دورة كوينز: البريطانية رادوكانو تودع على يد تشينغ

انتهى مشوار لاعبة التنس البريطانية، إيما رادوكانو، في منافسات فردي السيدات ببطولة كوينز، وذلك بعدما خسرت أمام الصينية شينوين شينغ 6 - 2 و6 - 4 في ملعب «أندي موراي أرينا».
وكانت اللاعبة، البالغة من العمر 22 عاماً، آخر متنافسة بريطانية في البطولة، بعد خروج كاتي بولتر وهيثر واتسون من دور الستة عشر من البطولة، فيما تستضيف كوينز منافسات السيدات للمرة الأولى منذ عام 1973.
وستلعب الصينية شينغ في الدور قبل النهائي مع الأميركية أماندا أنسيموفا، التي تغلبت في دور الثمانية على مواطنتها إيما نافارو 3 - 6 و3 - 6.
وفي مباراة أخرى في قبل النهائي، ستلعب الألمانية تاتيانا ماريا مع الأميركية ماديسون كيز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط

منذ 2 ساعات

• الشرق الأوسط

«دورة شتوتغارت»: زفيريف إلى النهائي لمواجهة فريتز

ضرب النجم الألماني ألكسندر زفيريف موعداً مع الأميركي تايلور فريتز في نهائي بطولة «شتوتغارت المفتوحة» للتنس. وفاز زفيريف بصعوبة على الأميركي بن شيلتون السبت، في المربع الذهبي بمجموعتين متتاليتين بنتيجة 7 - 6 (10 - 8) و7 - 6 (7 - 1)، ليصبح على بعد خطوة واحدة من لقبه الثاني في العام الحالي. وتغلب فريتز المصنف الثاني للبطولة على الكندي فيليكس أوجيه الياسيم 6 - 4 و7 - 6 (7 - 5)، لتكون هي المرة الأولى التي يصعد فيها لمباراة نهائية هذا العام. وفاز فريتز في آخر 4 مواجهات مباشرة أمام زفيريف بما في ذلك مواجهتهما ببطولات «ويمبلدون» و«أميركا المفتوحة» والبطولة الختامية لموسم الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين، العام الماضي، ليتفوق بنتيجة 7 - 5 في المواجهات السابقة بينهما. وقال زفيريف الذي يبحث عن لقبه الأول على الملاعب العشبية والخامس والعشرين في مسيرته، لقناة «دي إف 1» التلفزيونية: «سعيد بالتأهل إلى النهائي، سأبذل قصارى جهدي للفوز غداً». وأضاف: «كانت مباراة جيدة، أتيحت لي فرص لكسر الإرسال، قد يكون هو (شيلتون) أفضل من يسدد ضربات الإرسال في العالم». وقال فريتز لشبكة «دي إف 1»: «أنا سعيد للغاية. يبدو أن المباراة حسمت ببضع نقاط فقط. شعرت بأنني كنت محظوظاً بكسر الإرسال في المجموعة الأولى. أتيحت لي فرص أكثر في الثانية. كان شوط كسر التعادل متقارباً، لكن من الرائع التأهل إلى النهائي». واستعاد فريتز، وصيف بطولة «أميركا المفتوحة» العام الماضي، ووصيف البطولة الختامية، مستواه بعد خروجه المبكر من الدور الأول في بطولة «فرنسا المفتوحة»، مع بداية موسم الملاعب العشبية، حيث توج على الملاعب العشبية بـ3 ألقاب من أصل 8 حصدها في مسيرته، وكلها كانت في إيستبورن. وتعدّ بطولة شتوتغارت واحدة من البطولات التحضيرية لبطولة ويمبلدون، التي تنطلق في 30 يونيو (حزيران) الحالي.

الشرق الأوسط

منذ 9 ساعات

• الشرق الأوسط

«دورة شتوتغارت»: فريتز يهزم الياسيم ويتأهل للنهائي

تغلب الأميركي تايلور فريتز على الكندي فيليكس أوجيه الياسيم 6 - 4 و7 - 6 (7 - 5) السبت، ليتأهل للمباراة النهائية لبطولة شتوتغارت المفتوحة للتنس. وباتت هذه هي المرة الأولى لفريتز، المصنف الثاني في البطولة، التي يصعد فيها لمباراة نهائية هذا العام. وقال فريتز لشبكة «دي إف 1»: «أنا سعيد للغاية. يبدو أن المباراة حسمت ببضع نقاط فقط. شعرت أنني كنت محظوظاً بكسر الإرسال في المجموعة الأولى. أتيحت لي فرص أكثر في الثانية. كان شوط كسر التعادل متقارباً، لكن من الرائع التأهل إلى النهائي». واستعاد فريتز، وصيف بطولة أميركا المفتوحة العام الماضي ووصيف البطولة الختامية، مستواه بعد خروجه المبكر من الدور الأول في بطولة فرنسا المفتوحة، مع بداية موسم الملاعب العشبية؛ حيث توج على الملاعب العشبية بثلاثة ألقاب من أصل 8 حصدها في مسيرته، وكلها كانت في إيستبورن. وفي المباراة النهائية التي تقام الأحد، سيلتقي فريتز مع الفائز من مباراة الدور قبل النهائي الأخرى التي تجمع بين الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الأول في البطولة، والأميركي بن شيلتون، المصنف الثالث. وقال فريتز إنه لا يفضل منافساً معيناً: «لا يهمني، ستكون مباراة صعبة في كلتا الحالتين». وتعد بطولة شتوتغارت واحدة من البطولات التحضيرية لبطولة ويمبلدون، التي تنطلق في 30 يونيو (حزيران) الحالي.

