logo
ترامب يتهرب من سؤال حول عرض أرض الصومال لاستقبال سكان غزة

ترامب يتهرب من سؤال حول عرض أرض الصومال لاستقبال سكان غزة

معا الاخباريةمنذ 19 ساعات
واشنطن- معا- تجنب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، الرد بشكل مباشر على تقارير أفادت بأن "أرض الصومال" أعربت عن استعدادها لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة مقابل اعتراف واشنطن باستقلالها.
وقال ترامب، في تصريح للصحفيين، ردًا على سؤال حول الموضوع: "نحن نبحث ذلك الآن. سؤال جيد في الواقع، ومعقد أيضا، لكننا نعمل عليه حاليا"، دون أن يقدم إجابة واضحة أو موقفا حاسما.
ورغم أن بيان ترامب لم يؤكد أي اتفاق محدد، إلا أنه أعاد إشعال التكهنات بشأن المسارات المحتملة نحو الاعتراف الأمريكي بأرض الصومال - وهي جمهورية معلنة ذاتيا في منطقة القرن الأفريقي لا تزال غير معترف بها رسميا على الرغم من ثلاثة عقود من الاستقرار والحكم الديمقراطي.
ورفضت أرض الصومال علنًا فكرة توطين الغزّيين على أراضيها مرارًا وتكرارًا.
ويؤكد المسؤولون الحكوميون أن انتماء الغزّيين إلى فلسطين ، وأن أي حلٍّ دائم يجب أن يتضمن حل الدولتين الذي يحترم السيادة الفلسطينية.
وقد ردّدت منظمات المجتمع المدني في أرض الصومال هذه المشاعر، محذّرةً من أن استضافة النازحين الفلسطينيين من شأنه أن يُسيّس المساعدات الإنسانية ويُخاطر بزعزعة استقرار المنطقة.
وأشارت تقارير صدرت في وقت سابق من هذا العام إلى أن فكرة إعادة التوطين في دول ثالثة، في مواقع عائمة مثل السودان والصومال وأرض الصومال، قد نوقشت بين بعض المستشارين الغربيين والإسرائيليين.
ومع ذلك، لم يتم التوصل إلى اتفاقات رسمية.
وسرعان ما تم رفض مقترح مُسرّب من شركة استشارية لاستكشاف إمكانية إعادة التوطين الطوعي وسط انتقادات عالمية، حيث وصفت منظمات حقوق الإنسان الدولية هذا المفهوم بأنه غير أخلاقي وغير عملي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى تدعو للإضراب وشلّ الاقتصاد
عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى تدعو للإضراب وشلّ الاقتصاد

فلسطين أون لاين

timeمنذ 19 دقائق

  • فلسطين أون لاين

عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى تدعو للإضراب وشلّ الاقتصاد

عبّرت عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى لدى حركة حماس، اليوم السبت، عن خشيتها على مصير أبنائها، مطالبة الجمهور الإسرائيلي بالانضمام إلى تظاهرات احتجاجية ضدّ حكومة الاحتلال، متهمةً الأخيرة بـ"التخلي عن الأسرى". وكتبت والدة الجندي الأسير نمرود كوهين، على صفحتها بمنصة إكس، إنّ "الكابينت قرّر التنازل مسبقاً عن نمرود" وبقية الجنود الإسرائيليين الأسرى، داعية الجمهور إلى "وقف كل شيء والانضمام إلى التظاهرات"، متساءلةً "لماذا لم يُشلّ الاقتصاد؟ الصمت قاتل، انضموا إلى دعوتي". وتقاطعاً مع والدة كوهين، دعت والدة الجندي الأسير ماتان إنغرست، الإسرائيليين إلى الانضمام إلى الإضراب لو اتُخذ قرار بتعطيل الاقتصاد، وكتبت: "أمهات، أصدقاء رؤساء المصالح التجارية... النضال ليس نضالنا فحسب كعائلات مختطفين. أَستكونون معي عندما أدعو لوقف كل شيء؟ للإضراب؟". وتطرقت إلى القرار الذي اتّخذه الكابينت باحتلال غزة، معبّرة عن إحباطها الكبير من ذلك، معتبرةً أن "القرار بتوسيع الحرب والاحتلال، اتخذ بثمن حياة ماتان". وفي مقابلة مع موقع صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم السبت، أضافت "قبل سنة بالضبط، ستة مختطفين (أسرى إسرائيليين) كانوا على قيد الحياة قتلوا في داخل نفق بسبب الضغط العسكري ذاته، والآن بينما يخططون لتوسيع الحرب أيأملون نتيجة مغايرة؟"، ووصفت قرار الكابينت بأنه "حكم بالإعدام على كل من تبقى هناك (في غزة)" في غضون ذلك، قال مسؤولون إسرائيليون أمنيون، صباح اليوم، إنّ قرار الكابينت لا يعني الذهاب لاحتلال غزة كلياً، وبحسب هؤلاء "نتحدث عن شهر أكتوبر/ تشرين الأوّل، وعن الكثير من الاستعدادات... وهي فترة طويلة بحسابات الشرق الأوسط. وأوضحوا أن "الخطة التي صدّق عليها الكابينت صيغت بطريقة يمكن بحسبها وقف القتال في أي مرحلة بضمنها إن كان هناك قرار بالمفاوضات"، وزعموا أن "نتنياهو قام بكل ما قام فيه نوعاً من المناورة السياسية للاحتفاظ بشركائه في الائتلاف"، في إشارة إلى التشكيك بقرار احتلال غزة.. يُذكر أنّ الكابينت صدّق، ليل الخميس الجمعة، على خطة احتلال القطاع، وذلك عقب اجتماع امتد لساعات طويلة، وسط معارضة رئيس الأركان، إيال زامير، والتحذيرات التي أطلقها الأخير خلال الجلسة. وعقب انتهاء اجتماع الكابينت، أصدر مكتب نتنياهو بياناً قال فيه إنّ "الكابينت السياسي-الأمني أقرّ اقتراح رئيس الحكومة لإخضاع حركة حماس. الجيش سيستعد للسيطرة على مدينة غزة، مع توفير المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين خارج مناطق القتال". المصدر / فلسطين أون لاين

