أوروبا، وأكمل تألقه بتسجيل هدف وصناعة آخر في كأس فرنسا. ولم يتراجع عطاء حكيمي في كأس العالم للأندية، حيث سجل هدفا في الفوز 2 / صفر على سياتل ساوندرز الأمريكي، ثم أحرز هدفا من رباعية باريس أمام إنتر ميامي الأمريكي، وصنع هدف ديمبيلي الحاسم في دور الثمانية، ليصل مجموع إسهاماته منذ بداية الموسم إلى 11 هدفا و15 تمريرة حاسمة. حكيمي، الذي كان أيضا من أعمدة إنجاز المغرب التاريخي في بلوغ نصف نهائي كأس العالم قطر 2022، يعرف جيدا طريق المرمى. وقال: 'عندما كنت صغيرا بدأت كمهاجم، وهذه المهارات لا تختفي. حين تكون داخل المنطقة، تشعر بها، وتتذوقها، وأنا أحب الاستمتاع بهذا الجانب'. وقبل أن يصبح واحدا من أفضل الأظهرة في العالم، لعب حكيمي في مركز الهجوم ضمن فرق الشباب بنادي كولون الألماني أوفيخيفي الإسباني (الذي لم يعد موجودا)، واستمر في ذلك حتى بداياته مع فريق الشباب لريال مدريد. وإلى جانب دوره الفني، تولى حكيمي هذا الموسم دورا قياديا في فريق شاب ومتجدد، حيث قال 'مررنا هذا العام بأوقات صعبة، لكن أعتقد أن الفريق أظهر شخصيته، وقفنا معا في اللحظات القاسية، وتمكنا من تسجيل الهدف الثاني لنثبت أننا نريد البقاء في هذه البطولة، وأننا مرشحون للفوز باللقب'. (د ب أ)


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- العربي الجديد
حكيمي لا ينسى حسابه القديم وفاتورة الردّ أهداف حاسمة
لا يفوّت نجم منتخب المغرب أشرف حكيمي (26 عاماً) الفرصة دون الرد على منتقديه أو مستفزيه بمختلف الطرق، ولكن الردّ يكون بأسلوب واحد، وهو التألق على الميدان، من خلال المساهمة في انتصارات فريقه باريس سان جيرمان الفرنسي، أو منتخب بلاده، مستفيداً من مهاراته العالية التي تساعده في التهديف، أو صناعة الأهداف، بما أنه يقدم مستويات رائعة في الفترة الماضية، ويمرّ بأفضل مرحلة في مسيرته الاحترافية، إذ يعتبر الموسم الحالي الأفضل في كل مسيرته فردياً أو جماعياً . With hakimi's goal today Busquets got to see Achraf's celebration twice, for both club and country. Oh to be you #SergioBusquets #psginter — ELI SA #CHAMPIONS (@LANIRx20) June 29, 2025 وكرّر حكيمي رقصة البطريق، وذلك بعد أن سجل هدفاً في مرمى فريق إنتر ميامي الأميركي، إذ أشار موقع أر.أم.سي الفرنسي، إلى أن حكيمي أراد من خلال تكرار الاحتفال التاريخي، الذي قام به في مونديال قطر 2022، عندما سجل ركلة جزاء أمام إسبانيا الردّ على نجم إنتر ميامي، الإسباني سيرجيو بوسكيتس، الذي نشر صورة بطريق، مباشرة بعد مباراة المغرب وجنوب أفريقيا، في كأس أفريقيا 2024، والتي شهدت المباراة إهدار حكيمي ركلة جزاء كانت حاسمة، واستغل اللاعب المغربي أول مباراة ضد بوسكيتس ليرد على استفززه، ولكن بهدف في مرمى إنتر ميامي الأميركي . @timesmorocco 🎙️ Achraf Hakimi envoie un message clair après Maroc–Tunisie (2-0) : « On sait que la Tunisie voulait venir là, ils ont beaucoup parlé 🤣 Ils disaient qu'ils allaient battre le Maroc chez lui… Mais on a montré qu'il n'y a plus de matchs faciles. Le Maroc a grandi, et on a gagné, c'est ça le plus important. » 🔥 Une sortie piquante de la star du PSG, qui répond aux provocations tunisiennes et célèbre la montée en puissance des Lions de l'Atlas 🇲🇦. 💬 Une victoire avec la manière et le mental. Hakimi montre encore qu'il est leader sur le terrain comme en dehors. ♬ son original - TimesMorocco وقبل أيام قليلة، ظهر المدافع المغربي عقب انتصار منتخب بلاده على نظيره التونسي في مباراة ودية (2ـ0)، يتحدث إلى الإعلاميين بعد المباراة، ليؤكد أن التصريحات التي سبقت المواجهة استفزته، ولهذا فقد كان الرد على أرض الملعب، فقد سجل حكيمي هدف منتخب بلاده الأول، وكان المدير الرياضي لمنتخب تونس زياد الجزيري، قد صرّح قبل السفر إلى المغرب بأن "نسور قرطاج" لهم أسبقية تاريخية