العربية

منذ 9 ساعات

• العربية

دجوكوفيتش: منافسة فيدرر ونادال صعبة لأسباب غير رياضية

اعترف أسطورة التنس الصربي نوفاك دجوكوفيتش أن محبي التنس لم يتقبلوا دخوله المنافسة مع روجر فيدرر ورافائيل نادال لفترة طويلة، وذلك في لقاء مع الكرواتي سلافن بيليتش مدرب الاتحاد والفتح السعوديين السابق. ويستضيف بيليتش نجوما لافتين عبر برنامج إذاعب "بودكاست" خاص به يسمى "(عدم) نجاح البطل: حلقة خاصة مع سلافن بيليتش"، وكان من بين ضيوفه دجوكوفيتش الذي بثت حلقته في جزءين منفصلين. وأبان دجوكوفيتش خلال اللقاء حقيقة التنافس الثلاثي "أنا رجل لديه بالتأكيد الكثير من العيوب وارتكبت الكثير من الأخطاء، لكنني حاولت دائمًا أن أعيش من القلب، وأن أكون بنوايا حسنة. حقيقة أن شخصًا ما هو أكبر منافس لي وأنني أريد التغلب عليه لا يعني أنني أتمنى له الشر في حياته أو أنني أكرهه. في الملعب، كما يقولون، نحن نقاتل فرسانًا واحدًا لواحد ومن يفوز يفوز، هذا صحيح، فقد كان هناك تنافس بين فيدرر ونادال قبل وصولي لأن نادال قد تألق قبلي ببضع سنوات. لقد جاءا من سويسرا ومن إسبانيا، أي من دولتين قويتين في الغرب". وزاد: ببساطة، هناك للأسف عنصرية وهناك كما أقول، الحدود الموضوعة في هذا السياق أيضاً. لا أقصد العنصرية ضدي، ولكن بشكل عام، أنا أنظر إلى المجتمع والسياسة وكل ما يحدث في العالم. هناك هذه التحديدات وهناك انتماءات، أنا لا أنتمي إلى ذلك السياق. أنا لا أنتمي إلى ذلك من حيث الجنسية والعديد من الأشياء الأخرى، كنت ببساطة شخصًا صغيرًا جاء وقال - سأكون رقم واحد. لم يعجبهم ذلك في تلك اللحظة. لم يعجبهم على الإطلاق أنني كنت هناك وأنني كنت أتحدى هذين الاثنين. أنا أحترمهما وأقدرهما كما كنت أفعل دائماً، لم أقل كلمة واحدة سيئة عنهما ولن أقول كلمة واحدة، لكن الشيء الثاني الذي قلته، ببساطة - سأكون أفضل منهما، أعرف ذلك وليس لدي مشكلة في قول ذلك وأنا أتحدث. ولكن عليك أن تكون صحيحًا سياسيًا في تلك الأجواء، ثم بالطبع، وسائل الإعلام، ثم الرعاة، ثم الآلية بأكملها... تذهب ضد جالوت وتحاول أن تجعل شخصًا ما مثلك. حاولت أن أتواصل ليس فقط معهم، ولكن مع الناس، لكنني رأيت أنها منافسة قاسية...". وأبان كيف حاول التأقلم "أحاول أن أرقص كما يعزفون وأعترف أن الأمر كان كذلك. ثم ذهب ذلك أيضًا إلى رأسي ثم قلت أنه يجب أن أتقبل ببساطة أن جزءًا من جمهور التنس والرياضة لن يتقبلني ببساطة، ويحبني بسبب مواقفي وسلوكي ولا أعرف لماذا، ولكن على الأقل أنا على طبيعتي ثم أنام بسلام. عندما نقارن بيني وبين فيدرر ونادال، فإن فيدرر هو الأكثر موهبة، والأجمل في المشاهدة، والأكثر كفاءة في صرف الطاقة، فهو يتحرك ببطء شديد، وأنيق للغاية، وكفاءة عالية، بينما نادال هو النقيض الآخر، اللياقة البدنية هي الحد الأقصى، وأنا في مكان ما بين الطرفين، لكن أكثر نحو نادال. لذلك أكثر تزلجًا وجريًا واعتمادًا على الخط الخلفي وما إلى ذلك. كان لكل منا بعض الخصائص الخاصة به، ومع مرور الوقت، كانت منافساتنا تكمل بعضها البعض وتقوى. ودائمًا ما نقول أنه من خلال هذه المنافسات ساهمنا مع بعضنا البعض ومع الآخرين في تطورنا لنصبح لاعبي تنس وأشخاصًا ومنافسين كما أصبحنا. أقول دون أدنى شك أن المنافسات مع هذين اللاعبين كان لها التأثير الأكبر على تطوري، خاصة في الجزء الثاني من مسيرتي". وحول استطاعة سينر وألكاراز حل محل فيدرر ونادال، أبان: لا، ليس الأمر كذلك. إن سينر وألكاراز لاعبان استثنائيان حقًا، لاعبان استثنائيان في التنس، مذهلان. أنا متأكد من أننا سنراهما في السنوات القادمة كحاملين لواء رياضة التنس، لكن لا، لا. بالنسبة لي، فيدرر ونادال لا يمكن تعويضهما وجزء كبير مني ذهب معهما".