استشهاد اثنين من أبناء شقيق خليل الحية في غارة جوية على قطاع غزة
استشهاد اثنين من أبناء شقيق خليل الحية في غارة جوية على قطاع غزة

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

استشهاد اثنين من أبناء شقيق خليل الحية في غارة جوية على قطاع غزة

غزة- معا- استشهد اثنان من أبناء شقيق رئيس حركة حماس في قطاع غزة المقيم في قطر، خليل الحية، في غارة جوية لطيران الاحتلال . والاثنان، أيمن ومعاذ، هما ابناء عبد السلام الحية، شقيق خليل، الذي يشغل منصب رئيس حركة حماس التفاوضي، والذي غادر إلى قطر قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول. من جانبها، قالت "القناة 12" العبرية، إن الجيش الإسرائيلي تمكن من قتل اثنين من أبناء أخ زعيم حماس في قطاع غزة والمسؤول عن المفاوضات مع إسرائيل. وأضافت الصحيفة العبرية نقلا عن مصادر محلية، أن الجيش قتل معاذ الحية وأيمن الحية ابنا شقيق خليل الحية في قصف إسرائيلي بقطاع غزة. في ذات السياق استشهد الطفل زكريا عيد 15 عاما عندما سقط عليه صندوق مساعدات ألقته طائرات في مخيم النصيرات وسط القطاع. وقال شقيقه لرويترز: "رغم الجوع والظروف الصعبة التي نعيشها، ذهب أخي لالتقاط مساعدات ألقتها الطائرات في البحر. سقط الصندوق عليه مباشرةً، فاستشهد". مشهدٌ يصعب تصديقه. في الوقت نفسه، أفاد جيش الاحتلال بأنه تم اليوم إسقاط 106 طرود مساعدات إنسانية جوًا في جميع أنحاء قطاع غزة من قِبل ست دول وجهات مختلفة - الإمارات، والأردن، وألمانيا، وهولندا، واليونان، وإيطاليا - حيث انضمت الدولتان الأخيرتان إلى عمليات الإسقاط الجوي لأول مرة. وعلى الرغم من الترويج الإسرائيلي بتوزيع مساعدات عبر الشركة الأمريكية وإسقاط من الطائرات لكن المجاعة مستمرة وعدد الوفيات في ارتفاع حيث سجلت مستشفيات قطاع غزة، خلال الساعات 24 الماضية، 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 212 حالة وفاة، من ضمنهم 98 طفلًا. بحسب وزارة الصحة في غزة.