على حساب "أسود الأطلس"، وأنهم سيحققون انتصاراً جديداً في المغرب . كرة عالمية التحديثات الحية بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات وفي عام 2022، عاش مدافع إنتر ميلان الإيطالي سابقاً موقفاً صعباً خلال مباراة باريس سان جيرمان أمام مكابي حيفا الإسرائيلي، حيث كانت صافرات الاستهجان في انتظاره من قبل الجماهير المنافسة، وذلك بسبب موقفه الصريح الداعم للقضية الفلسطينية، ولكنّه ردّ على الميدان بعرض فني جيد، رغم أنه لم يكن مستعداً بدنياً لخوض المباراة، إضافة إلى أنه عند دخوله لمس أذنه في إشارة إلى أنه لا يُبالي بالصافرات، وأن ما يتعرض له لن يغيّر موقفه الثابت بدعم القضية . PSG's Achraf Hakimi touches his ear after being loudly booed by home fans in Haifa tonight when he was introduced as a substitute. The Morocco international has been a vocal advocate of Palestinian rights. — Colin Millar (@Millar_Colin) September 14, 2022


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- العربي الجديد
كومباني أمام مهمة إصلاح بايرن ميونخ قبل بداية الموسم الجديد
يواجه مدرب نادي بايرن ميونخ الألماني، البلجيكي فنسنت كومباني (39 عاماً)، مهمة إصلاح شاملة قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026، بعدما كشفت الخسارة أمام باريس سان جيرمان (0-2) في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025 عن ثغرات واضحة في صفوف الفريق، شملت الجوانب البدنية والنفسية، ما يضع المدرب البلجيكي أمام تحدٍّ صعب على الورق. وعجز بايرن ميونخ هذا الموسم عن تحقيق نتائج إيجابية على الساحة الأوروبية، واقتصر نجاحه على المستوى المحلي بتتويجه بلقب الدوري الألماني، وهو إنجاز لا يُرضي طموحات جماهيره التي تطالب بأداء أفضل ونتائج أقوى، خاصة في دوري أبطال أوروبا. ومن أجل العودة إلى منصة التتويج القاري، سيكون على المدرب فنسنت كومباني بناء فريقٍ متماسكٍ وقادرٍ على مجاراة كبار أوروبا وتجاوزهم. كومباني ومحدودية الحلول بدا فنسنت كومباني مرتبكاً في خياراته خلال المواجهة ضدّ باريس سان جيرمان، خصوصاً عندما قرر إجراء تغييرات في الخط الأمامي خلال الشوط الثاني، بعد فشل الفرنسيين كينغسلي كومان (29 عاماً) ومايكل أوليز (24 عاماً) في فك شيفرة الدفاع الباريسي، لكن البدائل التي لجأ إليها بدت محدودة التأثير، أبرزهم الألماني سيرج غنابري (30 عاماً)، الذي أهدر بعض الفرص، وتوماس مولر (36 عاماً)، الذي ظهر بعيداً عن مستواه المعتاد. لهذا سيكون كومباني أمام ضرورة عاجلة لإعادة هيكلة الهجوم والبحث عن حلول أكثر نجاعة قبل بداية الموسم الجديد. ميركاتو التحديثات الحية كومباني على خطى مدربه السابق غوارديولا بصفقات للتاريخ التعامل مع الإصابات برزت مشكلة إضافية على طاولة التحديات التي تنتظر فنسنت كومباني، وهي كثرة الإصابات داخل التشكيلة. وسيكون المدرب البلجيكي مطالباً بإيجاد حلول سريعة، خاصة بعد خسارته أحد أبرز نجوم الفريق، جمال موسيالا (22 عاماً)، الذي تعرّض لكسر مزدوج في الكاحل، كما اضطر المدافع جوسيب ستانيتش (25 عاماً) إلى مغادرة اللقاء في الشوط الأول بسبب الإصابة، لينضمّ إلى قائمة المصابين التي تضمّ أيضاً الكوري الجنوبي كيم مين جاي (29 عاماً) والكندي ألفونسو ديفيز (25 عاماً). كين والمشاكل النفسية ظهر النجم الأول لهجوم بايرن ميونخ، الإنكليزي هاري كين (32 عاماً)، تائهاً خلال المواجهة، إذ أهدر فرصاً محقّقة للتسجيل في الشوطين الأول والثاني، وأسهم مباشرةً في هزيمة فريقه، بعد أن فقد الكرة بسهولة في منتصف الملعب، ليستغلها باريس سان جيرمان ويُسجل هدفه الأول عبر الموهبة ديزيري دوي (20 عاماً)، وقد تُشكّل هذه المباراة ضربة نفسية قوية له، بعدما أضاع على بايرن ميونخ فرصة تاريخية للتتويج بلقب كأس العالم للأندية، ما يضع على عاتق المدرب كومباني مهمة خاصة، تتمثل في استعادة الثقة وبريق الأداء لدى نجم الفريق.