شكوك عسكرية إسرائيلية وعثرات أمام مخطط نتنياهو لاحتلال غزة
شكوك عسكرية إسرائيلية وعثرات أمام مخطط نتنياهو لاحتلال غزة

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

شكوك عسكرية إسرائيلية وعثرات أمام مخطط نتنياهو لاحتلال غزة

تل أبيب- معا- يعتبر جيش الاحتلال الإسرائيلي قرار السيطرة على قطاع غزة الذي اتخذه الكابينت أخيراً، نوعاً من التوافق الهجين بين الموقف المهني للقيادة العسكرية، والضغط من جانب اليمين المتطرف، وفق ما ذكرته صحيفة معاريف العبرية، اليوم السبت. وتحدثت الصحيفة عن أنّ الجيش لا يعلّق آمالاً واسعة على هذا القرار، إذ تنقل عن ضباط عسكريين شكّهم الكبير حيال تنفيذ السيطرة والاستيلاء، وما إذا كانت خطوة كهذه ستخرج إلى حيّز التنفيذ في نهاية المطاف. وطبقاً للصحيفة، فإنّ الجيش شرع في صياغة الخطة العملياتية لتوائم قرار المستوى السياسي، لكن حتّى الآن، لا تزال أجهزة الأمن تحذّر من ثغرات عدّة ينطوي عليها القرار، وأبرزها؛ الخطر الداهم على حياة المحتجزين، والخطر على الجنود بسبب إمكانية تعريضهم لهجمات حرب العصابات، والتآكل الجسدي والنفسي الكبير في صفوف قوات الجيش النظامية والاحتياطية، فضلاً عن التبعات السلبية على مكانة إسرائيل في العالم. القرار المذكور أتى بعد أسبوع مضطرب، استدعى خلاله رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، يوم الثلاثاء الماضي، رئيس الأركان إيال زامير، لاجتماع "لم يكن سهلاً"، وفق وصف الصحيفة. وفيه، شارك إلى جانب نتنياهو، كل من وزير الأمن يسرائيل كاتس، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي. وخلال الاجتماع، أوضح رئيس الأركان أن جيشه أنهى عملية "مركبات جدعون". وفي الصدد، لفتت الصحيفة إلى أنه يتعالى إحباط كبير داخل المؤسسة العسكرية، لأنّ الجيش دفع حركة حماس (بفعل الضغط العسكري) إلى طاولة المفاوضات، في وقت أصرّ المستوى السياسي على تضييع الفرصة، وتحويل الإنجازات العسكرية إلى مكاسب سياسية ينهي بموجبها الحرب. وخلال المداولات التي انعقدت، عرض رئيس الأركان خطة تطويق مدينة غزة ومخيّمات الوسط، باعتبارها خطة هجومية تشمل استخداماً كثيفاً للنيران، مع استغلال وتعزيز الإنجازات العسكرية التي حُققت حتى الآن، من أجل توجيه ضربة كبيرة لما تبقى من القوة العسكرية لـ"حماس" في غزة. وزعم جيش الاحتلال أنه في مدينة غزة ومخيّمات الوسط، تبقت لـ"حماس" قوة عسكرية بحجم لواء، وأنها محصّنة جيداً تحت الأرض. وتقوم طريقة قتالها، بحسب ما نقلته الصحيفة عن مصدر عسكري، على أسلوب حرب العصابات: الخروج من تحت الأرض لزرع عبوات ناسفة، وإطلاق قذائف "آر بي جي" على دبابات وآليات مدرعة تابعة للجيش، والقنص، أو شنّ هجمات مركّبة على قوات الجيش الموجودة في مناطق الاحتشاد (نقاط التجمع). وفقاً للخطة التي استعرضها رئيس الأركان، ستقوم القوات بتطويق المنطقة مع السيطرة عليها، وتنفيذ هجمات بتوقيت ومكان يحدّده الجيش. لكن نتنياهو عارض ذلك في اجتماع الكابينت، وطالب رئيس الأركان بإعداد خطة لاحتلال قطاع غزة، تقوم أساساً على احتلال مدينة غزة نفسها، ومخيّمات الوسط، مع دفع نحو مليون من سكان غزة إلى منطقة المواصي في جنوب القطاع. وعلى خلفية ما تقدّم، عكفت شعبة العمليات في جيش الاحتلال الإسرائيلي، انطلاقاً من فجر يوم الأربعاء وحتى مساء الخميس، على إعداد خطة احتلال غزة. وقد شملت مكوناتها تعبئة واسعة لجنود الاحتياط، وفرض طوق على مدينة غزة، مع تمركز قوات الجيش في مناطق تتيح نسبياً حماية جيدة للقوات، ومن جهة أخرى تمنع مقاتلي "حماس" من التحرّك بحريّة. وخلال المداولات التي انعقدت في الكابينت، أجرى نتنياهو تغييراً، إذ قرر عدم تنفيذ طوق ولا احتلال، بل استيلاء. وبموجب الخطة التي دفع بها نتنياهو وأقرّها الكابينت في ختام مداولاته، تقرر إنشاء 12 مركزاً لتوزيع المساعدات الإنسانية، على غرار مراكز التوزيع الأربعة العاملة حالياً في رفح. وطبقاً للصحيفة، فإنه عقب إقامة هذه المراكز، سيبدأ الجيش مباشرة بتنفيذ عملية هجومية تقوم على التقدم تحت النيران نحو نقاط السيطرة في المنطقة، التي تشمل مفترقات رئيسية، ومعابر، ومواقع استراتيجية، ومراكز قيادة، ومناطق مرتفعة، وغيرها. أمّا كيف سيبدو ذلك بالضبط؟ فإن الجواب، بحسب الصحيفة، هو ما تُعدّه حالياً قيادة المنطقة الجنوبية، والاستخبارات العسكرية "أمان"، والشاباك، وشعبة العمليات. وشدّدت على أن التقديرات الحالية تشير إلى أنّ بناء 12 مركزاً لتوزيع المساعدات سيستغرق من أسابيع إلى أشهر. وفي الإطار، زعم مصدر عسكري إسرائيلي أنّ "قيادة المنطقة الجنوبية أدت عملاً ممتازاً في إنشاء أربعة مراكز توزيع بعدما سوّت الأرض باستخدام الجرافات والبلدوزرات. وقد أنجزت ذلك في وقت قياسي خلال بضعة أسابيع"، مشيراً إلى أن بناء 12 مركزاً آخر "يُعد أكثر تعقيداً"، مشككاً في أن يتمكّن الجيش من تحديد مساحات واسعة لبناء هذه المراكز. وطبقا لتقديرات الجيش، فإنّ عملية السيطرة، بتعريف نتنياهو، ستُنفذ فقط مع اقتراب الخريف، وتحديداً في الفترة الممتدة ما بين أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني، وسط تشكيكٍ بإمكانية تنفيذ الخطة برمتها، لما تنطوي عليه من ثغرات؛ إذ بحسب مصدر عسكري، فإنّ "قضية الأسرى هي مسألة أخلاقية بالنسبة للجيش. لا يمكننا تعريض مدنيين اختُطفوا من منازلهم للخطر، من أجل الدفع بخطوة عسكرية إلى الأمام". ولكي ينفَّذ الجيش المخطط المذكور، سيضطر إلى استدعاء ما لا يقل عن ستّ فرق احتياط؛ أي ما يعادل نحو 250 ألف جندي. وبحسب مصدر عسكري، للصحيفة، فإنه "من الواضح لنا منذ الآن أنّ نسب الامتثال لن تكون عالية. فنحن ندرك جيداً الأزمات (التي يعاني منها الجنود)، والاستنزاف في صفوف القوات المقاتلة في الجيشَين النظامي والاحتياطي وعائلاتهم، فضلاً عن التآكل والاستنزاف في صفوف عناصر الخدمة الدائمة"، وأقرّ بأنه "لدينا عدد لا بأس به من قادة الكتائب الذين يجدون صعوبة في الاستمرار، وعائلاتهم تنهار. وهذه المشكلة موجودة في الجيش كله، في جبهة القتال وفي الجبهة الداخلية". وتابع المصدر العسكري أن "هناك عائلات تنهار وتتفكك، ونحن نقاتل من أجل إبقائهم صامدين. الآن، الدخول في قتال مكثف يعني زيادة الأعباء وفرض المزيد من المهام عليهم، ومزيد من النشاط الذي لا ينتهي"، واعتبر أنه "على المستوى السياسي أن يفهم أن هناك استنزافاً هائلاً. بعد عامين من الحرب، هناك إنهاك للناس، للعائلات، للمعدات، وللأدوات. نحن مضطرون أيضاً للنظر إلى الأمام، أي إلى السنوات المقبلة. لا يمكننا استنزاف كل شيء هنا والآن، دون التفكير في ما سيكون عليه حال الجيش بعد سنة، سنتين، خمس أو ست سنوات". إلى ذلك، خلُصت "معاريف" إلى أن الجيش لا يعرف بعد كيف سيبدو وجه المعركة، مشيرةً إلى أنه خلال الأيام المقبلة، ينوي قادة الجيش الاجتماع مع وزير الأمن ورئيس مجلس الأمن القومي للحصول على الجداول الزمنة. وسيعرض الجيش خلال ذلك مسودات الخطط الأولى. وفيما يعمل الجيش في هذه الأثناء، على تجديد قوات المقاتلين، وتحسين مرونة المعدات، وبناء خطط العمليات، "يُشكّك كثيرون في تنفيذها، وأكثر من ذلك في تحقيق الإنجازات المرجوة منها"، بحسب الصحيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store